إجراءات لجذب الأهالي والمستثمرين للزراعة في سندس

الخرطوم (سونا)- شرع اتحاد ملاك ومستثمري ومزارعي مشروع سندس الزراعي في اتخاذ إجراءات لجذب الأهالي والملاك لاستثمارالأراضي الزراعية التي منحت لهم قبل أكثر من عشرين عاما، وامتنعوا عن زراعتها بسبب مخاوفهم من الفشل .
وتتضمن الإجراءات الجديدة وفقا للاستاذ السماني الحبر أحمد رئيس اتحاد ملاك ومستثمري ومزارعي مشروع سندس الزراعي، توفير مدخلات وخدمات الانتاج الحيواني والزراعي من شركتي زادنا وشيكان للتأمين لصالح الملاك والمستثمرين المحليين والأهالي، وذلك لتنفيذ برنامج زراعي كبير لإنتاج النخيل والموالح والمانجو، فضلا عن زراعة الطماطم الصيفي في الحقول المفتوحة والبيوت المحمية، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تأتي برعاية من الدكتور عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم ورئيس مجلس إدارة المشروع والمهندس الطيب محمد الطيب المدير العام لـ (سندس) وسيتم خلالها توفير الدعم لتكاليف الانتاج مثل توفير الشتول وأعمال الوقاية وخدمات التأمين .
وأوضح السماني الحبر رئيس الاتحاد، أن اتحادهم يعمل حاليا على وضع استراتيجية انتاجية توافق امكانات التربة التي يوجد بها المشروع وتوحيد عمليات الانتاج، وذلك لجذب المستثمرين وتوفير أسهل السبل لحلحلة المشاكل التي يواجهونها، والنهوض بمشروع سندس من جديد حتي تتغير الصورة المشوهه عن المشروع بأنه فاشل مشيرا الى جاهزية المشروع وتوافر قنوات الري وتعبيد الطرق وشق الترع من النيل ، وامتلاك أهم ركائز الانتاج الحيواني والسمكي وكافة أنواع المحاصيل .
وكان اتحاد ملاك ومستثمري ومزارعي مشروع سندس الزراعي قد ناشد الشهر الماضي الملاك من الأهالي والمغتربين والمستثمرين المحليين، باستلام أراضيهم على الطبيعة، والتي تشكل نسبة كبيرة من المشروع، وذلك بعد أن عزفوا عن استثمارها في الزراعة فترة طويلة من الزمن. وأبدي الاتحاد حينها استعداده وبالتعاون مع شركة تنمية شرق جبل أولياء المحدودة (سندس)، للسعي مع الجهات المعنية الأخري لحلحلة الاشكاليات والمعوقات التي تواجه المستثمرين ومنعتهم طيلة هذه السنوات من الاستثمار الزراعي في المنطقة، التي تعد من أكبر المناطق الزراعية في السودان .
وأعلن الاتحاد حينها أن لديه حلولا لكافة المشاكل التي يمكن أن يواجهها المزارعون عند استلامهم أراضيهم، بما في ذلك استعداده لتأجير أرض المستثمر إلى شركات استثمارية بموجب اتفاقيات محددة، كما أن الاتحاد شكل أكثر من 17 جمعية انتاج زراعي وحيواني في المشروع ومن شأنها تطوير وتحديث العمليات الزراعية، ويمكن للمستثمرين العائدين الدخول فيها والاستفادة من الخدمات الزراعية والتسويقية التي تقدمها .
تجدر الإشارة إلى أنه تم تشكيل لجنة وزارية الشهر الماضي لتوفيق الأوضاع الإدارية بمشروع سندس الزراعي مع الملاك ومنع التعديات بالمشروع ، بجانب تقنين العلاقة بين الولايات الثلاث التى يقع المشروع في حدودها وهي الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض ودعوة الملاك والمستثمرين لزراعة أراضيهم .
سندس تاااااااااااااااااااااااانى
يستمتع بحمام شمس ونعيم الدنيا الزائل بعد ان لهف اموال المغتربين!!! اهذا هو جهادك؟ اين هذا من شعاراتكم “هي لله هي لله”
اسم سندس ومعاهو التمساح الاسمو الصافي بيجيب للواحد ارتعاش زي بتاع حمي الملاريا …شوف راقد جنب حوض السباحة كيف داير ليهو زول يديهو شلوت يقلبوا جوة الحوض ………..الناس بيتها اتخرب بسبب العالم دي
مشروع كيزاني قائم على الظلم من اول يوم …
بالله ده الصافي جعفر اللي لبع جزء من قروش سندس و عمل القصر و فيه حوض السباحة ده بقروش المغتربين، ياخي انشاء الله الحوض ده يغرقك يا حرامي، كمان عامل فيها إمام وواعظ أعوذ بالله
من امثالك
أدعو الجميع عدم الخداع والكلام الناعم المعسول الذي يصدر عن الحرامية المشرفين على مشروع سندس الزراعي، فمن ناحية فنية بحتة فإن أراضي المشروع عالية جدا عن مستوى النيل وبالتالي تحتاج إلى مواتير ضخمة لرفع المياه ولذلك لم ولن تصل المياه إلى كل أرض المشروع، ولو كان أصلا أرضه منبسطة كان الانجليز أضافوه لمشروع الجزيرة، هذا أفك وفرية تانية لأكل أموال الناس، أبتعدوا عن شياطين الإنس والجن.
تاني مشروع سندس ؟
الخواجة فلس ركب النعامة …
الرجوع الى الحق فضيله والأسلاميين أولى بهامن الشيوعيين
الصين تستهدف “المسؤولين العراة” في سعيها لمحاربة الفساد
بي بي سي بواسطة BBC Arabic | بي بي سي ? الخميس، 22 مايو 2014..
اقالت الحكومة الصينية احد كبار “المسؤولين العراة” من منصبه في اقليم غوانغدونغ الجنوبي في مؤشر الى ان السلطات بدأت في التركيز على هذه الشريحة في سعيها لاستئصال الفساد.
و”المسؤولون العراة” هو الاسم الذي يطلق في الصين على اولئك المسؤولين الذين يسفرون اسرهم الى خارج البلاد بينما يبقون هم في وظائفهم.
وقالت وكالة شينخوا الرسمية للانباء إن المسؤول المذكور، واسمه فانغ شوان، نائب مسؤول اللجنة الحزبية في مدينة غوانجو في الاقليم، احيل على التقاعد المبكر، وذلك نقلا عن بيان اصدرته منظمة الحزب الشيوعي في غوانغدونغ.
وقالت شينخوا إن السلطات اكتشفت بأن فانغ هو احد “المسؤولين العراة”، ويعتبر من اوائل المسؤولين الذين يخسرون مناصبهم في الحملة التي تقودها الحكومة لاستئصال هذا النوع من المسؤولين.
وقالت الوكالة إن “العديد من التحقيقات” قد اطلقت ضد مسؤولين في اقليم غوانغدونغ.
وكان الرئيس الصيني شي جينبينغ قد اطلق حملة العام الماضي لاستهداف الفساد، وذلك في مسعى لتجنيب البلاد – والحزب الشيوعي الحاكم – مخاطر الغضب الشعبي الذي تتسبب فيه هذه الظاهرة.
وكان الاعلام الرسمي الصيني قد قال في يناير / كانون الثاني الماضي إن “المسؤولين العراة” لن يرقوا لأن السفر المتاح لهم يجعلهم اكثر عرضة لممارسة الفساد.
وتقول شينخوا إن مشكلة “المسؤولين العراة” تعتبر مشكلة جدية في غوانغدونغ على وجه الخصوص لأنها تحاذي الحدود مع هونغكونغ.
احذر الجميع من هذا المشروع لدى الكثير من المعارف والاقارب كبو قروشم فىهو وما لقو شى
الصافي جعفر حرامي حرامي عينه قوية بالله الصورة دي اليس استفزاز لكل السودانين ما الفرق بين فساد اكبر مسؤول وفساد اصغر متأسلم حرامي امثال هذا القذر تجارة باسم الدين
سندس مشورع فاشل فاشل لسرقة مدخرات السودانيين العاملين بالخارج – فعلا لو كان دراسة الجدوي التي قام بها الانجليز ذات جدوي لكان اضيف للمشروع واستثمر .
هذا المشروع مشروع سرقة احذر احذر احذر لا عذر لمن انذر
يكفي صورة الصافي جعفر الحرامي صاحب القصر تقول وارثه من جده من منطقة البرصه؟؟ لمن لا يعلم ان الصافي جعفر قريب علي عثمان محمد طه الامور واضحة الان .
اليوم شجرة المسكيت اصبحت تغطي 25 % من مساحة المشروع وبمعدل زيادة سنوي 10 % يعني بعد سبعة سنويات مافي حاجة اسمها مشروع زراعي في غابة مسكيت مرتع ووكر لقطاع الطرق والحرامية ومافي زول ينخدع نحن في ود الهبيل في قلب المشروع الفايدة الوحيدة للمشروع الغنم وحدت مراعي قريبة
ستدس عندي قريبي عشرين فدان ودافع لعشرون فدان زمن الدولار دولار اكثر من عشرون الف دولار نقصو له المساحة رغم انه عنده عقد وبقت خمسطاشر الخمسطاشر بقت عشرة فدان العشرة فدان قالو ليه بقت خمسة فدان السنة الفاتت قريبي مات ولم يستلم العشرين ولا الخمسة فدان الورثة سعت لاستلام الخمسة وحدوها خرابة في خلا حردوها وباعو البيت الفي الخرطوم وهاجرون امريكا وسندس اعتبروه صدقة اما عن الصافي جعفر يكفي اليوم انه اصبح مريض وكل عاهات الدنيا حاملها في جسمه وهذا غضب الله عليه