استكتاب خريج جامعي تعهد بعدم التعرض لوالدته

الخرطوم – سماح عثمان
استكتب قاضي المحكمة الجنائية بالكلاكلة خريجاً جامعياً سب العقيدة لوالدته، بعد عفت أن الأم عن ابنها بعد قيامه بسبها وضرب شقيقاته في نوبة هياج انتابته، ودفعت بأن ابنها كان باراً بها ومتميزاً في دراسته، ودرس بإحدى الجامعات المرموقة في الخرطوم، وشكت للقاضي عن سوء معاملته لأخواته وضربه لهن عندما تداهمه نوباته جنونية متكررة من فترة لأخرى. وأضافت أنها حاولت أخذه للعلاج كان يقابل طلبها بالرفض، وفي حالته الطبيعية يكون باراً بها، ولكنهم في يوم الحادثة لم يتمكنوا من السيطرة عليه وسب لها العقيدة مما دفعها لتدوين بلاغ في مواجهته، ولتأكده من معاناته من اضطرابات نفسية قررت العفو عنه، وتنازلت عن البلاغ بعد أن تعهد للقاضي باحترام والدته وعدم أذيتها
اليوم التالي
الدلع الفارغ للاولاد علي حساب البنات هو البيفضي للنتيجة دي.جامعة شنو يا حاجة الما علمتو الاحترام لامه
هذا نتاج الحبوب المخدرة التي لم يتم ضبطها في بورتسودان لصاحبها نافع علي نافع الله لا نفعه.
اللهم اشفه وعافه
لا حول ولا قوة الا بالله ،شئ محزن ان يحدث مثل هذا في بلد السماحة والطيبة ، لكن للأسف نجد ان العطالة وسط الخريجين تعرضهم للنفسيات وخاصة عندما يجد زميله التعبان أكاديميا وواصل حد التبلد صار في وظيفة مرموقة ليست لعلمه او تحصيله الاكاديمي ،لانه منتمئ للجماعة الحاكمة ،والجماعة هم الغساسنة الذين مذقوا وشردوا والشئ الممبكي انهم يستوردون المخدرات بالحاويات الكبيرة ، ماذا نقول لهم غير حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ، رئيسنا عامل فيها نزيه واهل داره واخوانه عاسو في البلد فسادا ، والنافعاب البطاحين حدث ولا حرج نهب وضح النهاروالخضوري (الخدوري) دا كلامه برا ، وسياسة فرق تسد طبقوها أكثر من الانجليز بالامس القريب الهدندوة والبني عامر اخوان ، عينوا ايلا ابن اكبر قبيلة في الشرق ان يدمر مدن اين طوكر المدينة العريقة وغيرها لان ساكنيها من البني عامر وهكذا بدأت الفتنة وسكان شلاتين وحلايب معذورين في رفع الاعلام المصرية بجانب صور السيسي ،أرجع وأقول افرازات ثورة الانقاذ دمرت اخلاق بلد وكلما ينفضحوا يخرجوا لنا فضيحة ساذجة تنسينا الفضيحة الكبرى ، معقولة الراستا وبت الدابي واكرام وودالحافظ استلموا فلوس مقابل التمثيلية الحقيرة التي نست اكب سياسينا غسان الذي خرج عينك يا تاجر مع الفريق الكنغولي مازمبي ، يا ناس اشك في ان الصادق المهدي داخل الفبركة الاعلامية ولا استبعد ذلك رغم ضعف مقوماتي السياسية لكنني لا استبعد في بلد العجائب اي شئ ، بلد عليها العوض ومنها العوض
زي حالة الزول دا اسألوا منها حاويات الموت البستوردوها بني كوز لقتل عقول وشباب السودان عشان يضمنوا القروش الكتير وإنو مافي زول بداقرهم في الحكم
مالكم عاوزننا نقول كلام الصحفية فاطمة الصادق صاح
الى كل الاخوة المعلقين لا اراكم الله مصيبة في اهلكم
المرض النفسي مثل الانفصام موجود في كل العالم وما مرتبط بمخدرات او غيره وبالعكس بتلقاه عند شخص في الحياة العادية اكثر من مهذب ومختلف تماما عن شخصه قبل المرض,,,,, فرجاءا رجاءا ما تتهموا الناس بدون معرفه وان شاء الله ربنا ما يوريكم في قريب ويشفي الناس المصابين واكثرهم بالمناسبة شباب وما عارف السر في ده قولوا آمين