الزبير: قبل الأنقاذ الفقراء لم يسمعوا بالكرسي ولا أنبوبة الغاز، والأنقاذ حوّلت السودانيين لأثرياء

ايوة صح
في عهدكم عرفنا الكرسي والغاز والكهرباء والهوت دوغ
وفي عهدكم لبسنا القميص والبنطلون وفي عهدكم شفنا التلفزيون والموبايل والانترنت
يا أخي اتقي الله في نفسك يعني من الغلاء والجوع والفقر والعوزة الانحنا فيها دي ما لقيت غير الكرسي والكهرباء تتكلم فيهن؟
بعدين يا البتمن علينا ..كل الحاجات دي عرفناها بي حقنا حق الشعب السوداني السرقتوه مننا وما اخدنا منه غير الفتات

الزبير يعيش في أوساط اللصوص والمتأسليمن تناسبو وتناسلو وتكاثرو ،من أجل السيطرة علي الأقتصاد وتدوير المال المنهوب فيما بينهم ،هل يري الزبير الفقراء في الطرقات وفي أماكن المعاناة وفي حزام الفقر ؟ام إنه يتحرك في محيط آكلي اموال السحت والحرام وهو ربيب السحت الذي يملاء اكتافه المترهلة .فالزبير من الإخوان الذين لولا الاستيلاء علي السلطة لماسمع به احد ،ولكنه للغباء الفطري الذي يمتاز به لايري ان المركب تتلاعب به الرياح والامواج وبدأ الناس في القفز ،الفقراء قادمون والجوعي قادمون والثورة قادمة لامحالة لاينكر قدومها إلا مثل الزبير فلينتظر دوره في محاكم الفساد .

في فقر اكثر من والله في عهدكم بعنا الكراسي و انبوبة الغاز – يا راجل اختشي الكرسي و انبوبة الغاز عندكم دلائل نمو اقتصادي – فعلاً من اين اتوا هؤلاء !!!

الإسلاميين استفادوا من الإنقاذ بالتمكين
الإسلاميين وجدوا فرصتهم في الإنقاذ بالتمكين وليس بالمنافسة الشريفة الحرة مع بقية المواطنين
المواطنين حصدوا من الإنقاذ الجوع والفقر والمرض والجهل
الاسلاميين بعد الانقاذ ليس مثلهم ومثل بقية المواطنين يا كذاب ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولماذا تقارن المواطنين ببقية الاسلاميين يا لص ..!!!!!!!!!
هل جئتم من أجل المواطنين عامة أم من أجل الاسلاميين يا حرامي ..!!!!!!
ومن هم الأذكياء ..؟!!!!!
وماذا تقصد بالأذكياء هنا ..؟!!!
هل تقصد الذكاء في حد ذاته .. أم تقصد الفهلوة والنصب والاحتيال والنهب والسلب والاختلاس وسرقة المال العام والتحلل .. يا حرامي ..!!
اختشي .. أخجل .. يا أكبر لص ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مخطيء من يظن ان الفقر هو فقر الجيوب .. وانما الفقر هو فقر القلوب
فالجيوب الخاوية قد تمتلأ بالمال ذات يوم ..أما القلوب الخاوية فمن الصعب ان تمتلأ

المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء.

قال الله تعالي:
( مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)

*** أتقي الله

اللـهم لا تؤاخذنا بما يقول ويفعل المنافقون السفهاء منا……

اللـهم عليك بهم، فإنهم لا يعجزونـك……

اللـهم أرنا فيهم عجائب قدرتـك، ياقـوي ياعزيز يامنتقم ياجبار……

فعلاً “إن البهائم علي أشكالها تقع”……..

و الله دي كارثة .. تفقروا الغني و ترفعوا الوضيع و تلهطوا مال الحج و العمرة .. و تعايرونا بالغاز و الكهرباء !! صحيح الما شفتو في بيت ابوك يخلعك .. و الخرطوم شافت غاز شل و اجب و توتال و أكلت الهوت دوغ في أتني شارع الجمهورية المضاء ليلآ عندما وصلتوها بشنطة صفيح و سروال واحد في السبعينات ..
كركاسة : لماذا يتعمد المتأسلمين استفزاز و اهانة الشعب الصابر عليهم و شتمه دومآ ؟؟؟ أم هي علامة ساعتهم كجرذان القذافي و قطار علي صالح !

و الستائر و سبت القماماة و اكياس الصحة و الابتوبات و المراوح و مكيفات الموية و مكيفات الفريون و افران الكهرباء و الخلاطات و الانترنت و السوشيال ميديا و الاخبار و ادوية السكر و الضغط و .. و .. و … بالله عليكم اعفونا منكم .. العالم بيتطور و نتيجة لهذا التطور من الطبيعي ان تدخل مثل هذه الاشياء ليس السودان فقط بل حتى واق الواق .. و بالتالي لا تملك الانقاذ حق التمنن على الشعب بتوفر مثل هذه الاشياء في البلد و هي ليست انجازات بأي شكل من الاشكال! .. و لو ان مثل هذا الكلام صحيح فهل يقصد اخونا الزبير بأن السودان كان يعيش في العصر الحجري قبل الانقاذ؟ .. الجميع بات يعلم بفشل الدولة السودانية الكامل في كل مناحي الحياة و الحديث عن الفقر ما قبل الانقاذ و ما بعدها هو حديث لايسمن و لا يغني من جوع!

اقتباس (أضاف: “نحن كنا فقراء، والفقير كان عنده جلابية واحدة، وبكون قاعد في أوضة طين واحدة، لم يسمع بحاجة اسمها كرسي، ولم يسمع بأنبوبة غاز، لم يسمع بالكهرباء، والآن الفقير لديه هذه الحاجات، ولكن فقير أيضاً.)

والله شيء يحير !!!! معقول الزول دا خريج اقتصاد جامعة الخرطوم وكان في يوم من الأيام وزيراً للمالية ومن بعدها وزيرا للبترول

ومعقول الزول دا بتكلم وهو في كامل قواه العقلية ؟؟؟

الزول دا اما يكون سكران أو ضارب سيجارة بنقو

اكيد ان هذا المعتوه كان يعيش في العصر الحجري قبل دخوله الجامعة و لذلك اصيب بصدمة حضارية.
ليس الفقر عيبا و لكن العيب انحطاط و فقر العقول.

شوفو يا جماعة الحقير دا كان وزير الطاقة و كان في الوكت داك في شركة شغالة في جنوب دارفور شراكة مع شركة سويسرية ماخدة ترخيص للتنقيب الشركة دي شتغلت عدد من السنين و ما اتوفقت في اي بئر حفرتا و قد حفرت خمسة ابار كلها طلعت جافة و السبب الاول و الاخير لذك هو عدم الخبرة و التسلط في اتخاذ القرارات .. الشركة السويسرية قررت الانسحاب و حسب القانون و الاتفاقية فهي لا تستحق اي تعويض فماذا حصل؟
اولا يجب توضيح ان الشركة السودانية المشركة مع الشركة السويسرية هي شركة تتبع لشركات العائلة المالكة و رئيس مجلس ادارتها هو علي حسن احمد البشير ..
قبل الغاء الاتفاقية و خروج الشركة السويسرية التي تتشا ك في الامتياز مع شركة علوبة ود هدية و شركة سودابت كطرف حكومي ..
قرر علوبة ود هدية بيع اسهم شركته لشركة سودابت و هو شيء لم يحدث من قبل و لكن اتفق علوبة ود هدية و هذا الدبور اجراء هذا الامر لتتحمل شركة سودابت كل خسائر علوبة ود هدية .. رفض مدير شركة سودابت د. يوسف محمد احمد التنفيذ فتم تحويله الي شركة النيل الكبرى نائبا للرئيس و جيء بصالح جعفر مديرا لسودابت و الذي اكتشف سبب احضاره مرة اخرى الى شركة سودابت و التي شارك في تاسيسها فرفض التنفيذ هو ايضا فاحتار الدبور من يمكنه ان ينذ اوامر علوبة ود هدية فجاءه الحل من علوبة ود هدية نفسه بان يتم تكليف المدعو صلاع حسن وهبي بادارة شركة سودابت و قد كان وقتها هو مدير شركة علوبة ود هدية .. فجاء السيد صلاح حين وهبي و تم التوقيع بشراء شركة شودابت لنصيب شركة علوبة ود هدية و قد كان ذلك في اليوم الثالث لاستلامه مهام ادارة شركة سودابت كاول عمل يقوم به ..
نقول هنا ان كل الوثائق محفوظة و قد قرب يوم الحساب
و حا نعرف زبورة قبض كم

إنه لمن شر البلية ما يضحك

فعلا الزبير كان بيجي داخلية مدرسة عطبرة الثانوية الحكومية بعراقي وسروال وشنطة حديد من ام الطيور وكان من شلته حميده ودكتور مصطفى أبشر والنعيم وكان بيحب الباسطة واللبن كتير وكان يفضل أن يبقى بالداخلية في الاجازات القصيرة مع طلبة الأقاليم عشان يأكل الباسطة في العشاءوحتى لما دخلنا جامعة الخرطوم لم تتغير أحواله ولكن بقدرة قادر أحواله تغيرت بعد 1989م

لعنه الله عليك يادجاااال

والله لا ادري ماذا أقول – هم يقصدون مثل هذه التصريحات وهم يعلمون انها كذب ولكن صدقوني هذا الانسان بالذات لا يعي هل هل يقول حقيقة ام كذب – وهو سبحان الله من يهدد الرئيس شخصيا بانه اذا تخلى عنهم سيدخلون البلد في متاهات ومشاكل جسيمة – سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله

طالما أنهم يحدثون الناس بهذه الطريقة والكيفية فاعرفوا أنهم مصابون بعقدة الفقر والحرمان والنظر لما في أيدي الٱخرين عندما كانوا فقراء.
عندما يستلقي هذا المجرم على سريره بمنزله الكائن بالخرطوم والمؤثث بأفخم الأثاثات وبه ما تشتهيه الأنفس من أكل وزوجات ومشاريع تدر لهم دخل محترم ورواتب تكفيه عمره كله يرجع بذاكرته لأيام الحرمان والفقر والجلابية الواحدة ليقارن نفسه بما هو عليه حاله اليوم من نعمة حرام مسروقة ومنهوبة من أموال الشعب….رغم هذه النعمة إلا أنهم غير مرتاحي البال فشبح الفقر والعوذ مازال يطاردهم وبهذا السبب نجد أفواههم وألسنتهم تخرج لنا مثل الذي نسمعه ونقرأه من غريب الكلام وعجيب العبارات.
تمتعوا قليلا …و الشعب بإذن الله سيعيدكم إلى سيرتكم الأولى كما عرفكم أول مرة .

استغفر الله العظيم دا استفزاز للشعب السوداني فقط

يا دوب أنا اقتنعت تمامآ بأن الزبير هو رئيس الحركة البهلوانية الشيطانية الماسونية و هو يفتري علي الله الكذب في شعب كان مرفهآ أطعمه و علمه مجانآ بجامعة الخرطوم حتي صيروه شعبآ فقيرآ يستجدوا له فتات الخليج بعد أن أنقذوا انفسهم من الفقر المدقع و الفاقة .

الحيوان ده ماعارف انو ده اسمو التطور الطبيعى والحداثة للحياة يعنى لو فى بشر عايشين فى الواق واق حيكون عندهم موبايلات وكراسى وديجتال والملابس بقت رخيصة نسبة لزيادة المصانع والمواد الخام والتجارة وده كلها وفرتها لينا التطور الحصل فى العالم فى الخمسن سنة الاخيرة مفترض السودان من استقلالو او قول من سنة 89 نكون بقينا زى اليابان او الامارات بالموارد العندنا لكن مين يفهم البقال

جاييك يوم, أيامكم قربت يا شذاذ القوم

الطفل الابله على وزن الطفل المعجزة.

والله البهايم الذي عينتك دي مفترض يعدموهم في ميدااااااااااااااااان عام .. قال اثرياء ؟!!! وناس وجبة واحدة في اليوم ما لاقينها .. سبحان الله .. هي فعلا حولت المتخلفين الذيك ديل لي اثرياء عشان يطبلو ليها كويس من غير وعي .. ربنا ينتقم منك انت وعينتك الوسخة دي..

كلام مقصود ومحسوب. قاصدين يصرفونا عن أزمة الرغيف والبنزين والغاز …الخ. وعايزين كمان يشوفوا غضبنا قدر شنو؟

لا تؤاخذوه الرجل يضرب مثال بما كان عليه حاله قبل الانقاذ و الرجل قادم من اصقاع الشمالية من منطقة جدباء لا زرع ولا ضرع فيها , يتحدث هو عن حاله ويظن جهلا ان كل الناس كانوا يعيشون مثله فى اتون الفقر المدقع , هو شخص قروى لم يعرف المدينة الا ايام الدراسة فى المدارس الحكومية السودانية التى لولاها لكان هو الان نسخة مكررة من والده فقر وجهل وتخلف وتدين متنطع غبى ..
هو لم يرى الكراسى التى كانت موجودة وتباع فى اسواق امدرمان وودمدنى والابيض منذ اربعينيات وخمسينيات القرن الماضى بل ومن اجود انواع الاخشاب (مهوقنى , تك , زان) ولا يزال وموجود منها الان فى بعض البيوت فى المدن وكانت هناك الكراسى (الخيزران) التى كانت تستورد من مصر منذ ايام الحكم التركى .. الرجل يعانى من عقدة الفقر ولم يستطيع التخلص من رواسبها ولذا تجده دومأ يذكر الفقر وايام الفقر .. هو ليس وحده بل كل حمير الترابى يعانون من نفس العقد

حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله، حتى لو كنا كذلك هل من الاخلاق الاسلامية ان تمن علينا

الأذكياء يا الزبير أُحيلوا بواسطة حكومتكم للصالح العام و الذى مكث منهم فى السودان الآن أفقر من فأر المسيد و جزء طلع برة البلد و الآن يُبدع فى بلاد الحرية و العدالة و البلد دى يا الزبير من اهم متطلبات ان تكون غنيا هى ان تكون بليد و لص لأن الصفات تمشى مع بعضها البعض مثلا الذكاء و الرحمة و الامانة و الصدق و العفة و الشجاعة مع بعض كما هو واضح فى الشعب يا زبير و كذلك البلادة و الغباء و السرقة و الغلظة و الكذب و الذلة و الخسة و النذالة و الجبن مع بعض كما هو واضح الآن فيكم يا زبير.

الزبير يتحدث عن نفسه وعن حالته قبل الإنقاذ حين كان يأتي لعطبره بالمركب من أم الطيور

المسكين يحكي عن لسان حاله بعد خلعته من غرفة الطين بقريته أم الطيور بطفرة كراسي و كهرباء قصور زوجتيه بالمنشية و شارع الستين ..
آل .. حركة اسلامية .. آاال . و ابن الخطاب يأمر ابنه ببيع ماشيته كي لا يقال انها اكتنزت من مال المسلمين .