الخرطوم- سارة
أبعدت محكمة السوق المحلي (9) أجنبيات يعملن كبائعات شاي وألزمتهن بدفع غرامة قدرها (500) جنيه لمخالفتهن للمادة (30) من قانون الجوازات والهجرة ، وحسب الاتهام تشير التفاصيل إلى أن الشرطة أوقفت المدانات الـ(9) ويعملن بائعات للشاي لانتهاء مدة إقامتهن بالبلاد، واقتدن للقسم وتم التحقيق معهن، ودون بلاغ في مواجهتهن، وعند اكتمال التحريات وجهت لهن النيابة التهمة وحول البلاغ للمحكمة والتي أصدرت قرارها بإبعادهن وتغريمهن
اليوم التالي
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
كلام جميل,نحن لسنا ضد الوجود الاجنبي في السودان و لكن مع مرعاة قوانين البلد و قيمها و اخلاقها
اقسم بالله بأن تنفيذ الابعاد لن يتم ولا ينفذ بائعات الشاي والهوى من الحبشيات والاريتريات يدفعن الكثير للشرطة من بداية التهريب حتى الوصول للخرطوم ومن ثم الحصول على رخصة الاقامة يليها الحصول على الجنسية ثم الجواز وبعد داك تفعص عين أكبر زول وما أسهل الحصول على الجنسية فقط اثنان شهود وما في تحري ولا ضبط وبكل سهولة تتحصل على الجنسية وبامتياز …
الحبش قاعدين غصب عنكم … لانه حكومتكم بقت ضعيفه وما عندها زول مساندها .. لو فقدت الحبشه كدولة ورئيس خلاص بكون ما عندكم حاجه ….. والنظام ما يقدر يقول للحبشه حاجه لانه ممكن بكره تدعم المنظمات الثوريه السودانية….. ودي الخايفين منها …….
الحبش من زمان بيأخذوا الجنسيه السودانية .. عن طريق ضباط الشرطه الفاسدين .. الواحده تجيب ليه بنات وخمره مستورده وتأخذ الجنسيه .. لو عملت مشكله مع حبشي أو حبشيه لما تمشي قسم الشرطه كلهم يقيفوا معهم وتنضرب لما يبان ليك صاحب ….. الحبش أسياد بلد بقوا …. لكن لم يعود النظام الديمقراطي شوفوا البحصل ليهم ….. لأنه أنا بتذكر بعد نظام جعفر نميري .. وهذه محمده لحكومة الصادق المهدي في الديمقراطية الثالثه … ابعدوا الحبش إلى معسكرات اللاجئين .. إلا من كانت له إقامه والله الحبشي يلحق ينسى الاقامه في البيت طوالي على معسكر اللاجئين مافي اي مفاهمه خالص معه.. علشان كده الحبش بقوا الواحد يربط الاقامه في رقبته بسلسل علشان ما ينساها ينوم بيها ويقوم بيها …
احسن حاجة عملوها لان الاجانب المنتهية اقامتهم و الماعندهم اقامة اصلا ماليين البلد و خاشنها بدون اي حسيب او رقيب ده غير حصولهم على الجنسية بكل سهولة
يا ناس امريكا تستورد العقول ونحن نستورد ستات الشاى ……هل هنالك فرق…بالطبع نحن متقدمون على امريكا التى تشترى العقول الذكيه ونحن نستورد ستات الشاى لان الشاى يجعل العقول ذكيه ويفتح المخخخخخ بالتالى سوف اقابل المستر اوباما واطرح له هذه الفكرة النيره
العلاقات بين الشعب الأثيوبي والسوداني قديمة قدم التاريخ والشعب الأثيوبي شعب أصيل ويحب السودان والسودانيين والتاريخ يذكرنا بالهجرة الشهيرة للمك العظيم نمر للحبشة وكيف أنه أسس بلدة تسمي بالمتمة حتي يومنا هذا داخل الحبشة فالأواصر ضاربة في التاريخ لذا يجب أن نعامل هذا الشعب الأصيل المعاملة التي تليق به والأيام دول فلا ندري ما يخبأه لنا القدر.