أخبار السودان
حزب عمر البشير : تعليق الإصلاح للحوار مزايدة سياسية

الخرطوم : الجريدة
وصف الأمين السياسي لحزب المؤتمرالوطني الحاكم مصطفى عثمان إسماعيل تعليق حزب حركة الإصلاح الآن للحوار مع الحكومة بالمزايدة السياسية وقال عثمان عقب الاجتماع الذي ضم المؤتمر الوطني وجبهة الشرق ظهر أمس بالمركز العام للوطني” إن الحكومة ليس لها حوار ثنائي مع الإصلاح الآن حتى يقوم بتجميده، وان قيادات الإصلاح تعلم وتدرك ان تأخير بدء الحوار أملاً في أن يلحق به الامام الصادق المهدي” .
الجريدة
يا أيها السيد/ الطفل المعجزة، إذا كنتم تأملون أن يلتحق الإمام السيد/ الصادق المهدي أن يلتحق بالحوار، طيب لماذا تم إعتقاله؟ يا تقدموه لمحاكمة … أو تطلقوا سراحه … وبعدين التخبط في السياسة شيمة من شيم الإنقاذ وأبنائها… لأنهم أفشل من مشي علي الأرض السودانية السياسية والإقتصادية والإجتماعية … وعلي ما أظن وإن بعد الظن إثماً … وبالنظر الذي تعملون فيه من كل النواحي في ضروب العمل العام أو الخاص أنكم أتيتم من بيوت (الله يعلم شكلها كان كيف) وعلي ما أظن: (إن عدم التربية السليمة داخل منازلكم واحدة منها!… والباقي التربية أكملها لكم شيخ الشيوخ بتاعكم… وبئس التربية ..
( أملآ في أن يلحق به الامام الصادق المهدي ) .
لعب عيال ليس الا .. فالصادق حبيس كوبر .. أم هي مسرحية ثم اخراجه بعد أن تستوي الطبخة !!!!!
هذا حالكم دائما لمن يختلف معكم غروركم وتكبركم صوركم كانبياء معصومون من الخطيئة وما انتم الا حثالة من نفايات البشر
طيب تاخير الحوار معناهو منكم انتو يا ناس المؤتمر الوثنى انتو عاوزين السيد الصادق المهدى يحاوركم من داخل سجنه فى كوبر والله شنو انتو معقول وصلتو ل درجه زى دى من النداله وقلة الادب والغطرسه والله بتفتكرو الشعب السودانى ده كلو ماب يفهم زيكم وفعلا لو بيفهم انت ميكانيكى اسنان تشتغل وزير خارجيه والبلد تعج بالرؤوس التى تملاء هذا المكان والان تشغل وزير الاستثمار وانتى فنى اسنان يا للعجب منك يابلد تفو عليك وعلى العلمك ياسافل يامنحط ………………………………..
سؤال برئ جدا للسيد بتاع الاستثمار ,من هم اصحاب الاليات والمعدات الخاصه بنقل مواد كبري الدباسين والذي لم يكتمل بعد واشك ان يكتمل قريبا, وكيف تم تمويل شراء هذه الاليات , وباسم من , وارجوا من الراكوبه متابعة من هم المالكين لهذه المعدات والتي تعمل حتي الان, وكيفية دخولها لهذا المشروع والمتعثر هل بعطاء ام باللفه كالعاده
هههههه……ادفنوا دفنكم ساي اكرم الميت دفنوا …أْْْأأأأأناس الصادق شن نفرو كان لحق حواركم ولا ما لحقو
قديمة.
تناقضات وفبركة وكلام فارغ انتو تعتقلوا الصادق المهدى ثم تأتوا لتأجلوا الحوار حتى يلحق به ما هذه السخافات واللعب على مشاعر المواطنين فاذا كان الهدف لعبة جديدة كما تم فى اﻻنتخابات الماضية مع المجاهدين الذين فضلوا الجلوس على الرصيف (اﻹستئناف) كما غشهم وخدعهم عوض الجاز وحاج ماجد سوار فهذه المرة لن تنطلى الخدعة على الناس مرة اخرى
أخرنا (الحمار) ليلحق به الصادق المهدي (بالعليقة)