قوش ومحاربة الفساد

0

المخلوقات دى عرفت ان الانقاذ عذابها قد دنا وقربت ونهايتها مساحة زمن ثالوا اخير ندهنس للشعب الهم عارفنوا كان هب سيكون ريح صرصر عاتية وما ( بتاحت ) يتاحت دى كلمة استلفتها من حبوبة لى الله يرحمها كانت حارة وتجتهد ان لا تغلط على احد وزولة نصيحة وان غلط عليها احد ترد عليه برد يفحمه وعندما يراجعها احد ممن حولها ترد عليهم بحدة ما بتاحت اتاحت ليييه وفى الترجمة على الشريط معناها ما بتنازل اتنازل لييييه اها يا قوش تاسس منظمة لمحاربة الفساد او تنصب قلوبية للقبض على القبور او تعزف على الطنبور او تدق النوبة عند ازرق طيبة نحن ما حنتنازل وانت اول قبورة نقبضها 0( قوم لف ) زى ما بقولوا بعض المعلقين حكاية عجيبة تجوطوها وتلخبطوها وعايزين تخارجوا رويحتكم ؟ اركزوا قدر الله جاييكم عدييل

ما قام به (قرقوش) هذا في بيوت الأشباح ، ماذا يسميه ؟؟
ألم يكن ( عين الفساد ) ؟؟؟

تقبض منو تعال مروي اقبضو لوبقيت راجل قولو حرامي قولو كتال كتله. نحن في مروي بنحبو وبالدم نفديه ياوهم ليك 25 ماغيرت شي لما حاول يغير ودخل للسجن عشان الزيك جاي تقبضو

انت ما تخليهو يكشف الفساد

اصلو هم حا يشفو عفنهم دة لمن يختلفو

يا رب يا رب انت السميع العليم مجيب دعوة المظلومومجيب دعوة المضطرين يا رب من اذى هذا الشعب الطيب المسكين في ماله وفي عرضه وفي سمعته وفي كل ما يستحق فافعل به يا رب كما فعلت بالجبابرة القساة من قبل وانقذ شعبنا انك على ذلك قدير يا مجيب دعوة المظلوم يا رب اسالك ان تنتقم بحولك وبقوة للثكلي والضعاف العاجزين الذين انت بهم اعلم يا قوي يا متين وبحق محمد نبي الرحمة عليه افضل الصلاة والتسليم اسالك ان تاخذ حقهم جهارا نهارا ليكون ذلك عظة لكل جبار اثيم ولك الحمد يا رب واستغفرك واتوب اليك

يا استاذ اني لاحار فيكم ايها المعارضون كلمة فساد التي تنشغلون بها وتريدوا ان تشغلوا بها الناس والراي العام ، مثل كلمة ارهاب التي اطلقها المجرم بوش الصغير وتلقفها حناطير حكام العرب والمسلمين فأنتهكوا بها الحرمات وارتكبت بها الجرائم البشعه ، فيا بروف ارجو ان لا يعميك الكيد السياسي لدرجة يصور لك عقلك اتهام الاخرين وتحسب ان الامر هين فاذا اتهمت فلا مفر لك سوي الاتيان بالبراهين والادله وسردك لم يكن علميا مع انك استاذ جامعي فلم اجد فرق في حديثك من اؤلائك القابعين في المقاهي من الفاشلين اكاديميا و القاعدين عن السعي لارزاقهم ، ثم انكم تتحدثون الي عامة الناس وتصورون كأن الاسلاميين المال لا يعرفهم في حين انتم المعارضون تعلمون منذ القدم بان الاسلاميين يفوقونكم علما وكانوا هم قياداتكم في الجامعات وهم اوائل دفعاتهم وايضا يعتبر الاسلاميين من انجح الناس في عالم البزنس وعندما جاءوا الي السلطه وجدوكم اكثر بؤسا وتنامون امام المخابز وخزنة الدوله خاويه ، اذا من علمكم كيف تصطادون وكيف تأكلون من فجر كنوز السودان من استطاع استخراج البترول غصبا عن شفرون وغصبا عن بوش وحسني مبارك والقذافي ومعارضة الهوان السودانيه . فيا استاذ محمد زين العابدين كن من العابدين واشغل نفسك بخطاياك اني لك من الناصحين .

والله العظيم هذا الصلاح قوش دخل السياسة بالغلط!!!! إرادة الله

الأعور الدجال

علينا أن نضيف عدم المبدئية لدى البعض كواحد من ضروب الفساد ، عندما يكون الواحد مسئول في الدولة تكون عنده لغة مختلفة جدا عن تلك اللغة التي يستخدمها بعد الإقالة أو قل (الرفدية)، لم يكتشف السيد- صلاح قوش إي فساد عندما كان مدير لجهاز الأمن الوطني رغم أن لديه أربعة عيون (نظارات بعدستين ثم عينين أثنين داخل النظارات) ولكنه إكتشف الفساد فجاءة كده بعد أن أصبح بلا عمل (عاطل عن العمل) وربما يكون مقدم طلب توظيف جديد والوظيفة المقدم ليها السيد- صلاح قوش هي وظيفة (رئيس جمهورية)……
لك الشكر والتقدير بروف محمد زين العابدين

تذكروا النكتة الشهيرة؛ أحد رؤساء الوزراء ترك ثلاثة ظروف لمن يخلفه مع تنبيه صغير: “إذا تأزمت الأمور فافتح الظروف على التوالي، ففيها إرشادات لك”. فجاء يوم تأزمت فيه أحوال الاقتصاد في البلد وراحت الحكومة تترنح، فتح الرئيس الجديد الظرف الأول وقرأ الحل: “اِرمِ التهمة على المعارضة!”. فما أن فعل حتى هدأت الأحوال بعض الشيء، لكن سرعان ما تحول ضغط المعارضة إلى شيء لا يطاق، فاضطر إلى فتح الظرف الثاني، فقرأ الجملة الثانية: “ارم التهمة على القوى الخارجية!”. ففعل فهدأ الجو بعض الشيء، لكن سرعان ما ظهرت فضائح الفساد واحدة تلو الأخرى، ووقع في حالة مستعصية، ففتح الظرف الأخير، فإذا به رسالة قصيرة: “اترك ثلاثة ظروف لمن سيخلفك
(مقتبس)

الشعب السوداني ليس لديه دليلا واحدا عن براءة الدستوريين من الفساد… و حتى حينما تملك الأدلة عن قضايا الفساد تموت العدالة في أدراج النائب العام .. و بين جيوب سبدرات و تهاون السلطات العدلية يبرأ المجرمين .. و لكن من الناحية السياسية البحتة في اي دولة متحضرة و تهتم بما يهمس به شعبها عن اي قضية فساد ثاني يوم يصدر بيانا صادقا يسرد على الشعب الحقيقة لكن هنا لا الجهاز التشريعي و لا السلطات العدلية و لا السلطات الدستورية و لا السلطات الامنية تحترم عقول الناس .. و لا يهمهم غير التعليل بالمواد القانونية التي لا يجب جرها من أرجلها على قضايا الوطن مثل التحلل في قانون الثراء الحرام أو أن يتشدقوا بعدم مناقشة القضية (س) لأنها في التحقيق و لماذا يكشف التحقيق في مثل هذه القضايا لكن ما نستطيع قوله هو أن العدالة غائبة و الشفافية الشرعية مثل التي تمثلها سيدنا عمر رضي الله عنه في وزار لا تنتمي لنا في السودان أما المواطنة فهذه تحتاج لتعريف !!!

سبق ادليت بدلوى فى هذا الموضوع فيما يلى نصه : الم يأن لهذا الرجل أن يرجع الى ربه , ويتوب توبة نصوحة لله وبشروطها , وبعد ذلك يضطلع بواجبه الدينى والوطنى بكشف ما يملك من حقائق , وأن يكون ذلك لوجه الله تعالى بعيدا عن الهوى والأغراض الدنيوية وقد سبق خاطبت أهلنا الذين احتفوا به ابان خروجه من السجن فيما يلى نصه : ما هذا الذى تقولون يا اخوانى , ما الذى أصاب عقولنا , لاشك أنكم كلكم تعرفون من هو قوش , تعرفون أنه شارك بنفسه فى كل الجرائم البشعة الممعنة فى سوءها وقبحها , التى أرتكبت فى حق البلاد والعباد بدءأ من ببيوت الأشباح , وكلكم تعرفون ماهى بيوت الأشباح , تعرفون أنها وصمت عار ما بعده عار فى جبين هذا البلد القامة , انها ردة ما بعدها ردة , ورجوع للجاهلية الجهلاء , والله والله ان الجاهلية الجهلاء تتبرأ من هذا العمل الذى لم ير له مثيل فى بوسه وقبحه , واللا انسانيته , شارك فى ذلك بصفته عضوا فى الجهاز , وعندما آلت اليه قيادته تحمل المسئوليته كاملة , فى كل ما أغترفته الأنقاذ فى حق البلاد والعباد , فبعد ذلك كله تأتو لتهتفو له بدلا عن أن تكونوا ناصحين له , داعين له بالرجوع الى ربه وأن يعلنها توبة نصوحة ويؤدى كامل متطلباتها الشرعية ? لعل الله يغفر له , فأين هو اسلامكم ألا زلتم تشجعون وتهتفون للباطل , هذا الضلال الذى يتم وينفذ باعتباره من تعاليم الاسلام , ألم يأن الأوان يا أخوانى أن تدركو أن هذا الذى يجرى هى نقل وتنفيذ حرفى لتعاليم وموجهات التلمود اليهودى ولا يمت بصلة من قريب أو بعيد بتعاليم ديننا الحنيف , بل مجافى ومغائر له تماما , ويقدم أقبح وأبشع اساءة له 96