تصريح صحفي من الإمام الصادق المهدي حول حكم الإعدام على د. مريم يحي إبراهيم ومنع تسجيل الحزب الجمهوري

بسم الله الرحمن الرحيم

حكمت المحكمة بإعدام د. مريم يحي إبراهيم لردتها، وهي قالت إنها أصلاً مسيحية نشأت على دين أمها الإثيوبية، وبصرف النظر عن ملابسات القضية أقول:
القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م ينص في المادة 126 على قتل المرتد عن الإسلام. والقضاء ملزم بتطبيق القانون. قتل المرتد في الشريعة يعتمد على أحاديث آحاد مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم، نصها: (مَنْ بدَّل دينهُ فاقتلوهُ)، و(لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهَ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ).
غالبية جمهور الفقهاء الأقدمين متفقون على قتل المرتد، وهناك آخرون منهم قالوا بغير ذلك، مثل قول الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) باستتابة المرتد وحبسه بدلاً عن قتله، وما أورده ابن عبد البر وابن حزم في رصد الاختلاف حول القول بقتل المرتد، والقول بالاستتابة الدائمة وعدم القتل المروي عن إبراهيم النخعي وسفيان الثوري، كما أن الحنفية يقررون أن المرتدة لا تقتل بلا خلاف بينهم، ويقولون بأن الصبي العاقل إن ارتد لا يقتل بل يحبس فقط. وفي كتاب الله آيات كثيرة تذكر الردة وتؤثمها، وتؤسس عليها عقوبات أخروية، ولكن مع كثرة ذكر الردة في القرآن لم يرد نص على عقوبة دنيوية.
إن في كتاب الله آيات محكمات هن أم الكتاب، أي مقصده.
آية (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) آية محكمة، وفي كتاب الله آيات كثيرة تؤكد معناها: (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) .
أسس ابن القيم قتل المرتد على السياسة الشرعية لا على الحديث النبوي. السياسة الشرعية اليوم تقوم على بسط الحريات العامة ومنها حرية العقيدة.
كما أن عدداً كبيراً من المسلمين يعيشون في بلاد العالم كأقليات، وبين أغلبيات من أديان أخرى، وفي كثير من البلدان يقبل كثيرون على الإسلام، ومبدأ المعاملة بالمثل يعني أن يعاقب من يقبل على الإسلام. إن من مصلحة الإسلام والمسلمين اليوم أن نلتزم بحرية العقيدة: (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ).
ينبغي أن نراجع القانون الجنائي السوداني لكي يتفق مع مقاصد الشريعة ومصالح الإسلام والمسلمين اليوم. وحتى ذلك الحين فإننا نطالب بوقف الحكم الجائر على السيدة مريم واعتبار ما ذكرته من أنها نشأت على دين أمها شبهة تدرأ الحد، وتجميد المادة 126 لحين الاتفاق بين المسلمين حول الاجتهاد الصائب الذي يحقق مقاصد الشريعة ويوافق مطالب السياسة الشرعية في القرن الحادي والعشرين.
كذلك ينص دستور السودان على الحق في حرية التجمع والتنظيم بالمادة 40- (1) (يُكفل الحق في التجمع السلمي، ولكل فرد الحق في حرية التنظيم مع أخرىن، بما في ذلك الحق في تكوين الأحزاب السياسية والجمعيات والنقابات والاتحادات المهنية أو الانضمام إليها حمايةً لمصالحه).
لذلك ومهما كان رأينا في أفكار الجمهوريين نؤيد حقهم في تكوين حزب سياسي. وما داموا موجودين في الواقع فإن تسجيل حزبهم مثلما يعطيهم حقاً يلزمهم بواجب. هذا الإجراء ينظم ممارسة العمل السياسي. الدستور يؤيد كافة الحريات العامة، وعلى القانون أن ينظم لا ينفي ممارسة الحريات العامة.
هذا والله ولي التوفيق.

تعليق واحد

  1. اوفيت ولا جدال في ذلك ,علينا فهم الحديث جيدا الذي ينص علي قتل المرتد ,, لم يرد نص قراني علي قتل المرتد, والحديث لا ينسخ القران الكريم.

  2. لاحظت ان المعلقين فى الراكوبة يلوذون بالصمت الرهيب عندما يتحدث المهدى بحديث منطقى وعلمى وكانهم لم يقرأوه بينما تنهمر تعليقاتهم التى قل ان تخلو من السباب والاساءة له عندما يختلفون معه فى الرأى ،، للامانة حديث المهدى عن الردة ورأيه المعروف فيها جدير بالاحترام ،، كما ان المجتمع المدنى بكامله ومن خلفه كل المنظمات التى تدافع عن حقوق الانسان لن يكون رائها فى نفى جريمة الردة عن الدكتورة مؤثرا بمثل تأثير رأى الامام الصادق ،، ليس لشئ ولكن بحكم موقعه وتصنيفه بأنه يمثل احد المفكرين الاسلاميين وانه يترأس حزب اسلامى ويؤم طايفة اسلامية متهمة لدى البعض بأنها رجعية .. فلإن تأتى المطالبة بالغاء حكم الردة من زعيم طائفة دينية محافظة اقوى الف مرة من ان تأتى المطالبة من منظمات حقوقية متهمةمسبقا عند ((المتطرفين)) بانها منظمات انشئت بغرض هدم الدين وابعاده من السياسة العامة .

    اكيد ح يطلع لى واحد يقول لى كيف تقول رأى الصادق اقوى من راى المجتمع المدنى عامة بدون مايفهم بان كلامى ده مبنى على خلفية الامام الدينية وعن خلفية المجتمع المدنى العلمانية وليس فى العلمانية اى عيب ،، وح يطلع واحد تانى يقول لى كيف المنظمات الحقوقية انشئت لهدم الدين بدون ما يقرأ كلمة ((متهمة عندالمتطرفين ))

  3. الامام الصادق لا علاقه له بلافتاء هناك علماء يشهد له العدو قبل الصليح
    اما مافي السنه المطهره ولم يرد في القرآن الكريم فهذا امر نقول فيه للحبيب
    ان السنه سنه مفسره لماجاء في القرآن وسنه مكمله وسنة مستنبطه لحكم جديد

  4. الشعب السوداني الشعب المسلم الوحيد في العالم الذي يقدم السنه النبوية الشريفة علي القران الكريم وهنالك عديد من اﻻحاديث الضعيفه والشعب الوحيد الذي يقدم محبه الرسول صلى الله علية وسلم علي محبة الله حتي اذا اراد أحد هم ان بستحلفك يقول عليك النبي وﻻ عليك الرسول .ﻻيوجد في القرآن الكريم نص واضح في موضوع الرده هل نترك القرآن الكريم ونتبع بعض اﻻحاديث الضعيفة
    من كان يعبد محمداً فان محمد قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي ﻻ يموت .نحن مسلمين نعيش في بﻻد الكفر نجد كل اﻻحترام والتقدير ونجد المساعده من الحكومات الكافره الغير فاسده في انشاء المساجد وإقامة الشعائر اﻻسﻻميه .وكم من كنسيه تم شراءها بواسطه المسلمين وتحويلها الي مسجد ونحن نرى الكنائس تهدم في السودان والمسيحيين يقتلون .ان اشد اعداء الإسلام هم المتاسلمين مثل الاخوان المسلمين وتنظيم القاعدة وجماعة بكو حرام وشباب المسلمين الصومالية ان الضرر الذي الحقته هذه الجماعات باﻻسﻻم اكبر من ضرر الحروب الصليبية على اﻻسﻻم فلهذا وجب علي المسلمين اعﻻن الجهاد علي هذه الشرزمه المندسة بين المسلمين

  5. السيد الامام الصادق المهدي لن نستطيع تقييمه ( لاتعطوا الرجل العظيم بل خذو منه ) وهو خبرة وانسان يعمل فى مصلحة السودان وليس تخريبه ومن الشخصيات النادرة التي احبها سياسيا ودينيا

  6. اليس الصادق المهدي زعيم حزب الامة القومي هو من افتي بجوزار خلع الحجاب كونه ليس فرضاً على حد تعبيره، وقال بان المرأة ليست معنية بتسمية الحجاب بشكله الحالي مستدلاً على ذلك بان الحجاب يعني الستار ويخص امهات المؤمنين، وبأنه يكفي ان ترتدي المرأة زياً محتمشاً مشيرا الا ان الحشمة تكون للنساء والرجال.
    ودعا الصادق المهدي امام جمع غفير من الشباب إلى محاربة التمييز ضد المرأة بكافة اشكاله، مشيراً على عادات فرضت عليها فرضا وهي لا تمت للدين الاسلامي بصلة ومنها النقاب حيث سماه سلوكاً جائراً يلغي شخصيتها في المجتمعات المعاصرة.
    كما افتى الصادق المهدي بجواز حضور النساء لمناسبات عقد الزواج شاهدات، وتشييع الموتى مشيعات ابتغاء للثواب.
    وفيما يخص الصلاة اعتبر بان اصطفاف النساء خلف الرجال في الصلاة مجرد عادة، قائلاً إن الصواب أن يقفن محاذيات للرجال كما في الحرم المكي هذا واحد مخرف

  7. الغاء ومراجعة القوانين!..تجئ من مدمن الفشل.. وكدأبه بيان! يشبع نرجسيته فهو إمام النرجسية ..وبطل مسرح السياسة الهزلى.روى أنه بعد الأنتفاضة..وعودة الديمقراطية بأحزاب الطائفية وأبو الكلام على رئاسة الوزارة..سئل المقبور (نميرى) وكان فى حالة غير طبيعية(حليمة رجعت الى قديمها)سئل إذا كان ينوى العودة للسودان؟..أجاب..عندما تلغى قوانين سبتمبر…فهذا الطائفى الحداث الما سواى. عندمايتحدث عن حرية تسجيل الأحزاب .فهو يدافع عن حزبه الطائفى!..والطائفية من الأسباب المذكورة برفض حزب الجمهورين!..وأستباقا لنبرة الوعى لدى الشارع وجماهير الأنتفاضة وتطبيق شعار تحريم وتجريم الأحزاب المستندة على (الطائفية) و(الدين) و(العنصرية) وتحييد (العسكر)..فالأربعة سرطان السياسة ومرتع التخلف والفساد..جميع الهؤلاء وسدنتهم الطائفين وأحزابهم وأجهزتهم..ستقبرهم أنتفاضة الشعب المستدامه وأنتصارها بإسترداد الشعب لنقاباته..وإتحاداته ..قائدة غليان الشارع ..الى القصر والسراى والجنينةوالمنشية..حتى النصر.وتتويجه بالعقاب أولاوالكنس والمحاسبة. . وعندها يصدق عليهم قول (الشابى)(*ولولا أمومة قلبى الرؤوم لما ضمت الميت تلك الحفر)… نحن رفاق الشهداء…الصابرون نحن..

  8. الاخ عصمت محمد مختار لك التحية ،،، لان ردك جاء بتهذيب ومن دون اساءة اسعد بأن اكتب لك التعليق التالى :- انا لا اختلف معك فى ان السيد الصادق المهدى ومنذ رجوعه للداخل لم يعد يمثل رأس الرمح فى مقاومة النظام وانا غير مقتنع بخطه السلمى وجهاده المدنى مع قتلة لا يعترفون بالسلم والتداول السلمى للسلطة ولدى عدة مآخذ عليه فى الفترة الاخيرة واخرها قبوله الحوار دون توفير المناخ الملائم من اطلاق السجناء والغاء القوانين المقيدة للحريات وغيرها ،، كما اوافقك فى مواقف ابنائه الاثنين المشينة ولكن سؤالى ما زال قائما وهو :- اذا كنا ننتقده باستمرار (وبحق ) فى كل حركة له وسكون لماذا نصمت حينما يصدر منه فعل او قول يستحق الاشادة ؟؟ لا اتصور ان تكون الاجابة على هذا السؤال بسرد اخفاقاته او اخفاقات ابنائه فتلك مسألة اخرى ،، اما حديثك عن المتوقع منه تجاه الدكتورة مريم التى تواجه حكم الردة فما زلت عند قولى ان رأيه هنا كمفكر اسلامى افيد الف مرة من رأئه كرئيس وزراء سابق منتخب لان المسألة هنا ليست مسألة مؤسسات ولا شرعية مستلبة المسألة هنا تضليل بأسم الدين فالضربة تكون قوية حينما تأتى من رجال الدين او من المفكرين الاسلاميين ولا اعتقد اننا يمكن ان نجرده حتى من هذا اللقب .

  9. لأول مرة أتفق مع السيد الصادق .. مع انه صفر كبير في السياسة التي قفز اليها بالزانة و هو يافع

  10. مقاصد الشريعة ومصالح الإسلام والمسلمين

    Yes well done n very true,

  11. ماهو تعريف المفارق للجماعة ي امام نريدها بتوضيحاتها في الاسلام
    * هل خم جماعة الاخوان المسلمين
    ** هل هم جماعة انصار السنة
    *** هل هم جماعة الختمية
    **** هل هم حماعة الانصار
    ****** هل هم جماعة الشيعة
    *****هل هم جماعات الطرق الصوفية
    لو قلت نعم اذن انا مفارق الجماعة وهااااااااااااااااااااااااااكم راسي

  12. هو المنظر بتاع الحزب والزعيم بتاع الحزب وهو الناطق الرسمي باسم الحزب وهو مالك الحزب وهو الحزب ذاتو !

  13. بسم الله الرحمن الرحيم

    الرده . اولا قال النبى صلى الله عليه وسلم ( تركت فيكم ما استمسكتم فيه لن تضيلوا كتاب الله وسنة رسوله)
    الصادق المهدى ذلك الامام الذى تدرس فى المارس الكنسيه يريد يدعونا لترك ثانى مصادر القانون الاسلامى
    ليس لشئ سوى ان يجد قوله الترحيب من الجميع مسلمين ومسحين وغيرهم من الذين تركوا فكرة الدين .
    نجد فى قول المهدى تباين واضح فى بداية حديثه اضعف حكم الردة بحجة ان مرجعيتها السنه ثم فى نهاية حديثه ذكر انها عقوبة حديه ويجب در الحدود بالشبهات بشبة ان المرتدة ذكرت انها مسحيه منذ طفولتها.
    يبدو المهدى ينجرف تجاه السلطه وستقطاب الجماهير بدون تانى ناسيا ان حزبه يرتكز على الايدلوجيه الاسلاميه وليس افكاره الشخصيه التى يريدها ان تصبح مرجعيه اتباعه.

    ثانيا. محبه رسول الله
    نجد بعض الكتاب يهنون الاسلام ومسلمين بدون علم من قال ان من يحب الرسول لايحب الله اخوتى تعقلوا فى كتاباتكم ما الشئ الذى ادى الى ان يحب المسلمين النبى صلى الله عليه وسلم ؟ اخوتى هو القران الذى وصف النى بخير الصفات ومدحه خير مديح بل وامر بطاعة الرسول بعد طاعته فطاعة النبى (صلى) هى طاعة الله فاذا ذكر القران والسنه ان طاعة الوالدين هى طاعة الله فما بالك بطاعة رسوله.

    ثالثا. الاسلامين فى العالم

    يبدو ان الافكار اليساريه والزحف المسيحى بدا يسيطر على الكثيرين
    ان ما يدعوا له الاخوان المسلمين والحركه الاسلاميه هو تتطبيق الشريعه الاسلاميه واحياء القيم الاسلاميه
    فالشيخ حسن البنا والشيخ الدكتور حسن عبدالله الترابى وغيرهم من داة الاسلام السياسى ليسوا سوى داعاة لفكرة وايدلوجية الاسلام فان فشلوا وفسد اتباعهم هذا لايعنى ان الاسلام لايصلح فان الاسلام كان ومازال وسيظل باذن الله صالح لكل زمان ومكان

  14. الردة التي شنقت بها محمود محمد طه وكسر دنان الخمور الذي يقابله إغﻻق البارات في عهد النميري لم تكن إﻻ من (قوانين الطواري )في صدر اﻹسﻻم التي ساعدته على الوقوف على قدميه في وقت كانت الديانتان اليهودية والمسيحية تهيمنان على العالم ولكن بعد أن تمكن اﻹسﻻم من الوقوف على قدميه و إجتياز حدود الجزيرة وتساوت الكتوف حتى بلغ اﻹسﻻم حدود الصين ،لم يعد هناك حاجة إلى قوانين طوارئ * هذا الرأي حصري للكجور اﻷسود*

  15. أؤيد رأي الخليفة الراشد سيدنا عمر بن الخطاب الذي أورده الامام الصادق المهدي وذلك لأن الخليفة الراشد عمر بن الخطاب صحابي جليل ملهم ودائما ما يقول القول ويؤيّد بالقرآن .

  16. قتل المرتد في الشريعة يعتمد على أحاديث آحاد مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم، نصها: (مَنْ بدَّل دينهُ فاقتلوهُ)، و(لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهَ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ).
    سؤال موجه لإدعياء الدين من المتأسلمين وخاصة كمال رزق إمام الجامع الكبير، لماذا لم يقتل الثيب الزاني الذي إقتصب الطالبة في الدويم بعد تخديرها وقد حكمت عليه المحكمة فقط ب 10 سنوات سجن وقد ألغى الرئيس عمر البشير الحكم الصادر ضده بعد ذلك لماذا ولماذا ولماذا أن كنتم حقا صادقين فيما تدعون من إلتزام بالدين الحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  17. جزاك الله خيرا أيها الامام ونفع بعلمكم البلاد …وفي هذا رد شرعي واستنباط واضح وجلي من الكتاب والسنة على الحكم الصادر ضد الدكتورة مريم ..

  18. كلام منطقي وسليم ويتماشى مع مقاصد الشرعية في أحكام الإمامة فليس بالضرورة ركوب الناقة إذا توفرت وسيلة نقل اسرع فأحكام الإمامة مرهونة بمصالح المسلمين. فدعونا من هذا النفاق نتجادل في حكم الردة ومن باب أولي أن نطعن في الحكم بعدم شرعية المحكمة التي أصدرت الحكم ويجب أن لا ندعى الأحكام الإسلامية في ظل مجتمع يفتقد البنية الأساسية للنهج الإسلامي الصحيح

    كفاية تجارب أسلامية مشوهة فقد اصبحنا اكثر خطرا على الإسلام من أعداءه الذين نجحوا أخيرا في استثمار الجماعات ألإسلامية الحديثة واستخدامها لمحو الفكر الإسلامي الصحيح داخل قواعده الشعبية التي لم يستطيعوا اختراقها بهذه الكيفية لقرون طويلة

    السيد الصادق لا أعيب عليك الحكمة و تفكيرك المنهجي السليم أنما أعيب عليك المثالية السياسية التي لا تتماشى مع الضروريات السياسية لوضع السودان الراهن الذي يحتاج إلى من يقود الجماهير في الشوارع ليروى تراب ارضه العطشي للحرية حتى تعود يانعة ومخضرة من جديد. أما إذا اصبح السودان وطنا مفرقاً لا تجمعه قومية ولا وطنية فلا أعيب أحداً ولننتظر حكم الله.

  19. حد يقول قال الرسول صلي الله وسلم (من فارق دينه فاقتلوه ) وبعدين يجي يفند هذا الحديث يا امام اثبت على راي واحد طالما عرفناك بترددك فتارك دينك يقتل وهذا شرع الله ولا نعتاج لشرعك كفية تخريف وانزل عن صهوة جواد السياسة فقد بلغت من الكبر عتياولا وألف لا الغاء حد الردة من القانون السوداني

  20. هذا منزلق خطيرومدحضة ستزل فيه اقدام فلنحذر الكل مسئول عن كل كلمة يقولها وقد قال الله تعالى ( ولو ردوه الى الله ورسوله وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يسنبطونه منهم ) أهل العلم هم العلماء الربانيين وليس الصحفيين والناشطين في منظمات المجتمع ولا السياسين اللهم أعصمنا من الزلل

  21. اوفيت ولا جدال في ذلك ,علينا فهم الحديث جيدا الذي ينص علي قتل المرتد ,, لم يرد نص قراني علي قتل المرتد, والحديث لا ينسخ القران الكريم.

  22. لاحظت ان المعلقين فى الراكوبة يلوذون بالصمت الرهيب عندما يتحدث المهدى بحديث منطقى وعلمى وكانهم لم يقرأوه بينما تنهمر تعليقاتهم التى قل ان تخلو من السباب والاساءة له عندما يختلفون معه فى الرأى ،، للامانة حديث المهدى عن الردة ورأيه المعروف فيها جدير بالاحترام ،، كما ان المجتمع المدنى بكامله ومن خلفه كل المنظمات التى تدافع عن حقوق الانسان لن يكون رائها فى نفى جريمة الردة عن الدكتورة مؤثرا بمثل تأثير رأى الامام الصادق ،، ليس لشئ ولكن بحكم موقعه وتصنيفه بأنه يمثل احد المفكرين الاسلاميين وانه يترأس حزب اسلامى ويؤم طايفة اسلامية متهمة لدى البعض بأنها رجعية .. فلإن تأتى المطالبة بالغاء حكم الردة من زعيم طائفة دينية محافظة اقوى الف مرة من ان تأتى المطالبة من منظمات حقوقية متهمةمسبقا عند ((المتطرفين)) بانها منظمات انشئت بغرض هدم الدين وابعاده من السياسة العامة .

    اكيد ح يطلع لى واحد يقول لى كيف تقول رأى الصادق اقوى من راى المجتمع المدنى عامة بدون مايفهم بان كلامى ده مبنى على خلفية الامام الدينية وعن خلفية المجتمع المدنى العلمانية وليس فى العلمانية اى عيب ،، وح يطلع واحد تانى يقول لى كيف المنظمات الحقوقية انشئت لهدم الدين بدون ما يقرأ كلمة ((متهمة عندالمتطرفين ))

  23. الامام الصادق لا علاقه له بلافتاء هناك علماء يشهد له العدو قبل الصليح
    اما مافي السنه المطهره ولم يرد في القرآن الكريم فهذا امر نقول فيه للحبيب
    ان السنه سنه مفسره لماجاء في القرآن وسنه مكمله وسنة مستنبطه لحكم جديد

  24. الشعب السوداني الشعب المسلم الوحيد في العالم الذي يقدم السنه النبوية الشريفة علي القران الكريم وهنالك عديد من اﻻحاديث الضعيفه والشعب الوحيد الذي يقدم محبه الرسول صلى الله علية وسلم علي محبة الله حتي اذا اراد أحد هم ان بستحلفك يقول عليك النبي وﻻ عليك الرسول .ﻻيوجد في القرآن الكريم نص واضح في موضوع الرده هل نترك القرآن الكريم ونتبع بعض اﻻحاديث الضعيفة
    من كان يعبد محمداً فان محمد قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي ﻻ يموت .نحن مسلمين نعيش في بﻻد الكفر نجد كل اﻻحترام والتقدير ونجد المساعده من الحكومات الكافره الغير فاسده في انشاء المساجد وإقامة الشعائر اﻻسﻻميه .وكم من كنسيه تم شراءها بواسطه المسلمين وتحويلها الي مسجد ونحن نرى الكنائس تهدم في السودان والمسيحيين يقتلون .ان اشد اعداء الإسلام هم المتاسلمين مثل الاخوان المسلمين وتنظيم القاعدة وجماعة بكو حرام وشباب المسلمين الصومالية ان الضرر الذي الحقته هذه الجماعات باﻻسﻻم اكبر من ضرر الحروب الصليبية على اﻻسﻻم فلهذا وجب علي المسلمين اعﻻن الجهاد علي هذه الشرزمه المندسة بين المسلمين

  25. السيد الامام الصادق المهدي لن نستطيع تقييمه ( لاتعطوا الرجل العظيم بل خذو منه ) وهو خبرة وانسان يعمل فى مصلحة السودان وليس تخريبه ومن الشخصيات النادرة التي احبها سياسيا ودينيا

  26. اليس الصادق المهدي زعيم حزب الامة القومي هو من افتي بجوزار خلع الحجاب كونه ليس فرضاً على حد تعبيره، وقال بان المرأة ليست معنية بتسمية الحجاب بشكله الحالي مستدلاً على ذلك بان الحجاب يعني الستار ويخص امهات المؤمنين، وبأنه يكفي ان ترتدي المرأة زياً محتمشاً مشيرا الا ان الحشمة تكون للنساء والرجال.
    ودعا الصادق المهدي امام جمع غفير من الشباب إلى محاربة التمييز ضد المرأة بكافة اشكاله، مشيراً على عادات فرضت عليها فرضا وهي لا تمت للدين الاسلامي بصلة ومنها النقاب حيث سماه سلوكاً جائراً يلغي شخصيتها في المجتمعات المعاصرة.
    كما افتى الصادق المهدي بجواز حضور النساء لمناسبات عقد الزواج شاهدات، وتشييع الموتى مشيعات ابتغاء للثواب.
    وفيما يخص الصلاة اعتبر بان اصطفاف النساء خلف الرجال في الصلاة مجرد عادة، قائلاً إن الصواب أن يقفن محاذيات للرجال كما في الحرم المكي هذا واحد مخرف

  27. الغاء ومراجعة القوانين!..تجئ من مدمن الفشل.. وكدأبه بيان! يشبع نرجسيته فهو إمام النرجسية ..وبطل مسرح السياسة الهزلى.روى أنه بعد الأنتفاضة..وعودة الديمقراطية بأحزاب الطائفية وأبو الكلام على رئاسة الوزارة..سئل المقبور (نميرى) وكان فى حالة غير طبيعية(حليمة رجعت الى قديمها)سئل إذا كان ينوى العودة للسودان؟..أجاب..عندما تلغى قوانين سبتمبر…فهذا الطائفى الحداث الما سواى. عندمايتحدث عن حرية تسجيل الأحزاب .فهو يدافع عن حزبه الطائفى!..والطائفية من الأسباب المذكورة برفض حزب الجمهورين!..وأستباقا لنبرة الوعى لدى الشارع وجماهير الأنتفاضة وتطبيق شعار تحريم وتجريم الأحزاب المستندة على (الطائفية) و(الدين) و(العنصرية) وتحييد (العسكر)..فالأربعة سرطان السياسة ومرتع التخلف والفساد..جميع الهؤلاء وسدنتهم الطائفين وأحزابهم وأجهزتهم..ستقبرهم أنتفاضة الشعب المستدامه وأنتصارها بإسترداد الشعب لنقاباته..وإتحاداته ..قائدة غليان الشارع ..الى القصر والسراى والجنينةوالمنشية..حتى النصر.وتتويجه بالعقاب أولاوالكنس والمحاسبة. . وعندها يصدق عليهم قول (الشابى)(*ولولا أمومة قلبى الرؤوم لما ضمت الميت تلك الحفر)… نحن رفاق الشهداء…الصابرون نحن..

  28. الاخ عصمت محمد مختار لك التحية ،،، لان ردك جاء بتهذيب ومن دون اساءة اسعد بأن اكتب لك التعليق التالى :- انا لا اختلف معك فى ان السيد الصادق المهدى ومنذ رجوعه للداخل لم يعد يمثل رأس الرمح فى مقاومة النظام وانا غير مقتنع بخطه السلمى وجهاده المدنى مع قتلة لا يعترفون بالسلم والتداول السلمى للسلطة ولدى عدة مآخذ عليه فى الفترة الاخيرة واخرها قبوله الحوار دون توفير المناخ الملائم من اطلاق السجناء والغاء القوانين المقيدة للحريات وغيرها ،، كما اوافقك فى مواقف ابنائه الاثنين المشينة ولكن سؤالى ما زال قائما وهو :- اذا كنا ننتقده باستمرار (وبحق ) فى كل حركة له وسكون لماذا نصمت حينما يصدر منه فعل او قول يستحق الاشادة ؟؟ لا اتصور ان تكون الاجابة على هذا السؤال بسرد اخفاقاته او اخفاقات ابنائه فتلك مسألة اخرى ،، اما حديثك عن المتوقع منه تجاه الدكتورة مريم التى تواجه حكم الردة فما زلت عند قولى ان رأيه هنا كمفكر اسلامى افيد الف مرة من رأئه كرئيس وزراء سابق منتخب لان المسألة هنا ليست مسألة مؤسسات ولا شرعية مستلبة المسألة هنا تضليل بأسم الدين فالضربة تكون قوية حينما تأتى من رجال الدين او من المفكرين الاسلاميين ولا اعتقد اننا يمكن ان نجرده حتى من هذا اللقب .

  29. لأول مرة أتفق مع السيد الصادق .. مع انه صفر كبير في السياسة التي قفز اليها بالزانة و هو يافع

  30. مقاصد الشريعة ومصالح الإسلام والمسلمين

    Yes well done n very true,

  31. ماهو تعريف المفارق للجماعة ي امام نريدها بتوضيحاتها في الاسلام
    * هل خم جماعة الاخوان المسلمين
    ** هل هم جماعة انصار السنة
    *** هل هم جماعة الختمية
    **** هل هم حماعة الانصار
    ****** هل هم جماعة الشيعة
    *****هل هم جماعات الطرق الصوفية
    لو قلت نعم اذن انا مفارق الجماعة وهااااااااااااااااااااااااااكم راسي

  32. هو المنظر بتاع الحزب والزعيم بتاع الحزب وهو الناطق الرسمي باسم الحزب وهو مالك الحزب وهو الحزب ذاتو !

  33. بسم الله الرحمن الرحيم

    الرده . اولا قال النبى صلى الله عليه وسلم ( تركت فيكم ما استمسكتم فيه لن تضيلوا كتاب الله وسنة رسوله)
    الصادق المهدى ذلك الامام الذى تدرس فى المارس الكنسيه يريد يدعونا لترك ثانى مصادر القانون الاسلامى
    ليس لشئ سوى ان يجد قوله الترحيب من الجميع مسلمين ومسحين وغيرهم من الذين تركوا فكرة الدين .
    نجد فى قول المهدى تباين واضح فى بداية حديثه اضعف حكم الردة بحجة ان مرجعيتها السنه ثم فى نهاية حديثه ذكر انها عقوبة حديه ويجب در الحدود بالشبهات بشبة ان المرتدة ذكرت انها مسحيه منذ طفولتها.
    يبدو المهدى ينجرف تجاه السلطه وستقطاب الجماهير بدون تانى ناسيا ان حزبه يرتكز على الايدلوجيه الاسلاميه وليس افكاره الشخصيه التى يريدها ان تصبح مرجعيه اتباعه.

    ثانيا. محبه رسول الله
    نجد بعض الكتاب يهنون الاسلام ومسلمين بدون علم من قال ان من يحب الرسول لايحب الله اخوتى تعقلوا فى كتاباتكم ما الشئ الذى ادى الى ان يحب المسلمين النبى صلى الله عليه وسلم ؟ اخوتى هو القران الذى وصف النى بخير الصفات ومدحه خير مديح بل وامر بطاعة الرسول بعد طاعته فطاعة النبى (صلى) هى طاعة الله فاذا ذكر القران والسنه ان طاعة الوالدين هى طاعة الله فما بالك بطاعة رسوله.

    ثالثا. الاسلامين فى العالم

    يبدو ان الافكار اليساريه والزحف المسيحى بدا يسيطر على الكثيرين
    ان ما يدعوا له الاخوان المسلمين والحركه الاسلاميه هو تتطبيق الشريعه الاسلاميه واحياء القيم الاسلاميه
    فالشيخ حسن البنا والشيخ الدكتور حسن عبدالله الترابى وغيرهم من داة الاسلام السياسى ليسوا سوى داعاة لفكرة وايدلوجية الاسلام فان فشلوا وفسد اتباعهم هذا لايعنى ان الاسلام لايصلح فان الاسلام كان ومازال وسيظل باذن الله صالح لكل زمان ومكان

  34. الردة التي شنقت بها محمود محمد طه وكسر دنان الخمور الذي يقابله إغﻻق البارات في عهد النميري لم تكن إﻻ من (قوانين الطواري )في صدر اﻹسﻻم التي ساعدته على الوقوف على قدميه في وقت كانت الديانتان اليهودية والمسيحية تهيمنان على العالم ولكن بعد أن تمكن اﻹسﻻم من الوقوف على قدميه و إجتياز حدود الجزيرة وتساوت الكتوف حتى بلغ اﻹسﻻم حدود الصين ،لم يعد هناك حاجة إلى قوانين طوارئ * هذا الرأي حصري للكجور اﻷسود*

  35. أؤيد رأي الخليفة الراشد سيدنا عمر بن الخطاب الذي أورده الامام الصادق المهدي وذلك لأن الخليفة الراشد عمر بن الخطاب صحابي جليل ملهم ودائما ما يقول القول ويؤيّد بالقرآن .

  36. قتل المرتد في الشريعة يعتمد على أحاديث آحاد مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم، نصها: (مَنْ بدَّل دينهُ فاقتلوهُ)، و(لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهَ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ).
    سؤال موجه لإدعياء الدين من المتأسلمين وخاصة كمال رزق إمام الجامع الكبير، لماذا لم يقتل الثيب الزاني الذي إقتصب الطالبة في الدويم بعد تخديرها وقد حكمت عليه المحكمة فقط ب 10 سنوات سجن وقد ألغى الرئيس عمر البشير الحكم الصادر ضده بعد ذلك لماذا ولماذا ولماذا أن كنتم حقا صادقين فيما تدعون من إلتزام بالدين الحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  37. جزاك الله خيرا أيها الامام ونفع بعلمكم البلاد …وفي هذا رد شرعي واستنباط واضح وجلي من الكتاب والسنة على الحكم الصادر ضد الدكتورة مريم ..

  38. كلام منطقي وسليم ويتماشى مع مقاصد الشرعية في أحكام الإمامة فليس بالضرورة ركوب الناقة إذا توفرت وسيلة نقل اسرع فأحكام الإمامة مرهونة بمصالح المسلمين. فدعونا من هذا النفاق نتجادل في حكم الردة ومن باب أولي أن نطعن في الحكم بعدم شرعية المحكمة التي أصدرت الحكم ويجب أن لا ندعى الأحكام الإسلامية في ظل مجتمع يفتقد البنية الأساسية للنهج الإسلامي الصحيح

    كفاية تجارب أسلامية مشوهة فقد اصبحنا اكثر خطرا على الإسلام من أعداءه الذين نجحوا أخيرا في استثمار الجماعات ألإسلامية الحديثة واستخدامها لمحو الفكر الإسلامي الصحيح داخل قواعده الشعبية التي لم يستطيعوا اختراقها بهذه الكيفية لقرون طويلة

    السيد الصادق لا أعيب عليك الحكمة و تفكيرك المنهجي السليم أنما أعيب عليك المثالية السياسية التي لا تتماشى مع الضروريات السياسية لوضع السودان الراهن الذي يحتاج إلى من يقود الجماهير في الشوارع ليروى تراب ارضه العطشي للحرية حتى تعود يانعة ومخضرة من جديد. أما إذا اصبح السودان وطنا مفرقاً لا تجمعه قومية ولا وطنية فلا أعيب أحداً ولننتظر حكم الله.

  39. حد يقول قال الرسول صلي الله وسلم (من فارق دينه فاقتلوه ) وبعدين يجي يفند هذا الحديث يا امام اثبت على راي واحد طالما عرفناك بترددك فتارك دينك يقتل وهذا شرع الله ولا نعتاج لشرعك كفية تخريف وانزل عن صهوة جواد السياسة فقد بلغت من الكبر عتياولا وألف لا الغاء حد الردة من القانون السوداني

  40. هذا منزلق خطيرومدحضة ستزل فيه اقدام فلنحذر الكل مسئول عن كل كلمة يقولها وقد قال الله تعالى ( ولو ردوه الى الله ورسوله وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يسنبطونه منهم ) أهل العلم هم العلماء الربانيين وليس الصحفيين والناشطين في منظمات المجتمع ولا السياسين اللهم أعصمنا من الزلل

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..