أمين حسن عمر : لا أحمل صفة تجعلني أخوض في الأمر، لكن : «هذه إشاعات مغرضة. الرئيس أجرى جراحة ناجحة في مفصل الركبة، وهو يتعافى الآن».

الخرطوم: أحمد يونس
الخرطوم مشغولة بصحة الرئيس عمر البشير؛ فمنذ أن أجرى جراحة لاستبدال مفصل الركبة في مستشفى محلي، الأسبوع الماضي، ورغم تأكيد السلطات الرسمية أن الجراحة جرت بنجاح، وأن الرئيس يتعافى وهو في عطلة نقاهة، فإن الإشاعات حول مرضه بلغت حد إعلان مواقع تواصل اجتماعي عن موته، وأن السلطات تتكتم لترتيب الأوضاع.
وأصبح غليان الأحداث الذي يعيشه السودانيون هذه الأيام من غياب الرئيس لأسباب صحية لافتا، لأن أكثر من ملف ساخن انفتح الأسبوع الحالي والذي سبقه، أبرزها اعتقال رئيس الوزراء السابق وزعيم حزب الأمة الصادق المهدي، رغم أنه يعد من أكبر مساندي دعوة الرئيس البشير للحوار، فضلا عن نشر قوات «الدعم السريع» في أنحاء الخرطوم، التي كان اتهامها بممارسة انتهاكات سببا في اعتقال المهدي، فضلا عن كشف الصحافة لفساد مسؤولين رفيعي المستوى، ومنعها لاحقا من نشر قضايا الفساد، بل وإيقاف صحيفة «الصيحة» لأجل غير مسمى من قبل جهاز الأمن، وتهديد وزير الإعلام بإيقاف غيرها، كل هذه الملفات تجعل من حضور الرئيس مهما، وغيابه مثيرا للجدل.
هذه الأجواء تتيح رواج الإشاعات، لا سيما أن الكل لا يعرف ماذا يجري خلف الكواليس، وهو الأمر الذي جعل الكاتب خالد التجاني النور يتساءل في مقال عنونه بـ«إلى أين نحن مساقون»: «ببساطة يشترك الجميع في أمر واحد؛ أنه ليس هناك من يستطيع الزعم أنه يمتلك من الفهم حقائق الأحداث الجارية، وما وراء الكواليس بدرجة تؤهله لتقديم تفسير مقنع للمشهد المضطرب الراهن».
ويضيف: «وفي وقت كان المواطنون ينتظرون فيه أن تبادر القيادة السياسية الحاكمة إلى الخروج للرأي العام ومخاطبته، بما يبعث على الطمأنينة بتقديم أجوبة شافية مقنعة للأسئلة الحيرى التي تحيط بالأجواء العامة، وتكاد تسلك البلاد إلى المجهول».
وسط هذه الأجواء من عدم اليقين والخوف من المجهول وعدم معرفة إلى أين تتجه البلاد، انطلقت من مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا «فيس بوك» و«واتس أب»، أحاديث عن تدهور حالة الرئيس الصحية.
وتسخر مجموعات في «واتس أب» من المعلومات الرسمية حول حقيقة الجراحة التي خضع لها الرئيس، وتقول إنها ليست في الركبة، وتذهب أكثر لتقول إن الرئيس خضع لجراحة للتداوي من مرض خبيث ولم تنجح.
بينما تذهب أخرى للقول إن الرئيس تعرض لـ«تسمم دموي» أعقب الجراحة، مما استدعى نقله على الفور لغرفة العناية المكثفة، بل وتكبر «كرة الثلج» لتقول إن الرئيس أصيب بجلطة دماغية، و«تصبح جبلا» حين تقول إن «الرئيس توفي»، وإن مساعديه يخفون الأمر لترتيب الأوضاع قبل إعلان الوفاة.
سألت «الشرق الأوسط»، أول من أمس، القيادي في الحزب الحاكم أمين حسن عمر، فرد بأنه لا يحمل صفة تجعله يخوض في الأمر، لكنه قال: «هذه إشاعات مغرضة. الرئيس أجرى جراحة ناجحة في مفصل الركبة، وهو يتعافى الآن».
وسارع المستشار الصحافي للرئيس عماد سيد بالقول : «الرئيس بصحة جيدة، ويمارس حياته بشكل طبيعي، ويتابع مجريات الأحداث يوميا ويقرأ الصحف، ويتابع حتى الإشاعات حول وضعه الصحي، ووصلته عبر الـ(واتس أب)، وسخر منها كعادته، وهو مثله مثل أي شخص أجريت له عملية جراحية، وهو في فترة راحة»، ووصف الشائعات بأنها مغرضة وأن من أطلقوها يستخفون بالشعب السوداني الذي لا يدري إن كان رئيسه حيا أو ميتا.
وأعاد خضوع الرئيس لجراحة استبدال مفصل الركبة 11 مايو (أيار) الحالي، الجدل الذي أثير أول مرة بشأن حالته الصحية أواخر عام 2012. عقب خضوعه لجراحة في الحلق للمرة الثانية بالمملكة العربية السعودية.
وانتشرت «الإشاعات» في ذلك الحين حول وضع الرئيس، وبلغت حد وصفه بإصابته بـ«سرطان في الحلق»، ووقتها نقلت «الشرق الأوسط» عن وزير الرئاسة وقتها، أمين حسن عمر، أن الرئيس أجرى عملية لـ«التهابات في الحلق» في العاصمة الدوحة، وأنه لم يلتزم بتعليمات الأطباء، مما استدعى خضوعه لجراحة أخرى في المملكة العربية السعودية.
وكشفت السلطات السودانية لأول مرة عن الملف الصحي للرئيس البشير، عقب رواج شائعات عن تدهور صحته، التي أعقبت الجراحة التي أجريت له في المملكة العربية السعودية، في نوفمبر (تشرين الثاني) 2012، والجراحة السابقة لها في العاصمة القطرية الدوحة، أغسطس (آب) من العام نفسه.
وقالت الرئاسة وقتها إن الجراحة أجريت للمرة الثانية في الرياض لأن الرئيس لم يلتزم بتعليمات الأطباء، التي أمرته بالتوقف عن الخطابات الجماهيرية.
ولوحظ اعتلال صحة الرئيس البشير أول مرة أثناء القمة الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا عام 2012، حين بدأ عليه الإعياء وكان صوته متهدجا.
ورغم التأكيدات الرسمية بأن جراحة تغيير الركبة التي أجريت للرئيس البشير جرت بنجاح، وأن الرئيس يتماثل للشفاء، فإن الإشاعات تزحف في كل الأنحاء، وتلقى رواجا واسعا، ليس في مواقع التواصل الاجتماعي وحدها، بل بين قطاعات واسعة من العامة، ويقول محللون إن دابرها لن يقطعه النفي الرسمي، بل ظهور الرئيس البشير بـ«شحمه ولحمه» في الفضائيات، وهذا ما لم يحدث بعد!
الشرق الاوسط
تفكروا 3 البشير المبير اصابته دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم
قال صلى الله عليه وسلم{اللهم من وليَ من أمرِ أمتي شيئاً فشقَّ عليهم ،فاشقُق عليه،و من ولي من أمر أمتي شيئاً،فرفق بهم،فارفق به} تولى البشير حكم السودان فشق على امة اشهد ان لا اله الا الله في التعليم وفي العلاج وفي لقمة العيش فكان اول رئيس يمنع مجانية والعلاج في العالم الاسلامي فشق الله عليه بان يكون اول رئيس في العالم تطلبه اقوى محاكم الارض {الجنائية الدولية} وهو في ي سدة الحكم في سابقة لم تحدث في تاريخ العالم ومن المشقة ان يسافر متخفيا او تدفع اموال لبعض الدول حتى تتسنى له زيارتها دون ان يتم القبض عليه فشق الله عليه فما اجرى خيرا في عهده فصارت حياة الناس مشقة في عهده وزاد الله مشقته بان ابتلاه في عافيته وجعل السودان سجنه الكبير عفوا حتى هذا السجن قد انقص الله مساحته في عهدة ستمر على البشير مشقة مامرت على رئيس حكم السودان قبله لانه لا يشبه واحدا منهم و انى لمن اصابته دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن دعا عليه رسول الله عليه الصلاه والسلام فهو خاسر لا محالة نقول لاهل الانقاذ ولصوصها لا شفى الله مريضكم الذي دعا عليه نبينا صلى الله عليه وسلم وربما يعاني مشقة في صدره ونيران وداء لايعلمه الا الله وكفى بنفاقه داءً {حرر عقلك تحرر وطنك}.
اللهم اعطيهو الصحة والعافية الراجل وطني وليس لديه اطماع شخصية غير السودان نسال الله له تمام الصحة والعافية مافي بديل غيره كلهم عملاء للسفارات الغربية الزول داوااضح ماعندو حاجة داسها وعمره ماكان عميل لي اي دوله ربنا يعافيهو نمر الخلا اب عاجات وربنا يوفق قوات الدعم السريع لمسح الجبهة الثورية من علي وجه الارض هؤلاء العملاء للحركة الشعبيه قطاع الجنوب الله يقطعم نصفين والي الامام يا حميدتي امسح واكسح كل عميل وخائن ومرتزق الله اكبر ولا نامت اعين العملاء
اعجبني تواضع امين حسن عمر عندما قال (لا يحمل صفه تخوله للحديث عن الامر )
كيف وانت تحمل لقب المفكر كما يحلو لجماعتك وتحب هذه الصفه لنفسك
يأمين يازول أنت ماعندك كبير دائما رافع ضغتنا والله الشعب يتمنى موتك أنت قبل البشير نسأل الله له الشفاء(رغم غضبنا عليه )لانه مكنكم أنتم المنحلين خلقاوأخلاقا ، ولعنة الله عليك يوم ولت ويوم تبعث حيا ،قرف إقرفك يا زميم
هو البيسال منه مين لو مات او حي الله لا يرحمه ميتا وحيا ومبعوثا
المهم في كل هذا الامر ان الرئيس كان محل احترام وتقدير كل السودانيين وغير السودانيين وكان هو املهم الكبير بعد الله سبحانه وتعالى في بداية حياته الرئاسية، ولكن ماذا يحدث الان الكل يتمنى ان لا يموت بل يعيش بين الحياة والموت، هذا هو الامر الخطير الذي من المفترض ان يهز الرئيس هزا، ان يتحول الحب الى كره لهذة الدرجة، حسبي الله ونعم الوكيل
ياجماعة فاحت رائحة فساد الانقاذين وعمت البادية والحضر ثم بدأت الشيطنة الانقاذية الاهاء الناس وصرف نظرهم عن التداول في الفساد…. الطبية المرتدة …… اعتقال الصادق….. محاصرة الخرطوم بالجنجويد…. المؤتمر الصحفي للجنجويد….. مرض البشير وانا علي يقين ان من سرب الخبر في التواصل منهم بأمر من الجهات النافذة…. والقادم اكثر والمصيبة ان اعلامنا يساق كالبعير اينما يتوجه به شياطين اعلام الانقاذ
الشائعة نصف الحقيقة .. الرئيس قد لا يستطيع المشي واصبح مقعد وفي كل الحالات سيحدث تغيير وبماان نائب الرئيس ضعيف وغير مؤهل لقيادة البلاد سيكون هناك صراع على السلطة بين اجنحة المؤتمر الوطني المتناحرة والكفة تميل الى جناح الامنجية كما هو واضح من تحركات الجنجويد لاستعراض القوة في وجه الجيش بعد ان تم اضعافه عن فصد تحسبا لاي تدخل من الجيش لحماية المواطنين اذا انهارت الدولة التي تحتضر والحكم القادم سيكون الاسواء في التاريخ المعاصر حيث ان هؤلاء لا يفهمون السياسة ولا يملكون الحكمة ولغتهم هي امسح اكسح ما تجيبو حي وثقافتهم هي القتل والنهب والاغنصاب فماذا تنتظرون من مجرمين مطلوبون داخليا وخارجيا ,, اللهم لا نسألك رد القدر ولكن نسألك اللطف فيه .. ايها الناس تضرعوا الى المولى عز وجل ان يحميكم ويحمي بلادكم من كل شر .. امين
* و كيف يجوز لك ان لا “تخوض فى الأمر”، و انت على راس قائمة “قوادى” الإنقاذ بعد ان تقاعدت عن مهنة “العهر” الاساسيه؟
* انت قواد، و قواد متهور!!، و “النسا قديمه تاه”، يا “امينو”؟؟!!
والله انا لنحمد الله ان حجب عنا هذا الدعول …. فليمدد له الرحمن في نقاهته مدا .. وليجنبنا زفر فمه الذي
سيذهب بصحيحنا فضلاً عن سقيمنا الى المقابر عِدل…… اللهم لا تسمعنا صوته ولا تشهدنا طلته يا رب العالمين
ليجلس حيّاً او ميتا بعيداً عنا – لا صوت ولا صورة – يكفينا كلابه النابحة الناهشة في لحومنا وعظامنا واعراضنا
ولصوصه الناهبة لمالنا ومآلنا وجلاوزته المتبطحين على ارئك السلطة ونعالهم منسدحة على (( قفا ابواتنا )) …
لا ردك الله يا عمر لا ردك الله …
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اهم حاجة حا يقدر ينطط ويرقص؟
اولا:
الله يقرض لسانك بسرطان قول امين.
ثانيا قول للبشير:
ببركه جاهي والاهي الله يديه طولة العمر, الله يطول عمره و يتمرط و يتمرمق و يتحكك في حيط و اركان السجون الدولية زي الكلب الجربان , وما يلقي سجارة البنقو بتاعته المفضلة الله يسل رقبته اكتر من السلة الفيها دي, الله يكسر قلبه بمعرفة علاقة غرامية سابقة لوداد باللمبي و حمديتي و علي عثمان. واليوم داك يا العملت شلاليفك زي شلاليف الجمل القاعد ياكل شحلوب اليوم داك الشعب السوداني حيدق الطبول و يرقص فرحان طربان و نشوان. ومن سجون الدولية نسمع باصابة الرئيس السوادني السابق بسرطان البروستات و العظام و الدمام و الكبد و الطوحال و معاهم الرئتين و القلب كمان.
قولوا امين
أمين حسن عمر بالوعة عفن الانقاذ ، إنسان واطئي الافعال خسيس الطبع دميم القول . شخص تم فرضه قسرا على الشعب السوداني ، بلا مؤهلات سوى ذهب في إحدى المتحركات إلى ارض الجنوب أيام الحرب الدائرة ، وكان ذلك بتوجيه من المنبوذ القذر الملعون ( الترابي ). ويا لخبث الكيزان ( قبحهم الله ) تخيلوا … تحرك معه مجموعة من المصورين الذين قاموا بتصويره منذ تحركه من الخرطوم وحتى عودته إلى الخرطوم ، وذلك كفلم توثيقي يظهر الشهامه الزائفة والرجولة المقنعة التي تخفي بداخلها ألعن من سار على الارض . مع العلم كانت المتحركات تضم آلاف الشباب الخيرين والمخلصين والمناضلين ، ولكنهم لا تطوف عليهم الكاميرا أو ربما كلمح البصر. هكذا كان يلمعهم شيخهم النتن ترابي ليصبحوا فراعنة القوم . هكذا كان يعلمهم كيف يكون الخداع بالصوت والصورة ، حتى يقنع الشخص نفسه أنه لا يساوي شيئا وهو مجرد اكذوبة.
أقترب موعد هلاككم أيها الاوغاد … إلى الجحيم نتن ترابي وكل من انضم له وكل من أعانه.
طيب انتا لما ما عندك صفة تخولك بالحديث عرفت كيف انو الرئيس في صحة جيدة ؟؟