محكمة جبل أولياء تأمر بالقبض على محام بتهمة الإساءة

الخرطوم: مي علي
أمرت محكمة جنايات جبل أولياء برئاسة مولانا منتصر سر الختم بالقبض على الأستاذ معاوية خضر الأمين وإيداعه الحبس وذلك بعد أن وجه المحامي إساءات وانتقادات لاذعة للمحكمة والتي تنظر وقائع محاكمة (3) متهمين ضبطت بحوزتهم (133) قندول حشيش على متن عربة آكسنت كان يقودها المتهمون في طريقهم من مدينة الأبيض إلى داخل ولاية الخرطوم
حيث تم توقيفهم بمنطقة تفتيش جبل أولياء، وعقب سماع المتحري وجهت المحكمة سؤالاً للمتهمين إذا كان لديهم أي استفسار للمتحري عن ما جاء في يومية التحري، فهب الأستاذ معاوية الذي كان يظهر عن المتهمين وقال للمحكمة كيف تتم محاكمة من يواجهون تهمة الإعدام بدون محامي، ووجه معاوية انتقادات من نوع الإساءة للمحكمة والتي أمرت بالقبض عليه وإيداعه الحراسة.
اخر لحظة
بلد اصابهاهلع وطربقه غير عاديه
شكلها مؤامرة عليهو من الكيان المعفنين لأنو فتح بلاغات في الفساد المستشري الان ،،، وعشان كدا تتم معاقبته
المحامين بيكون أثار موضوع شحنة المخدرات التي تن ضبطها غي بورتسودان واستفز المحكمة عن كيف يسكت القضاء على تلك الشحنة وحاكم هؤلاء
الانهيار العام الذى ضرب كل مؤسسات البلاد فى زمن العصبه الحاكمه لم تنج حتى مؤسسات العدل والقضاء منه فمنذ بدايه عهدها والانقداذ عمدت لفصل كل القضاة الشرفاء الاحرار العدول واتت بمسوخ لايرقون فهماً ولا علماً لتولى امورهم الشخصيه ناهيك عن قضايا شعب وامة كان اخر ماتفاخر به وتيقى لديها هو نظامها القانونى والعدلى وقانونيها اللذين صاغوا دساتير ونظم ولوائح وقوانين الخليج والعالم العربى ……. بدا الانهيار سادتى الاعزاء منذ تولى القضاء وسن القوانين النيل ابقرون الذى لايقفه فى الشريعة غير حدودها التى جاءت قبل اكثر من 15 عشر قرنا فى وقت كان فيه الناس يغلب القوى فيهم فيحكم الضعيف ويسلب ماله وعرضه اما وقد ارتقت البشريه بفهمها واستقرت على جادة الحق وارتقت بتطورها وعلمها فمن اين لهولاء المتفيقهين ان يبرزوا الحجه ويقارعوا الراى بالراى …….
مامعاوية الا رجل قال كلمة حق فى الرنامج التلفزيونى الشهير خطوط عريضه دالياً بدلوه فى قضيه الفساد الشهيره الا واستهدفه قضاة السوء وحاربوه ليثبتوا ولاءهم المدفوع الثمن لسادتهم الكبار الذين لايترعون عن ذبح ناقة صالح عليه السلام جهاراً نهاراً ……..منذ زمن مضى سادتى الاعزاء اضحى تنصيب القضاة بالولاء والتوالى السياسى فمن كان فى الجنوب يعصر الكرعين ويمسح الضهر فهو اولى بالوظيفه ممن سهر الليالى وجود علم القوانين والدستور والفقه ……….
من يشكك فى كلامى فليراجع الان وفوراً مجمع محاكم بحرى ففيه قاض اسمه خالد حمزة زين العابدين هو شقيق طارق حمزه المدير التنفيذى لشركه جهاز الامن والفساد المنعوتة بسودانى للاتصالات هذا المتقيض تم تعيينه واعتماده قاضياً من قبل ان تظهر نتيجه امتحان المعادله فى العام 2004 والله على مااقول شهيد
لم يوضح التقرير عن اعتقال المحامي وحبسه هل ان المحكمة والقاضي المعنيان اتبعا الاجراءات المنصوص عليها في قانون الاجراءات من مخاطبة نقيب المحامين من عدمه وتسبيب قرارها من عدمه والحصول علي تصريح من نقابة المحامين بايقاف ذلك المحامي ليواجه بما نسب اليه كان الله في عونك يا بلد فكل من حصل علي سلطة ولو بسيطة ظن انه ربا وعلي الجميع الاذلال والطاعة رحم الله قدوتنا مولاناعبد المجيد محمد احمد الذي كان ينظر الي مظاهرة من علي شباك مكتبه بالسلطة القضائية ابان ثورة اكتوبر ليتصدي لها ضابط شرطة بعسكره محاولا اخمادها ليدعوه مولانا عبد المجيد ويخبره الا حق له في ايقاف المتظاهرين والتصدي لهم ما لم يكونوا قد خرقوا قانونا او قاموا بتخريب وان التظاهر حق مكفول وفق كل القوانين ما لم يخرقها المتظاهرون بالتعدي وتجاوز المسموح به وفق تلك القوانين لينصاع ضابط الشرطة لاوامره وتصير تلك الحادثة سابقة يعتد بها في كثير من البلدان ويذكرها مؤلفو كتب القوانين الدستورية حتي في خارج السودان
شكلها مؤامرة عليهو من الكيان المعفنين لأنو فتح بلاغات في الفساد المستشري الان ،،، وعشان كدا تتم معاقبته
المحامين بيكون أثار موضوع شحنة المخدرات التي تن ضبطها غي بورتسودان واستفز المحكمة عن كيف يسكت القضاء على تلك الشحنة وحاكم هؤلاء
الانهيار العام الذى ضرب كل مؤسسات البلاد فى زمن العصبه الحاكمه لم تنج حتى مؤسسات العدل والقضاء منه فمنذ بدايه عهدها والانقداذ عمدت لفصل كل القضاة الشرفاء الاحرار العدول واتت بمسوخ لايرقون فهماً ولا علماً لتولى امورهم الشخصيه ناهيك عن قضايا شعب وامة كان اخر ماتفاخر به وتيقى لديها هو نظامها القانونى والعدلى وقانونيها اللذين صاغوا دساتير ونظم ولوائح وقوانين الخليج والعالم العربى ……. بدا الانهيار سادتى الاعزاء منذ تولى القضاء وسن القوانين النيل ابقرون الذى لايقفه فى الشريعة غير حدودها التى جاءت قبل اكثر من 15 عشر قرنا فى وقت كان فيه الناس يغلب القوى فيهم فيحكم الضعيف ويسلب ماله وعرضه اما وقد ارتقت البشريه بفهمها واستقرت على جادة الحق وارتقت بتطورها وعلمها فمن اين لهولاء المتفيقهين ان يبرزوا الحجه ويقارعوا الراى بالراى …….
مامعاوية الا رجل قال كلمة حق فى الرنامج التلفزيونى الشهير خطوط عريضه دالياً بدلوه فى قضيه الفساد الشهيره الا واستهدفه قضاة السوء وحاربوه ليثبتوا ولاءهم المدفوع الثمن لسادتهم الكبار الذين لايترعون عن ذبح ناقة صالح عليه السلام جهاراً نهاراً ……..منذ زمن مضى سادتى الاعزاء اضحى تنصيب القضاة بالولاء والتوالى السياسى فمن كان فى الجنوب يعصر الكرعين ويمسح الضهر فهو اولى بالوظيفه ممن سهر الليالى وجود علم القوانين والدستور والفقه ……….
من يشكك فى كلامى فليراجع الان وفوراً مجمع محاكم بحرى ففيه قاض اسمه خالد حمزة زين العابدين هو شقيق طارق حمزه المدير التنفيذى لشركه جهاز الامن والفساد المنعوتة بسودانى للاتصالات هذا المتقيض تم تعيينه واعتماده قاضياً من قبل ان تظهر نتيجه امتحان المعادله فى العام 2004 والله على مااقول شهيد
لم يوضح التقرير عن اعتقال المحامي وحبسه هل ان المحكمة والقاضي المعنيان اتبعا الاجراءات المنصوص عليها في قانون الاجراءات من مخاطبة نقيب المحامين من عدمه وتسبيب قرارها من عدمه والحصول علي تصريح من نقابة المحامين بايقاف ذلك المحامي ليواجه بما نسب اليه كان الله في عونك يا بلد فكل من حصل علي سلطة ولو بسيطة ظن انه ربا وعلي الجميع الاذلال والطاعة رحم الله قدوتنا مولاناعبد المجيد محمد احمد الذي كان ينظر الي مظاهرة من علي شباك مكتبه بالسلطة القضائية ابان ثورة اكتوبر ليتصدي لها ضابط شرطة بعسكره محاولا اخمادها ليدعوه مولانا عبد المجيد ويخبره الا حق له في ايقاف المتظاهرين والتصدي لهم ما لم يكونوا قد خرقوا قانونا او قاموا بتخريب وان التظاهر حق مكفول وفق كل القوانين ما لم يخرقها المتظاهرون بالتعدي وتجاوز المسموح به وفق تلك القوانين لينصاع ضابط الشرطة لاوامره وتصير تلك الحادثة سابقة يعتد بها في كثير من البلدان ويذكرها مؤلفو كتب القوانين الدستورية حتي في خارج السودان