الانتباهة تكتب : عذراً أهلنا بالإمارات.. إنهن عاهرات

علي الصادق البصير

تعتبر دولة الإمارات العربية الشقيقة واحدة من جواهر خليجنا العربي، وترتكز على إرث عظيم من القيم والمثل والسماحة العربية، كما تعتبر الإمارات صاحبة تجربة إنسانية تنموية فريدة ظهرت خلال اهتمام قيادتها الرشيدة بمناهج الجودة والاستعانة بعبقرية العرب في المجالات المختلفة، وكانت للعقول والخبرات السودانية سهم كبير في هذا البناء الذي ضرب أرقاماً قياسية في التطور والنماء وأوجد علاقة مميزة يسودها الحب والاحترام والتقدير، وصارت العمامة السودانية فخراً يزين رؤوس أهلنا الذين كانوا خير سفراء لبلادهم وأهلهم، فما من إماراتي أو سوداني يقيم هناك إلا وكان السيد كمال حمزة «مدير بلدية دبي» حاضراً في ذهنه، فهو الذي شهد بناء الدولة في ثوبها الجديد مع سماحة الشيخ زايد، وكذلك أول مدير لبلدية أبو ظبي كان أحد أبناء السودان البارين السيد السني بانقا، وهو ضمن أول ثلاثة سودانيين انتدبتهم الحكومة إلى دولة الإمارات العربية في حقبة الستينيات ومعه المهندس عبد الشكور عمر عطية الذي عمل كمسؤول في قسم الطرق، والمستشار صالح فرح «مستشاراً للشيخ زايد».

ويكفي السودان شرفاً بالخليج وبأصقاع الدنيا ذلك العالم الشاب البروفيسور هادي التجاني أحمد مستشار الجودة والمدرب العالمي ومصمم جائزة دبي للتميز، ولا ننسى مولانا علي إبراهيم رئيس القضاء الذي تبوأ منصب رئيس القضاء في الديوان الأميري، فقد تم انتداب أفضل الكفاءات السودانية في كل المجالات خاصة الجيش والشرطة، والمالية، والطبية للعمل بدولة الإمارات إبان تأسيسها الأول، وكان من ضمن الذين جاءوا إلى الإمارات بعد ذلك التاريخ المرحوم تاج السر حمزة الذي عمل مستشاراً قانونياً لوزارة الخارجية الإماراتية، والكثير الكثير من العقول والنجوم السودانية التي تلألأت في سماوات الخليج.
نسوق هذه الكلمات وتعترينا غصة تسد الحلوق وتفطر الكبد لثلة عاهرات حاولن أن يدنسن هذا التاريخ العظيم بين البلدين الشقيقين يساندهن بعض «المايعين الشاذين» الذين فقدوا الحياء فتطاولت بذاءتهم ومجونهم وفجورهم الخادش لتلوث هذه السيرة العطرة وتقدح في تلك الوجوه النضرة والوضيئة، فعذراً أهلي الكرام بدولة الإمارات الشقيقة إنهم شواذ وعاهرات.
نعلم أن دولة الإمارات الشقيقة لا تسمح بمثل هذه التفاهات ولا يشرفها أمثال هؤلاء وتعلم بأخيار السودان، فالإمارات التي استضافتهم برحابتها قادرة على زجرهم وردعهم وطردهم، كما أن السودان قادر على حسمهم من خلال ما يملك من تشريعات خاصة فيما ورد بقانون جرائم المعلوماتية المادة «14» المتعلقة بنشر مواد مخلة بالنظام العام والآداب العامة على شبكة المعلومات الدولية التي عقوبتها السجن سبع سنوات.

أفق قبل الأخير
كان العنصر النسائي مساهماً في تلك النهضة بفضليات السودان أمثال سيدة الأعمال السودانية المقيمة بأبو ظبي آن حاج الصافي وغيرها، وقتها كانت الراستا وود الحافظ وبت الدابي في براثن بيوت الدعارة.
أفق أخير
لشرطة أمن المجتمع.. هذه الجريمة تتعلق بالحق العام.

تعليق واحد

  1. لقد قرأت الخبر على (سودانيز أولاين). الخبر عبارة عن عصابة مكونة من نساء سودانيات تخصصن في سرقة الحقائب النسائية. ما الغرابة في ذلك؟ هل نحن شعب الله المختار؟ هل يستلزم ذلك الأمر توجيه صحيفة الانتباهة العنصرية اعتذار إلى دولة الإمارات بالنيابة عنا؟ هل السودان عبارة عن قرية معصوم أهلها من الخطايا؟ هل سأل محرر الانتباهة نفسه، عن من هو السبب وراء الهجرة الكثيقة للسودانيات إلى دولة الإمارات؟ هل سأل نفسه عن سر تساهل سلطات الجوازات السودانية مع هؤلاء النسوة المهاجرة بدون شغل و (مشغلة)؟

    إلى دولة الإمارات: أنا شخصياً لا أعتذر لكم عن ما بدر من هؤلاء النسوة، فبلادكم مليئة بعجائب الدنيا السبع وترتكب فيها كافة أنواع الموبقات، فهل اعتذرت لكم الدول التي تصدر لكم القتلة المأجورين، ومروجي المخدرات، وغاسلي الأموال، والقوادين على ما ارتكبه رعاياها ببلادكم السعيدة؟

    نحن نعلم أن النشر في هذا التوقيت يقصد به الإساءة إلى السودان، وإلا ما صاحبته تلك الضجة الإعلامية وتصوير المسروقات وهي عبارة عن حقائب نسائية لا تحوي شيئاً وليس سرقة بنوك أو محال مجوهرات.

    يجب أن يدرك الأخوة في السودان وفي الخارج أنه يجب أن لا تؤثر أي جريمة يرتكبها أي سوداني بالخارج على سمعة مجاميع الشعب السوداني، وأنها تبقى وتظل جرائم فردية ارتبكها أشخاص في ظروف محددة، وأنها لا تستلزم الاعتذار وسرد تاريخي لسجلنا الناصع الذي يشبه سجل (الملائكة) كما يظن صحفي الانتباهة.

    إن ارتكبت مجموعة نساء سودانيات جنحة سرقة بسيطة بالإمارات، ففي هذه الإمارات ترتكب كل أنواع الجرائم التي لا يسلط عليها أحداً الضوء. أما أن سرقت سودانية فتقوم الدنيا. أنا عايز أعرف لماذا يعتذر صحفي الانتباهة للإمارات نيابة عنا. للإمارات أقول: لا اعتذار ولا يحزنون، أرموا هؤلاء النسوة بالبحر أن كنتم ترغبون في ذلك. انتهي الأمر.

  2. رايك. شنو. يا علي البصير. كاتب الانتكاسة. في. العاهره. الكبري. التي تغوص. في الفساد المالي والأخلاقي. وداد

  3. لم تظهر هذه الدعارة إلا في عهدكم .. عهد الإنقاذ والإخوان المسلمين المنحط . عهد الإنتباهة الداعرة وصاحبها الطيب مصطفي شقيق الداعر الأكبر عمر البشير أوليس هو الزاني الأكبر للغرباوية كما قال ذلك عنه ( الهناية الأكبر ) حسن عبد الله الترابي؟
    ثم متي كانت دولة الأمارات شقيقة للإخوان المسلمين المنحطين؟

  4. نسيت ان كل مدراء الإمارات السبعة كانوا سودانيين وان علي شمو كان وكيلا لوزارة الاعلام وان العميد عبد الرحمن محجوب كان وكيلا لوزارة الداخلية ثم مستشارا عاما وهو ألذي نظم المرور

  5. للاسف اصبح سفرالشباب من الجنسين لتلك الدولة كما التوقل داخل مدن السودان لا محرم ولارقيب
    فماذا نتوقع منهم
    حسبي الله ونعم الوكيل

  6. هسي الشرطه تداهم البيوت المشبوهه تقولو نظام دكتاتوري
    نكورك ليكم ماتجو نجيكم تكوركو

  7. الشكر كل الشكر اخي علي الصادق البصير على المقال الرائع والسرد الجميل وتوضيح الصورة وعلى ذكر مولانا الراحل( ابراهيم علي) طيب الله ثراه كان من السودانيين الذين تركوا بصمة مشرفة لدى الاماراتيين وبالذات اهل دبي فكان سفيرا فوق العادة
    ارجو التنويه لقد كتبت اسمه بالخطا فهو عمنا ابراهيم علي وليس( علي ابراهيم).رحمه الله واسكنه فسيح الجنات.

  8. نعم انهن عاهرات لكن سودانيات والعاهرات في كل بقاع الدنيا ومع ذلك نحن اقل الشعوب عهراً وانقاذك هي السبب في تفشي العهر وخروجه للعلن واغترابه بدول المهجر … اي عاهرة وأي …. استطاع أن يخرج الي البلاد الأخري ..خلافاً لما كان سابقاً حيث لا يسمح بالهجرة الا لمن يثق فيه بأنه سيراعي سمعة وطنه .

  9. المشاكل خلصت في السودان ياناس الانتباهة السرقات بالمليارات دي مالقيتو فيها اخبار تستاهل النشر في جريدتكم العامرة ؟؟!!

  10. الاخوة الكرام السلام عليكم
    في البدء كل الشكر لمن خط هذا المقال والقصة تحتاج اكثر من هذا المقال فاننا سمعنا مادار من اسأت بين هؤلاء المدعوين ندى وسهى وود الحافظ او فالنقل بنت الحافظ افضل لانهم اسأو الى السودان قبل ان يسيئو الى دولة الامارات وهدمو كل ماشيده اولائك النفر الكريم من من ذكروا في البدء والاعتذار واجب ان يكون من الدولة وليس من صحفي او جريدة لان ما جرى اكبر من اي صحفي او اي صحيفة
    وشكرا

  11. هذا الكاتب تناول الموضوع بصورة مبالغ فيها وكأن الشمس قد طلعت من المغرب لسنا مع السرقة او اي نوع من انواع الجرائم لكن هذه الجرائم تتم في كل دقيقة في اركان الدنيا وينال من تم ضبطه العقاب المناسب ولا ارى سببا لهذا التضخيم ونعت من تم ضبطهم بالعاهرات ولو كن عاهرات لما قمن بالسرقة ولمارسن مهنتهن التي سافرن من اجلها والسؤال ينبغي ان يوجه للدولة كيف سمحت لهن بالسفر من غير الضوابط الشرعية وهي دولة المشروع الحضاري . والسؤال ايضا للصحيفة التي تعمل بها وكيف انها نشرت اعلانا يطلب سودانيات بمواصفات معينة للعمل بالخليج اليس هذا ترويجا للدعارة التي تنعت الناس بها يا اصلع يا علي الصادق البصير الكاتب بصحيفة الانتباهة .

  12. اعتقد ان جريدة الانتباهة تريد ان تسوق للموضوع لا يغنى ولا يسوي جوع السودانيين بداخل السودان انها جريمة عادية كما ذكر الاخ السابق وصاحب الانتباهة نفسه كان بالامارات عندما تجاوز القانون حكم بالقانون ، القانون هو اقانون والنظام هو نظام ولا غبار ان ترتكب سودانية او افريقية او عربية جريمة ما لا تنقص من قدر الشعوب ، يقيموا بالامارات مائات الجنسيات ويتعارفوا الناس والانسانية باي مكان ولكن عاوز الوم صاحب المقال لم يتعرض الى مسألة ارسال البنات السودانية من طرف جهات معسنة لجلب المعلومات من بعض أبناء دارفور او كردفان وغيرهم وسبق ان حدثنى اعلامى انه ارسلوا اجمل البنات لاصطياده ولكنه كان يدرك ذلك الشرك وكذلم حدثنى دبلوماسى ارسلوه صحفية من القاهرة وبعد ان وصلت عنده قال لها اترك تلفونك هناك بعيد وبعد ذلك يمكنك ان تحدثنى في الحقيقة هؤلاء الكيزان يستخدموا كل الوسائل غير مشروعة من اجل تنفيذ اهدافهم الدقيقة والخفية ويأتوا يشكورك وهم يخفوا ما يضمروه بدواخلهم انهم بشر غير عاديين السلوك وطبيعتهم تختلف تماما عن طبيعة اى سوداني في الكون والسودانيين يعلموا ما قدمتوه لهم الامارات جيدا ويفخروا بذلك أيما فخر ويكفى انهم يقدروا هذا البلد ولهم محبة خاصة لابناء بناء نهضة الامارات المرحوم الشيخ زايد له الرحمه والغفره واسكنه في جنات الفردوس العليا الذي كان نبراسا أضاء كل العالم بخير وطيبته السمحة والسودانيين يدعو من قلوبهم بالدعاء والذكر للمرحوم الشيخ زايد في اى مكان طيبه الله ثراه وسدد الله خطى ابناءه الكرام واقول ملئ الفم الى جريدة الانتباهة وكتابها ان تسلط الضوء الى المسئولين و الضباط لذين يساهموا ويساعدوا في اخراج البنات من مطار الخرطوم دون محرمين حقيقين الى دول عدة وليس الامارات وشكرا

  13. (((( لسالفة يا جنرال عديل كدا وبدون لولوه كلام دبي بقت زي القاهرة فى التسعينات ..لوايطة وشراميط وقوادين سودانيين بجواز اخضر ما فيهو شق ولا طق .. فنادق دبي ومراقصها تشهد علي الزائرين والزائرات من السودان ناس دقة سريعة وتملا شنطتك وتتخارج .. صوره قبيحة لأبعد حدود القبح ما يحدث بأسم السودان والسودانيين…)))

    اسف لهذا اللصق اخي الكريـــم … بس حتى لا تتعب يدي …. لكن الزيادة جاياك …. لندن …. فرانكفورت … تصور أديس ابابا الما شفنه فيها ابدا شــواذ اسف للتعبير ( اللواط ) … جماعتنا شايلين دلكتهم وفركتهم معاهم وهاك يا كشف … ورقيص … اما في اوربا ( لندن + فرانكفورت ) البضاعة هناك درجة اولى على وزن ( موديلس ) بالكتلوج …

    وتعال شوف الصين العظيمة ……. وما تشوف سوره …. ضعنا وضاعت كل قيمنا … وكلهم اوضين واحدة
    لـــ ( …… ) والتانية لـــ(…… ) حقيقة بقينا حاجة غريبة الناس بتتكلم عن الشواذ اكتر من كلامه من الدعارة النسائية … اصحو يا ناس … القطر دا ماشي بينا وين …. شـــــــوفوو حل .

  14. يا خوانا المووضوع ماسرقة بس الناس ديل عندهم تسجيلات بسبوا فيها الدين علنا وبسبوا دبي وبسبوا بعضهم بابشع الالفاظ

  15. ** ما سمعنا.. ولا جابوهو لينا.. لكن شفنا بعيوننا ان ((بعض)) السودانيات العاهرات.. والسودانيين المخنثين والقوادين.. اصبحوا وصمة عار لجميع الشرفاء وسمعة الوطن…نعم نحن لسنا بدعا عن الامم..الا ان الموضوع فات حده..لانه امورنا اصبحت تمارس بطريقة سمجة فاضحة.. ( ما فيها اذا بليتم فاستتروا)..بالطبع ان هناك اسباب تضامنية ما بين النظام والاسرة أدت الى ذلك الانحلال الاخلاقي..
    ** عندما تم اثارة موضوع عمل السودانيات (عاملات منازل/خادمات) في دول الخليج ارغى من أرغى وأزبد من أزبد من ذلك العار (الموهوم) ولتلك الكرامة وعزة النفس (المزعومة)..عندما قلنا ان ما يصدر من بعض السودانيات بدول الخليج من خلاعة وعهر يزكم الانوف (ونحن شهود عيان) اتهمنا البعض بعدم العزة والكرامة.. بل شكك احدهم في سودانيتنا…فها هو الان يظهر جزءا مما ذكرناه وكنا صادقين..
    نسأل الله سبحانه وتعالى ان يحفظ الجميع من الفتن والشرور ما ظهر منها وما بطن…

  16. ياجامعه في زمنا وانا ماعجوز خالص بيوت الدعاره كانت موجودة في اطراف المدن السودانية فكل مدينة كان فيها سبعة بيوت وخمسة بيوت وعشره يوت وبيوت احرار وكانت هنالك الكازينوهات القرين فليدج ودسكو السكه حديد هذه اﻻماكن كانت ﻻمه الشراميط و السكارئ وعامله سد منيع بينهم والمجتمع فما سمعنا في دعاره في المدارس والجامعات والدواوين الحكومية وما سمعنا في زول مارس الرزليه في جامع وﻻ خلوة لتحفيظ القران .باسم المشروع الحضاري تم اغﻻق تلك المحﻻت فانتقلت الدعاره للأحياء المحترمه والجامعات والمساجد وحتي رياض الأطفال .لهذا تطالب بدوله علمانيه واطﻻق الحريات العامة والخاصه ويوم القيامة كل شاه معلقة من رقبتها وعلي اﻻقل يكون في المجتمع مكب للزباله والنفايات البشريه بدل من زبالتنا تطلع خارج السودان وتشرط عينا

  17. المشكله في سهولة الحصول على الفيزا وسهولة الوصول لرخص تكاليف السفر – وكما علمت من بعض المصادر بحكم عملى وترددى على دبى بان هولاء النسوه يعملن في تهريب العمله لبغض تحار العمله با وصار يعرض علينا فتسات من الغربلسودان مقابل الفيزا والتذكره – وهن بعدذللك ينطلقن في طريق الدعاره خاصة من بعض المقيمين الذين يعملون على ائوائهن وتسهيل تنقلانهن لممارسة الرزيلهمقابل نسبه تدفع لهولاء المستضيفين –
    كنت مقيما في احد الفنادق الفخمه في دبى في اجتماع للشركه التى اعمل ونزلنا لوحبة الغداء مع مجموعه من الزملاء من جنسيات مختلفه واثنا حلوسنا تقدم نحونا وجلس بيننا ومن جراته تماول صحنا وتناول الغذا مع مجموعتنا وبعد انتهئه من غذائه المجانى الذى حسب على تيمنا اخرج من شنطته حهاز DVD يه لقطات لفتيات من جنسيات مختلفه فحمدت الله وقلت له الحمد لله لاتوجد سودانيات – فال لى انا لا اتعامل مع السودانيات هولاء تخصص سايقى الليموزين ومغسلى السيارت – لا استغرب ما حصل من هولاء العاهرات وهولاء الشواذ طالما انهم يسرحون ويمرحون باسم السودان في بلد احترم فيه السودانى – على الحكومه طلب ترحيل هولاء الشواذ والعاهرات فورا الى السودان وتقديمهم للمحاكمه وسحب جوازاتهم ومنعهم من السفر مستقبلا وعمل فحص لهم حميعا عاهرات وشواذ والموكد انهم يحملون امراضا كااليدز – اتقوا الله ياولات الامر لقد دمرتم السودان اقتصاديا بنهبكم لمقدرات البلاد واخلاقيا بما حدث ةيحدث في دول شقيقه من بعض العاهرات كامثال عاهرات دبى – هل مسئول يوما عن عدد العاهرات السودانيلت في دول الخليج ومصر والاردن اتقوا الله في سمعة السودان واقفوا هذه المهازل

  18. السبب الأخوان فى وزير خارجية وسفير (المشكلة سفراءنا أمثال عبد الرحمن سر الختم سابقا ذلك الرجل
    عاشق للنساء بما أنه متزوج والبشير عارف نفسوا مابلد طيب لماذا تزوج ب وداد…
    لك بهم ي الله

  19. اعوذ بالله من غضب الله,كل من لا يريد ان يشتغل و عايز الكسب الساهل السريع مصيرو الانحراف…اغلب الانحراف من اولياء الامور انفسهم, الواحد فيهم يرى ابنه قد ادمن الكسل و الخمول حتى صار جسمه انعم من ربات الخدور و يقضى وقته بين النوم و تصفيف الشعر و تلميع الحواجب و مؤخرته تنمو بسرعة مريبة و مشيته صارت كمشية البنات,الوالد يرى كل ذلك في ابنه و يعمل رايح…الود تلقاه يكثر مجالسة البنات و يأكل من عرق البنات (من كسبهن و لا يبالى من اين اتين بهذا الكسب)…هذا النوع من الاولا لو فلح يبقى قواد و لو باظ يبقى عجلة و ينوم على بطنه للرجال….الواحد من هؤلاء الاباء لو لم يلد لكان خيرا له,كثيرون يجهلون اساسيات التربية,يتزوج و يقول انا عايز اكثر امة محمد!!! يشير للحديث: تكاثروا فاني مباهي بكم الامم يوم القيامة),بالله عليكم هل يباهي سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم بالمخانيث,القوادين الفسدة؟؟؟ من لا يستطيع ان يربي اولاده تربية صحيحة احسن له ان لا يتزوج ,فالزواج ليس فرضا…(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ …..)

  20. اعجبني جدا تعليق اخونا ساهر لانه تعليق موضوعي -واضح محاولة تشتيت الانتباه عن الازمات الحقيقيه للبلد واللهث حول الغث من القول -انها فعلا اشياء فرديه -نتجت عن الكبت الاقتصادى والاجتماعي الذي تعاني منه المجتمعات وهذه الصحيفه القذره التي لاتقدم الا السم فى الدسم ويكفي انهم ساهمو في انفصال الجنوب العزيز -عليكم الله ىاناس الراكوبه ماتجيبو لينا اي مقال من هؤلاء الاقزام

  21. اذا اتاتكم اخبار من كوز واسلامي او مؤتمر وطني تاكد انها لصرف نظرك وسمعك عن موضوع معين وماهذه الا كذبة وخطة لمرحلة معينة فانتبهو ثم فتحو عينكم ذي صلب وداد ماتسمعو الكيزان ديل اسواء من ابليس وشلة رجال او بنات لن يعملون شيء نحن شعب لسع بخير وبلد فيها ثلاثون مليون ماممكن يكونون الثلاثين مليون ملايئكة وامراء اخلاق انتبهو الي صحف الكيزان الناس ديل اشخاص في عقول ابليس وافكار يهود

  22. ياخ الفساد يجر بعضه بعضا ولا يتجزأ

    فساد البنات وخروجهن من السودان نتج من فساد الحكام وتبديد المال العام .وانتشار الفقر ..فأصبح الجمال سلعة تباع وتشترى من هؤلاء الفاسدين …التركيز على النتائج وترك الاسباب هو من باب الالهاء … خلوا الحرامية يرجعوا قروش البلد واعيدوا عجلة الاقتصاد عالجوا البطالة رجعوا مجانية التعليم والصحة .. بعدين لو ظهرت ظاهره مشابهه خارج السودان هنا يداب يكون العيب اليستحق النشر والأسف .

  23. مقتبسمن ردالأخ أعلاه (لم يتعرض الى مسألة ارسال البنات السودانية من طرف جهات معسنة لجلب المعلومات من بعض أبناء دارفور او كردفان وغيرهم وسبق ان حدثنى اعلامى انه ارسلوا اجمل البنات لاصطياده ولكنه كان يدرك ذلك الشرك وكذلم حدثنى دبلوماسى ارسلوه صحفية من القاهرة وبعد ان وصلت عنده قال لها اترك تلفونك هناك بعيد ) هذا الكلام صحيح 100%ويعرفة أهل دبي والأمارات والقنصل شاور كان المورد الأكبر لهذة المجموعات والهدف التجسس على حركات دارفور والمعارضة الأخرى لأن دبي قاعدة لوجستية وإدارية للحركات وباقي المعارضة حتي الحركة الشعبية….. تم الأمر بالرعاية المباشرة لسفارة المشروع الحضاري وكوادرها الرسالية المجاهدة بالقوادة والعفن ومن ثم عشش المخنثين والعاهرات السودانيات ليومنا هذا في دبي ,,,,,الف تفي عليكم ياحثالة البشر خريجي مدرسة أخوان الشيطان!!!!!

  24. التكسر في شنو يا ناس الانتباهه – في اطار العولمة والغزو الثقافي العالمي دا بيحصل في كل بلاد الله – وما شفنا ولا سمعنا ان نفت دولة او بلد تلك الممارسات او اصدرت اعتذار للشعور العام – ببساطة لانو عمل فردي مقيد ضمن مسؤليات الاسرة والفرد ولا يمكن يمثل مجتمع من المجتمعات حتي لو كانت سودانية – ثانيا ابو ظبي ما فيها الاكثر من كدا ومصر وتونس والمغرب – واياكم تصدقوا انكم شعب الله المختار في الارض حملت لواء الاسلام – لان الفرق بين الحقيقة المرة والخيال ازاحة الستار عن ما يحصل تحت سماء السودان – نكرر دا سلوك شخصي لا يحسب علي ابناء الجالية السودانية ولا يعمم – والخليجيين عارفيين كدا وما محتاجيين لكسير تلج

  25. بعد محاولة الانتباهة كسير التلج لدولة الامارات فى أمر لا يخصها, فما يخص دولة الامارات ارتكاب جرائم ضد دولة الامارات غير ذلك لن تكون دولة الامارات مربية أو موجهة لجنسيات انحدرت السلوكيات فيما بينها أى أن الامارات لن تقحم نفسها فى أمر لا يمسها مباشرة, المفارقة هنا ما يهم الامارات و يمس سلامها و أمنها, هم الاسلاميين الذين تمثلهم صحيفة الانتباهة الغير مرغوب فيها لدى الاماراتيين لما تمثله من ايديولوجية غير مرحب بها فى الامارات ,اذن كسير التلج غير مرحب به أيضا.

  26. الى المدعو hajoj وانتي قايل بنات السودان من الصحابيات ولا شنو ماهو ظاهر للعيان في القاهره ودبي ومافي داعي نقول من ياتو قبيلة المهم هن سودانيات مائة بالمائه وفي عهد الانغاذ كل شي جائز المهم عندهم يكونو قاعدين في كراسيهم بس

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..