الخارجية ترفض التعليق على بيان السفارات الغربية بشأن محاكمة طبيبة

الخرطوم- أميرة الجعلي
رفضت وزارة الخارجية التعليق على بيان صادر من سفارات الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وكندا وهولندا في الخرطوم أعربت فيه عن قلقها إزاء حكم الردة الذي أصدرته المحكمة الأحد الماضي في مواجهة الطبيبة مريم يحيى إبراهيم إسحاق..
وطالبت السفارات في بيان مشترك أمس الحكومة باحترام حرية وحق تغيير الديانة أو العقيدة باعتباره حقا مكتسبا في قانون حقوق الإنسان الدولي ومنصوصا عليه في دستور السودان المؤقت للعام 2005 .
واكتفى أبو بكر الصديق، الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية، بوصف القضاء السوداني (بالمستقل) في بلد مستقل، وأوضح أن القضية قانونية وأن الحكومة لا تتدخل في أمر القضاء.
ودعا البيان السلطات القانونية إلى التعامل مع قضية مريم بعدالة ورحمة لتتماشى مع قيم الشعب السوداني، وأكد البيان قلق تلك السفارات بخصوص ما تم وصفه (بالحكم القاسي) المحتمل إذا ما أدينت بالزنا .
ويذكر أن مريم يحيى تواجه حكما بالإعدام بعد إدانتها بالردة وإمهالها ثلاثة أيام لإعلان توبتها
اليوم التالي
لمريم رب واله قادر علي حمايتها
لمن هذه الديانات ؟ من الله لماذا تفعلوا هذا؟ هل انتم ابرياء من منكم بلا خطيئة
مابال السفارات الغر بية كلما صدر حكم في مثل هذه القضايا يسرعون بالإعراب عن قلقهم وخشيتهم ،وكأننا نهمهم لهذه الدرجة!!!!!!!!هل نحن تدخلنا في يوم من الايام في مايصدره قضائهم ومحاكمهم من احكام؟؟؟؟؟؟؟
هوى هوى..عاوزين تطبقوا الشريعة بحذافيرها دون لف و دوران, جهزوا نفسكم لسحل و تقطيع أوصال نصف سكان السودان وده بألميت, أما شريعة انتقائية فهذه بدعة انقاذية.
الغلطة فى تربية البنت بكون ابوها تركها مع امها المسيحية ولم يتعب فى الصرف عليها لذلك البنت اصبحت اقرب لامها وهى ما عندها ذنب
الغلطة فى تربية البنت بكون ابوها تركها مع امها المسيحية ولم يتعب فى الصرف عليها لذلك البنت اصبحت اقرب لامها وهى ما عندها ذنب
عاوزين حكم الشرع وهل هى اصلا كان قالت هى مسلمه بعد ان بلغت وماهو حكم لكم دينكم ولى دين.
اولا حكم الشريعه ده الا يطبق في الضفاء والمساكين هذه شريعه في في رايك مامشكله مريم تحاكم ولكن مين يحاكم الروؤس الكبيره البحللوا السرقه واين المليارات التي جمعت لدعم الشريعه والله عجب اذا سرق الضعيف اقاموا عليه الحد واذا سرق المتمر حللت له
الدين ليس لاحد كان انقاذ ولاغيرو مافي شفقاعه في الرده دي شريعة الله