الدبلوماسية السودانية : الحكم بإعدام د.مريم قد يستأنف.. ملتزمون بحقوق الإنسان.. حرية المعتقد مكفولة في السودان.

قالت مصادر قضائية يوم الخميس إن المحكمة السودانية طلبت من مريم يحيى ابراهيم التراجع عن اعتناق المسيحية والعودة إلى الإسلام. ووجهت لها أيضا تهمة الزنا لزواجها من رجل مسيحي.
واضافت المصادر أن القاضي عباس الخليفة سأل مريم عما إذا كانت ستعود إلى الإسلام. فقالت “أنا مسيحية” فصدر الحكم عليها بالإعدام.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية ابو بكر الصديق إن الحكم قد يستأنف في محكمة أعلى.
وأضاف المتحدث أن السودان ملتزم بجميع حقوق الإنسان وأن حرية المعتقد مكفولة في السودان بموجب الدستور والقانون. وقال ان وزارة الخارجية تثق في نزاهة واستقلال القضاء.
وحمل حوالي 50 شخصا خارج المحكمة لافتات تدعو إلى حرية العقيدة بينما احتفل بعض الإسلاميين بالحكم هتفوا مرددين “الله أكبر”
الكيزان هم من يجب ان يحاسبوا لانهم شوهوا الدين واستغلوه اسوا استغلال
** اولا..لا يتوافق حرية الاعتقاد الوارد في حقوق الانسان وفي دستور السودان مع حكم الردة.
** الخاريجة هي ليست جهة الاختصاص ..الا ان تصريهحا يعني بداية الرضوخ للضغوط الدولية ومحاولة ايجاد المخارج.
** الموضوع برمته هو محاولة تشتيت للرأي العام عن الفساد الذي ضرب باطنابه وشمل شتى المسئئولين من مكتب الوالي ..لكونتينرات النظام للممخدرات..للتطهير العرقي في دارفور وجبال النوبة.. لاراضي وكيل وزارة العدل..وباقي الوزراء.. رشوة رئيس المحكمة الدستورية والاعضاء في قضية الاقطان..الخ
** لماذا لم يطبق الشرع في (الشيخ) الذي اغتصب الفتاة الجامعية وتم الحكمعليه بعشر سنوات..الادى والامر ان تم الافراج عنه بقرار جمهوري !!!!
** هو ناس النظام عندهم دين عشان يحاكموا لاخرين ..ديل (مجوس) عبدة الدرهم والدينار..
يا ناس الخارجيه لا تهاون فى حد من حدود الله دا ماشغلكم خلاص عوزين ترضو الغرب كمان فى حق الله امشو اعفو عنها كمان عشان الكريم يدمركم اكتر من الدمار الانتو فيهو
الآن يا أنجاس صرتُم بين خيارين أحلاهما مُر: إمّا مواصلة العزف علي (بيانو) المتاجرة بالدين ، وهنا ستفقدون كافة مراكب الداخل .. أو التمترس خلف قرار قاضيكم الذى أفضى لإعدام الطبيبة مريم وعندها فستجدون أنفسكم تحت مرمى نيران العالم بأسره .. ولو كنتم تطبقون الشريعة الإسلامية حقاً لما تدخل (أمير المتأسلمين) عمر بن البشير بإطلاق سراح رجل دجّال ومشعوذ تمت إدانته بواسطة واحدة من محاكم الدولة (اللاإسلامية) بعد أن ثُبتت عليه ممارسة الزنا مع (طالبة) جامعية بعد الغدر بها عبر (التخدير) .. ولو كنتم تطبقون الشريعة حقاً لقطعتم أيدي وأرجل الحرامية واللصوص من منسوبيكم الذين ثبتت عليهم جرائم الإعتداء على مال المسلمين العام وإعترافهم بعظمة ألسنتهم بها .. الآن أنتم في المحك فماذا ستفعلون أيها السفلة الأوباش؟!.. ثم مالها وزارة الخارجية أراها قد سارعت الخُطى بالحديث أعلاه الذي هدفه الإعتذار للعالم (النصراني) ومن ثمّ طمأنة العصابة المتأسلمة الحاكمة بأن (أمر الطبيبة المسيحية) مقضى بـ(تهريبها) أو (تسفيرها) لدولة أثيوبيا المنتمية إليها من جهة والدتها .. وأخيراً سؤال (شرعي) للفقهاء و(المتفيقهين) معاً وأرجو أن أجد الإجابة عليه:ـ
رئيس وزراء أثيوبيا الراحل مليس زناوي يعتنق المسيحية حتى وفاته ، وفي حفل تأبينه قام (أمير المؤمنين) ــ كما يقولون ــ عمر بن البشير بالتيرع بمبلغ (2) مليون دولار من مال المسلمين لصالح بناء (ضريح) وإنشاء حيقة كبرى خول مقبرة (الكافر) زيناوي ليرتاح عليها زائريه الذين يهدفون قرع أجراس الصلاة عليه؟! .. هل يجوز التصرف في أموال الفقراء والمساكين المسلمين لأجل بناء ضريح على مقبرة غير المسلم (الكافر)؟ .. , … :ــ (ضيعتني مريم الأخرى سنيناً فيإنتظار المجدلية … آه لو تأتين آه .. من عميق الموج ، من صُلب المياه .. كالرحيل .. كالترقب وإنتظار المستحيل .. هاهي الأرض تغطّت بالتعب .. البحار إتخذت شكل الفراغ)!!.
“وأضاف المتحدث أن السودان ملتزم بجميع حقوق الإنسان وأن حرية المعتقد مكفولة في السودان بموجب الدستور والقانون” ياناس الحكومة هل انتم الوحيون دون خلق الله الذين تفهمون؟ وكيف يستقيم ان حرية المعتقد مكفولة بموجب القانون والدستور كم جاء في تصريح المتحدث بإسم وزارة الخارجية ويحكم علي مريم بالاعدام بتهمة الردة وهل حكم عليها بقانون ام بماذا أفيدونا! وعليكم ان تفكروا جيدا قبل ان تتكلموا او تصرحوا.
والحكم النهائي :
ما حيقدروا يعدموها
ما حيقدروا يجلدوها
ما حيقدروا يعملوليها ولا حاجة
و حتسافر للغرب بطلة و مرفوعة الرأس
و حتتستقبل إستقبال البطلة و بضجة إعلامية كبيرة
و حتعيش في دولة من الدول العالم الاول أحسن عيشة و كرمز للحرية و حسن التربية
و جماعتنا بتاعين ألاسلام الساسي الفاشل حياكلو نيم و تراب و عجاج ….
هل هناك من يختلف مع الرأي دة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤال لاهل الفقه المتنورين والغير متعصبين هل هناك نص قراني او في السنه بقتل المرتد اليس وافق الرسول الكريم على من يريد العودة للمشركين ممن معه يمكنه العودة وقبل ذلك اين محاكمة اهل الفساد والذين ولاهم الوالي وفنهبوا وفسدوا كما وجدتم حلول بفقه السترة والتحلل فاقدحوا زناد فكركم لوجود حل لما اقحمتم انفسكم فيه ام قضية محمود محمد طه عاد
حدُّ الردة حدٌّ من حدود الله لا يجوز تعطيله لأي اعتبار، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “ويم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها”، وحدُّ الردة أعظم من حدِّ السرقة. والنبي صلى الله عليه وسلم منع الشفاعة في الحدود وشدَّد في ذلك. (( جفت الاقلام وطوية الصحف ))
هههههههه الكيزان الحرامية دخلوا نفسهم في حته ضيقة !!!
يا إما يطبقوا فيها الشريعة و حقوق الانسان والعالم يقوم عليهم ..
أو يتخلوا عن الشريعة و يتعرضوا لإنتقادات السلفيين وهجوم الجماعات المتطرفة !!
طيب مادام انتو الشغلانة ما قدرا كنتو تهربو البنت بره البلد و تعملو رايحين
القاضي عباس الخليفة ادخل الحكومة السودانية وأدخلنا معها في ورطة . غايتو يا ابوبكر الصديق شوف ليك عمر بن الخطاب يساعدك!!! والله المستعان.
غايتو أنا لا أدعي أنني أفهم في الشرع الإسلامي أكثر من القاضي/ عباس الخليفة؟؟ أو المُكاشفي طه الكباشي؟؟
ياخ الرسول قال لكم دينكم ولي دين في فتح مكه وبعدين لو جيتو لي احق البلد دي كلها مرتدين عن الاسلام وانا قصدي هنا اسلاف النظام الذين يااكلون اموال الشعب السوداني بالباطل هاؤلاء هم المرتدين عن الدين هؤلاء هم الذين يتاجرون باسم الدين
تتعدد الاسباب والردة واحدة سؤال ماهي الاسباب التي ادت الى ردة مسلمي السودان وفي بعض الدول الاسلامية نسمع بدخول كثير من غير المسلمين للاسلام لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لانه عندما تذهب امرأة عجوز للعلاج يتم طردها من المستشفى الحكومي لعدم سدادها للرسوم وغيره من الاتاوات الاخرى التعليم وغيره وتجد منظمات التنصير تتلقفها وتتكفل بعلاجها مجانا بالله عليكم ماذا سوف يكون رد تلك العجوز ان دين المسيحين احسن من دينكم ان دين ناس المؤتمر الوطني الذي لايوفر مجانية التعليم والصحة والحياة الكريمة غير جدير بالبقاء في السلطة واذا لم يعلاج ناس المؤتمر الغير وطني مشاكل الشعب المقهور سوف نسمع عن كثير من المرتدين اللهم هل بلغت فاشهد
ليس لينا اى قول فى دين الله وحدوده كما ليس لنا اى قول اذا كان حكمكم شرعياً ولكن نشكك فى قضائكم هذا الذى تهاون فى فسادكم الاخلاقى من معظم منسوبيكم والادارى دون استثناء الذى يعرفه العالم اجمع فاذا اردتم تطيبق القانون والشرع فتكون البداية بأنفسكم ومنسوبيكم اولا ثم الرعية اذا كنتم تخافون الله
ليس لينا اى قول فى دين الله وحدوده كما ليس لنا اى قول اذا كان حكمكم شرعياً ولكن نشكك فى قضائكم هذا الذى تهاون فى فسادكم الاخلاقى من معظم منسوبيكم والادارى دون استثناء الذى يعرفه العالم اجمع فاذا اردتم تطيبق القانون والشرع فتكون البداية بأنفسكم ومنسوبيكم اولا ثم الرعية اذا كنتم تخافون الله
اذا كانت الحدود ستطبق فبجب ان يشمل الجميع دون استثناء بما فيهم المسئولين المدانين بالسرقه وان لا يطبق فقظ على ضعاف الشعاب فالدين لس فيه خيار وفقوس فلا تشوهو صورة الاسلام يا هؤلاْء.
كنت قد راهنت على أن القضية التي مضى على حيثياتها أكثر من سنتان،ستدول اعلاميا،لو ارتجل القاضي ونطق بحكم الإعدام ان لم تتب بعد الإستتابة،وفعلا ها قد دولت القضية اعلاميا بعد أن عرضت على bbc.ar،و في خضم كل هذا كالعادة لم يستطع جهاز الأمن كبح نزواته اتجاه إدمانه ومقاومة إدمان العقلية الأمنية السودانية للفشل المهني،الفكري والأجتماعي المستدام!،أرسلت هذه المؤسسة الأفتراضية!أفرادها،واعتقلت مذيع قناة البي بي سي دون ابداء أي أسباب،بعد أن غطى جزء من المحاكمة،ثم أفرجوا عنه بعد ذلك ليذيع الخبر!.
عن المحاكمة، بكل تأكيد لا بستطيع أي من لديه خلفية ولو بقدر بسيط عن المدنية،نكران بأن الكنيسة كان يمكن لها أن تتدخل و تستلم ملف هذه القضية وتحله خلف الستار بهدوء بعيدا عن الأعين أو أي جهة في الدولة في سودان اليوم،كذلك لا يستطيع أي متابع لقضايا الأعدام السودانية انكار بأن نظام الجبهجية والمحكمة الدستورية والعليا لديهم مرونة عالية اتجاه أحكام الأعدام،جدا!مجازيا يمكن بشخطة قلم هكذا تعدم دون أن تعلم ماذا فعلت حتى تعدم! أو لا تعدم وأن تعلم كل شي!،وقد يحالفك الحظ الكيزاني بعد ذلك وتخرج بطل حرب،أو شيخ علامة،أو وزير أو رئيس للشئون الإانسانية!،أما الأعدامات التي تتعلق بخصوص الردة فالأنقاذ لها حساسية مفرطة جدا اتجاه هذه القضايا،بطبيعة الأحوال خبر كهذا سيضخم وسيأخد حيزه الأعلامي بعد النطق بالحكم،قد يستفيد النظام المتأسلم من هذه القضية ليأخذ قيلولة من فضائح الفساد،وقد تتحول لكابوس،بعد أن سيست القضية وثدوالت اعلاميا،في كلا الأحوال كل هذا يثبت بأننا بالفعل دخلنا مرحلة الصوملة،فساد بالمليارات،واحتقان شعبي وسياسي،وحروب دائرة في ربع البلاد،وهجرة بالمئات يوميا،وقوانين اباحة للمحرومات بالمقابل أحكام بالأعدام بسبب الردة مجون قانون كامل الدسم،و..و..الخ.
انا اعتقد ان المتهمة د.مريم ضحية عدم النضج العقائدي بين الوالدين والأسرة التي نشأت فيها،، وعدم فهم وتطبيق أصول وقواعد دخول الديانة او المعتنق العقائدي ،، وممارسة الشروط والواجبات للدخول
في الديانة واشهارها
كما ان علي الدولة واجب إثبات الديانة في مستند إثبات الشخصية ،، فعندما يتم سؤال الشخص عن ديانته لتدون علي البطاقة او جواز السفر فيجب ان قال انه مسلم ينطق بالشهادتين لإعلان ذلك امام السائل ليثبت ها علي الوثيقة ،، وان مان مسيحي يطلب منه نطق شهاد يسوع المسيح ليقر انه مسيحي فيتم بموجبها الاعتراف بمعتقده وتثبيته،
او تطلب الدولة او الجهة الحصول علي شهادة ديانة او معتقد من الجهات المختصة،، المسلم او المسيحي (المسجد والكنيسة) او المحكمة لكليهما ،، ويكون اعلان إشهار معتقد او ديانة،، ونخلص من هذه الدوامة التي لا يوجد إثبات مستندي معترف به يقر ديانة الشخص حتي لا ندخل في هذا الجدل واللغة والاتهام الذي ربما يكون خاطئا او لا يعتمد علي سند إثبات
فإذا استندنا الي قاعدة الاية (لكم دينكم ولي دين)؟ وكذلك (فمن شاء منكم فليؤمن ومن شاء منكم ان يكفر) اين نجد الأحكام القضائية تتجه في الحكم علي شخص يهتم بانه ترك العقيدة او الديانة؟؟؟
ومن ثم المتهمة تقول انها ولدت مسيحية ،، فإذا كان هذا الاعتراف تحت القسم واليمين ،،، هنا لا يجوز اعتبارها مسلمة،،، فان ،، البينة علي من ادعي واليمين علي من أنكر ،، يعمل بها
فأدانها اليمين بأنها ولدت مسيحية يثبت صحة ادعاءها بأنها مسيحية ،،، فان كانت هناك بينية وبشهادة شهود ان هناك من يشهد بتلقينها الشهادة وقت ميلادها او عند بلوغها يمكن الاعتداد بها
وهذا ما يعجز اي شخص في الدنيا من إثباته حيث ان المولود يقال يتم الأذان في أذنيه إشهارا لإسلامه وتلقينه الشهادتين،، فهل يا تري يكون المولود له عقل يستوعب ذلك؟
وهل هناك اي واحدا فينا لقنه والديه الشهادتين عندما وصل سن البلوغ وأعلن انه ادخل الاسلام؟؟
نفس هذا يمكن ان يطبق علي جميع معتنقي الأديان
والعكس تماماً ينطبق علي المتهمة ،،، من ادخلها الدين المسيحي وكيف؟؟. ومن ادخلها الدين الاسلامي وكيف؟؟
انا اعتقد انه يجب اعتبارها ان لا دين لديها لان والديها احدهما مسيحي والآخر مسلم وهي نشأت في وسطين متضادين لا تتبع لأحدهما او ربما مشوشة التوجه العقيدي
والشيء الأهم هنا للفصل في الجدل انها مسلمة او مسيحية لماذا لا يتم الاستشهاد بآلام وأخذ شهادتها والأب وأخذ شهادته حول ماهي ديانة مريم وكيف تم ادخالها فيها ومتي ؟؟
هنا يمكن السر الذي لا يمكن إثباته ،، وماذا ستفعل المحكمة ان شهدت الام بان ابنتها مسيحية وشهد الأب بان ابنته مسلمة ،، فهل ستحكم المحكمة علي مريم بالردة ام الدخول في ديانة؟؟؟
فهذا السؤال موجه للقاضي وممثلي الاتهام والدفاع معا والي المحامين كافة
نعم لحرية مريم وأطلقوا سراحها أيها اللصوص ولاتشغلوا الناس ليسكتوا
عن فسادكم ..
أيام السودان كان بلد التسامح يحكى أن أحد أبناء جنوبنا الحبيب
كان شخصا لطيفا ومحبوبا لدى الكل وصاحب نكته فسئل ذات يوم لماذا لاتدخل اﻹسلام؟ فأجب بعربى جوبا:
(ﻻ ﻻ دين بتاااءكم
ده سأب تكشو يقتأوا …………بتاءك تمرق منو يقتأوا رقبه حقتك)..
والله يا عصابة بني كوز دي زنقة ووورطة جات زيادة على ورطاتكم وزنقاتكم الاتوالت عليكم بحمد الله ورعايته ..والله انه لغضل الرب من عمايلكم ..والموضوع دا بالذات حيعجل بزوالكم المنتظر باذن الله …بغباءكم المعهود دخلتوا نفسكم في كستبانة … ما حتقدروا تعدموا مريم لو طرتوا السماء ورجعتوا لانكم بتخافوا من امريكا والغرب اكتر من خوفكم من الله ..انتو حكم الجلد الصدر ضد صحفية البنطال ما قدرتوا تنفذوا لخوفكم من الغرب وبقيتو تفتشوا عن مخارجات لان الصحفية الشجاعة رفضت تدفع الغرامة واصرت على الجلداحاولتوا تداروا فضيحتكم وورطتكم الى الان ما قادرين ..
المرة دي الموضوع اعدام وحقوق انسان وحرية اعتقاد اديان …والعالم كله مراقب ومتابع ..
ههههههههههههههه والله انا مبسوط بسطة للزنقة والورطة يا اولاد الكلب ..انتوا قايلين ربنا دا قاعد يتفرج على عمايلكم وافسادكم ويخليكم للابد كده ؟؟!! في يوم ربنا بفضحكم وينتقم منكم فيه في الدنيا واهو بوادر غضب ربنا عليكم بدأت ..
تفووووووووووووووووو..
اتحدااااااااااااااكم تعدموا مريم ونحنا في وانتو في ايام قليلة وحنشوف مخارجتكم وانتم تجرون اذيال الخيبة
الاوة الكرام
يجب علينا التفريق بين امرين مهمين
الاول – لعب النظام الحاكم بالقوانين الاسلامية وعدم التزامهم بها . وتطبيق هذه القوانين فئة معينة من الناس .وتبرئة كثير من المجرمين بجرائم الحرابات والسرقة وغير ذلك مما تعرفون
بقول الله تعالى ( وان يكن لهم الحق ياتوا اليه مزعنين ) .
والامر الثانى
ان قضاء الله وامره نافذ سواء رضى الانسان بذلك ( مسلما كان ام كافرا) ام لم يرضى
يقول الله تعالى
(الله يحكم لا معقب لحكمه)
( افغير الله تامرونى اعبد ايها الجاهلون )
افحكم الجاهلية يبغون )….
الخ من الايات والاحادبث واضحة الدلالة امر الرده .
سواء ان حكم بقتل المرتد عمر بن الخطاب او ابو جهل او نيلسون مانديلا فهو حكم الله ولا خلاف على ذلك ….
فاى الامرين تنقضون ..
هلى ترون ان ما امر به الشارع لا مجال له هنا …
ام …
الاجدى تطبيق كل الحدود على كل المخالفين سواء ان كانوا من الكيزان او غيرهم مواطنين ام مسؤلين
وبين الامرين فارق كبير
لو كنتم ملتزمون بحقوق الانسان وحرية العقيدة مكفولة له فلن تكون هناك قضية من الاساس حتى تستأنف أيها الكاذب الأشر !!!!؟
أبو حمــــــــد
الحكم بإعدام د.مريم قد يستأنف
_____
حملة صنفرة اعلامية لوجه نظام البشير المتسخ تحمل بصمات التنظيم العالمي للطائفة الاخوانية
نحن شريعه تطبق علي ناس وعلي ناس لا مادايرنها وحانعارضها ونرفضها بشده
اول شي طبقوا الشريعه علي لصوص الكيزان ناس الوالي والبشير واهله وعصام الحرامي وعلي نفسك ياكرته وعلي اخوان ابوالعفين الكتلوا النفس التي حرم الله الابالحق وعلي ابوالعفين الحرامي
وعلي قطبي المهدي الحرامي ياخي مافي اخو مسلم ماحرام كلكم حراميه .. جاين تكلمونا عن الشريعه
بعدين نحن عارفين القضية كلها لشغل الناس عن لصوص الانقاذ .. ومافي اعدام ولايحزنون
وانا لو محل الطبيبه ما اقدم استئناف عشان الانقاذ تدخل في حصبيص
لا للدوله الدينيه لا لحكم طالبان وبوكو حرام والكيزان
نعم للدوله العلمانيه
( وأن حرية المعتقد مكفولة في السودان بموجب الدستور والقانون )
اذا كان الامر كذلك فبأي دستور وقانون تمت محاكمتها والحكم عليها ؟
السؤال هل الحكم دة حكم شريعة (مدغمسة) .. حسب كلام “أمير الحرامية عمر الكضاب).. ولا “مصفية”…!؟؟!
العالم لم يفيق من مأساة بوكو حرام فى نيجريا, جو العواليق ديل ينافسوهم فى الظهور فى وسائل الاعلام العالمية و توجيه صدمة للرأى العام العالمى توجيه لكمة للدين الاسلامى السمح.
يبدو أن القضية كيدية ملفقة وخلاف بين أهل د. مريم من الجانبين … والله أعلم
أعتقد أن حكم الكيزان لو إستمر فربما يخرج نصف الشعب السوداني عن الإسلام إن لم يكن أكثر.
الحد الحد لمن يرتد
اسفي علي المسلمين الذين يتهاونون في الحدود ويعلنون حرية المعتقد
انه فساد كبير وفتنة عظيمة ان تتزوج طبيبة عاقلة مسلمة من مسيحي وتتنصر
كألعادة الجزيرة تتجاهل تماما هذا الحدث و تتستر على العصابة الحاكمة فى السودان.
لقد وقع الضرر .. ولو عفيتم عنها، أو لو أطلقت بوكو حرام سراح الفتيات المخطوفات،فلن يغير ذلك من الأمر شيئاً فقد وصلت رسالة البربرية والتخلف والقسوة للعالم .. والله إن الضرر والتشويه الذي ألصقته الجماعات السياسية الإسلامية بالإسلام، لم ولن ينجح فيه ولا حتى أعدى أعداء الإسلام. والله لو عاش أبو لهب إلى زماننا هذا لما استطاع أن يضر المسلمسن والإسلام مثلما فعل الكيزان. لهذا نقولها صراحة وبأعلى صوت: ضد الدولة الدينية، كل دولة دينية، ومع الدولة المدنية الديمقراطية التي يتساوى فيها المواطنين في كل الواجبات ويتمتعون بكل الحقوق بما فيها حرية التعبد والعقيدة
ليس من حق احد ان يحكم على مريم فحرية العقيدة مكفولة للجميع بحكم الدستور كما انه لا يوجد حد للردة عن الاسلام ” ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين” لا حظوا فى الآخرة اى لا عقاب دنيوى ” لا اكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى ” ” افانت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين” من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر” كل هذا يثبت حرية العقيدة فالله ليس فى حاجة الينا بل نحن المحتاجون له وهو غنى عن العالمين كونها تركت الدين الاسلامى لن يضر الله شيئا وما نحن اللى ح نحاسبها للاسف بعض المسلمين يؤمنون بكتب البخارى ومسلم ويتمسكون بما جاء فيها بدون تفكير ولو اعملوا العقل قليلا لوجدوا بعض الاحاديث لا تتفق مع العقل والمنطق واخلاق الرسول صلى الله عليه وآله وسلم اقراوا القرآن ستجدوا كل حدود الله مذكورة فيه واتحداكم اذا وجدتم حد الردة
من الطبيعي أن تضخم هذه القضية ومن الطبيعي أيضا أن يكتنفها الغموض،ولكن من غير الطبيعي أن يصدر حكم كهذا عقب اجازة قوانوين فقهية دينية!تحلل الفساد،ما يسمى بالقضاء السوداني،أصبح هو الآخر يتاجر بالدين لإجازة قوانين على حسب مزاجه واصدار الأحكام.
أيها الإخوة والأخوات: أنا أقيم فى دولة بغرب أفريقيا وأستقبل محطات تلفزيونية لعدة دول منها ساحل العاج، غانا، بنين وتوغو،، خلال هذا اليوم ظلت كل القنوات تعرض حكم الإعدام لمريم وتنشر صورتها مع زوجها مأخوذة من موقع الراكوبة بل وتتمدد فى تحليلاتها لتعرض قصة الفتاة المجلودة وفتاة البنطال والفتاة المحلوقة الشعر والإغتصابات التى ناشت كل ربوع الوطن بواسطة جلاوزة الأمن والجنجويد،، بالله عليكم ماذا تبقى فى هذا الوطن؟؟ خايف بكرة البشير يجى ويقول ليكم دة شريعة كما وصف جلد الفتاة.
هذه كارثة حقيقية حطمت صورة البلد فى ربوع العالة وليستعد وزير الفساد دوسة لمجلس حقوق الإنسان بجنيف فى شهر سبتمبر القادم.
يا المتعاطفين مع المرتده اسألكم بالله ما موقف الواحد منكم ان كانت اخته هي التي فعلت ذلك المجرمه غيرت دينها واسمها وانكرت اسرتها امها وابوها واخوانها لو الكيزان رجال صح وحبوا ان يفعلوا شي واحد صواب في حياتهم فليثبتوا على هذا الحكم وليقلقوا الكنيسه بالضبه والمفاتح
انا متعاطف مع ابيها وامها واخوها
قال الشاعر:
ارى تحت الرماد وميض نار و اغشى ان يكون لها ضرام —-
– الاحظ اغلب تعليقات الاخوة فى هذا الموضوع الخطير قد اخذت منحى سطحى, بعضهم انتهز هذه الفرصة للهجوم على حكومة الكيزان المتهالكة. و البعض اجتهد فى تفسيرات للايات القرانية دون مراعاة للطوائف و الملل والمذاهب فى الاسلام.
– البعض اخذ قول الدفاع فقط بان مريم مسيحية ووالدتها اثيوبية كما يقول زوجها دانيال الذى استمعت اليه عبر الهاتف فى قناة الحرة الفضائية.
– قد اندهشت عندما سمعت راى من يمثل هيئة علماء السودان والذى قال فى نفس البرنامج ان ما يقول به دانيال هى فبركات— و ان الصحيح ان مريم اسمها الحقيقى (وئام) وهى مسلمة حسب المستندات الرسمية. وانها ليست طبيبة كما تدعى بل هى خريجة مختبرات طبية من احدى الجامعات وليست جامعة الخرطوم كما تدعى هى .يقول الرجل انها قد اختفت من اسرتها منذ عامين و ان اسرتها هى من بلغ الجهات الرسمية و تابع القضية الى النهاية
– اذن القضية لمن له نظرة, قضية اسرية واجتماعية بحته : تعلم اسرتها بان مريم تكذب و ان الكنيسة تكذب وان الامر برمته مقصود به تدمير الاسرة و لا علاقة له بالدين وههم كسائر المسلين فى السودان يعتقدون بان ليس هناك مسلم عاقل يتحول الى المسيحية و خاصة فى السودان حيث يلقن الطفل منذ الصغر بان الدين عند الله الاسلام و المسيحية التى يعترف بها الاسلام هى المسيحية السابقة ,اما المسيحيه الحالية هى دين مزور.
– -من المسكوت عنه فى السودان و كل المعلقين السودانيين ان كانوا مسلمين يعلمون ذلك , ان المسيحيين ينظر اليهم بنفس نظرة الذى لا دين له ولكن يحترمون ولهم نفس القدر من الحقوق و الواجبات.
ارجو ملاحظة الااتى
– هذه الظاهرة لم تحصل من قبل فى السودان ,ولكن السؤال هو هل زوجها دانيال لا يدرى بانها تكذب وهل الكنيسة لا تعلم ؟
– كان من المتوقع ان تحكم عليها المحكمة بالاعدام اذن لماذا ساقها اهلها الى المحكمة و لماذا رضى دانيال و الكنيسة ان يقفا ضد الاسرة فى المحكمة؟
– الا يعلما تشدد الاسر السودانية فى مثل هذه المواقف و كان من الممكن ان ان تحصل جريمة قتل؟
– كلكم كاسر ايها المعلقون هل تقبلون ان تختفى بناتكم او اخواتكم سنتان و ان تاتى الواحدة بعد ذلك وهى متزوجة من رجل مسيحى.؟
– اما حكاية الديمقراطية و حقوق الانسان فى المعتقدات الدينية هذا شئ لا وجود له هنا لان الدين امر و ليس راى و المطلوب مناكبشر ان نفهم تفسيرة الصحيح فقط.
العالم البتفسر في القران علي مزاجه ،وبتكلموا عن انو ما في حاجه اسمها رده ،ديل علما من وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بسم اللة الرحمن الرحيم
الاخوة العزاء نحن مسلمين والاسلام هو ليس صلاة
وصوم الاسلام هو تطبيق كل ما جاء في الشريعة واهم
حاجة في الاسلام العدل والمساوي بين الغني والفقير
وعلي امام المسلمين العدل بين المجتمع والعدل اساس
الملك هل عدل عمر البشير والحاشية ا؟ا يوها الشعب السوداني
البطل هل عدل البشير؟
سرقة المال العام و قتل و مؤجورين (قال رسول اللة ص علية
وسلم لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها)
واتو باشياء لم ينزل اللة بها من سلطان فقة السترة يا جماعة
هل فقة السترة من ركائز الدين؟
وشكرا
اذا كان الحكم خالص لوجه الله عليك ان تلحق بقية الكقرة الفاسدة في الارض الذين خالفوا الله سبحانه وتعالي ورسوله (ص) افضل خلق الله في ارتكابهم :-
(1) مجازر انسانية في دارفور و جنوب كردفان والنيل الازرق وحتي داخل مدن السودان الكبيرة والصغيرة
(2) الفساد الاقتصادي والاجتماعي والديني والثقافي والسياسي
(3)الابادة الجماعية في دليج باقليم دارفور مديرية غرب دارفور مثلا ونحوها
(4) جرائم ضدالانسانية في مناطق الهامش
(5) الكذب علي الشعب السوداني العظيم
**** والفاسدين الكفرة الفجرة هم ما يلي :-
اولا : عمر حسن احمد البشير
ثانيا : نافع علي نافع
ثالثا : علي عثمان محمد طه
رابعا : اعوانهم وهم كثر
*** يا ايها القاضي كن فارسا وعارفا ان الله سبحانه وتعالي يراقبك في الناس جميعا والقضاء امانة تسال عنه في الدنيا والاخر
ابتعد من الكيديات السياسية الممنهجة والا …………………………………. الويل لكم انت ورئيسك حمر القشير
يحتوي هذا الفديو علي رأي قيم عن حد الردة
http://www.youtube.com/watch?v=m5GdzA7zVWw
.
قال الشاعر:
ارى تحت الرماد وميض نار و اغشى ان يكون لها ضرام —-
– الاحظ اغلب تعليقات الاخوة فى هذا الموضوع الخطير قد اخذت منحى سطحى, بعضهم انتهز هذه الفرصة للهجوم على حكومة الكيزان المتهالكة. و البعض اجتهد فى تفسيرات للايات القرانية دون مراعاة للطوائف و الملل والمذاهب فى الاسلام.
– البعض اخذ قول الدفاع فقط بان مريم مسيحية ووالدتها اثيوبية كما يقول زوجها دانيال الذى استمعت اليه عبر الهاتف فى قناة الحرة الفضائية.
– قد اندهشت عندما سمعت راى من يمثل هيئة علماء السودان والذى قال فى نفس البرنامج ان ما يقول به دانيال هى فبركات— و ان الصحيح ان مريم اسمها الحقيقى (وئام) وهى مسلمة حسب المستندات الرسمية. وانها ليست طبيبة كما تدعى بل هى خريجة مختبرات طبية من احدى الجامعات وليست جامعة الخرطوم كما تدعى هى .يقول الرجل انها قد اختفت من اسرتها منذ عامين و ان اسرتها هى من بلغ الجهات الرسمية و تابع القضية الى النهاية
– اذن القضية لمن له نظرة, قضية اسرية واجتماعية بحته : تعلم اسرتها بان مريم تكذب و ان الكنيسة تكذب وان الامر برمته مقصود به تدمير الاسرة و لا علاقة له بالدين وههم كسائر المسلين فى السودان يعتقدون بان ليس هناك مسلم عاقل يتحول الى المسيحية و خاصة فى السودان حيث يلقن الطفل منذ الصغر بان الدين عند الله الاسلام و المسيحية التى يعترف بها الاسلام هى المسيحية السابقة ,اما المسيحيه الحالية هى دين مزور.
– -من المسكوت عنه فى السودان و كل المعلقين السودانيين ان كانوا مسلمين يعلمون ذلك , ان المسيحيين ينظر اليهم بنفس نظرة الذى لا دين له ولكن يحترمون ولهم نفس القدر من الحقوق و الواجبات.
ارجو ملاحظة الااتى
– هذه الظاهرة لم تحصل من قبل فى السودان ,ولكن السؤال هو هل زوجها دانيال لا يدرى بانها تكذب وهل الكنيسة لا تعلم ؟
– كان من المتوقع ان تحكم عليها المحكمة بالاعدام اذن لماذا ساقها اهلها الى المحكمة و لماذا رضى دانيال و الكنيسة ان يقفا ضد الاسرة فى المحكمة؟
– الا يعلما تشدد الاسر السودانية فى مثل هذه المواقف و كان من الممكن ان ان تحصل جريمة قتل؟
– كلكم كاسر ايها المعلقون هل تقبلون ان تختفى بناتكم او اخواتكم سنتان و ان تاتى الواحدة بعد ذلك وهى متزوجة من رجل مسيحى.؟
– اما حكاية الديمقراطية و حقوق الانسان فى المعتقدات الدينية هذا شئ لا وجود له هنا لان الدين امر و ليس راى و المطلوب مناكبشر ان نفهم تفسيرة الصحيح فقط.
العالم البتفسر في القران علي مزاجه ،وبتكلموا عن انو ما في حاجه اسمها رده ،ديل علما من وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بسم اللة الرحمن الرحيم
الاخوة العزاء نحن مسلمين والاسلام هو ليس صلاة
وصوم الاسلام هو تطبيق كل ما جاء في الشريعة واهم
حاجة في الاسلام العدل والمساوي بين الغني والفقير
وعلي امام المسلمين العدل بين المجتمع والعدل اساس
الملك هل عدل عمر البشير والحاشية ا؟ا يوها الشعب السوداني
البطل هل عدل البشير؟
سرقة المال العام و قتل و مؤجورين (قال رسول اللة ص علية
وسلم لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها)
واتو باشياء لم ينزل اللة بها من سلطان فقة السترة يا جماعة
هل فقة السترة من ركائز الدين؟
وشكرا
اذا كان الحكم خالص لوجه الله عليك ان تلحق بقية الكقرة الفاسدة في الارض الذين خالفوا الله سبحانه وتعالي ورسوله (ص) افضل خلق الله في ارتكابهم :-
(1) مجازر انسانية في دارفور و جنوب كردفان والنيل الازرق وحتي داخل مدن السودان الكبيرة والصغيرة
(2) الفساد الاقتصادي والاجتماعي والديني والثقافي والسياسي
(3)الابادة الجماعية في دليج باقليم دارفور مديرية غرب دارفور مثلا ونحوها
(4) جرائم ضدالانسانية في مناطق الهامش
(5) الكذب علي الشعب السوداني العظيم
**** والفاسدين الكفرة الفجرة هم ما يلي :-
اولا : عمر حسن احمد البشير
ثانيا : نافع علي نافع
ثالثا : علي عثمان محمد طه
رابعا : اعوانهم وهم كثر
*** يا ايها القاضي كن فارسا وعارفا ان الله سبحانه وتعالي يراقبك في الناس جميعا والقضاء امانة تسال عنه في الدنيا والاخر
ابتعد من الكيديات السياسية الممنهجة والا …………………………………. الويل لكم انت ورئيسك حمر القشير
يحتوي هذا الفديو علي رأي قيم عن حد الردة
http://www.youtube.com/watch?v=m5GdzA7zVWw
.