تعرف على الصحفيين الذين تعرضوا لمحاولة الضرب والاهانه‎ بدار حزب الأمة؟

رجالتكم دي اعملوها مع ناس الامن وحزب البشير الماسك زعيمكم مش مع صحفيين محايدين

سبحان الله حتى فاطمة غزالى والله دى جهالة سياية بامتيازة وتحت سمع ورؤية مريم وسارة ايب ياناس حزب اﻻمة وبهرام اثق تما فى وطنيتهم وبراءتهم من الموتمر الﻻ وطنى تماما يا سارة بنت اﻻمير وسﻻلة الوطنية الشغﻻنة دى اكبر منك ناهيك توليها بانقﻻب ضد الدستور والله ده موقف ماببهك اعترف واﻻعتراف فضيلة وسمة من سمات بيتكم مﻻكز الحق والوطنية والعتبى لفاطمة وبهرام ومن معهم حتى يرضوا والمابيعرفك بجهلك

اتمنى ان يثبت هذا لجماهير الانصار و كل جماهير حزب الامة و لكل من كان يضع بارقة امل فى هذا الرجل المعتوه الصادق .. ان يفقدوا الأمل فى هذا الحزب الذى اورثه الصادق الفشل و الفرقة والشتات فى ظل دكتوريته وفى ظل لسانه الزفر و غرورهو و عنجهيتهو ….

الانصار معروفين ناس همج وما يحترمو صحافة ولا غيرها

ما غريب عليهم العنف و الهمبتة و البربرية و الإساءة و الشتائم و الضرب و ما أخلاقيات الجنجويد التي وصفتهم مريم بأنهم اولادنا و سكت عن جرمهم الصادق منذ 2003 إلى إستنساخ لسلوكيات المهدية، أول حكم عسكري اقصائي ديني و الإسلام منه براء في تاريخ السودان.

ما زالوا يعيشون فى الجاهلية اﻷولى وسيدى وسيدك هذا متوقع من شرذمة ما زالت تحتفظ بالمدى والحراب كسلاح بالله عليك الله شوف أمربكا تستعمل طائرة بدون طيار وهم لسه فى الحفيانة والحربة وتموت تخلى وأم تكشو الخ … أسماء من القرون الوسطى

شكرًا يا زملاء فقط أوضح أنا لم يتم الاعتداء علىّ .. الحقيقة هي عندما خرجت الدكتورة. مريم الصادق المهدي للاعتذار للزملاء الصحفيين ، وقف خلفها شخص يردد إساءات للصحفيين في. محاولة لصب الزيت على النار عندما سألته عن من هو لقناعتي بانه شخص مندس استغل الموقف فدخل معي في معركة كلامية حادة بعدها حققت معه كوادر حزب الامة ونادوا للتعرف عليه فعرفته نفس الشخص الذي وقف يسئ واتضح انه ليس من كوادر حزب الامة .. وكامل التضامن مع الزملاء الذين تم الاعتداء عليهم من قبل منسوبين لحزب الامة والأنصار. إخلاقي تدفعني لقول الحقيقة ولو على نفسي .. ما حدث للزملاء خطأ ينبغي لحزب الامة النظر في معالجته حتى لا يتكرر خاصة وان توتر الانصار بسبب اعتقال أمامهم يسبب الكثير من الاضطرابات لاعتراض بعضهم على الأسئلة أو الكبير والتهليل لبعضها وعليه ينبغي منع عضوية الحزب وكوادر الانصار من حضور المؤتمرات الصحفية منعا لأي تصادم لفظي أو جسدي .. وحتى لا يفتح الحزب فرصة للذين يستغلون مثل هذه المواقف لتجيرها لصالح اجندتهم .. الصحفيين ينبغي ان يعاملوا على أساس ليس مع أو ضد

رد على الاصم :

لا عذر للشفتا والغوغاء يا الاصم والضغوط التى ذكرت انهم تعرضوا لها فان الشعب السودانى تعرض لضغوط وابتلاءات لمدة 25 سنة وانتم ضغوطكم لا عتقال زعيمكم ايام معدودة بل ساعات كنتم قبلها على كفوف الراحة راضين ومرضى عنكم لا عذر لكم ز اما فضل الله برمه وهو العسكرى القديم زمن العسكرية كانت عسكرية وضبط وربط ما عذره فى عدم سيطرته على الوضع وضبط المؤتمر الصحفى بسيطرتوا على الغوغاء تبقى مريم الصادق و سارة نقد الله اقوى منه وقد يكون متعمدا ان لا يستمر المؤتمر الصحفى قال اعذروهم قال وقال ضغوط قال مضغوطين نحن العذر اقبح من الذنب