سمر الطالبات في احدى مدارس البنات

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
حليل ايام زمان ايام البسيطة 00 زمن الموية من الزير 0 وزمن الاكل من الصاج 00 زمن مافيهو ضغط ولاسكرى 00 زمن القلوب الصافية0 زمن الواحد يحى من الاغتراب وشايل لكل ناس الحلة هدايا
والله الصورة والصور التي مثلها تجعل الواحد يتمنى لو كان عاش في ذلك الزمن الجميل وانقرض قبل ما يجي الزمن الحاضر ، يكون عاش سعيد ومات اسعد ، واكيد راح يكون مصيره الجنة لانو زمن كان نظيف وناسو نظاف ، بالله في اجمل من ان تقضى الفترة لصباحية من يومك في مثل تلك الاجواء والبراءة وبعدها ترجع البيت تلقى الوالده عاملة ليك قراصة بى ويكه او عصيده بى ملاح روب او كسرة بى ملاح ام رقيقه ، تضرب الحاجات دي وتديها كوز مويه بارده من الزير القاعد تحت الشجرة ومن هناك طوالي للشارع لقضاء بقية اليوم في اللعب البرىء والشيطنة ، واثناء لعبك لو عطشت او جعت او داير تقضى حاجتك تقوم توووش تخش اقرب بيت ليك تشرب او تاكل او تنوم عندهم او حتى تستحمى عندهم وكل ذلك بدون حرج او استاذان من اصحاب البيت ، ياريت الزمن داك يرجع والناس تكون زى ناس زمان ناس قلوبا نظيفه ، والله الواحد احيانا لمن يتذكر الحاجات دي بقوم يسخن ويحلف انو راجع تاني للوطن وانو مش راح يعيش في العاصمة وانو لازم يمشي الاقاليم البعيدة ويشيل اولاده العايشين طول عمرهم في الغربة وما بعرفو شى عن السودان غير اسمه ولكن بعد شوية يقوم الشيطان يوسوس ليه ويطلع ليه حاجات تخليه (يفصل) ولنسى الفكرة من اساسها .
اتمنى من كل السودانيين القادرين على الرجوع للوطن ان يفكرو بجدية في ذلك لانه بصرحة ما في اجمل من الوطن مهما كانت المشاكل الفيه انا بصراحة ما قادر افعلها ما عارف ليه الظاهر الشيطان تمكن منى خالص . الله يلعن شيطان الغربة وين ما كان . ودمتم