السودان: أصوات إطلاق رصاص غرب أم بدة أثارت رعب السكان

الخرطوم – خاص الراكوبة
قبل أيام قلائل استعادة الصحف ذكرى عملية الذراع الطويل التي نفذتها حركة العدل والمساواة على مدينة أم درمان في العام 2008م وكشفت ضعفاً بائناً في تصدي الأجهزة الأمنية.
ومساء أمس الثلاثاء 13 مايو 2014 عم دوي إطلاق رصاص كثيف على أطراف محلية أم بدة مما أثار هلع السكان الذين حاول بعضهم الهرب للأحياء المجاورة للاحتماء من هجوم عسكري وشيك على المدينة التي تعتبر مدخل متاحاً للمهاجمين من خارجها.
واستمر صوت الرصاص مسموعاً بصورة واضحة منذ مغيب الشمس وحتى منتصف الليل بحسب شهود عيان وفي اتجاهات متعددة على مدخل المدينة.
ولحدي الان صوت الرصاص وقف ولا شغال
سوبرنوفا أو الإنفجار الهائل, يوم ينفخ فى الصور فى قلب الخرطوم
يوم يتوحد الأصل الأسود ويعود السودان بكل ما فيه لأهله. وعلى كل
من يدعى بأنه غير ذلك أن يستعد الى العوده إلى أرض أجداده العرب
تذكروا تنزانيا!!!!
رصاص يلعلع من مغيب الشمس وحتى منتصف الليل، ولا يورد الخبر من المُطْلِق للرصاس وعلى من؟ ثم لماذا لم يلتقي كاتب الخبر بأحد شهود العيان؟ ما حصيلة الجرحى، والقتلى أن وجدوا؟ ثم…. ثم…. ذكرى هزيمة عملية الذراع الطويلة المبتورة، لا يمكن أن تتم أبداً بأمدرمان، لذا فقد أُقيمت في منافي بعيدة كالقاهرة، حيث اقتات المحتفلون ذكريات الموت الذي حاق بهم والدمار الذي لحق ببعض منشآت أم درمان، والترويع الذي أحدثوه للآمنين. لقد قُصرت الذراع الطويلة، وأصبح قادتها يلتقطون لأنفسهم صوراً بالزي العكسري وهم يتمنطقون بحمائل ج3 فقط من أجل المنظرة والشوفونية.
والله نحن عالم غريبه وعجيبه هنا في الخليج بقولوا لينا سودانيين يعني ما عرب بالواضح وفي افريقيا برضوا نفس القول يا سودانيين يعني ما افارقه والله ما عارفين اصلنا وين دلونا يا عالم هووووووي
جاينكم الما خطينوا فى بالكم .
المشكلة مافي الكك المشكلة في الصحيفة البقت منفذ ومتنفس للعنصرين والمعقدين ومجانين العظمة مدعي التمييز،الذين لن ينصلح حال فكرهم الهدام الذي سوف يطيح بفرص أن تكون هناك دولة إسمها السودان،
نفوس مريض إحساس الدونية فيها متجذر قبل وبعد وإلي مابعد كابوس الإنقاذ فلتمت بغيظك كمدا” أو عد من حيث أتيت سفح جبل كان أو وادي في أواسط الصحراء
صوت الرصاص كان إبتهاجا بمناسبة
طهور أولاد.
انتو الحرقتو دارفور بهذا الحطاب
و
كاتب المقال معفن وما عندو موضوع
يكفي انك سوداني لو قالو يازول بتتلفت لمن ناداك هذي هي هويتك وان لم تفخر بها