أسامة توفيق يتهم حزب البشير بإخترق حركة غازي

الخرطوم – رندا عبد الله
أكد أسامة توفيق القيادي في حركة (الإصلاح الآن) اختراق حزبه من قبل المؤتمر الوطني، وقال أمس ، إنهم فطنوا لعناصر أرسلها الوطني وعرفوها بالاسم فتم وضعها في إطار محدود على المستوى القاعدي. موضحاً أن اختراق الوطني للأحزاب السياسية ليس بالعمل الجديد باعتبار أن الحزب الحاكم لم يعد مجرد حزب سياسي، بل بات دولة عميقة تتخلل الخدمة المدنية والجهاز القضائي والقوات النظامية وقد تسبب في (فرتقة) أحزاب كثيرة مثل الأمة وأحزاب اليسار والأحزاب الإسلامية الأخرى عن طريق ممارسة الأساليب الفاسدة للسياسة واستخدامه لإمكانات الدولة بالترغيب والترهيب.
اليوم التالي
both you are dirty and nasty . Stop this ugly play ,your party is a branch of their party .
يااسامة حياك الله ةبياك
يبدو انك الشخص الوحيد في مجموعة غازي المافاهم الحكاية
اصلو ياعزيزي غازي هو المؤتمر الوطني والمؤنمر الوطني هو غازي
يتكور يامأفون دائر تعمل لحزبك الوهمي دعاية تكبر كومو
ما الإصلاح ميزان والشعبي ميزان والوطني كيزان
يعني البنضموا ليكم ما يخرجوا من إطار الميزان ومافي مواطن شريف ينضم لعصابة الكيزان
فقوم لف بلا اختراق بلا كلام فارغ معاك
دولة عميقة!،تتخلل جميع الأجهزة القضائية والنظامية والأحزاب السياسية!وعناصر تسللت…..!!
ما هذا الخبر الذي يسوق فيه عن اعلان فلم استخباراتي للطيف يحكي عن السودان وكأنه دولة حقيقية لديها أجهزة ومؤسسات حقيقية يسيطر عليها غول امبريالي فاشي،والذي سينقذ أهل السودان والسودان من هذا الغول الفارس الشجاع الذي يحمل راية “الأصلاح الأن”،هذا الفارس الذي كان بالأمس القريب يقتات من ثمار بعض ألوية هذا الغول ولمدة ربع قرن…؟
عذرا السيد اسامة. اني لا ارى فرق بين رسالتكم و رسالت الحزب الحاكم الان
فرجاء اهدو شوية
والله يا اسامة كلامك جميل ونحن عارفين ناس المؤتمر الوطني بعملوا اكثر من كدا والكيزان لو وجدوا اثنين متاحبين في الله لا يهدأ لهم بال الا ويفرقوا بين الناس لأن حياتهم واجتماعهم يقوم على تفرقة الناس وتشتيت شمل السودانيين وتفتيت الاحزاب وتفتيت الجماعات حتى القبيلة الواحدة يفرتقوها الى كيزان اسلاميين ومسلمين غير اسلاميين لا يستحقون العيش
لكن يا اسامة الترابي قبلك تطرف في نقد المؤتمر الوطني وفي النهاية سبق عليه الكتاب واشتاق الى حياته القديمة حياة الاعلام والموائد الدسمة فعادوا الى المؤتمر الوطني ونخشى ان يصيب حزبكم ما اصاب قوم الشعبي او حزب الامة او الاتحاديين ثم تنصهروا في حزب المفسدين في الارض مرة اخرى ابس لو كان رجال اركزوا على مواقفكم ..
It is very strange ya Dr. Osama to discover this after 25 years