إمام مسجد في الخرطوم يدعو لقتل والي الخرطوم وزُمرته تعزيراً

الله ينصرك دينك يا امام , قلت كلمة حق فى وجه امام جائر

اذا كنت قاضي : بس برجعو لسنكات بشنطة صفيح كما جاء وبطلقو زوجته منو لأنها مشوطنة زيو، وأصدر قرار بمصادرت أملاك الخدر وزوجته وأملاك أقربائهم ومعارفهم المسجلة بعد يونيو 1989 .

هذا يدل على ان داخل حكومة الانقاذ انقسامات شديدة….. وتصفيات لحسابات حزبية…. اختلف اللصوص …. وبداوا ينشرون غسيلهم الوسخ بعد ان انتشرت رائحته الكريهة… حتى ينقذوا ماتبقى من المشروع الاسلامي… يلا اقيموا الحد على بعضكم ويرتاح السودان الوطن الحبيب منكم…

الشيخ دا تنطبق عليهو مقولة الا من رحم ربي لانو فقهاء السلطان وائمة الضلالة الباقين كلهم شياطين خرس ما بقدرو امرقو النصيحة واخالفو ولي نعمتم خليفة بني كوز عمر بن البشير لعنة الله عليه

********** الخير في امتي الي يوم الدين ******* لله درك ايها الامام ****** اين عصام البشير *** اين كمال رزق ***** اين عبد الحي يوسف ****** اين الكاروري من هذا البطل القائل الحق في وجه سلطان جائر ؟؟؟ ******** حفظك الله ايها الامام الشجاع **********

جزاك الله خيرا أيها الشيخ الكريم
أين أنتم يا علماء السلطان من هذا الكلام ,, أين أنتم يامن أكلتم السحت ,, وسافرتم إلى المنتجعات البعيده ,, من فلوس المواطن المغلوب على أمره ,, أنسيتم حساب الله ,, ؟؟؟ أنسيتم يوم الحساب والله سوف تسألون عن صمتكم على المنكر,, وسكوتكم عن قول كلة حق لسلطان جائر ,, ولكنكم أظن إنكم تنعمتم من مال الشعب الذى لايجد حق العلاج لابنائه ,, وأنتم تذهبوت إلى أوربا للعلاج على نفقة الشعب , لذلك تصمتون ,, ألا تخافون يوم الموت ؟؟ والحساب ؟؟ تبا لكم وخسئتم يا فقهاء السلطان !!

خفايا و اسرار اغتيال العقيد ابراهيم شمس الدين

إختلف العقيد ابراهيم شمس الدين وزير الدولة بوزارة الدفاع وقتها مع قادة الانقاذ الوطني في الطريقة التي يتم بها إدارة الدولة و ملفات الفساد التي فاحت

رائحتها النتنة حتي اصبحت تزكم الانوف، و كلما جلس مع السفاح البشير
يوعده بحسم الامر و معاقبة المفسدين و لكنه مواعيد البشير كانت دائما كمواعيد عرقوب .
حسم العقيد ابراهيم شمس الدين امره و قرر القيام بثورة تصحيحية وفق فهمه و حينها وضع خطتان الاولي تعرف بالف و الثانية تسمي ب ففي حالة فشل الاولي ينفذ الخطة ب و الخطة الف تتلخص في الاستعانة; بالدفعة 40 كلية حربية، و الدفعة 40 هي أول دفعة في من الحركة الاسلاموية و العقيد ابراهيم سمس الدين يعتبرالاب الروحي لهذه الدفعة من بداية المعاينات حتى التخرج و التوزيع في الوحدات العسكرية المختلفة، و كانت تلك الدفعة برتبة النقيب في العام 2001 م .

بعثت إشارة سري للغاية لجلب كل افراد الدفعة من كافة مواقعهم بما فيهم المتواجدين بمناطق العمليات الي الخرطوم , وصل كل ضباط الدفعة حسب الموعد المقرر و اجتمع بهم العقيد ابراهيم شمس الدين في هنكر القوات الخاصة بالقيادة العامة و تم تنوير الضباط بما آل اليه السودان من تدهور و نهب المؤسسات و فساد اداري و مالي

كشفت هيئة المخابرات و تم رفع تقرير سري و شخصي للفريق عوض بنعوف رئيس هيئة المخابرات حينها و تم رفع التقرير من هيئة المخابرات للواء / بكري
حسن صالح وزير الدفاع في ذلك الوقت الذي غضب غضبا شديدا و انتظر اللقاء الثاني و حضر بنفسه ليفاجئهم بعلمة بمخططهم و طالبهم بالتزام الضبط و الربط و امره الدفعة بتبليغ وحداتها فورا و قام بتحذير العقيد شمس الدين و لم يكترث ابراهيم شمس الدين بذلك ياستعان بالخطة ب اي البديلة و استعان حينها بالفريق أمير قاسم موسى نائب رئيس هيئة الاركان امداد واللواء طبيب مالك العاقب الحاج الخضر قائد السلاح الطبي واللواء بكري عمر خليفة قائد سلاح النقل واللواء السيد العبيد عبد الحليم قائد الفرقة التاسعة المحمولة جوا واللواء كمال الدين علي قائد سلاح المدرعات واللواء علي اريكا كوال قائد سلاح الاشارة واللواء ياسين عربي محمد نائب مدير الاستخبارات العسكرية واللواء فيصل عيسى أبو فاطمة هيئة العمليات بجهاز الامن و الاستخبارات الوطني والعميد مهندس عمر امين كرار رقائد قوات الدفاع الشعبي والعميد احمد يوسف مصطفى قائد ثاني الخدمة الوطنية والعميد جيمسأبولو مواي، والعقيد عثمان احمد المصطفى، والمقدم عمر عثمان علي

اجتمع العقيد شمس الدين باولئك القادة في منزل آمن بمدينة الرياض يوم 3 ابريل 2001 تم وضع الخطة و تحديد ساعة الصفر , كان ذلك الاجتماع مرصود بواسطة الوحدة 16 من الامن الايجابي و هي وحدة مسئولة عن العمليات في هيئة المخابرات و تم رفع تقرير عاجل للواء بكري حسن صالح الذي غضب غضبا شديدأ و ذهب لذلك المكان و معه سرية من القوات الخاصة وتمت محاصرة المكان و القبض على اولئك القادة و أمر اللواء بكري حسن صالح باعدامهم دون محاكمات عسكرية وتم تنفيذ تلك يوم 4 ابريل 2001 م . و لكي لا يشك احد بان هناك انقلاب في الجيش تم استدعاء مجموعة من المدنيين القاضي احمد محمد هارون منسق قوات الشرطة الشعبية، وكمال الدين ابراهيم منسق عام قوات الدفاع الشعبي، ويوسف منصور مسؤول العمليات في الخدمة الوطنية، والعقيد أمن /أسامة مختار المسؤول عن وحدة تأمين البترول بوزارة الطاقة .

.13 تم فتح مجلس تحقيق لمعرفة أسباب سقوط الطائرة وكانت هذه نتائج مجلس التحقيق :
الطائرة في ذلك اليوم الذي وقع فيه الحادث لم تكن في حالة تقنية جيدة يسمح لها بالتحليق و يوجد هناك تقرير رسمي من هيئة الطيران المدني يثبت ذلك و صدر تقرير من اللجنة يتلخص في الاتي
– كابتن الطائرة العراقي الجنسية لم يكن يعرف طبيعة ارضية مطار (عدرائيل )وان بعض اجزاءها رملية .
– كابتن الطائرة لم يسبق له من قبل وان هبط بطائرة (انتينوف ) علي مدرج مثل مدرج مطار (عدارييل ) .
من نتائج مجلس التحقيق يتضح ان هناك مؤامرة حدثت فلماذا نجا المدنيون مع قائد الطائرة و مات العسكريون
فقط ، و هذا يعني ان العسكريون حملوا في تلك الطائرة و هم موتي لماذا كان قائد الطائرة عراقي الجنسية و نحن في القوات الجوية السودانية اكثر الطيارين السودانيين كفاءة

اعتقد ظن منفذو حكم الاعدام علي العقيد ابراهيم شمس الدين و رفاقة و اعدام العريف محمد احمد محمد يعقوب حرس ابراهيم شمس الدين و كتبوا عن ذلك بنعية في الصحف الا ان ظهر العريف محمد احمد محمد يعقوب و كانت مفاجئة حين وجد اهله فارشين لموتة بالحاج يوسف و هكذا تم اخراج مسرحية شهداء عاشواراء و انتهت المسرحية بزواج الرئيس عمر البشير بارملة العقيد ابراهيم شمس الدين وداد بابكر.

عباس الشاطر

القصة دي فيها دفن نفايات….

عاوزين يتخلصوا منه…. عشان يدفنوا…. البلاوي الكتيرة….

عجبني ليهو…

كلمة حق.. هذه هى الشريعة الاسلامية وليست شريعة اهل المشروع الحضارى عسى ان يتحرك بيها شبابنا وشعبنا المظلوم والساكت عن حقه
واسمعت اذ ناديت حيا……ولكن ﻻ حياة لمن تنادي

لا الصورة حلوة شديد وهدية للنائب العام!!ما محتاج درس عصر!!!وفهم عميق!!

هذا زمن الدجل والشعوذه وحكم الحجاج
والناس البتقول للمهوس ده بارك الله فيكم وقعوا في فخ دجل الكيزان ودولة الشعوذه
ولايريدون دولة القانون
نحن مادايرين دولة طالبان .. واي زول يفتي بهدر دم الناس لانه ده سلاح الكيزان ومبتغاهم
نحن دايرين دولة القانون والوالي يحاكم بالقانون حين نأتي بدولة القانون وليس بخطب المساجد
ابعدوا المساجد عن السياسه تسلموا والا فهي دولة طالبان والشباب الصومالي وبوكو حرام

الفتوى فى حد ذاتها كيف يكشف ضحالة المشروع الحضارى الانقاذى وعورة النظام طالما أنكر البشير بالقسم المغلظ لايوجد فساد فى إدارة حكمه أتى الان كل البيانات والادلة الدامغة فساد الدولة والنفاق السياسى التى تمارسه فى نهب الثروات حكمة الله فى الارض كشف الخائن لو بعد حين نقول أتركوهم يقتتلو بعضهم بعضا نحن متفرجين هؤلاء هم تفريغ الكارورى وأصحابه فى مجمع الفقه الانقاذى ليسة الاسلامى علماء لايتحدثون بكلمة حق السكوت على جرائم كالشياطين الخرس تشجيع الحكومة ومليشياتها بالدعم المعنوى والفتاوى ومدهم بالرجال والعتاد وبالنفرة بقتل مواطنى دافور المسلم وجنوب كردفان وجنوب النيل الازرق ومشروع كجبار التقتيل فى كل مكان لن تحرك ساكن من أهل المشروع الحضارى المتأسلمين المتسلحين بفتاوى شيوخ الفكة السلطانى أتركوم يكسرو رقبة الوالى وحاشيته الحرامية لن يذفر لنا دمعة فى هلاكهم ما فعلوه بنا فى مال الشعب المسكين .قتلونا بفتاويهم فاليقتلو بفتاويهم لا نأسف أبدا وهذه سنة الله فى العباد أن يفتن الذين ظلمو منهم خاصة فحربهم أصبح مع الله فيقاتلو جند الله لنرى من هو الغالب .

تذكروا نبؤة محمود محمد طه عن اصحاب الهووس الديني

اخشي علي الامام نفسه من القتل بتهمه التخابر والاساءه للذات الرئاسه هذا زمانك يا مهازل

المساجد فى كل المدن السودانية حولت حياة الناس الى جحيم لا يطاق فالمسجد بدلا من مكرفون واحد يكفي لتنبيه اهل الحي بمواعيد الصلاة تم تركب عشرة مكرفونات وبدلا من استخدم السماعات الداخلية فقط فى الصلاة و اثناء خطبة الجمعة والارشاد تسخدم الخارجية مما جعل المساجد تشوش لبعضها البعض وهناك تجد الخطباء الزين يتحدثون على المنابردون ضوابط فقهيه وفى كل الاوقات وحتى بعدالعشاء التى كان النبي محمد يكره الحديث بعدها و في صلاة الصبح تجد الفرق بين النباهين اكثر من ساعاتان وكان من الافضل والاصح الاكنفاء بالاذان الاخيرفقط كما معمول فى اغلب دول العالم وان يكون فى دفيقة واحدة ومن فاته ذلك فاليوذن دون استخدام المكرفون .

الامام ده مستورد ولا شنو
كيف ظهر الليله
والزمن ده كله وين
لكن اثبت لينا المقوله بتاعة
تاتى متاخر خير من ان لا تاتى
ولا يكون حاسبته نفسه
ياريت يصحى كل رجال الدين من النوم

لم يقل هذا الخطيب شيء خطاء اظهر للمسلمين حكم الشرعى في سارق المال العام ، واين الخطاء هنا ؟ ثم دعوته موجهة الي اولياء الامور يعن ((الحكام)) بتطبق شرع الله في سارقي المال العام ، الم يقولوا الحكام انهم يطبقون شرع الله فهذا هو شرع الله ام يطبق شرع الله علي الضعاف ويترك المسولين في الدولة ؟ ليس هنالك دعوة من هذا الخطيب سواء تطبيق شرع الله علي الذين سرقوا المال العام أم نحن نتحدث بعدم تطبيق القانون علي المسولين في الدولة وحين ما يتحدث خطيب مسجد نستنكر ذلك ؟ ام لآن الذي طالب به الخطيب حكم شرعي إسلامي نستنكر ذلك ، كيف تحكمون ؟؟؟؟؟؟؟

يبدو ان هذه هى النهاية نهاية امة ..عندما يتعطل القانون وياخذ الناس حقوقهم بايديهم..بسبب الفتوى يمتلك القاتل الامن النفسى بانه على حق…..ويجد التسهيلات بان يفعلها دون أن يعرفه احد.
ينتشر قانون الغابة فى بلادنا.ما اسهل القتل بهذه الطريقة وما اسهل ضياع الامة السودانيةبهذه الطريقة.اذا اصبح اهل الحق لايحكمون بالحق وطال امد الظلم سوف ينبرى بعض المظلومين لاخذ حقوقهم ….يااهل القضاء اتقوا الله ….يااهل القضاء اتقوا الله ..انتم مسؤولون امام الله..

للذين ينكرون أن الإمام لم يفتى بالقتل ، عليهم مراجعة الفيديو فى الدقيقة 5:50

الدكتور عبد الرحمن الخضر

بعيدا عن “وساوس” الشيطان، أرجو الإطمئنان الي أن هذا الخطيب، رجل “حقاني” يتحدث بلسان الشرع الإلهي، وفي شأن من “حدود الله” التي جدال فيها ولا شفاعة كما أوضح إمامنا الكريم، ودليله هو حديث النبي محمد صلي الله عليه وسلم في رده علي حادثة المرأة المخزومية، وكما أفتي ثقاة الأئمة والصالحين من قرون بعيدة، وليس “خبراء” وزارة “العدل” من المشبوهين والحرامية أمثال وكيل وزارة العدل “المتهم” بالفساد!!!

وعليه، ونيابة عن الشعب السوداني الذي عملتم ولربع قرن كامل علي تأهيله وتطهيره من الرجس والشرك، من خلال تطبيق مباديء الشريعة الإسلامية الغراء عليه، نطالبكم وأنتم “ولاة أمرنا” بتطبيق حدود الله علينا كاملة غير ناقصة، كما شرعها وبينها الله تعالي، وكما قام علي تطبيقها رسوله الأمين محمد (صلي الله عليه وسلم)، ولا مندوحة عن البدء بأنفسكم في هذا الأمر يا سيدي! فأنتم اليوم في إختبار إلهي كبير ساقكم اليه قدر الله تعالي، وهو “إبتلاء” لا يصيب إلا “الأولين” أولي العزم!! ودونكم قصص الأنبياء وما قصة سيدنا إبراهيم في فلذة كبده “إسماعيل” إلا تذكرة وموعظة! فاصدح بالحق، ولا تتردد! فكما أوضح إمامنا وخطيبنا (أكرمه الله) فلا “عذر” لكم من تطبيق حدود الله وشرعه علي “الخاصة والأشراف” من رهطكم بعد أن تثبتم من سرقتهم لأموال المسلمين! فكما أوضح وبين وأفتي عن صدق لا يجوز “التحلل” بعد أن بلغ الأمر الوالي وهو “أنتم” سيادة الدكتور عبد الرحمن الخضر، والي الخرطوم، ولا شك!!

ألم نقل من قبل أن الله موجود والشعب السوداني وأئمته الحقيقيين موجودون، وأنهم يراقبون ويتابعون ويوثقون جرائمكم وإعترافاتكم المتتاليه والمثبته والتي أذهلت البعيد قبل القريب!

لقد إنكشف “الزيف” يا سيدي الوالي، وفاحت الروائح المنتنة من الكوادر “القديمة” و”الجديدة” علي السواء، وها قد طفقت الفتن تعصف بكل الركب “الحضاري” الذي أزعجتمونا به يوما ليرد الله أمره عليكم ، وما الملك إلا لله!!

سيدي الوالي، لسنا بشامتين ولا نسألكم في أمر من أمور الدنيا قط غير تطبيق “حدود الله” كما أمر الله بها!! فاصدع لأمر الله تربت يداك.

من الجيد جدا في ظل انهيار المجتمع اقتصاديا،أخلاقياوفكريا،وفي ظل مجون القانونون و فشل الدولة الذي نعايشه اليوم،أن نسمع الصوت السلفي أو السني آخيرا ويتحدث على الساحة في قضية جوهرية حقيقية تتختص بالدين والمجتمع والعدالة،في تقديري هذا مشهد به بعض التعافي والتوازن،بعد فضيحة قانون التحلل الذي قد ينقل المجتمع نقلة نوعية آخرى في التردي! من مجتمع منهار الى مجتمع منحل.!!!

بهائم المتاسلمين!!

عندما تعيش في عصر الخيانة والمعاني المزدوجة والكلمات المبعثرة فلابد ان تدفع الثمن …وعندما تعيش في عصر المنافقين وتجار الدين والأخلاق وان يكون حولك الف الف مسيلمة كذاب فلا بد للوطن ان يستنفر ولابد للشرفاء من ان يشعلوا النار على قمم الجبال لتكون منارة لمن لايهتدي . نعم بهائم المسلمين ورعاعهم تهاجم التاريخ وتحرق الذاكرة ؟ وحثالة الامه يتم تموليلها من قبل أعداء الامة بالمال والسلاح والاعلام لتدمير الوطن والمثل العليا واحراق التاريخ وانهاك الذاكرة .

***خطبة هذا الامام هى دعوة للفوضوى بكل تأكيد…القوانين التى تحتكم اليها الدولة حاليا هى التى يجب أن تسرى ويجب ان يكون لها احترامها حتى ولو اختلفنا معها فى فقه التحلل وفقه التحكيم وماشابه…ان كان للناس رأى آخر فى أنها لاتحقق المبتغى والمطلوب عليهم أن يطالبوا بتغييرها عن طريق الأجهزة التشريعية حتى وان قالوا أن تلك الأجهزة جاءت بانتخابات مخجوجة..اذ لابد من وجود قوانين يحتكم اليها الناس فى خلافاتهم ..أما الدعوى بالقتل وخلافه فهذا يستوجب مساءلة هذا الرجل فى الحديث الذى قاله لأنه بذلك يدعو الى تطبيق قوانين غير المعمول بها حاليا كما أن ذلك يؤدى لانتشار الفوضى بعينها…نعلم أن الوالى وأهل مكتبه قد أتوا بجرم عظيم…لايوجد تقصير فى القوانين…بدليل أن المتهمين هؤلاء فى مكتب الوالى لو تمت محاكمتهم بالقانون الجنائى وليس بقانون الثراء الحرام لما حصلوا على هذا التحلل…دعونا ننتظر وزير العدل ماذا سيفعل…هل سيحاكمهم بقانون التعدى على المال العام والقانون الجنائى أم لا…القانون موجود…التلاعب فى تطبيق القانون من أهل فقه التمكين…لن يستطع أهل المؤتمر الوطنى الصبر على مثل هذه القضايا وسيحاولوا كبتها باستعمال القبضة الأمنية ومنع النشر وخلافه

الاخ احمد حسب ظني في الشيخ مهران ماهر انه شجاع ولايخشي في الله لومة لائم ولو كان يخشي ماجهر بالحق من علي المنبر في اكثر من مناسبة اما حكومة الانقاذ ( حسب تسميتهم هم لها ) فقد تكاثرت عليها السهام من كل حدب وصوب فهي لاتستطيع ان تسكت كل الاصوات؛ حسبها ان تمنع السنة الصحفيين الحدادالتي ازالت الغطاء عن المستور واسقطت الاقنعة عن اوجه الفساد الكالحة فلله درهم ،،،،،، واذا لم يكن الشيخ مهران هو صاحب الصوت فلا اعتقد انه سيستنكر هذه الفتوي التي تقول بالقتل تعزيرا علي من تعدي علي اموال المسلمين واباح لنفسه ان يأكل مال الفقراء والمرضي والمحتاجين وهذا طبعا ليس اقرارا مني بالفتوي فمضمار الفتوي له اهله

mashallah

إن كان قد طالب على الملأ بقتل الوالي، فهو جاهلٌ بوعظِه، ورتبته، بل هو إمام لا يدري، ولا يدري أنه لا يدري .. فعلــموه!

الزول ده وضع نفسه جُنبُلُغ في ” تهمة” ما بتخارجو منها 6 شهور سجن و500 جنيه غرامة وحُسن سير سلوك لمدة ستة أشهر (وفي حالة عدم دفع الغرامة) يضاعف له السجن ..

مالو ومال الكتل!

ده زول عامل فيها حكومة براهو! ويبدو أنه “مخدوع” بنسبة تدينو

………

إن كان قد طالب على الملأ بقتل الوالي، فهو جاهلٌ بوعظِه، ورتبته، بل هو إمام لا يدري، ولا يدري أنه لا يدري .. فعلــموه!

الزول ده وضع نفسه جُنبُلُغ في ” تهمة” ما بتخارجو منها 6 شهور سجن و500 جنيه غرامة وحُسن سير سلوك لمدة ستة أشهر (وفي حالة عدم دفع الغرامة) يضاعف له السجن ..

مالو ومال الكتل!

ده زول عامل فيها حكومة براهو! ويبدو أنه “مخدوع” بنسبة تدينو

………