أخبار السودان

مجلس إدرة بنك فيصل: المدير العام المعتقل لم تثبُت إدانته والقضية لا تُحل في الصحف وإنما بالإجراءات

قال رئيس مجلس إدارة بنك فيصل الإسلامي الأمير السعودي عمرو محمد الفيصل آل سعود، إن مدير البنك الباقر أحمد النوري المعتقل لدى السلطات السودانية حالياً، لم تثبُت إدانته، وقطع بأن السلطات تتحرى معه فقط، مؤكداً وجود تنسيق بينه وبين الحكومة السودانية حول القضية. قاطعاً بأن البنك مدعوم من الداخل والخارج، وان موقفه سليم، وأضاف: أن القضية أمر لا يعالج في الصحف وإنما باتخاذ الإجراءات.
وأكد الأمير عمرو في رده على استفسارات المساهمين في الجمعية العمومية للبنك التي اقيمت ليل أمس الخميس بالخرطوم، أن المتهم لم تثبت إدانته وتجري معه التحقيقات، مؤكدا أن الحكومة ابلغته اهتمامها الكبير بالبنك واستقراره، وقال إن هنالك اهتماماً منقطع النظير من كافة مؤسسات الحكومة السودانية.
وشدد المساهمون خلال الجمعية العمومية لبنك فيصل الإسلامي على ضرورة محاسبة كل من تلاعب بسمعة البنك بعد العقوبات التي فرضت عليه من قبل بنك السودان المركزي بإيقاف تعاملاته في الصادر والوارد الي جانب توقيف المدير العام من قبل السلطات الأمنية وفوضى المساهمين.
وطالب اعضاء الجمعية العمومية رئيس مجلس الإدارة بقيادة الإصلاح في البنك بنفسه. وتساءلوا عن كيفية التصديق بمبلغ تريليون جنيه لعميل كتمويل الى جانب منح عميل آخر مبلغ 90 مليار جنيه لتمويل مشروعات طوب حراري ووصفوا ما حل بالبنك بالأمر (المخجل) وشددوا على ضرورة عمل إصلاح شامل للبنك.

تعليق واحد

  1. اقـتـباس :
    وشدد المساهمون خلال الجمعية العمومية لبنك فيصل الإسلامي على ضرورة محاسبة كل من تلاعب بسمعة البنك بعد العقوبات التي فرضت عليه من قبل بنك السودان المركزي بإيقاف تعاملاته في الصادر والوارد الي جانب توقيف المدير العام من قبل السلطات الأمنية وفوضى المساهمين.————————————————————–
    اصـلا هـذا الـبـنـك يـعـد أســـوأ بـنـك يـعـمل فى الـســودان وكل نـشـاطـاتـه فـســاد فى فـســاد وهـو بـنك ربــوى ولا يـعـمل بـقـوانـيـن الـشـريـعـة الأســـلامـيـة وعـلى الـحـكـومـة ان تـأمـم هـذا الـبـنـك أو تـقـفـلـه وتـوقـف تـرخـيـصه وتـأمــره بـتـصـفـيـة اعـمالـه ونـشـاطاتـه وان يـغـادر الـبـلاد .

  2. مؤكداً وجود تنسيق بينه وبين الحكومة السودانية حول القضية…..الخ
    ………………
    طالما القضية تحت الإجراءٱت والمتهم لم تثبت إدانته فلماذا التنسيق بينك وبين الحكومة؟وما شكل هذا التنسيق؟ طبعا تبرئة المتهم بأي طريقة وأي طريقة هذه هي طبعا دفع مليارات لبنك السودان حتى يتلهي ويسكت و حتي يخرج المتهم من التهمة بريئا ومعززا ومكرما. مفبش مشكلة أبدا.ومن الٱن أقيموا الأفراح والليالي الملاح.

  3. اعتقد ان البنك افرط في ثقته في ادارته والتي اشتهرت بطورطها في قضايا الفسادمكاتب منذ زمن يدعمها دعم المتنفذين في الدولة منذ. قبل الانقاذ استمر الامربعدها والان عندما اوشكت السفينة علي الغرقليلاه ركضت الانقاذ تبحث عن فئران الخراب الذين ربتهم وكان سليلتهم. وهذا راس جبل الجليد !!! والفساد ليس له علاج الان الاغرق السفينة الطوفان ليقضي علي سوس العفن الضارب باطنابه البلد

  4. بما انه قد تم اكتشاف تلاعب من المفترض ايقاف كامل الادارة ثم تعيين ادارة بواسطة المراجع حتى انتهاء التحقيقات

  5. النظام المصرفى الاسلامى ( المزعزم ) هو نظام تدميرى لمقدرات اى دولة وفوق ذلك هو نظام فاسد فى المقام الاول لانه يتيح للصوص الف طريقة للنهب والسرقة والتحايل ..
    لكل بنك اسلامى فى السودان مجموعة من (الشيوخ) يسمونهم هيئة الرقابة الشرعية وهم اناس من الكهنة يفتون بجواز وعدم جواز فى المعاملات المصرفية , هل بربك هذا منطق وهل بربك هذا نظام يكمن ان يقيم قائمة لاى اقتصاد فى الدنيا , كهنة لا يفقهون شى ولا يعرفون شى هم من يحدد للبنك جواز العمل وعدم جوازه وفى اخر العام يمنحوهم مئات الملايين من الجنيهات لكل كاهن نظير لا شى
    انظر الى القرض ابو (الف مليار جنيه) تريليون جنيه لعميل ؟؟ اخر 90 مليار لمصنع طوب حرارى ؟؟؟ وهؤلا لن يضايقهم احد ولن يزعجهم احد اما الاخرين الطامحين لعمل مشروع صغير فدونهم الرفض او ان تمت الموافقة دونهم بوابات السجون مشرعة فى انتظارهم ..
    لعنة الله على الترابى فى قبره ولعنة الله على بقية (الرمم) من اللصوص ..

  6. سيق ان وصف الرئيس ذات نقسه بنك فيصل الاسلامى بانه ابعد ما يكون عن الممارسات الاسلامية فى تعامله مع عملأئه…..فقط الان التفت لماذا ؟!

  7. سؤال أرق مضاجع المودعيين لدي بنك فيصل الاسلامي وهو :
    هل بنك فيصل الاسلامي في طريقه لاعلان الافلاس ؟
    ظهور بوادر الانهيار في بنك فيصل واضحة جدا — مبلغ بسيط مثل 30 الف جنيه يصرف علي مدى 5 اياما حسوما و هذا يدل علي ان خزائن البنك خاوية علي عروشها — و لم يعد البنك يملك ما يقدمه لعملائه من حر مالهم —
    و ما مصير ارصدة و ودائع المودعيين التعساء ؟
    و الي اي جهة يمكن لهم ان يقدموا شكواهم ؟
    الشهور القادمة سوف تشهد مزيد من الانهيارات في البنوك السودانية التي افلست و أساءت استخدام ارصدة العملاء —
    و المأساة التي ترافق انهيارات البنوك عادة هي الانتحار الجماعي او الموت المفاجئ للمصابيين بامراض القلب و التنفس و ضيق الشرايين بالنوبات القلبية و الذبحات الصدرية — يعني ميتة و خراب ديار —
    بنك الخرطوم هو المرشح الثاني بعد بنك فيصل في الانهيار و اعلان الافلاس —
    الكيزان سوف يستثمروا حتى في فواجع الناس — و حا يستوردوا كميات كبيرة من الصيوانات للعزاء —

  8. اقـتـباس :
    وشدد المساهمون خلال الجمعية العمومية لبنك فيصل الإسلامي على ضرورة محاسبة كل من تلاعب بسمعة البنك بعد العقوبات التي فرضت عليه من قبل بنك السودان المركزي بإيقاف تعاملاته في الصادر والوارد الي جانب توقيف المدير العام من قبل السلطات الأمنية وفوضى المساهمين.————————————————————–
    اصـلا هـذا الـبـنـك يـعـد أســـوأ بـنـك يـعـمل فى الـســودان وكل نـشـاطـاتـه فـســاد فى فـســاد وهـو بـنك ربــوى ولا يـعـمل بـقـوانـيـن الـشـريـعـة الأســـلامـيـة وعـلى الـحـكـومـة ان تـأمـم هـذا الـبـنـك أو تـقـفـلـه وتـوقـف تـرخـيـصه وتـأمــره بـتـصـفـيـة اعـمالـه ونـشـاطاتـه وان يـغـادر الـبـلاد .

  9. مؤكداً وجود تنسيق بينه وبين الحكومة السودانية حول القضية…..الخ
    ………………
    طالما القضية تحت الإجراءٱت والمتهم لم تثبت إدانته فلماذا التنسيق بينك وبين الحكومة؟وما شكل هذا التنسيق؟ طبعا تبرئة المتهم بأي طريقة وأي طريقة هذه هي طبعا دفع مليارات لبنك السودان حتى يتلهي ويسكت و حتي يخرج المتهم من التهمة بريئا ومعززا ومكرما. مفبش مشكلة أبدا.ومن الٱن أقيموا الأفراح والليالي الملاح.

  10. اعتقد ان البنك افرط في ثقته في ادارته والتي اشتهرت بطورطها في قضايا الفسادمكاتب منذ زمن يدعمها دعم المتنفذين في الدولة منذ. قبل الانقاذ استمر الامربعدها والان عندما اوشكت السفينة علي الغرقليلاه ركضت الانقاذ تبحث عن فئران الخراب الذين ربتهم وكان سليلتهم. وهذا راس جبل الجليد !!! والفساد ليس له علاج الان الاغرق السفينة الطوفان ليقضي علي سوس العفن الضارب باطنابه البلد

  11. بما انه قد تم اكتشاف تلاعب من المفترض ايقاف كامل الادارة ثم تعيين ادارة بواسطة المراجع حتى انتهاء التحقيقات

  12. النظام المصرفى الاسلامى ( المزعزم ) هو نظام تدميرى لمقدرات اى دولة وفوق ذلك هو نظام فاسد فى المقام الاول لانه يتيح للصوص الف طريقة للنهب والسرقة والتحايل ..
    لكل بنك اسلامى فى السودان مجموعة من (الشيوخ) يسمونهم هيئة الرقابة الشرعية وهم اناس من الكهنة يفتون بجواز وعدم جواز فى المعاملات المصرفية , هل بربك هذا منطق وهل بربك هذا نظام يكمن ان يقيم قائمة لاى اقتصاد فى الدنيا , كهنة لا يفقهون شى ولا يعرفون شى هم من يحدد للبنك جواز العمل وعدم جوازه وفى اخر العام يمنحوهم مئات الملايين من الجنيهات لكل كاهن نظير لا شى
    انظر الى القرض ابو (الف مليار جنيه) تريليون جنيه لعميل ؟؟ اخر 90 مليار لمصنع طوب حرارى ؟؟؟ وهؤلا لن يضايقهم احد ولن يزعجهم احد اما الاخرين الطامحين لعمل مشروع صغير فدونهم الرفض او ان تمت الموافقة دونهم بوابات السجون مشرعة فى انتظارهم ..
    لعنة الله على الترابى فى قبره ولعنة الله على بقية (الرمم) من اللصوص ..

  13. سيق ان وصف الرئيس ذات نقسه بنك فيصل الاسلامى بانه ابعد ما يكون عن الممارسات الاسلامية فى تعامله مع عملأئه…..فقط الان التفت لماذا ؟!

  14. سؤال أرق مضاجع المودعيين لدي بنك فيصل الاسلامي وهو :
    هل بنك فيصل الاسلامي في طريقه لاعلان الافلاس ؟
    ظهور بوادر الانهيار في بنك فيصل واضحة جدا — مبلغ بسيط مثل 30 الف جنيه يصرف علي مدى 5 اياما حسوما و هذا يدل علي ان خزائن البنك خاوية علي عروشها — و لم يعد البنك يملك ما يقدمه لعملائه من حر مالهم —
    و ما مصير ارصدة و ودائع المودعيين التعساء ؟
    و الي اي جهة يمكن لهم ان يقدموا شكواهم ؟
    الشهور القادمة سوف تشهد مزيد من الانهيارات في البنوك السودانية التي افلست و أساءت استخدام ارصدة العملاء —
    و المأساة التي ترافق انهيارات البنوك عادة هي الانتحار الجماعي او الموت المفاجئ للمصابيين بامراض القلب و التنفس و ضيق الشرايين بالنوبات القلبية و الذبحات الصدرية — يعني ميتة و خراب ديار —
    بنك الخرطوم هو المرشح الثاني بعد بنك فيصل في الانهيار و اعلان الافلاس —
    الكيزان سوف يستثمروا حتى في فواجع الناس — و حا يستوردوا كميات كبيرة من الصيوانات للعزاء —

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..