تبرئة المتهم فى قضية اختفاء بروفيسور عمر هارون

الخرطوم: آيات فضل
برأت محكمة جنايات بحري برئاسة القاضي معاوية عبد القادر المتهم في قضية اختفاء محاضر جامعة الخرطوم البروفيسور عمر هارون لعدم كفاية الأدلة وقالت المحكمة فى حيثيات قرارها إن الرسائل التى تم إرسالها أرسلت من شرائح غير مسجلة، وتشير الوقائع إلى أن شقيق البروفيسور تلقى اتصالاً هاتفياً من المتهم أخبره بأنه قام باختطاف العالم واحتجزه في مكان ما وطلب منهم مبلغ (25) ألف جنيه لسماع صوته وإذا أرادوا رؤيته يجب أن يدفعوا إليه مبلغ (500) ألف جنيه، مشيراً الى أنه محتجز بإحدى الولايات وحذروهم من النشر بوسائل الإعلام، فقام شقيق البروفيسور المختفي بإبلاغ جهاز الأمن والمخابرات الوطنى التي باشرت تحرياتها حيث تم اكتشاف الرقم وتحديد مكان المتهم والقبض عليه.
السوداني
المهم البروف لقوا لا لسع
ظيب ……. البروفسر راح وين
( فقام شقيق البروفيسور المختفي بإبلاغ جهاز الأمن والمخابرات الوطنى التي باشرت تحرياتها حيث تم اكتشاف الرقم وتحديد مكان المتهم والقبض عليه.
السوداني )
بالله عليكم في أدلة أكثر من كده جهاز الأمن و المخابرات يكتشف الرقم ويحدد مكان المتهم ويقبض عليه أدله أكثر من كده تكون كيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــف !!!!!!!!!!!!!!!.
الى اسرة البروف وكل متضرر من مجرمى ومحاكم هذا النظام الفرعونى البغيض
اذا لم تجد عدلا من محكمة الدنيا
فارفع ملفك الى محكمة الاخرة
فان الشهود هم الملائكة
والدعوة محفوظة والقاضى
احكم الحاكمين
******* طيب فين البروف ؟؟؟ ****** الذي اختطف البروف هو الامن ما في غيرو ********
بروفسير طول يروح ويذب فص ملح في مويه بح
ما يحصل زي كدا الا في السودان كل حين فاجعه جديده
اعوذ بالله من الخبث والخبائث وايضا فال دانتى ايها الداخلون الى هذا المكان افقدوا كل أمل والبرفسور اللله يرحمه حيا او ميتا .
الجهة الوحيدة المعروفة باختطاف الناس هي جهاز الأمن . لذلك المفروض أول جهة يساءل عنها البروفسور هي جهاز الامن . اقراو قصة اختفاء ابن الصحفي موسى يعقوب قيسوا عليها قصة اختفاء البروفسور عمر هرون .
ابن موسى يعقوب اختلف مع الجماعة وبدأ ينشر في فضائحهم فغيبوه والى الان لااحد يعرف اين مكانه.
أما البروفسور عمر هرون فهو رجل خلوق وليست له اي عداوة سياسية مع ناس الجهاز او غيرهم واذا كان هنام سبب فناس الامن قد يطلبوا من الشخص ان يتعاون معهم في مهمة معينة – قد تكون مهمة قذرة – فاذا رفض هذا الشخص التعوان معهم لازم يتخلصوا منه لانهم بكونا قد كشفوا له اوراقهم. اغتقد هذا بالضبط ما حصل للبروفسور ربنا يرد غربته.
امنتجبة كلاب ………..
من متابعتي و تحليلي أتوقع أن يكون إختفاء هذا البروف بتحريض من جهة ما بهدف إبعاده عن طريقهم. و يقال أن هذا الرجل و هو من جيلنا و هو أصغر مني بثلاثة سنين حسب سيرته الذاتية و هو من مواليد عام 1961م, قيل أنه نجح و نبغ في مجال علم النفس و العلاج النفسي و التخطيط التربوي علي مستوي الجامعة حيث يعمل محاضراً لعلم النفس و لدي المدارس الثانوية و الأساسية, حيث يقدم إستشاراته و بقي عندو صيت. و هذا أثار حسد زملاءه, بل أساتذته. قيل أن الحسد يكثر بين الأقارب. قد يكون الأقارب ديل الإخوان من بيت واحد و قد يكونوا أولاد العم أز زملاء الدراسة أو زملاء العمل أو الجيران و كل ما يقرب الإنسان من الأخرين. لكن الحسد يباعد بين الناس في بعض الأحيان. و لا حول و لا قوة إلا بالله.
أكثروا من الدعاء : من شر حاسد إذا حسد. و قل أعوذ برب الناس. قيل ما تعوذ إنسان بمثلهن.
بلة الغائب وووينو عشان يشوف لينا البروف ده ويين؟
الموضوع باختصار ان البروف اقتيل مثل دكتور الديم المافي زول بتذكره الان او عوضية او اخر قتيل اخوان نافع – القتل شي عادي في السودان
جهاز الأمن جهاز قوش ونافع الذين قتلوا بكل وقاحة الان يسرحون ويمرحون