أخبار السودان
وزارة التخطيط تنفي التصرف في أراضي الرميلة بالبيع كأراضي استثمارية

الخرطوم (سونا)- أوضحت وزارة التخطيط العمراني بولاية الخرطوم أن الوزارة لم تقم بالتصرف في أراضي الرميلة بالبيع كأراضي استثمارية لأي مستثمر كما شاع مؤخراً وهي أرض مملوكة ملكية عين لمواطنين قاموا بشرائها من أحد الأجانب في العام 1970م كأرض زراعية (سواقي) اللاماب ناصر وليس لها أي ارتباط جغرافي بالرميلة غير أن المواطنين منعوا أصحابها الذين يمتلكون شهادة بحث ملكية من استغلال أراضيهم وتحول النزاع إلى المحكمة التي فصلت لصالح أصحاب شهادة البحث في العام 1996م خالية من المواقع وأمرت المحكمة بالتنفيذ غير أن سكان الرميلة تعدوا مرة أخرى على أصحاب الحق علماً بأنهم لا يملكون أي مستندات تثبت أي حق لهم في الأرض.
دى أراضى ملك حر وقانون سنه 25 سأرى دستوريا فى أراضى السودان وطظ في اى حرامى يستولى على حق المساكين اما الاراضي الاستثماريه من حق ملاك الاراضى الاصلين ولا كيف ياكمال شداد احفظوا حقوق المساكين الكل سوف يحاسب يوما ما خصوصا فى 25 سنه بتاعه لغف الإسلامين النشالين .
الكفرات هاذي حتى بالسودان !
في ظل هذاالنظام الظالم عادي جدا تزوير أوراق و مستندات الأراضي واستخراج شهادة بتاريخ قديم لأي كوز من الكيزان بدعوي أن الأرض مملوكة له.
متي كان الأجانب يشترون الأراضي؟
الارض كانت مملوكه للخواجه قطان منذ الخمسينات وكانت مزارع كما كانت كل الاماب ناصر مزارع ايضاء وكنا نسرح ونمرح فيها .. وفى حكم نميرى زار عبدالناصر الخرطوم فى السبعينات وذهب بعض من الحرفه الى نميرى وطلبوا منه تحويل المنطقه الى سكنيه من زراعيه وتسميتها ناصر بعد ان كانت لاماب (NOMAP)ووافق نميرى على ذالك وباع قطان ارضه لسودانى كماباع كافورى وكما باع كونتومخلوص وكما باع قرنفلى وكما باع مركنتائل وكما باع متشل كوتس وكما باع باركليز وكما اشترى كمبونى. وديل الخواجات الكانوا عاملين الجنيه يساوى 3 استرلينى …ناس الرميله ناس طيبين باعوا مزارع اجدادهم فى النيل الابيض جنوب غابة السنط لكى تصبح غابة الخرطوم ومزارع اجدادهم منهاتن السودان ههههه وباعوا الفدان بارخص الاثمان قبل اقل من 7 سنوات وهسه الناس مقبونين وديل جيرانا وبنعرفهم كويس ..وطبعا حكاية ناصر دى برضوا فى حرفه فى برى تم تحويل الزراعيه لسكنيه وسموها منشية ناصر لكن فى ناس احرف منهم فصلوا ناصر من المنشيه .. واخ يادنيا انا ماشى الديم وانتا امشى قوانتناموا ياصاحبى …الحياه فى السودان كلها بقت حرفنا فى حرفنا …اقترح الاتى اصلوا مقابر الرميله اتملت ملجنه وحل المشكله انو مقابر الرميه تدفن هى الاخره كما حصل لمقابر برى الاماب عند انشاء كبرى المنشيه وان ترمى الطسه بين مواطنى الرميله والتانين فى ميدان الرميله وميدان المقابر سابقا..وبعدين انحنا ناس القوز والحله الجديده وبعد مانموت احرقونا او اجدعونا فى البحر او دخلونا فى مسابك المنطقه الصناعيه ..قال منهاتن قال… هاك عنبر جوده ده …….