معا ضد المادة 126 من قانون العقوبات السوداني

دعونا نتضامن مع مريم يحيى

تتواصل هجمات نظام الإسلاميين في السودان على الحريات ومن ضمنها حرية الفكر والضمير والاعتقاد. وفي تعدٍ صريح على هذه الحرية الأم أدانت محكمة الجنايات بالحاج يوسف يوم الاثنين 12 مايو 2014 السيدة مريم يحيى إبراهيم (27 سنه) تحت المادة 126 بالرِّدة لاعتناقها للمسيحية. ولم تكتف المحكمة بذلك بل ذهبت لنقض شرعية زواجها من زوجها الحالي المسيحي وعدم الاعتراف بشرعية مولودهما وبالتالي إدانتها بالزنا تحت المادة 146. ولقد أعطت المحكمة لهذه السيدة الموشكة على أن تضع مولودها الثاني مهلة ثلاثة أيام للعودة لحظيرة الإسلام.
إن المادة 126 من القانون الجنائي السوداني لعام 1991 تشكّل انتهاكا صريحا للإعلان العالمي لحقوق الإنسان والذي تعلن المادة 18 فيه: “لكل شخص الحق في حرية الفكر والوجدان والدين، ويشمل هذا الحق حريته في تغيير دينه أو معتقده، وحريته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حدة”.
نحن الموقعون أدناه نؤكد تضامننا مع المواطنة السودانية مريم يحيى إبراهيم ووقوفنا مع حقها في اعتناق الدين الذي تريد اعتناقه من غير حجر على حريتها واستباحة لحقها الأصيل في الحياة، ونؤكد أن حق حرية الفكر والضمير والاعتقاد حق أصيل يجب أن يتمتع به كل مواطن أو مواطنة في السودان وأن هذا الحق يشمل حق المواطن أو المواطنة تغيير دينه أو عدم اعتناق أي دين.

الموقعون والموقعات :::

الموقعون :-

1- حواء جنقو

2- ابوبكر البشير
3- أبوعبيده الفاضل العوض
4- احمد عباس
5- ايناس عبدالقيوم عبدالرحيم
6- التاج محجوب
7- شريف جمعه
8- صبري الشريف
9- صداح محمد الحسن
10- صديق الموج
11- صديق عبد الهادي
12- صلاح شعيب
13- عبدالله احمد النعيم
14- عبدالله الشيخ
15- الفاتح محمدعبدالله
16- محمد المهدي حسن
17- محمد محمود
18- محمدعلي عثمان
19- نصرالدين هجام
20- نهلة محمود
21- ارنست ارجانوس جبران
22- طه جعفر
23- تراجي مصطفي
24- عاطف عبد الله
25- زياد جعفر
26- تبارك شيخ الدين
27 – احمد ابكر
28 – سيف اليزل سعد عمر
29- دينق
30-فقيري جاويش
31- علي دفع الله
32- الصادق اسماعيل
33- هشام ادم

‫31 تعليقات

  1. يا ود شندى هؤلاء دعاة فتنه ويروجون لما يريده الغرب من شر بديننا الحنيف واعتقد ان القائمين على امر الراكوبه قد اخطأوا كثيرا بنشر هزا الخبر .واتمنى ان تقوم السلطات القضائيه فى بلدنا بمقاضاة هؤلاء الاشخاص الموقعون على المزكره لانهم يحاربون فى حد من حدود الله وقد يكون لهؤلاء الاشخاص المحسوبين على مجتمعنا تأثير على ضعاف النفوس من شبابنا فيجب ردعهم وردع الطبيبه المرتده علنا حتى يكونوا عبرة لغيرهم من دعاة الفتنه .والله اكبر والعزة للاسلام.

    1. ولا تقف ماليس لك به علم ان السمع والبصر والفؤاد كل اولىك كان عنه مسؤلا، اطلعوا واسالوا عن الرده في الإسلام ثم ناقشوا

  2. يا اهل الراكوبه اننا نتابع جريدتكم على انها صفحه حره للراى والراى الاخر .فلا تجعلونا نعتقد انكم دعاة فتنه .الاختلاف السياسي مع النظام لا يعنى اختلافنا فى عقيدة الاسلام .فكل خارج عن الاسلام هو كافر مرتد كما قال ديننا الحنيف وليس هنالك مجال للاجتهاد لمن يتركه ويتبع النصارى او اليهود او غيرهم.بالله عليكم احترموا عقولنا كمسلمين .ولا تحاولوا ان تربطوا كل اوجه حياتنافى السودان بالنظام .

  3. قوانين الغرب وضعت لمحاربة الله
    والله هو القوي وانتم الضعفاء
    الله ينتقم منكم ياكفره ياسلالة الخنازير
    اتشفعون في حد من حدود الله
    ارجو ان ينشر تعليقي
    اذاكانت لكم غيره على الاسلام

  4. اذا كانت عدم الموافقة على الردة تخلف فاتركونا فى تخلفنا هذا افضل …وهذه افضل لاهلها ان تقتل من قبل ان تذهب للمحكمة ….

  5. الاعلان العالمي لحقوق الانسان أم دين رب السماوات وشريعه أفضل الخلق هذه الشرائع والقوانين الوضعيه لا تنفذ الا على المسلمين وبما يحارب الاسلام واهله اين تلك الحقوق فيما يحدث للمسلمين في ميانمار واسرائيل ولماذا لا تتطبق القوانين على اليهود الذين لهم عشرات السنين وهم يقتلون في المسلمين ولا يحركو ساكنا ثم تقوم الدنيا لتطبيق حد من حدود الله , وعلى الموقعين ان يتقوا الله ويعلموا انهم مسؤولون عن افعالهم وأقوالهم وحتى تواقيعهم يوم لا ينفع مال ولابنون الأ من اتى الله بقلب سليم ,اسأل الله ان يهدي المرتده الى الرشد وأن ينقذها في الدنيا والاخره وأن يهديها سواء السبيل

  6. يعني ال19 الفي اللستة دي نقدر نسميهم المتحولون عن الاسلام ولا فقط هم مناصرين فكرة .أرجو التوضيح

  7. اللغة التى كتب بها هذا المقال هى اللغة العربيه .. وهى اللغة التى نزل بها (القران الكريم) وهى نفس اللغة التى كتبت بها (سنة الرسول “ص”) … وفى الشرع الحكم على المرتد بالإستتابة وإن لم يتب يعدم .. (( الكل يعرف حروب الرده التى خاضها سيدنا أبوبكر الصديق رضى الله عنه)) يجب التفريق بين الدين والسياسة … هذا الحكم ليس مرتبط بنظام الحكم .. هذا شرع الله فى الأرض .. (الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها من نعمة) …

  8. اتشفعون فى حد من حدود الله لا كلا فتعاليم الاسلام خط احمر لايمكن تجاوزه فقد نتفق معكم فى القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية فى ممارسة الحكومة الخاطئة لها فاسلوبكم الخاطئ هذا سوف تفقدون كثير من جمهوركم فليكن نقاشنا فى ممارسات البشر القابله للنقاش ولكن التعاليم السماوية فهى مسلم بيها ولا جدل ولا نقاش فيها

  9. لاحولا ولاقوة الابالله… طالما هى كانت مسلمة وغيرت دينها فهى مردتة عن الاسلام فيطبق فيها قانون الردة هذا هو الدين الاسلامى وهذا شرع الله ليس لديه علاقة بالمواطنة وحرية الفكر والضمير… وايضا الاسلام كفل لاى انسان غير مسلم ممارسة شعائره بحرية تامة …
    حسبى الله ونعم الوكيل

  10. اسلامنا يمنعنا مع التضامن معاك في امر زي دا قد نختلف في لون سياسي وشكل حزب بس يفضل اسلامنا ثابت حرية الاديان والعقائد دي لما تكون هي اصلا ما كانتما مسلمه وجات بفكرها دا.. لكن اسلمت وارتدت دا يطبق عليها كلام الله والحد بتاعو كما فعل سيدنا ابوبكر رضي الله عنه مع المرتدين وحار قبائل مش فرد

  11. انا لست محاميا ولكني اسأل هل كانت هذه المادة موجودة قبل العام 1991 . وانا في اعتقادي انها موجودة , لان هذه المادة ليس عليها خلاف وهي مستمدة من الشريعة وليس لها علاقة بنظام او بغيره .والحكم بالردة كلنا معه وهو موجود قبل ان تاتي الانقاذ واعتقد انه كانت هنالك قضية قديمة لسيدة تنصرت بمستشفي الراهبات واقامت الراي العام انذاك .المرجو الا نخلط الامور ولا نستغل خلافنا مع الانقاذ لنطعن في حد من حدود الله .

  12. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم،، كل الذين علقوا في الموضوع لم يحرك أحدا فيكم عقله و ذهب ليبحث في القرآن الكريم ، كثير منكم معمول له غسيل مخ منذ ولادته ، كل الآيات في القرآن لا توجد (آيه) واحده تدل على قتل المرتد ، ما يجيني واحد يقول لي سيدنا أبوبكر رضي الله عنه قاتل المرتدين لأنو انت سيادتك ما كنت موجود في الزمن داك و ماعارف الحقيقة يالضبط ، الشي الوحيد المحفوظ كلام الله (القرآن الكريم) ، طلعو لي آيه واحده من القرآن بها نص صريح و واضح بقتل المرتد
    الآيات التي يبني عليها أغلب الناس المنادين بقتل المرتد هي :
    قوله تعالى: (ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)[البقرة:217]
    هل بالآية الكريمة توجيه بقتل المرتد أم أنه سيموت بقضاء ربه وقدره وليس بيد إنسان !!
    فاليمت في اللغة العربية ليست ك فأقتلوه ، القرآن واضح و صريح لم أراد أن يتفكر و يفهم
    قوله تعالى (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)[البقرة:256]
    آيه واضحة و تدل على عكس ما يعمل به حالياً

  13. عندما قرأت عنوان المقال (معا ضد المادة 126 من قانون العقوبات السوداني) ترددت كثيرا في قراءته او حتى الولوج الى صفحته خوفا من الاطلاع على التعليقات.

    ولكن فتحته، واتجهت مباشرة الى التعليقات دون قراءة المقال (فالجواب من عنوانه باين)، واحمد الله ثم احمد الله على التعليقات التي قرأتها، فوالله لقد اثلجت صدري وعرفت ان في السودان اناس مازال يدافعون عن الاسلام. لا يصرفهم عن ذلك الحداثة ولا الحضارة ولا الاعلان العالمي لحقوق الانسان…. ولا ماسيقوله الناس عنهم.

    احمد الله كثيرا.

  14. التوبة او القصاص فمن ارتد عن دين نبي الهدي فهو كافر كما ذكرتم ان ابوها مسلم وتزوجه بمسيحي هذا مخالف لسنة الاسلام فالمسيحي واليهودي لا يتزوج مسلمة ونما المسلم يتزوج من كليهما هذا من الشريعة الاسلامية ارجو من قضاتنا ان يردعوا كل مرتد عن دين الاسلام نحنو تختلف في السياسة ومن يحملون اوزارها ولكن من ارتداء عن دين نبي الهدي صلي الله عليه وسلم يجب ان تتوب او يقتل لنه حد من حدو الله )

  15. الذي يقول أنه لا يوجد حد الردة في الإسلام لا ينبغي وصفه بالعالم، لأن هذا الأمر من المعلوم من الدين بالضرورة، وإنكار هذا الأمر قد يكون كفراً، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “من بدل دينه فاقتلوه”، وكذلك لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: “لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس، والثيب الزاني، والمارق من الدين التارك الجماعة”. والله أعلم

  16. انتو ياناس حواء جنقو والا بطيخ عرفنا السياسه والاقتصاد وغيرو كمان عندكم رأي في شرع وحكم الله دا شرع ونحن من ماجينا للدنيا دي مؤمنين بيهو وعارفنوا ..انتو هسي عايزين تتضامنوا معاها ضد شرع ربنا مثلا والا الفهم شنو ؟؟؟؟… اقسم بالله مغلظا طالما في امثالكم في السودان البلد دي ماتقوم لها قائمه …انا الليله ياداب عرفت سبب الضنك الانحنا فيهو ..ربنا ينظف السودان من امثالكم ..ولعنة الله علي المنافقين والكافرين

  17. لن أخوض في الادلة الشرعية المتعلقة بعقوبة الردة و لكن اريد ان انبه المعترضين على الامور المهمة التالية:
    1. أدلة الاحكام الشرعية تؤخذ من القرءان الكريم و الثابت من السنة النبوية, لذا فان من يقولون بانه لا توجد ءاية تنص على عقوبة الردة هم على خطر عظيم اذ ان السنة الثابتة تكفي للتدليل . مثلا نأخذ مقدار الزكاة من السنة و عدد ركعات الصلاة ايضا من السنةفهل يجوز لاحد ان يرفض او يغير عدد ركعات الصلاة بحجة انها لم ترد في القرءان؟

    2.المحتجون الموقعون ينادون بالتمسك باعلان حقوق الانسان الذي يطبق حسب هوى الجهة المتبنية له و نسوا انه بالاضافة الى الادلة الشرعية فان حكم الردة اتفق عليه الفقهاء من مختلف المذاهب و هذا يكسبه الاحترام القانوني و أحقية التنفيذ حتى لو لم يرد نص

    3. على الاخوة الا يفتوا بغير علم

  18. ليس كل مافي البخاري صحيح …والله في احاديث في البخاري صحيحه كارثة عديييل ! ذي انه الشمس تغرب في بركه من الطين وذي حديث ارضاع الكبير وحديث من دعا بدعوه جاهلية الذي يحتوي علي الفاظ فاحشه لايمكن ان يتكلم ها رسول الله وكثير من الاحاديث التي تتعارض صريحا مع كتاب الله ومن ضمنها احاديث قتل المرتد ..شي مخذي وغير اخلاقي اما عن سيدنا ابوبكر فقد ارتدت تلك القبائل وتحالفت عسكريا ضد الاسلام ..اما سمعتم بقصه الرجل المسيحي الذي اسلم ومكث بضع سنين في المدينه ثم ارتد وجاء للرسول وقال له قيلني من بيعتي فاقاله وسافر الي حال سبيله وقال الرسول (صلعم ) انما تنفث المدينه خبثها ! اريد ان اسالكم ماذا لو عاملنا الغرب والعالم بالمثل من يدخل الاسلام يقتل !! هل سترضون عن ذلك كل العلم لا يفعل ذلك الان عدا المسلمون والمتخلفون في مينمار وافريقيا الوسطي …

  19. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
    نصيحتي لكم أيها المعلقون أنتم تقولون كلاماً خطيراً فقط لأن الجبهجيه فعلوا وفعلوا فأحكام الدين لا تتعلق بالجبهجية ولا بغيرهم الدين قال الله قال رسوله فقط فلا تقول كلمة تهوي بكم في النار سبعين خريفا لا تلقون لها بالاً.
    أما حكم الردة فموجود في القرآن والسنة
    أما في القرآن: قال تعالى: (وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.والمقصود ب(في الدنيا) هو حكم الردة كما قال ابن كثير رحمه الله.
    وأما في السنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس، والثيب الزاني، والمارق من الدين التارك الجماعة)
    والحديث واضح وضوح الشمس والآية كذلك.
    أما الذين يقولون ان الاسلام ليس دين عدل او ماشابه ذلك نقول لهم هذا رحمة بالخلق من الله سبحانه وتعالى لأن لا يخسروا الآخرة التي لا موت فيها ولا سقم ولا آلام ولا حزن وأما النار في الحر والعذاب الشديد فلذلك كيف بمن اسلام وقرب من الجنة ان يبعد عنا وندعه ولا ندله على الطريق حتى ولو كان في ذلك شدة فهو لمصلحته.
    وأما بمن افتتن بدول الكفر والكذب السياسي نقول لهم ليس هنالك دولة عادلة غير الدولة الاسلامية الأولى التي كان خليفتها النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يربط بطنه من شدة الجوع وهو الحاكم وكان أبو بكر كذلك وكان عمر يطوف في الطرقات ليلاً وقصته مع أم الأطفال معروفة.
    ولا يخفاك عمر ابن عبد العزيز الذي كان قبل حكمه غنياً من أغنياء المدينة وبعد حكمه فقيرا
    وأما الدول التي عدلها في الإعلام فقط مثل الدول الأربية أمريكا فهذه دول تخفي ظلما كثيراً لا يعلمه الكثير.
    فمثلا أمريكا قصة قتلهم للهنود الحمر بالملايين وقتلهم للعراقيين بالآلاف وقتل آلاف الطفال.
    وبريطاني التي تدعي العدل وحقوق الانسان اليس هم من استعبدوا الأفارقة وأخذوهم من افريقيا بالسفن ومات كثير من هم في البحر.
    وكذالك مثل تلك الدول كثير.
    لذلك لا ثم لا ثم لا ثم لا تغتروا بتلك الحرية الزئفة التي خلفها كثير من الظلم والفساد والاستعباد والغدر والكذب وأكل ثروات الدول وتوتير أمنها وتوتير العلاقات بين المسلمين و. …… ………. ………………..
    لأنهم يعلمون أنه إذا قامت دولة للإسالم الحق فدولتهم قد انهارت لا محالة لذلك هم يسعون بكل الطرق ألا تقوم دولة للمسلمين.
    وهذا قالوه بألسنتهم في الإعلام وهو موجود ومسجل في الانترنت.
    لذلك على كل مسلم ان يفعل ما قاله الله ورسوله وينجي نفسه قبل أن يهلك بسبب غضبه من أحد وأن يصلح ما يستطيع وأن ينقذ من النار ما استطاع لأننا سنموت لا محالة وهذا لا ينكره مسلم ولا كافر.

  20. والله الحكومه من الالف للياء نحن ضدها ، لكن الاسلام واضح في موضوع الرده والذين يعارضون ذلك عليهم تقوي الله وأن لا ينقلب بغضهم لهذه الحكومه المتهالكه لبغض للاسلام

  21. فقط للتذكير الهوس الدينى سيحارب و يقاوم داخليا و عالميا, سوى ارهاب طالبان فى افغانستان أو بوكو حرام فى نيجريا أو من يقفون وراء ما يسمى بمشانق الردة فى السودان, الدين لن يصبح أبدا مطية لمتعطشى الدماء وقتلة الانسانية, فألتعدم هذه المرأة و لنرى النقاط التى سيحرزها بعد ذلك من يسمون أنفسهم بحراس الدين, فألدين سماحة و ضمير و أخلاق و ليس ساحة لزهق الارواح التى هباها الله لعباده.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..