البنقو السوداني.. بنقو!!

حسن وراق
(#) نشرت صحيفة الجريدة يوم أمس الأول خبرا (خطيرا) لابد من التوقف عنده ، الدراسة التي تحصلت عليها الصحيفة حول تعاطي المخدرات وسط طلاب الجامعات بولاية الخرطوم والتي بلغت نسبتها 31% أي أن ثلث طلاب الجامعات بالخرطوم يتعاطون المخدرات . الدراسة اعتمدت العينة العشوائية باختيار 5% من الطلاب والبالغ عددهم 8255 طالب كانت نتيجة فحص العينة مذهلة حيث تبين ان نسبة التعاطي بلغت 31% حيث كانت اعلي نسبة تعاطي وسط الذكور 7.8% أما الإناث بلغت النسبة 2.6% حيث تتداول المنشطات بنسبة 7% ويستخدم الكوكايين بنسبة 6% والهيروين 4% أما البنقو بنسبة 36% أي أن أكثر من الثلث يتعاطونه وهذه الدراسة تعتبر حديثة رغم أنها أعدت في يونيو حتي أكتوبر 2009 أي بعد مضي 5 أعوام فالحال الآن أسوأ بكثير والحكومة لم تقرع بعد جرس الإنذار.
(#) اعترف رئيس اللجنة القومية لمكافحة المخدرات البروفيسور الجزولي دفع الله بفشله في وقف انتشار المخدرات بشكل عام ووسط طلاب الجامعات بشكل خاص . يكشف البروف عن خطته (الانصرافية ) للمكافحة وكل همه استضافة رئيس الجمهورية و الحصول علي قطعة ارض لإقامة دار والعقارات الحكومية أكثر من الهم علي القلب . الهيئة القومية لمكافحة المخدرات لا تملك منهج لإدارة عملها بدليل أنها وقفت عاجزة أمام الانتشار الجنوني للمخدرات وكل النشاط موسمي في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات فقط .الحملة الإعلامية عبر الملصقات والإعلان الثابت والمتحرك أصبح (بزينس) تجني من وراءه بعض الشركات والأشخاص أرباح بلا عائد علي الحملة .
(#) خطة عمل لجنة مكافحة المخدرات يجب أن تستصحب اختصاصي علم الاجتماع وعلم النفس خاصة لدراسة انتشار هذه الظاهرة وسط الطلاب ودور البيئة الجامعية وانتشار العنف الطلابي والتوقف المستمر للدراسة في الجامعات علي نفسية الطالب ودور القدوة وسط الطلاب في انتشار أو الحد من تعاطي المخدرات وسطهم بالإضافة إلي ضرورة توضيح نسبة التعاطي بالنسبة للطلاب القادمين من الأقاليم وطلاب العاصمة وبالضرورة لا يجب أن نغفل بداية تعاطي المخدرات وسط الطلاب ولماذا تكثر وتنتشر وسط المراحل المتقدمة ودور هاجس التوظيف عقب التخرج وضيق الفرص وهنالك أعداد لها أكثر من 7 سنوات منذ التخرج لن تتحصل علي وظيفة بعد بالإضافة إلي العوامل الاخري التي تعبد الطريق الجامعي لتعاطي المخدرات .
(#) لم تستفد اللجنة القومية لمكافحة المخدرات من تجارب الشعوب ودول العالم في هذا الشأن بالتضييق علي المتعاطيين عبر الفحص والاختبار الدوري و المتكرر للمتعاطين عبر ما يعرف ب Drug testوالذي تطور كثيرا وأصبح لا يستغرق دقيقة زمن شأنه شأن فحص السكر والحمل وتوجد أدوات الفحص وتنتشر بشكل تجاري . علي الحكومة إصدار أوامر صريحة باجتياز فحص المخدرات للحصول علي الوظيفة وتجديد رخص القيادة وحتى عند التسجيل ولابد من وضع عقوبة رادعة تصل إلي حد الإعدام للتجار والمروجين واستنفار الإعلام المرئي والمقروء والمسموع لقيادة الحملة بشكل ممنهج ودوري لآن اللجنة القومية لمكافحة المخدرات بشكلها الحالي هي المسئولة من ظاهرة الانتشار.
[email][email protected][/email]
يازول هوى انا شايف بكرى حدر ليك حدره شديدة.!!!!!!!!!!!!!
انتم تريدون من طالب فقير ومحبط وكئيب ان يكون طموحا ونشيطا ومجتهدا ؟؟!
تعاطي المخدرات هو محاوله للهروب من الواقع ..
علاج ظاهره تعاطي المخدرات بين الطلبه او غيرهم ليس بالقضاء على عليها وعلى مروجينها ولكن باصلاح الواقع ..
البنقوا ده احنا الجبناه وشغلنا اولادنا في الامن عشان يوزعوه . ومال نحمي ليكم البلد دي كيف القروش البندفع فيها للجنجويد وناس الامن وشراء الحركات المسلحة بنجيبة من وين مليص الشعب لازم بالضرائب يعني وبعدين علشان نحافظ على الجبهة الداخلية من الاعداء والمتربصين لازم نغيب وعى الشباب . الحاجة الثانية البنقوا مالو ياود ياحسن وراق عيبوا لي . واخيراً ابشركم بقدوم منتج جديد وخلوها مفاجئة
البنقوا النضيف للزول الظريف . مع تحيات مؤسسة الرئاسة
طيب الخمسة حاويات الجابت مخدرات في مينا بورتسودان
افتكر كانو ناوين يوزعوها مع الكتب للطلاب
افتكر انو النسبة الاتوصلت ليها الدراسة متواضعة بحجم الدمار الحاصل
ولو ما كدة كانت الحكومة دي زمان في خبر كان
لانو الشعب اما مسطول بطريقة مباشرة او بطريقة غير مباشرة ( تخلط مع العصائر الجاهزة)
والمصانع كلها حقتهم
هدف الحكومه تخدير الشعب عشان لابفكر ولا يهش ذبابه وهذا الي الحصل .
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ياحكومه الانقاذ دمرته البلد وجيل وراء جيل تدمر
كمان عايزين تقولوا طلاب الجامعات مساطيل علشان كده بثوروا ضد النظام …. لا دي اشاعه ولا يمكن أن تحصل أكيد النسبه قليله جداً… نحن لسع أولاد سودانيين … والأولاد الفي الجامعة ديل ما مساطيل وثوار ……….. إلا إذا كانوا أولاد الكيزان علشان كده ما بثوروا ضد النظام
“وهذه الدراسة تعتبر حديثة رغم أنها أعدت في يونيو حتي أكتوبر 2009 أي بعد مضي 5 أعوام فالحال الآن أسوأ بكثير” بعد مضي 5 اعوام من ماذا؟ يحتمل نسي الكاتب أن يزوِّدنا بتاريخ دراسة إحصائية أجريت قبل 5 أعوام من الدراسة التي أجريت 2009 ويريد أن يقارن بين الدراستين ولّا يحتمل عايز يقول أن الدراسة أجريت قبل 5 أعوام من الآن. كلام الطير في الباقير لو خلينا يمر مرور الكرام سيأتي يوماً نبقى فيه كلنا طير في الباقير.
وبعدين المدمن من الصعب علاجه فقد سمعت أن شابين إعتادا الذهاب خارج المدينة لتعاطي البنقو ولمراقبة المكان كانا يجلسان في إتجاهين معاكسين فأحدهم يجلس مثلاً ووجه للجنوب والثاني يلصق ظهره على ظهر الثاني موجهاً وجهه للشمال ولكن في إحدى المرات سطلوا ونسوا رغم حرصهم مراقبة المكان فأتى البوليس وقبض عليهما أحدهم معه الجوينت والآخر مفرداً إصعبيه الأوسط والسباسة في إنتظار تسلَم الجوينت من زميله. الذي وجد الجوينت عنده أخذ للسجن لقضاء عام والآخر ظل كما هو لحظة القبض عليه مفرداً الوسطى والسبابة في إنتظار الجوينت ولا يتحدث فأخذوه لمصحة الأمراض العقلية. وبعد سنة أطلق سراح صاحبه فذهب يبحث عنه وعلم أنه في مصحة الأمراض العقلية لأنه ظل طول الوقت على الحال التي قبض عليه فيها ولا ينطق ببنت شفة. أعدَّ الذي كان في السجن سيجارة البنقو وذهب لزيارة صديقه ووجده جالساً مفرداً إصبعيه فوضع بينهما السيجارة فإذا بصاحبه يقبض عليها صارخاً بغضب: سنة يا أخي!!
صراحه كده ٦٠في الميه من اصدقائي يتعاطون المخدرات شباب تايه والاسر مابتعرف عنهم اي شئ لايوجد في حياتهم الا الشرطه وقروووش المخدرات ..عشان كده انا ماخايف من المستقبل قاعد اقرا قرايتي واتغذي من السياسات القذره بتاع الترابي والبكيزان ..لغايه ما اتمكن ونحنا في البلد دي كلها زي ٢٠٠نفر مابندخن فياريت تحافظو علينا واقرعو الباقيين ..اما الاطفال مشغوليين بالموبايلات اسرهم لم تقصر معهم ود جيرانا عمرو١٢سنه عندو موبايل جلاكسي ويوميا ٥جنيه رصيد وانا موبايلي مافيهو غير حق المسكول…طبعا انا مابدخن سجاير وبنقو لانو غالي وانا فلسه من ماقمت
يقولون الوقاية خير من العلاج وهذا الكلام صحيح المطلوب كما اسلفت اجراء بحث علمى وليس كما درج النظام باجراء تنظيرات لا تنفع ولا تغنى من جوع ولا تعالج المشكلة وهى كبيرة وخطيرة جدا فى وجهة نظرى المتواضعة السبب الرئيس انعدام الساحات والميادين للترويح عن النفس وممارسة الرياضة ده السبب الرئيسى واتحدى اى عالم اجتماعى او علم نفس وهذا الحكم عن تجربة ومشاهدة قبل الانقاذ كانت الساحات متوفرة وكان نشاط الناشئين والشباب تعج بهى كل احياء الخرطوم والسودان وهذا النشاط يبعد الناشئين والشباب عن الفراغ ويشغلهم عن الضياع وعدم الموضوع وحينما قدم الينا هولاء الاوباش وباعو الساحات وتدخلو فى منشط الناشئين توقف النشاط واصبح الفراغ واصبح الشباب فى الطرقات يجلسون وتعلمو التمباك ثم السجائر ثم الشيشة وانتشارها المخيف فى هذا الزمان ثم بداءت تطعيم الشيشة اى اضافة مخدرات للمعسل وهكذا ينهار جيل الغد والتجار يريدون اكبر عدد من المستهلكين لتروج تجارتهم والدولة غائيبة تماما وكل ما اجتمع نفر منهم ليحللو اسباب انتشار المخدرات يتحدثون عن نقص الواعظ الدينى ولابد من حث الشباب للمساجد وووووو نقة لا بتحل ولا بتنهى المشكلة وكله كلام خارم بارم مع احترامى لوجهة نظرهم بس ليس هذا هو السبب السبب عدم وجود مناشط للشباب بالمختصر المفيد عالجو مشكلة الميادين والساحات والاندية الرياضية والثقافية الاجتماعية فى الاحياء وادعموها وشوفو النتيجة حفظكم الله
5 حاويات مخدرات والنسبة 31 % بس !! والله برافو عليهم الشباب صامدين في وجه الحكومة !!
دي بس ياها حقت والقاه مكتوفا في اليم وقال له اياك ان تبتل بالماء
ياخي حكومة بتتاجر في المخدرات حتقدر تحاربا ؟ في زول بيحارب اكل عيشه ؟
تعرف ود وراق بعد دول الجوار عملت احتياطات لعدم دخول الحاويات تقوم الحكومة تضطر تعمل اعلان في التلفزيون عشان تصرّف الكمية الكبيرة دي ..
يجيبو بت شايلة ورق برنسيس وبتحت في البنقو وتغني : يا حشيشة ما احلاكي .. البنقو خلاكي .. بنقوووو
البنقو السوداني بنقو
لا شك عندى أن تجبر الجبابرة وتسلط الطغاة الظالمين على مقدرات البلاد والعباد ، يُعد من أسوأ ما أفرزته أيامنا الصعبة ، وهو بلا ريب إن لم يكن سببا مباشرا فى هواننا وإنكسارنا، فهو نتيجة حتمية لهواننا على الله وتنكبنا صراطه المستقيم.هل تسلط الحكام المتجبرين الظالمين على رقاب العباد يُعد شيئا من قبيل الصدفة البحتة ، بمعنى أن وجود هذا البشير الفاجر هذا البشير الظالم فى كرسى الحكم هو وحده سبب البلايا والرزايا التى نحياها ؟! فإن لم يكن هو ذاك الحاكم بعينه ، لكان الحال غير الحال ، ولكنا نعيش فى جنات النعيم ؟! هل نحن نستحق أفضل من هؤلاء؟. هل شعب السودان. بتفريطه وإفراطه وإعراضه عن خالقه أن يحكمه من هو على شاكلة عمر بن عبد العزيز ؟! هل صلاحنا يا عباد الله وصلاح أحوالنا متوقف على الحاكم، أم أن صلاحنا وإقبالنا على الله سبحانه وتعالى هو الذى يأتى لنا بخير الحاكم والمحكوم!؟
برأيى أن الحاكم من عمل المحكوم وثمرة ما زُرع فى قلبه ، وقد قيل عمّالكم أعمالكم، فى دلالة على أن البداية تكون من الرعية ومن أحوال الشعوب.. فإن صَلُحت وإنتهجت طريق الحق وعلم الله من قلوبهم خيرا ، فحتما سيأتيهم مثل الذى هم عليه ، وسيهيئ الله لهم من يحفظ عليهم نعمته ويتق الله فيهم ويرعى مصالحهم بما يعود عليهم بالنفع فى الدنيا والآخرة.. وأما إن كانت أحوال الرعية غير ذلك.. وكانوا أبعد ما يكونون عن طاعة الله وإلتزام منهجه ، فلن يتسلق رقابهم إلا من يشبه خبث قلوبهم ولا يرقب فيهم إلا ولا ذمة !
فسنجد أن هذا الأمر سُنة من سُنن الله التى لا تتبدل ولا تتغير. وسنعلم أن الله عز وجل لا يُعز قوما بعزه ودينه إلا إذا إستحقوا ذلك ، ومن أسباب هذه العزة والرفعة صلاح حكامهم ، فلا يُتصور أن يكون الأمر عفويا أو وليد صدفة أن يكون كل حكامنا على أفجر قلب رجل واحد ! فالأمر لا يتعلق بالحاكم فحسب ، وكأنه سبب كل بلوى ، وإنما النظرة العادلة الشاملة تقتضى النظر فى أحوال الرعية والشعوب ، ونحن لا نحتاج كثير فهم لنرى أننا تساوينا فى الذم والقدح مع حكامنا الذين نشكوهم لطير السماء ليل نهار !
فكيف نطالب بألسنة لا تمل أن يحكمنا عمر وعثمان، وقلوبنا قلوب المنافقين الصادين عن دين الله ، وأعمالنا لا تصلح هدية لزبال أو ماسح كنيف ! كيف نتعجب من أناس لا يرقبون الله فينا ، ونحن لا نراقبه سرا ولا علانية.. كيف نطالب بحكام لا يظلمون ولا يخونون ، ونحن أظلم الناس للناس وأوسعهم كروشا لأكل أموالهم بيننا بالباطل ، ولإن تولى أحدنا أمانة خان وضيع إلا من رحم ربى ؟! والجزاء حتما من جنس العمل !
ولنبدأ بأنفسنا فى إصلاح بيوتنا وأهلينا ومجتمعنا ، ولا نكتفى بلعن الحاكم فحسب ، وكأننا قد أدينا بذلك ما علينا وقدمنا ما بوسعنا لتغيير هذا الواقع الأليم الذى نعيشه ! ولنكن على يقين أن الله عز وجل إذا رأى من أنفسنا خيرا ، وعلم من قلوبنا صدقا وحبا لدينه وحرصا على طاعته ، لكان التمكين والنصر عند أقدامنا ، ولَمَا تولى أمورنا إلا خيارنا.. ولإنفض سوق حثالة الحكام عن أراضينا.. فالأمر لم يجعله الله هملا ولا سدى ، فمن أعرض.. فله معيشة ضنكا وآتاه الضيق والهم والغم من كل حدب وصوب ، ومن أقبل وأصلح.. فله الخيرات والأمن فى الدنيا والآخرة، وما الحاكم إلا عبد لله.. لو شاء الله لجعله سلما وسببا للخير على بلادنا، ولو شاء الله لسلطه علينا بذنوبنا ، فدعونا نطلب زوال الهم والضنك بالعودة إلى الله وإلى صراطه المستقيم.. فلسنا بحاجة لتلخيص مشاكلنا وهمومنا فى الحاكم والسلطان.. بل نجعل همنا رضا الله سبحانه !
فهل نحن لله كما أرادنا فى أرضه.. ليكون لنا سبحانه كما نريد ونأمل ؟
سؤال بحاجة لمراجعة ونظر !
تشوف الفيل وتطعن في ضلو قدامك البشير وبكري حسن صالح ما بلفوها قدام اي زول ما في ود مره بفتح خشمو ليه الحاويات بتاعت المخدرات والبنقو مشت وين ورونا يا ناس
ي بشر ما نمشى نقرع ابو ركبه دا برا عشان نستريح لمتين بنعاين لى المهازل دى
لو منعتو البنق بكور المسطول يسطل من وييييييييييييين
يا حسن وراق ….تحية بتنفخ فى قربة مقدودة ….
أبن عمى كان مسجون فى سجن الهدى فى بلاغ كيدى و حوكم ب 15 سنة و بعد الأستءناف أسقطت العقوبة.. و نسبة لكبر العقوبة وضع مع محكومى المخدرات….حكى عن العجائب …تجار المخدرات يديرون تجارتهم من داخل السجن بالتلفون و يزيحون العقبات عن طريق الشحنة القادمة للخرطوم عن طريق المعارف الذين للتجار عليهم يد سلفت و دين مستحق….وهنالك حالات تسمح أدارة السجن بأذن خروج للمحكوم بمرافقة عسكرى سجون لمدة مثلاا 8 ساعات يعودبعدها المحكوم للسجن مرة أخرى …قال لي قريبي هذا أن مثل الخروج هذا بالنسبة للبقية كيوم العيد لأنو الخارج( طبعا تاجر مخدرات و جيبو مليان )يعود محملا بأطنان الطعام و التحليات و الفواكه و البارد و يبدأ التكرم من حراس السجن و حتى السجناء و ما تنسى مسحة الشنب التى تكون من نصيب العسكرى المرافق لكى يتغاضى عن المشاوير التى يقوم بها الخارج لتذليل عقبة ما تعترض سبيل الشحنة القادمة … و حلف لى قال كلام التجار ديل فى التلفونات عن تلك الصفقات بالمليارات …تمشى تلوم الجزولى …كسرة يا أبوعلى …خبر حاويات المخدرات التى قبضت فى الميناء شنو ؟؟؟؟
البنقو اصبحيباع على قفا من يشيل
الحاويات بتاعة بورتسودان صاحبها نافع وعلي عثمان واخوان البشكير وبعدين مقصودة تغييب وعي الشباب حتى لا ينتفض ويقلعهم من جذورهم … أسألوا فاطمة شاش هي عارفة كل حاجة وهي سطنجية نمرة 1
المشروع الحضاري لابد ان يقوم على ركيزة تغييب الواعي طيب اذا كان منعوا المخدرات من وين يكملوا العمارات والفلل والشباب لازم يضرب في مقتل عشان يكون خارج التغطية وبعدين صفا لك الجو فابيضي واظفري
كوكايين وهروين وشاش وحبوب مهلوسة هذه كلها ادوات المشروع الحضاري
اما البنقو والمريسة والعرقي ده معروف من زمان
والحاويات قالوا هذا صنف جديد دخل السوق المخرج اسقاط النظام
وبعدين نقول بعد اسقاط النظام فحص المخدرات شرط للقبول في المدارس الثانوية والخدمة المدنية وشرط للزواج واعدام للتجار والمروجين وانشاء جهاز مكافحة المخدرات بدل جهاز المغتربين بتاع اللهط والسف وتحويل المبنى
بنقو شنو ياعمك خلوا البنقو في حالو
إذا كان رب البيت للدف ضارب فشيمة آهل البيت الرقص والطرب،،،،،
فشل الجزولى دفع الله ـ ليس وليد اليوم، بل إمتداد لفشل النخب السودانية في كل شئ،
أصبح الفشل وخيبة الأمل، وإنهيار المجتمع والدولة شعار إلتصق بالسودان منذ أمد بعيد،
إرحلي ياشياطين الإنس، حتى إذا هللنا وكبرنا كان تهللينا وتكبيرنا خال من الريبة والنفاق.
واحد مسطول (دفتر اللف) بتاعو خلّص قام مشى دكان قريب من بيتو قال لسيد الدكان اديني دفتر .. بتاع الدكان اداه (كراس) وقال ليه اها تاني اديك شنو ؟؟؟ المسطول قال ليه اديني قلم.. سيد الدكان اداه القلم وقال ليه اها تاني اديك شنو ؟؟؟ المسطول قال ليه اديني إملاء … ههههههههههه
البنقو السوداني بنقو
مادام التعاطي للمخدرات وصل للثلث
دايرين يعملو دراسة عن العهر وسط الطالبات بالتأكيد ستصدمكم النسبة (طبعا الصدمة دي للرجال بس لانو اشباه الرجال الراكبين الكيزان في ظهورهم وصدور اخواتهم ديل ما بحسو ولا بشعرو!
الشباب شايف انو مافي مستقبل ، ضياع × ضياع
هم جيعانين ومحرومين ولو اتخرجو حيفضلو عاطلين ، و حتى لو اتوظفو حياخدو ملاليم لاتسمن ولاتغني من جوع ، وفي نفس الوقت شايفين اتباع النظام ياكلو مالذ وطاب وراكبين افخم العربات وكل شيء في متناول يدهم !
الكلام دا في راس كل طالب اغبش وبرضو في راسو شرطة العمليات وقناصة الجنجويد المستعدين يكتلو زيو وزي اي كلب
عشان كدا افضل ليهو يسطل ويغيب عن دنيا يحكمها هؤلاء الذئاب المجردين من كل قيمة
لكن داير اقول لكل طاغية مجرم انو مادايمة
وكل ما اتاخر الانفجار حيكون اشد وافظع
فانتظروا ونحن معكم من المنتظرين
وحتشوفو نهايتكم حتكون بياتو شكل
للمساطيل فقط البنقو يسبب الضعف الجنسي مع مرور الزمن احزروه سمحه وشديده وجبت من وين لمن تلقي المعلم تكل العقل كلام تاني تنسي القريتو وتزكر الشديده تجيب من وين و الله يهدي الجو الشبكه