أعضاء بحزب الأمة يعتدون على صحفيين حاولوا تغطية مؤتمر صحفي للحزب

سبحان الله – طيب والقاعدين في حزبكم ديل تقولوا عليهم شنو :

1- الفريق صديق
2- العميد عبدالرحمن الصادق المهدي
3- العقيد بشرى الصادق المهدي

ديل المعروفين للشعب السوداني غير بقية الغواصات اللابسين العلى الله وحايمين مع الامام ليل نهار .

البيته من قزاز ما بيرمي الناس بالحجارة .

لو عندكم مقدرة ورجالة كان تسوها مع الاعتقلواامامكم مش مع المساكين ديل .

قالوا عينك في الفيل تطعن في ضلوا – شيلوا حرابكم وامشوا كوبر ..

ما تتعبوا رقبتكم زولكم بيفكوهو ليكم لكن المسرحية مكشوفة

التقديس يعمي عن رؤية الحقائق من عدة زوايا .

اسه الامن منو بهرام ولا الصادق المهدى؟ الفاتحة على حزب الامة !!!

هذا الرجل لاخير فيه على أبداً ، لاكلمة ولاموقف ولاعهد له على الإطلاق، نرجسي حربائي متقلب.. يشق الصف الوطني دائماً.. يمارس التخذيل ويتواطأ مع النظام ضد الشعب المعذّب المقهور، لذا فإن الغالبية العظمى من الشعب لايهمها في شئ اى هو الآن. استدعاء إعتقال مسرحية أو غير ذلك.. هذا الرجل نسبة ” لعمايله” الكالحة المتعددة بات مكروها من الشعب، وهذا واضح الآن في ردات الفعل وكيف أن الشعب قابل ذلكبلا اى تعاطف معه، بل وقرأ مابين السطور.. هذا الرجل لاعلاقة له بالمعارضة على الإطلاٌق، بل إنه من أكبر المخربين للعمل المعارض ويسعى لفركشة صفوف المعارضة دائماً، تسلم وسام السفاح الذي انقلب عليه وأدخل البلاد في مأزق عظيم، تسلم وسام الخيبة والعار وهو يتبسم مزهواً وكأنه قد أنجز فعلاً فريداً. إبنه ضابط بذلك الجهاز اللعين، وإبنه الآخر مستشار للسفاح ووسيط رشوة مقدمة من النظام للأمين العام المبعد ظلماً كما أفاد بذلك الأمين العام نفسه ذلك على الملأ، لايعرف الديمقراطية ولايعترف بها ولايطبقها ، فهو يقول للمتذمرين من شباب حزبه” الما عاعجبو الباب يفوّت جمل” هو مع آل بيته يهيمنون هبيمنة تامة على الحزب ، والحزب عبارة عن ضيعه خاصة بهم، ومع ذلك يتبعهم المغيّبين بلا وعى ولابصيرة..تناقضات وكلام غير مثمر ومسيرة من الخيبات السياسية وفشل ممتد في الحكم والمعارضة على السواء.. تاريخ كالح ومخز وقمئ .. فكيف ندافع عنه!؟ ولماذا ندافع عنه أصلاً وماذا نقول!!؟

عادي من حزب الصادق والفريق صديق مندوب الجهاز وعبد الرحمن ممثل القصر
حزب الأمة أكبر كارثة في تاريخ السودان

مسرحية الفيل و الظل

طيب عبدالرحمن المهدي يطلع شنو … وبشر المهدي يطلع شنو