أخبار السودان

جهاز أمن البشير يقتحم منزله بأوامر عليا ..إعتقال أعتقال إبراهيم الشيخ – صور من الندوة

النهود..،
أعلن حزب المؤتمر السوداني عن اعتقال رئيس الحزب الماجد/ إبراهيم الشيخ في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد الموافق للثامن من يونيو بعيد اقتحام قوات أمنية وشرطية لمنزله في مدينة النهود بعيد حصار استمر لساعات .

وأفاد المتحدث باسم الحزب م. أبو بكر يوسف أنه وفي تمام الخامسة والنصف صباحاً تم اعتقال إبراهيم الشيخ الذي كان قد عاد لمنزله بعيد آدائه لواجب عزاء حيث فوجيء الجميع بتطويق قوات تابعة لقوات الأمن وأخرى للشرطة مطالبة باعتقال إبراهيم الشيخ تحت دعاوى أوامر صادرة من جهات عليا في الخرطوم .

وأضاف بكري أنه وعند حلول الثالثة فجراُ قامت هذه القوات باقتحام المنزل وتقليب محتوياته تحت دعاوى التفتيش ومع حلول الخامسة والنصف قامت هذه القوات باعتقال رئيس الحزب .

يذكر أن حزب المؤتمر السوداني قد ابتدر نشاطاً مكثفا من خلال جولة يقوم بها الحزب إلى ولايتي غرب وشمال كردفان والتي قد بدأت فعاليتها منذ يوم الخميس بزيارات إلى عدد من القرى وبقيام ندوة جماهيرية في مدينة النهود ومن ثم المشاركة في أعمال المؤتمر العام الأول لـ مؤتمر الشباب السوداني .

[CENTER]


صور من ندوة المؤتمر السوداني بالنهمود 6/ 6 / 2014م
نشرت بواسطة محمد علي شقدي [/CENTER]

تعليق واحد

  1. الحرية لإبراهيم الشيخ .. ولكل أبطال المؤتمر السوداني في سودري
    دوماً أنتم في المقدمة
    أنتم فعلاً المناضلون الحقيقيون في هذه البلاد .. وتمثلون صوت المواطن الحقيقي

  2. هذا هو أحد أبناء السودان الحقيقيين
    الحرية والتقدير لهذا المناضل الأصيل
    الموت للطغاة وكلاب الأمن وكل هتيفة النظام الدموى الفاسد

    أطلقوا سراح الشرفاء يا أبناء الأفاعي

  3. يعتقلون رئيس حزب (بعد حصار استمر لساعات) ويفشلون في دخول كاودا بعد محاولات استمرت لسنوات ، أسود على رؤساء الأحزاب والطلاب والصبية ، وفي الحروب نعامة انتاية

  4. كلنا خلف الثائر السودانى ابراهيم الشيخ ولا عزاء لعواجيز الاحزاب الاخرى وهذا الاعتقال يزيدة بريقا وتالقا والى الامام

  5. باعتقالكم للبطل المناضل الحقيقى ابراهيم الشخ فستقوم قيامتكم ايها اللصوص ..لقد شعرتم بان حزب المؤتمر السودانى هو المنافس الحقيقى لكم وليس السادة المهادنين لذا استهدتم قياداته فاستعدوا لحرب جديدة

  6. يعني حكومة الكيزان دي عايزين يكنكشو في الحكم براهم يا حكومة السجم ده حزب بينور في الشعب السوداني عشان يعرف كيف يصوت في الانتخابات ويتعامل مع السياسة مش زيكم شغلكم كلو تزوير وخج ورشاوي وصوت للشجرة ندفع ليك عشرة دي في الانتخابات الفائته يدوك 10 جنيهات سودانيه وتصوت للشجرة
    كيزان ما عندهم مبدا ولا زمه عبده للمال خلو الناس الفاهمه تفهم اهلهم خاصه في الولايات الطرفيه لا يعرفون شئ اسمه انتخابات ولا غير هذه التغمه الاسلامويه اكبر فاسد ما عايزا الشعب يتعلم اطلاقا

  7. من هو ابراهيم الشيخ ؟
    وماهى اهداف المؤتمر السودانى؟
    مجرد استفسار ونحن بعيدون عن الوطن ولاندرى ماذا يجرى فى السودان…نريد معلومات حتى نفهم ماتجرى من احداث .

  8. أمثال المناضل ابراهيم الشيخ ورفاقه هم من يرعبون الطغاة وكلابهم بنضال حقيقي ويسطرون تاريخاً جديداً في الوطنية والمأثرة والبطولة.. هؤلاء هم أبناء السودان الصادقين ، وهم المناضلين الحقيقيين ليسوا بمتواطئين أو متقاعسين أو حربائيين متقلبين ومخذّلين كمن دخلوا معتقلات المعاملة الخاصة بطبخة رديئة.
    التجلة والقومة ليكم ياأشاوس، والخزى والموت للطغاة.

  9. المجد لله,هذا الاعتقال في الزمن الخطا ,سيزيد لهيب الثوره اشتعالاويكشف نفاق النظام كل السودان ابراهيم الشيخ

  10. التحية للاخ المناضل ابراهيم الشيخ الذي قاد المظاهرات في سبتمبر بنفسه..ولحزب الؤتمر السوداني الذي ملك الساحة بنضالاته.. والتحية لكل المناضلين الشرفاء أينما كانوا…

    ** ان الاعتقال والتنكيل والترهيب لن يزيد المناضل الا صمودا.. لن يزيده الا تمسكا بمبادئه..ان الاعتقال ليس بشيء جديد يمارسه النظام ضد الاخ ابراهيم الشيخ الذى عرّى النظام تماما وسحب منه البساط في عقر داره بمايطرحه من اهداف ومبادئيء تلبي تطلعات الشعب السوداني..

    ** نطالب باطلاق سراح ابراهيم الشيخ فورا.. ونؤيد ونقف مع اي خطوة يتخذها حزب المؤتمر السوداني في الضغط على النظام..وان تطلب ذلك حمل البنادق..ولا يفل الحديد الا الحديد..

  11. قريبا ………….. قريبا

    الفليم السوداني

    سقوط حكومة اللصوص بالسودان

    عرض بسينما السودان

  12. من كان يؤمن بأن للمجرمين عهود ومواثيق فقد خاب.وثبة هنا ونطة هناك كله لذر الرماد وخداع وافك بنى كوز.من كان يؤمن أن المؤتمر الوطنى له جدية في الحوار فقد خاب.الأحزاب المتلهفة لفتات المؤتمر الوطنى ألا ترعوى وتعرف مع من تتعامل.هؤلاء لا يرضون بديمقراطية ولا توالى في الحكم.أعتقال أبراهيم الشيخ يعنى أن المؤتمر الوطنى قد كشف كل أوراقه للأحزاب الأخرى أن لا حرية ولا ديمقراطية مقبلة بل الرجوع لعهد النظام في بداية التسعينات ولابد من وقفة جادة لكل الأحزاب ومنظمات المجتمع المدنى والنقابات الحرة وأعداد النزال الكبير وهو قيادة الشعب للمظاهرات وتكون بقوة وشدة حتى يتم أقتلاع هذا النظام ولا تخيفكم قوات الجنجويد لأنها لن تستطيع فعل شيء داخل المدن. وثورة حتى النصر.

  13. رغم ضعف متابعتي و فهمي للسياسة الأ أنه من الواضح أن هذا الحزب هو حزب المستقبل للسودان: نضال بلا كلل أول قيادات في الشارع في هبة سبتمبر لفائتة .
    لهم التحيةو الإجلال

  14. ياشباب نرجو مدنا بالميزيد عن حزب المؤتمر السوداني ورئيسه من ناحية الفكرة والتكوين والتمثيل ….. الخ
    مع شكري وتقديري

  15. الحرية لإبراهيم الشيخ والمجد للوطن ولحزب المؤتمر السوداني.
    شنو حكاية (الماجد) دي كمان.
    يعنى كل حزب لازم يكون عنده مصطلح معين
    الأمة – الحبيب للرجل والميرم أو الحبيبة للمرأة
    الإتحادي ? الشقيق والشقيقة
    الشيوعيين ? الرفيق والرفيقة
    الإسلاميين – الأخ و الأخت
    أذكر أن ماجد وماجدة كان يستخدمها حزب البعث جناح العراق

  16. التحيه والتقدير للأستاذ ابراهيم الشيخ ولكل مناضلي بلادي ولجميع المعتقلين …. والخزي والعار لبني كيزان الجبناء

  17. مش احزاب الديناصورات وهذا الذي يخافون منه لانهم يسوقون في دعاية من سوف يأتي غيرنا لان الناس قنعت وبطنها طمت من الاحزاب التقليدية لذا اي احزاب نشطة جيدة ومتجددة ومن رحم الشعب مخيفة بالنسبة لهم بل مخيفة للغاية احزاب وطنية قوية تزلزل اقدامهم الشعب محتاج قيادات حزبية قوية فقط ولها اطروحات وطنية

  18. الحكومة تعلم جيداُ ان من يسنطيعون اسقاطها هم امثال ابراهيم الشيخ الذين يتحركون باجندة وطنية خالصة لاتحركهم طائفية او ايدلوجية منغلقة علي نفسها. كلنا ابراهيم الشيخ الحرية لابراهيم الشيخ وعاشت مجاهدات حزب المؤتمر السوداني.

  19. حزب المؤتمر السوداني حزب آت بقوة عسى أن يكون البديل لأهل كردفان بدلا عن حزب (اللمة) وغيره من أحزاب تخدم مصالح الجلابة فتصيرهم مليارديرات وتجعل لهم املاك في ماليزيا ودبي ولاتروي عطش اهل كردفان

  20. بالتأكيد هو من الشرفاء والأتقياء والمناضلين اعرفه عن قرب وهو كفاءة إقتصادية نادرة .. وهو جدير بحكم السودان من الشباب النادرين حقاً
    إلى الأمام ابراهيم الشيخ

  21. و الله راجل ابن راجل و ما يندم البطن الجابتك

    و يا كلاب الجنجويد الاعتقال ماو الحرجلة دا ما ببقيكم جيش يا وهم الجيش يا مرتقة كلية و دفعة يا طراطير

  22. رئيس المؤتمر السوداني – لا أعرفه لكنه سوداني واثق من نفسه و لايهاب
    بعب يخيف أركان النظام والمعارضة(يسارها و يمينها)
    لذلك لم تطلق أحزاب المعارضة نداء لإطلاق سراحه
    أبناء الشعب السوداني ناضلوا لإطلاق سراحه مثل الصادق المهدي و أبرار (أو مريم)

  23. ما عندي فكره على هذا الحزب ولا رئيسه هذا أول مره أسمع أسمه … لكن واضح أنه إنسان وطني وغيور على السودان … وسبب إزعاج للمجانين ديل حكومة الفاسدين ….. نقف معه ونتضامن …. وإن شاء الله السجن لا يزيده إلا صلابه ومواقف في سبيل قضية السودان (الديمقراطية ) ..

  24. الشعب السوداني …. خايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب … !!!!!

  25. كثرة الاحزاب دلالة علي الاختلاف – رقم انو رفض الحكومة ما فيهو خلاف حتي من المواطن العادي – وكثرة الاحزاب تطيل عمر الحكومة ليس الا – علي المعارضة ان تعمل لجمع الكتل الصغيرة دي في كيان واحد

  26. الحريّة لثائر الحريّة إبراهيم الشيخ ولكلّ المعتقلين الشرفاء ولا بدّ للقيد أن ينكسر.

  27. ياسندباد فى بلاد السجم و الرماد لا تبلع الطعم الانقاذى و تتحلى بالعنصرية و تتحدث عن الجلابة و ان ابراهيم الشيخ منقذ (كردفان ) اننا لانعرف ابراهيم الشيخ و لكن من خلال اسم الحزب و من خلال الصور المرفقة نؤكد انه رجل الساعة منقذ السودان باذن الله كل السودان و الحمد لله انه من كردفان و لنقف من خلفه و نسال الله ان ينصره على القوم الفاسقين اللهم احفظ السودان و اهل السودان امين

  28. إن كان هنالك من وطني غيور وإبن بار بأهله يحس بمعاناتهم ويعمل من أجل رفع الظلم عنهم فهو إبراهيم الشيخ الذي ظل مكافحا في خدمة أهله وقضاياهم وقضايا كل السودان بالرغم مما تعرض ويتعرض له من اعتقال وسجن طيلة مسيرة حياته وهذه حقيقة يعرفها كل سوداني خاصة وأنه من الذين قادوا انتفاضة أبريل المجيدة… فلنتوحد جميعنا خلف المؤتمر الوطني حزب كل السودانيين.

  29. إن كان هنالك من وطني غيور وإبن بار بأهله يحس بمعاناتهم ويعمل من أجل رفع الظلم عنهم فهو إبراهيم الشيخ الذي ظل مكافحا في خدمة أهله وقضاياهم وقضايا كل السودان بالرغم مما تعرض ويتعرض له من اعتقال وسجن طيلة مسيرة حياته وهذه حقيقة يعرفها كل سوداني خاصة وأنه من الذين قادوا انتفاضة أبريل المجيدة… فلنتوحد جميعنا خلف المؤتمر الوطني حزب كل السودانيين.

  30. التحية للأخ والعم إبراهيم الشيخ … حزب المؤتمر السوداني والحركات التي تواليه مثل قرفنا والتغيير الآن والشاب الدمقراطيين في الجامعات وحتى المواقع الكبيرة التي تؤمن بهم مثل يوميات البشير والغبش وجكسا وغيرها.. الآن هم شباب السودان الخٌلص .. هم الآن وقود الثورة وهم الأعلى صوتاً رغم عدم ذكرهم في الإعلام الرسمي أو المنظومة السياسية الرسمية .. ولا يضيرهم ذلك فهم صناع السياسية السودانية الآن .. فكرهم متقدم جداً لا مجال بينهم لعنصرية ولا جهوية
    يكفيك أن ترى قادتهم أو ترى متحدثيهم وخذ قرفنا مثلاً .. تجد كل ألوان الطيف السوداني بينهم قادة وقاعده
    مخرج السودان من أزماته يكون في يد شباب مثلهم لأن الأزمة بالدرجة الأولى هي أزمة هوية وعنصرية

    .. بالنسبة للمؤتمر الوطني بح صوتنا وقلنا هؤلاء لا يومنون بحوار .. أرجو من الناس أن لا تسمع لغندور ولا مصطفى عثمان ولا حتى أمين عمر .. هولاء كومبارس يجملون وجه النظام بكلام للأستهلاك وأجزم أنهم مثلي ومثلك يتفاجؤون بتصرفات جهاز الأمن وقادة البلد الموجودون خلف الستار.. ثم يطلعون على الأعلام لتجميلها

    تركيزنا واحد … وهدفنا واحد … اسقاااااااااط النظااااام

  31. عمل جميل ومشرف للمؤتمر السودانى، أتمنى ان تتكون احزاب وطنية على هذا المنحى حتى ينتهى السودان من احزاب الكهنوت (اللمة والفتة) .
    أتمنى ان لا تنحصروا فى منطقة النهود فقط وانا متابع لهذا الحزب الفتى ارجوا ان انطلقوا فى شتى حضر وارياف السودان،
    كلنا ابراهيم الشيخ

  32. كيف تدعون للحوار وانتم تكتمون الافواه وتقتلون الحرية

    تخافون الراى العالمى ولا تعيرون شعبكم

    ستحصدون ندماً بأفعالكم هذه

    والتحية لهذا البطل

  33. قلبي معاك يا ابراهيم يابن السودان مهما فعلوا معك سوف تظل دائما التجسيد الحقيقي للمعارضه الوطنيه الصادقه الامينه لم يستطيعوا شراءك بمال الان يريدون لعب ورقة الارهاب ثم التعزيب ولكن متى تتعلم الدرس هذه العصبه الكيزانيه ان امثال ابراهيم التعزيب ما يزيدهم الا قوة وشراسة ليستردوا لهذا الشعب المغلوب على امره حقوقه كاملة.

  34. الحرية للك ايها المناضل ابراهيم الشيخ اين الحريات يا كلاب الانفاذ الذي تتكلمو انه ليلا و نهارا

  35. نبذة عن حزب المؤتمر السودانى منقول من موقع الجزيرة..

    تأسس عام 1986 برئاسة رئيس القضاء الأسبق عبد المجيد إمام بعد الإطاحة بنظام بثورة مايو والرئيس الراحل جعفر النميري، وكان يسمى سابقا حزب المؤتمر الوطني السوداني.

    لم يخض انتخابات 86 التي جاءت بحكومة الصادق المهدي كونه من الأحزاب الجديدة الناشئة التي تضم في عضويتها طلاب الجامعات والخريجين وبعض المثقفين بعد التفاف المستقلين حوله.

    وهو من الأحزاب التي رفضت المعارضة المسلحة التي اتفقت عليها أحزاب التجمع الوطني -في بدايات عهد حكومة الرئيس البشير- والتي تقرر بناء عليها المعارضة من الخارج.

    يقوده حاليا المهندس إبراهيم الشيخ رئيس طلاب جامعة الخرطوم عام 1985 الذي ساهم بشكل كبير في الإطاحة بنظام نميري.

    كوّن الحزب جسما للمعارضة الداخلية بتحالفه مع مجموعة الأحزاب التي رفضت العمل من خارج البلاد ضد حكومة الرئيس عمر البشير، ومع شخصيات وطنية ومنظمات مجتمع مدني تحت اسم (جاد) والذي عمل فترة طويلة على قلب النظام مما عرض أعضاءه للاعتقالات والملاحقات الأمنية.

    سرقة الاسم
    وفي موقف اعتبر غريبا استولت الحكومة بعد تمكنها من السلطة على اسم الحزب وأطلقته على تنظيمها الجديد مما دفع رئيس الحزب وقتها عبد المجيد إمام التقدم بطعن لدى المحكمة الدستورية لاسترداد الاسم.

    بيد أن القضية بقيت قيد المماطلة والتأجيل إلى أن توفي عبد المجيد، وبعدها أصدرت المحكمة قرارها بشطب الدعوى وإغلاق ملفها وبقاء اسم الحزب للحكومة بسبب وفاة الشاكي، كما ورد بحيثيات القرار رغم أن الشاكي هو حزب المؤتمر الوطني السوداني.

    عام 2005 تم عقد مؤتمر عام للحزب واندمج فيه حزبا المؤتمر الوطني المعارض والحركة المستقلة، ليصبح خريجو مؤتمر الطلاب المستقلين في جسم واحد، وتم بهذه المناسبة أيضا تغيير اسم الحزب إلى حزب المؤتمر السوداني.

    المبادئ العامة
    يتبني الحزب مشروع الثورة السودانية كأساس لعمله السياسي لتغيير المجتمع، والاقتصاد التنموي كنظام يخرج الدولة السودانية من أزمتها الاقتصادية.

    وركز الحزب في أدبياته على مفهوم الديمقراطية كسلوك اجتماعي وسياسي عام يتم من خلاله تداول السلطة وقبول الآخر المختلف ثقافياً استنادا إلى مبدأ الديمقراطية التعددية التي تستوعب كل التعدد الثقافي والديني واللغوي الموجود في السودان، وبذلك تكون الليبرالية هي جزء من الكل المركب هذا.

    وفي موضوع القومية السودانية، يرى الحزب أن الدولة السودانية عجزت عبر تاريخها عن خلق شعور عام بالانتماء للوطن لكل المكونات الثقافية داخل الحيز الجغرافي المحدد مما أدى إلى نشوء قومية زائفة تقوم على بوتقة الانصهار، ومحاولة تحويل كل السودان لمجموعة متطابقة ثقافياً وهو ما قاد إلى حالات الصراع التي شهدتها الدولة لاحقا.
    المصدر : الجزيرة

  36. حسبما أعلم ابراهيم الشيخ له شعبية كبيرة جداَ جداَ في غرب كردفان فما يفيد الدولة من معاداة شعبيته الكبيرة؟؟؟؟

  37. مثل هذة التصرفات هى التى قد تدفع شباب حزب المؤتمر السودانى لرفع السلاح مثلهم مثل الجبهة الثورية وهذا لو تم ستكون نقلة وتغيير كبير فى الصراع الدائر

  38. له التحية والتجلة هو وكل المناضلين الشرفاء وهم يشكلون ملامح الفجر الآتي بإذن الله!! الأخ ابراهيم من ابناء هذا البلد الشجعان الذين نفخر بهم وبنضالاتهم ولكن استغرب غاية الاستغراب محاولة تبخيس ما فعله الامام الصادق المهدي؟؟!! اعدلوا هو اقرب للتقوى!! فلو لم يصعد الامام هذه القضية ما كانت ستجد ما وجدته من انتباه داخلي وخارجي وفي هذه الحالة يجب على جميع السياسين دعم هذا المسلك وتبنيه وتوحيد كل المعارضة الوطنية حول هذه الرايات التي رفعها حزب الامة ورئيسه!!! انك لا تعرف الحق بالرجال اعرف الحق تعرف رجاله

  39. لقد رفعت رأسك قبل أن ترفع رأسنا ، ..
    يريدونك أن تزغرد للجنجويد مثل ( عشراقة) ولا يريدون أن يتعرض لجرائمهم أى أحد ( فذاك الجرو من ذاك الكلب) ،….

  40. كلنا أمل أن يكون من قادة المستقبل الأفذاذ .. كنت أشك في مصدر ثروته الكبيرة التي كونها في زمن افتقر فيه أهل السودان “وسفوا التراب” سألت جماعة من ناس السوق عن مصدرها وما إذا كانت بتسهيلات من “الجماعة ديل” وأكدوا لي أن إبراهيم الشيخ رجل عصامي كون ثروته بعد توفيق الله بمجهوده الخاص وبحركته المستوعبة لاحتياجات السوق وسلك في أكثرها طريق الشراكات مع آخرين ليتجنب الوقوع في فخاخ الجماعة التي يضعونها في طريق كل من يناصبهم العداء من العاملين في التجارة من إسراف في الضرائب والجبايات وعرقلة إدارية للمشاريع … وجاءت سبتمبر ووقف هذا الشاب وقفة الرجال وسط المتظاهرين وأمامهم في ميدان شمبات .. لم يمسك العصا من المنتصف ولم يهادن ولم يسافر بأولاده إلى لندن كما فعل “السادة” .. وتوالت وقفاته الشجاعة ليزيل كل سوء فهم أو شك عن وضعه ومواقفه .. أتوسم فيه الآن رائحة الوطن القديم الموحد .. وحسبك برجل تعاديه الطائفية – البلاء المقيم بين ظهراني أهل السودان والتي تظن أن السودان إرث خالص لها- كما تعاديه الإنقاذ التي حطمت الوطن وأذلت المواطن وشردته .. مثل هؤلاء الرجال لا يزيدهم السجن والاعتقال الظالم إلا ألقا وبهاء .. والآن أدعو الجميع للوقوف صفا واحدا من أجل إطلاق سراح هذا المناضل الشجاع .. هو يستحق الوقفة الموحدة بأكثر مما يستحقها آخرون باعوا الوطن بالدراهم باسم التعويضات وبالوظائف الخاوية في رئاسة الجمهورية وغيرها وبالمواقف المهزوزة أو بالهروب إلى لندن في ساعة الحارة في معية “الأولاد” .. هكذا تكون القيادة من صلب الشعب ومن وسط جماهيره لا من المنصات العالية ولا من الخارج .. أدعو محاميينا الكبار الذين تراصوا للدفاع عن من باع نفسه للشيطان ولم يجد في عاقبة أمره إلا الخسار … أدعوهم للوقوف مع إبراهيم الشيخ والاتصال بالمنظمات الإقليمية والعالمية للضغط على حكومة السودان للإمتناع عن المساس به تعذيبا أو إرهابا وعن كل ما يمس سلامته الشخصية أو سلامة أسرته التي يجب أن تكون في محل أسرة كل سوداني .. وتحديدا تبرز في الذهن أسماء السادة كمال الجزولي ونبيل أديب وأمين مكي مدني ثم أدعو أحزاب التجمع والحركات والمشاركين في ما يسمي بعملية الحوار باشتراط إطلاق سراح المعتقلين أولا وحفظ حقوقهم قبل مباشرة أي حوار .. لا بد من الكشف عن مكان إعتقال ود الشيخ والسماح لأسرته وللقانونيين بمقابلته .. هذا يجب أن يكون مطلبا شعبيا قوميا لا تراجع عنه ولا تردد فيه .. عاش كفاح المناضلين من أجل الحرية والديمقراطية .. الصمود الصمود يا إبراهيم الشيخ .. عاش كفاح القائد الشاب إبراهيم الشيخ .. أطلقوا سراح المناضلين من حزب المؤتمر ومن حزب الأمة ومن البعث ومن المناضلين من كل حزب وفئة .. الحرية مطلب شعبي ..

  41. ابراهيم الشيخ رمز النضال الثوري …. رئيس حزب المؤتمر السوداني ….. لن تزيدنا زنازينكم إلا ثباتا ودفاعا عن الحق والحرية والديمقراطية ….. لا تراجع

  42. 01- كم أنت رائع وجميل … يا [حسن مسالا] … ولكنّ إبراهيم الشيخ أكثر منك روعةً وجمالاً … مهما أشبعه الذين لايشبهونه … إعتقالاً … ولسوف يفرجون عنه والأبطال … قصُر زمن الإعتقال أم طال … ؟؟؟

    02- أمّا هذه المُصطلحات … فهي عبارة عن بصمات … تتمايز بها الكيانات … وهي تشبه البصمات التي يضعها شعراء المدائح النبويّة … في قصائدهم … وتشبه البصمات التي يضعها شعراء الأغنيات السودانيّة … على أغنياتهم … كما تشبه البصمات التي يضعها الملّحنون السودانيّون … في ألحانهم … أنا مرّة سمعت حمد الريّح قال … إنّ وردي قد أهدى إليه لحناً … فطالبه حمد الريّح بإزالة … البصمة الورديّة … فرفض وردي … فامتنع حمد الريّح عن قبول وأداء وتسجيل الأغنيّة … ذات البصمة الورديّة … لأسباب يعلنها حمد الريّح … ولكنّها لها علاقة … بفلسفة مهنة الغناء … التي خبرها الفيلسوف في مهنته … حمد الريّح … ؟؟؟

    03- أمّا حزب المُؤتمر السوداني … بتاع إبراهيم الشيخ الإخواني … وحزب السودانيّين … بتاع حسين خوجلي الإخواني … وحزب المؤتمر الوطني بتاع المحامي علي عثمان الإخواني … وحزب المؤتمر الشعبي … بتاع الدكتور القانوني حسن الترابي الإخواني … فهي سرقات وتشويهات … صريحة لكيان حيادي … كان ومازال إسمه … ( مُؤتمر الخرّيجين السودانيّين … والخرّيج السوداني … هو من تخرّج على الأقل … على مُستوى الشهادة السودانيّة … أو ما يعادلها … وكيان الخرّيجين السودانيّين هو بمثابة الملك … في دولة أجيال السودان … أي رمز الوحدة والسيادة والإستقلال والديمقراطيّة والحريّة … الذي يمنح … مُطلق السودانيّين … حق الحياة … والعيش الآمن الكريم الحلال الطيّب … على أرض هذا البلد المُؤمن الطيّب الكريم المضياف … صاحبة العزّة والغنى والتُقى والعفاف … في هذه الدنيا الفانية … وحقّ الإستعداد للرحيل إلى الدار الآخرة ) … ؟؟؟

    04- امّا هذا الحزب العنصري العميل … فقد موّله حزب البعث العربي الذي كان يحكم العراق … وأطلقوا عليه … حزب البعث العربي الإشتراكي … جناح العراق … ثمّ وضعوا عليه البصمة (الماجدة) التي تمجّدهم وتميّزهم عن الأحزاب العنصريّة العميلة الأخرى … ؟؟؟

    05- الغريب في الأمر … أن القيادي المفكّر البعثي العربي … علي عُقلة عرسان … الهرطاق … قال … إنّ العروبة آيديولوجيا واسعة النطاق … تّتسع لكُلّ الأعراق والأديان … لكونها لسان … لغلاق … ؟؟؟

    06- لكن المهم في الأمر … هو أنّ العربيّة هي لغة القرآن الكريم … وأنّ الإسلام هو رسالة سموايّة لكلّ البني آدمين … ولغيرهم من العالمين … وهذا لا يمنع … أنّ يطبّق الرساليّون والآيديولوجيّون والكجوريّون السودانيّون … من رسالاتهم آيديولوجيّاتهم وكجوريّاتهم … ما يجعلهم يمنحون حقّ الحياة الكريمة لبعضعهم البعض … وللمواطن السوداني … وألاّ يقتسموا أطيان الأجيال السودانيّة … عبر العنف الثوري … المشرعن بشريعة البندقيّة … المموّلة بالأموال الأجنبيّة … ؟؟؟

    07- أمّا جهاز أمن … نظام خزب البشير … اللإنقلابي العسكري الأمني الشرطي … صاحب القوانين التي يطبّقها على الآخرين … ويمنح نفسه حصانات ديبلوماسيّة ضدّدها … فسوف يقتحم منازل أخرى … لكيما يعتقل قيادات أخرى … ليست لها مليشيات عسكريّة أمنيّة شرطيّة … وليست لديها قواين ودساتير تطبّقها على غيرها … وتمنح نفسها حصانات ديبلوماسيّة … بموجبها … إلى إشعارٍ آخر … أي حتّى تكون هنالك حكومة سودانيّة … يهندسها الخرّيجون السودانيّون النائمون … ويهندسون لها … مُؤسّسات سودانيّة … عسكريّة أمنيّة شرطيّة … مدنيّة … إستثماريّة ؟؟؟

    08- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  43. لقد عادت الانقاذ الى بداياتها ولم تتاثر بالزمن ولم يؤثر فيها الزمن حتى انفصال جنوب السودان
    انهم يحسبون الفشل مجدا والفساد تمكينا لهم في الارض
    انهم يعتقدون ان ما يقومون به من هو الطريق الى نعيم الدنيا وجنات الفردوس في الاخرة
    ويظل الشعب السوداني يراقب مراقبة حثيثة ما يجري ويستمد حكمته من الصبر والحكمة ضالة المؤمن
    ولكنها مواجهة لا مناص منها ستقع مابين الشعب السوداني والنظام الحاكم الذي يعتقد ان تفكيكه من المستحيلات ودخل جنته وهو ظالم لنفسه وقال ما اظن ان تبيد هذه ابدا .. ولكن كل ملوك الارض الذين خاضوا حروبا ضد شعوبهم خسروا في النهايةكما سيخسر النظام الحاكم بغتة وهم لايشعرون وسيصابون بدهشة عميقة عمق دولة وشعب السودان
    التحية للاخ المناضل ابراهيم الشيخ الذي اثبت ان قيادته لحزب المؤتمر السوداني لا تلو من الحنكة والمقدرة رغما عن حداثة عمر الحزب الا وانه قد اثبت بانه اكثر فاعلية من كثير من الاحزاب التى لم تحرك مايوجع النظام الحاكم ويبدو ان تاريخا جديدا بدا من عمر السودان رغما عن الظلام الدامس والظلمات

  44. الحرية للاستاذ ابراهيم الشيخ .. ونطالب بالافراج الفوري عنه وعن كل سجناء الرأي والضمير .. والخزي والعار لسجانيهم …. ولكن لماذا لم يزعم كتبة الانترنت ومناضلو الفيسبوك بان اعتقال ابراهيم الشيخ مسرحية من النظام ؟؟؟ولماذا لم يشرحوا لنا كيف كون هذه الثروة الطائلة في زمن القحط والجدب وافقار الاغنياء ؟؟؟
    عجبي….

  45. مبروك للســودان والسودانيين بظهور زعيم شاب، سوف يقود الشعب السوداني إلي بر الأمان … الرجل الشجاع إبراهيم الشيخ… وبعدين هذا الرجل سوف ينجح في إزاحة النظام لأسباب كثيرة يتصف بها (1) الأمانة (2) الشجاعة (3) طالع من بيت كريم (ودي من عندنا نحن أهل كردفان … الزول البطلع من بيت كريم ما تخاوفوا منه ولا تخافوا عليه… بخرج الوطن إلي بر الأمان.. أنادي جماهير الشعب السوداني أن تلتف حول هذا الزعيم…

  46. هذا كلام غير منتقي للناس البتقول انو الحكومه اعتقلت ابراهيم لانو كثرت حوله الاشخاص بل ليوضحو للكل من يحاوال توهيم الناس

  47. الجماهير ترى فيه الرئيس القادم
    النظام يراهو الخطر القادم

    يجب أن يكون معتقليه من العسكر والنيابة والقضاء أذكياء بألا يستعدوا على أنفسهم من يمكن أن يكون رئيس السودان فساعتها لن ينجوا بفعلتهم ولات مندم

  48. كردفان سوف تجلل هؤلاء الكيزان وباقيا الجنجويد المأجورين من دارفور وتشاد وشمال مالي والنيجر وسوف يدحروا من الخرطوم كما دحروا الاتراك والانجليز من قبلهم ولا ينفعكم اعتقال الرجل القامة ابراهيم الشيخ والرجال دناقر وانه فارس يرفع صوت العقل والكفاح السليم ولكن يبدو ان نظام الاخوان وتنظيمهم بالخرطوم يستعين باوامر حميدتي واسماعيل رصاص في تنفيذ بعض الامور كما اعلمنا احد الاشخاص وكذلك قمنا بابلاغ احد اقرباء حميدتي ورصاص ان يبلغهم مخاطر شتى سوف تنتظرهم في حال مضيهم مع مشروع الكيزان وتنظيم الاخوان العالمي وسوف تكون القوات المسلحة السودانية هي صاحبة الكلمة في المرحلة الاخيرة ولا بقاء للجنجويد او ما يسمى بقوات الدعم السريع

  49. التحية لكل المناضلين من اجل ازالة الظلم والفساد في بلاد السودان والحرية للأستاذ ابراهيم الشيخ وجميع سجناء الرأي

  50. تحذير تحذير
    خطر خطر
    اعتقالات جهوية وليست سياسية
    من داخل الحكومة
    النفوذ الجهوى
    يتحدى رئاسة الجمهورية

    كان على عثمان يرددها
    الان بكرى يرددها
    لم يستطيعوا ان يقولوها
    بصراحة
    اختلال عرقى فى القوات
    الامنية
    انضموا لقوات الشعب المسلحة
    لاستعادة خاصيتها القومية
    امك وابوك
    اختك واخوك
    ليس بعيدين من السناريوهات
    الجنجويدية

  51. جاكم جاكم المنقذ جاكم..وين قوات الدعم السريع كونوا جناح للمناضل وثورة على القسموا السودان ..كفروا عن سياتكم يا حمديتى ما تكون برازة شوك ولا تور بقز قرونه فى الشجرة بعدين بسلخوك.. قبل الزلزال والطوفات يا حمديتى ..خد يدك مع ود عمك وريحوا اهل السودان

  52. كلما زادت الإعتقالات والتضييق على الحريات وظن الظالمون بأنهم قادرون عليها وزين لهم وهمهم بان ذلك إنتصار لهم كانوا خاطئين وحتماقد قرب وقت بزوغ الفجر وحتما سيطلع وسيأتي أمر الله غصبا عنهم وعقب يا نيل تكون ياكا ونكون أهل البلد بالجد ولا نامت أعين الجبناء

  53. الحرية والكرامة الى ابناء السودان الشرفاء
    والحرية والعزة والكرامة للاستاذ ابراهيم الشيخ
    والخزى والعار الى كيزان السودان وفسادهم الظاهر

  54. إعتقال زعماء المعارضة ما هو إلا سلاح للتهديد و الترغيب لتدجين قوى الثورة حتى تستسلم و تصير من أحزاب (الفكة) الكيزانية ، هيهات هي العملة الأصلية (الجنيه) صار يساوي صفر فما بال بالفكة فكم تساوي !!!

  55. قرأت جل التعليقات .. معظمها شابتها العجلة و عدم الصدق عاصرنا هذا الرجل وهو ولا يعرفنا ولكننا نعرفه جيدا كان طالبا بكلية الاقتضاد(جامعة الخرطوم) ورئيسا لحزب مؤتمر الطلاب المستقلين وكان الممول للحزب بحكم وظيفته في الهيئة العامة للكهرباء (محاسب) والتي منها مبتعثا في منحة دراسية لاكمال دراسته طبعا ده قبل نظام الشياطين الذين ناصبوه العداء هو و زميله عمر الدقير
    الذي اصبح رئيسا للاتحاد بعدما كونا تحالفا من كل التنظيمات بالجامعة واسقطوا الكيزان الذين استقردوا بالاتحاد لعشرات السنين طبعا اغلبها كان بالتزوير ، بعدما عروا جماعة الدجل والكذب حاول الكيزان قتل عمر الدقير وهو نائما في غرفته باستخدام البنج البخاخ في سكن اعضاء الاتحاد (الكلنك القديمة)

  56. *** بحق يستحق حزب المؤتمر السودانى أن نشد على أيدى قيادته…كان لهم اسهاما بارزا ومؤثرا خلال أحداث سبتمبر وأكتوبر العام الماضى…أستشهد منهم من استشهد وأعتقل منهم المئات بالذات وسط قطاعى الطلاب والشباب…كما أن هذا الحزب الفتى هو الوحيد من أحزاب المعارضة خارج مايسمى بالحوار الوطنى الذى استطاع أن ينتقل بقوة الى الريف السودانى حيث المأساة الحقيقية والأثر البائن لكل ظلمات هذا النظام البشع الغاشم…بقية الأحزاب تركز نشاطها فقط فى ولاية الخرطوم وبالكاد ولاية الجزيرة…أما حزب المؤتمر السودانى بقيادة المناضل ابراهيم الشيخ فله وجود قوى ومؤثر فى الريف وبخاصة ولايتى شمال وغرب كردفان واستطاع أن يبز حتى الأحزاب الطائفية ذات الارث القبلى فى تلك المناطق…أطلقوا سراح ابراهيم الشيخ وكل المناضلين الشرفاء يادعاة الحوار(الوطنى)…ركن الحريات هو واحد من أركان (وثبتكم) المزعومة رباعية الأركان…انها الردة بعينها…اعتقال وتحفظ ومصادرة للصحف…وتهديد بمليشيات المرتزقة التى ترقد فى أطراف كل الولايات…أى حوار تزعمون!!!دنت ساعتكم فاستعدوا للرحيل أنتم ومن شايعكم ووالاكم وبدل دينه بدينكم الطامعين للسلطة حتى علي جثامين النساء والأطفال والطلاب والشباب…الساكتين عن الحق…أيها الشياطين الخرس …تبا لكم…استعدوا أنتم أيضا للرحيل والحساب العسير…سواء بسواء

  57. بعض المعلقين يجهلون الكثير عن حزب المؤتمر السودانى والبعض الاخر يرددون قول أسيادهم ومعظمهم يخلطون ما بين الوطنى والشعبى والسودانى علما بأن السودانى أعلن تأسيسه بعد انتفاضة مارس أبريل 1985م باسم الموتمر الوطنى تيمنا بحزب الراحل المقيم رمز الكفاح السلمى الزعيم الجنوب أفريقى نيلسون مانديلا. قبلها كان هذا التنظيم متسيدا الجامعات السودانية منذ العام 77 وقد كان رأس الرمح فى ازالة نظام مايو فى وقت تضافرت فيه جهود كل الطائفيين والعقائديين والاسلامويين لقتل هذا البعبع فى مهده. وحينما نفذ الاسلامويون انقلاب الانقاذ كان كل خوفهم من هذا الحزب لانهم يعلمون تماما أن كوادره سودانية الهوى لا قداسة عندهم لطائفية أو عقائدية او جهوية او قبلية لذلك سعى زعيمهم الترابى أول ما سعى لسرقة اسم الحزب ومطاردة كوادره أين ما وجدوا. وبالرجوع لقوائم المعتقلين السياسيين وقوائم المفصولين (للصالح العام) وقوائم الشهداء منذ اليوم الاول للانقاذ لوجدتم كوادر هذا الحزب فى الصدارة. وللذين لا يعرفون حتى الحركة الشعبية وبزعامة الراحل جون قرنق قد سرقت مفهوم السودان الجديد من أدبيات هذا الحزب كما أنها استعانت بخبرات منظرين من كوادره. فصبرا ايها الشعب السودانى المنكوب فنحن قادمون على انقاض كل الديناصورات لنبنى الوطن وننهض بأمة الامجاد ونعلم تماما أن أعداءنا على المستوى الداخلى وعلى المستوى الاقليمى كثر ولن يستطيعوا ايقافنا مهما تكالبوا. وان غدا لناظره قريب

  58. وجدتها .. وجدتها .. رئيسنا القادم هو ابراهيم الشيخ .. لأنه القيادي الوحيد الذي نزل الشارع مع ثوار سبتمبر .. و الذي بادر باختبار ما جاء بخطاب الوثبة من تنفيذ اللقاءات الجماهيرية بالعاصمة و الولايات .

  59. حزب المؤتمر السوداني هو الحزب الوحيد الذي يمكن ان يتفق عليه كل السودانيين باختلاف اثنياتهم سوي كانت ثقافتهم اسلامية او يسارية لانه يرفع شعار السودانوية ولاشئ غير السودانوية التي يحلم الجميع بتفعيلها لتجاوز الاختلافات العميقة بين السودانيين والتي تضرر الوطن بسببها كثيراُ.
    فيا معلقي الراكوبة ادعوكم ان تنضموا لهذا الحزب وانا منذ اليوم اول المنضمين.

  60. من حيث لا يدري الانقاذيون فقد صنعوا بطلآ من ابراهيم الشيخ كان الشعب يبحث عنه للتوحد من خلفه لحرق رفاتهم و من شايعهم من ديناصورات الأمة و الاتحادي و تمومة جرتق أحزاب الفكة .

  61. انا لا اعرف هذا الرجل ولكني سمعت عنه وعن مبادئه التي يناضل من اجلها واولها هو انه يرفض حمل السلاح في وجه السودانيين ايا كانوا لان حمله سيقتل سودانيين ايا كان جنسهم واته ليس مثل الذين يتاجرون بالدماء والغاية تبرر الوسيلة وابتعد عن العنصرية التي يدعون الحرب من اجلها وهم يمارسونها فعلا في تركيب حركاتهم وعند دخول حركاتهم للمدن تظهر جلية لمن اراد ان يرى.السودان يحتاج لرجل يلتف حوله السودانيون وليس قبيلته وجنسه ايا كات جنسه الاهم هو مايدعو اليه ولا يقول الدور على القبيلة الفلانية في الحكم .وهذا ديدن الحركات المسلحة والمثل جوارنا واضح التف الجنوبيين بجميع قبائلهم حول سلفاكير وعندما انفصلوا لم تمر سنة حتى تحولوا الى قبائل تحارب بعضهاوكذلك الصومال لان اصحاب السلاح لا يفهمون السياسةوالديقراطية ويقولون نحن من حررناالبلادوالامثال كثيرة منها اريترياواثيوبياالحركةالشعبيةوجهة تحرير تقراي كاتمة نفس البلاد والعباد منذ نيف وعشرين عاماولو ان ملس زيناوي تغير قليلا في اخر السنوات ونفع بلده كثيرا ولم يفسد ولم يسمح للمفسدين.فاصحاب السلاح اليوم اعداء بعضهم غدا.وايضا الكنغو انظروا هل ارتاحت منذ رحيل الدكتاتور موبوتو؟ نحن نريد مثل هذا الرجل الذي يرعب مدعي الاسلام في السودان.لانه لايمكن من حارب المجرمين سلميا ان يرفع السلاح في وجه مواطنيه.اما من رفع السلاح سيرفعه في وجه معارضيه باي حجة.والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتبن

  62. اتضح لاحقآ بأن الوثبة و ما جاءت به من بشريات هلامية ما هي الا فقاعة لكسب الوقت و كمين لمن ينشدون الحرية و الانعتاق من أسر المؤتمر الوطني .. بدليل منع ندوة مؤتمر حزب المؤتمر السوداني بشمبات و اعتقال الصادق و ابراهيم الشيخ مع اغلاق صحيفة الصيحة و مصادرة الجريدة بعد الطبع و ملاحقة الصحغيين .

  63. ********* الكل اجمع علي وطنية الرجل ******* الكل اثني علي نزاهة الرجل ****** التحية للثائر البطل ابراهيم الشيخ ******* التحية لشرفاء النضال *********** اطلقوا سراح البطل ايها الاوغاد *******

  64. قوات الجنجويد اغلبها مرتزقه اجانب وملاقيط مجرمين جمعهم سمسار الموت حميدتى من مالى وتشاد والنيجر لتكوين اكبر عصابة اجراميه فى افريقيا .
    كلنا نعلم ان القوات المسلحة تم حلها تدريجيا بعد انقلاب الترابى . واعتمد النظام فى الاول على شباب الجبهة الاسلاميه فى القتال والجهاد وتثبيت اركان الدولة الاسلاميه ( دولة الرئيس الدائم واسرته لاحقا ) ..وقدمت الحركة الاسلاميه ستة عشرة الف قتيل فى حرب الجنوب وحدها .
    اليوم الحركة الاسلاميه والاسلام السياسى المرتزق والمتاجر بالدين لا يستطيع ان يقنع سودانى واحد بالوقوف والقتال من اجل ( الدولة الاسلاميه ) لنيل جنة الترابى وحوره العين ..لان الخدعة لن تنطلى على احد..
    اصبح ظهر النظام مكشوفا وجهاز الان بعد تسليحه باسلحة القوات المسلحة سابقا لا يقوى على المواجهة مع الحركات الثورية لان تكوينه عنصرى انتهازى مثله والدفاع الشعبى . عينه على الامتيازات والمال فقط ..اما القتال فلا ..فهم لن يقاتلوا من اجل قصور كافورى وممتلكات الطفيليه الدينيه التى سرقت بلاد السودان ..
    اضطر امير المؤمنين الرئيس الدائم الشهير ب ( لص كافورى ) ان يقبل فكرة استيراد قوات الملاقيط والمرتزقه لحماية العرش من السقوط .. وسقوط العرش يعنى مغادرة الاسلام السياسى لبلاد السودان الى الابد فكرة واجسادا ..

  65. اسال الله الكريم ان يفك اسر الاخ ابراهيم الشيخ وان يكفي بلادنا المحن والفتن وان يخلصنا من هذا النظام الظالم الفاسد وان يعيش شعبنا حياة مستقرة آمنة

  66. وأفاد المتحدث باسم الحزب م. أبو بكر يوسف

    يا ناس حزب المؤتمر السوداني انتبهوا

    ابو بكر يوسف المتحدث باسم الحزب

    كان المتحدث الرسمي باسم جماعة السائحون
    وهو الكوز الذي تم ارساله الى شركة تعمل في كردفان
    ليكون مدير المشاريع فيها رغم مؤهله الذي ربما هو دبلوم

    انه مزروع من قبل الحكومة فانتبهوا

    انه من امنجية البشير فانتبهوا

  67. حقيقة كنت لا اعرف شىء عن حزب المؤتمر وقد يكون الكثيرين مثلى للبعد طويلا عن الساحة والحمد لله من هذا المقال عرفت عنه الكثير من المعلقين الكرام العمدة واخوته . وتعليقى بعد مشاهدة صور الندوة ان الحزب خطير طير النوم من عيونهم حتى ابو سمبرية و الحميرتية وناس الترانزيت خصوصا ان الحزب اللص الحاكم فى حالة مؤتمرات تاسيسية لا اقبال جماهيرى عليها مجموعة من ناسهم تجلس على طاولات وكراسى تاكل فول وتمر وتشرب موية حولهم مجموعة اخرى من جماعتهم اصغرطفل ممكن يعدهم وبسرعة يلغلغون وبعض الفريجة والشماراتية يتبسمون من المهزلة هذا فى العاصمة فما بالك بالاقاليم ثم ياتى المناضل ابراهيم الشيخ وينتقل بندواته الى الريف ويشاهد الامنجية هذا الجمع الفخيم الخطير فيندهشون ويفغرون افواههم من الخلعة فيطيرون الخبر الى الخرطوم حيث قادتهم الذين لم يغمض لهم جفن منذ قيام ندوة شمبات فهل تعتقدون انهم سينتظرون الى ان ينبلج الصبح ويتشاورون لا ابدا لن يحدث وفى اعتقادى انهم رئيسهم لم يستشيرون ولا استبعد ان الامر تم باستشارة الثعلب الفى المنشية مؤرق لا ينوم وللفتنة وتخذيل رئيس القصر يسعى وفى سبيل ذلك لن يذق طعم النوم ما اعظمك يا ابراهيم الشيخ ابن الشعب فقد دوخت الثعلب سبع دوخات اما مخلوقات القصر فقد جعلتهم يترنحون وهزمتهم بالكلمة والمواقف البطولية التى لا يعرفون وعهد نحن معاك اينما نكون وحيثما تكون ندواتك فى الريف جعلت جماعتهم الدخلوهم الخرطوم يبرطعون ويفنجطون واتاربها الكتاحة فى الخرطوم سبب بلا سبب قالوا بقت تقوم وان شاء الله ياود الشيخ تصحصح الشعب الماذوم وتبقى سبب لانتفاضة الاحزاب ويستلم زمام قيادتها شبابها والكهول يمتنعون وفى بيوتهم يستريحون ولعبادة رب العالمين يتفرغون
    عاش كفاح الشعب السودانى الله اكبر والعزة للاسلام الذى افترى عليه هؤلاء المتاسلمون الله اكبروالعزة للسودان بقيادة الشباب من مناضلينا الاحرار
    ان شاء الله تنطلق زغاريد تختلف عن زغاريد عشراقة الحميرية عشراقة دى من ابداعات احد المعلقين الكرام ودمتم ودام السودان حرا مستقلا من مربى الجداد

  68. نسأل الله أن يكون خلاص الشعب السوداني و توحده خلف الثائر ابراهيم الشيخ القادم من كردفان و جامعة الخرطوم كما كان التوحد و الخلاص من الاستعمار علي يد ابن كردفان ايضآ الراحل اسماعيل الأزهري .. و وداعآ للجهوية و القبلية التي اعتمدت عيها الانقاذ لتكريس المبدأ الاستعماري ( فرق تسد ) بجانب بدعة التمكين المقيتة و التي أودت بالبلاد و العباد لأسفل سافلين باعتراف المشير البشير .

  69. الشكر لجهاز الأمن و هو يفلح في تلميع المناضل ابراهيم الشيخ كرئيس قادم رغم أنف المؤتمر الوطني .. و رب ضارة نافعة .

  70. وفئات الشعب الصادقة الصابرة تلتف حول إبن الشعب بكل هذا الحب والتقدير، ولاعزاء للديناصورات اللي راحت عليهم خلاص ، وسيكون الغد بدونهم وبدون الطغاة وزوار الفجر كلاب السلطان بلا شك أنضر وأبهى وأجمل.
    شايفين الفرق ؟

  71. إن شاء الله الناس الموهومة بحوار الكيزان ، قد اقتنعوا بعدم جدّية هؤلاء الكاذبه .
    وبعدم إمكانية تنازل المؤتمرجية عن غيهّم وتشبسهم وتمكّنهم ، وعدم مقدرتهم تقبّل الآخر وعدم قبولهم بالحريات .
    يا أهل السودان هاهو التنظيم الحاكم ، كما ترونه (اُم فكّو) دون حياء ، يدعوكم لأن تكونوا (موظفين) لديه او مجرد (رُكّاب) في قاطرته المعطوبة لاغير .

  72. ابراهيم الشيخ ابراهيم الشيخ ابراهيم الشيخ ابراهيم الشيخ ايها الوطنى الغيور وجدنا ضالتنا فيك ايها المنقذ لا تفجع فى حبسك فالكل معك

  73. المؤئمر السوداني هو رأس رمح عملية الاخلاص من هذا النظام البغيض وذلك لان المؤتمر سوداني سوداني بكل ما تحمل كلمة سوداني بالانتماء لهذه الارض واهدافة ليست مستمدة من حزبية ضيقة ولا لجهوية ولا لطائفية وعاء تتلاقح فيه كل مكونات شخصية الانسان السوداني اين ما وجد ….. ولتكن عملية اعتقال رئيس الحزب ابراهيم الشيخ شرارة الثورة التي سوف تنطلق ولا تنتظر مزايد ولا خائن ولا فاسد ولنحمل ارواحنا على اكفنا واكفاننا على كتوفنا وتراب الوطن هو مهر نضالنا …. عاش السودان حرا قويا ولا نامت أعين الجبناء …….. وثورة حتى النصر

  74. اطلقوا سراح الرجل المناضل الش،يف، الحمد لله بلدنا ظهر فيها رجل يوحد الوطن ويطهر الياس من النفوس، يبدو انو الناس الموجوعون والجادون سينفقوا حول الشيخ لتكوين لحمة الكرامة والوطنية السودانية، ومن اختار التخلف والفرجة سيصعب عليه ركوب التيار، الناس ستعرف من رفض القيم في الوقت الحار ولا مجال، قطار الكرامة انطلق والامل عاد .

  75. حتى متى نتمسك بالرمزية الحزبيه من خلال الاشخاص . هناك من سأل عن كيف جمع ابراهيم الشيخ ثروته هذه ، واقول له ابحث فى فواتير الثلاث ورقات من التاجر الاوحد . خاصة فواتير الهئيه القوميه للكهربأ التى كان بها موظفا عاديا . وهذا للمثال فقط لا للحصر فى بقية المؤسسات . ربما يكون الآن صادقا فى مبدائه وقد اقتنع بصدام من صنعوه . ولكن هذا لا يلذمنا بأن نصدق حسن نيته . لذلك علينا جميعا . ان لا ننقاد ورأ الاشخاص وانما علينا ان نلزمهم بالتوحد ورأ اهداف وطنيه ثابته لا حياد عنها . ونحن الآن ليس لنا هدف سوى اسقاط هذا النظام اولا . فهل يقبل ابراهيم الشيخ . ان دعوناه لتوحيد برامجه مع قوى التحالف الوطنى والجبهة الثوريه ؟ . ام سيفضل المسير لوحده بمعزل عنهم . اعلم أن هناك من سيقول لى انه معهم بالفعل . وساقول له لا برهان على ذلك . خلاصة الأمر نحن من يجب أن نتبع اهداف مجمع عليها من قوى سياسيه موحده ذات اهداف واحده وليست من صنع فلان وحده او الحزب بعينه . مالم يحدث ذلك فلا داعى لان نحلم بالتغيير .

  76. الاستاذ ابراهيم الشيخ وطنى غيور على بلده وله من الاعمال الجليلة ما يشفع له والظروف التى يمر بها الان تستوجب التعامل معه على انه معارض نزيه وشفاف وسلمى وما عبر عنه سبقه له قيادات ذات علاقة بالموتمر الوطنى قبل نبذهم امثال غازى صلاح الدين وصلاح قوش وود ابراهيم وكل الذين عارضوا سياسات المؤتمر الوطنى من الداخل والخارج وفوق هذا وذاك ابراهيم الشيخ لم يرهن مواقفه لاحد اتمنى ان يقدم الى محاكمة عادلة ونزيهه وغير مسيسه لان هناك محاكمات تمت كان قضاتها من جهاز الامن او يقومون بتمرير احكام مسبقة ضد معارضيهم و ثقة الشعب السودانى فى جهاز القضاء مازالت بخير وهذا ما بقى لنا والدليل على تسيس القضاء بدا واضحا من خلال قضية الاوقاف وخط هثرو وما ادراك ما هثرو والاقطان ومشروع الجزيرة الخ الخ

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..