إبراهيم الشيخ : الترابي يعاني من وسواس.. اقتنعنا بأن الترابي لن تغسله مياه البحر الأحمر،

من محاسن الصدف أن جمعت الوثبة كل البيض الفاسد (وطني شعبي أمة أتحادي ) في سلة واحدة مما يسهل كنسها .

مصير الاسلاميين عامة مستقبلا فى السودان سوف يكون مثل مصير عرب زنجبار وسيعود البلد لأهله الاصليين النوبه،النوبيين،الفور،الفونج والبجا وسيكون قويا وآمنا متصدرا الافارقه ومحترما عالميا0

لسه البلد دي فيها احزاب وتكتلات منفعيه ودوائر فاسده لا يهمها غير المصالح الفرديه ندعو الله ان يخلصنا من هذه التجمعات الفاسده ويحكمنا فرد وطني غيور لا يعرف الانتماءات الحزبيه والجهويه والعنصريه يكون انتماءاه الاول والاخير الي الوطن الواحد السودان

أصلو الترابي من زمان عندو وسواس

الأخ أبراهيم الشيخ قال كلامو ده بجاي وتمّ إعتقاله بجاي في نفس اليوم.
لكن طبعاً لم يُعتقل بسبب الكلام الفوق ده وإنما لنفس السبب الذي من أجله تم إعتقال المهدي، وهو تشويه سمعة القوات التي تحارب علي الأرض وإطلاق أسوأ التهم عليها دون مراعاة حتي للروح المعنوية للجنود وهم يسمعون هذه التصريحات في حقهم من سياسي كبير يحميه الدستور كمواطن سوداني. أبراهيم الشيخ قال كلامه هذا لإصطياد جماهيرية وبطولة زائفة لأنه يعرف من تجربة المهدي أنه سيتم إعتقاله لو أهان القوات.

يا جماعة الخير العقول راحت وين بس؟ لازم الناس تعرف أن قوات الدعم السريع لا يجب أن تكون هدفاً للتكسب السياسي في الندوات واللقاءات الجماهيرية لأنها قوات تحارب علي الأرض و(الفيهم مكفيهم).

هسع أبراهيم الشيخ لم يستفد أي شئ بإهاناته تلك غير إنو يجلس جنب الإمام المهدي في كوبر لغاية يشوفو ليهم حل.. ونعم: هم الإثنين شايفين أنها فائدة وبطولة كبيرة بمظان إنو البطولات تُكتسب بمخالفة القانون ودخول السجون في هذا الزمن العجيب جداً!!

كل المؤشرات تدل على انو الصدام الدموى لابدة منه وان طال السفر والشواهد كثير . اولا : الموتمر الوطنى لن يترك السلطة حتى لو بقو وحدهم فى السودان . ثانيا :سوف تجرى الانتخابات ويفوز عمر البشر بنسة 100 بالمئة : ثالثا :حزب الامة والاتحاى الدمقراطى لن يحلو مشاكل السودان . رابعا درافور جنوب النيل الزرق وجبال النوبة سوف تنفصل عن السودان فى غضون سنتين قصرا اوعبر استفتاء على اسنة الرماح . خامسا هناك ملامح صدام مؤجل عسكرى مع مصر بدعم من السعودية وقد فقد السودان معظم اراضى الشمال سوف يكون صدام كارثى فقط الخروج من هذا المازق التاريخى يكون عبر عمل عسكرى عاجل وسريع يقضى قضاء مبرما على الكيزان وهذا هو الخوف الزى يجعلهم تمسكون بالسلطة حتى اخر رمق وقد يكون العمل العسكرى بدعم عربى وغطاء مصرى ضارب هذة الشرزمة ليس لها عقل بشرى

إقتباس:
((اقتنعنا بأن الترابي لن تغسله مياه البحر الأحمر،)) .

بس البحر الأحمر ؟؟
دة العملها فى البلد لن تغسله منها مياه المحيط الاطلسى والهندى والاطلنطى مجتمعة , و معاهم كمان مياه المحيط المتجمد الشمالى و الجنوبى .
حسبنا الله و نعم الوكيل عليكم يا كيزان الشر و الفسوق ..

نعلن انضمامنا الكامل والغير مشروط لحزب المؤتمر السوداني

ناس الحركة الاسلاموية يخافوا من الحريات والمظاهرات والصحافة الحرة اكيد ساقطين ساقطين سقطهم بلا يخمهم زى ما سقطوا السودان الكان بلد المليون ميل مربع بى حلايبه وفشقته وغيرهم والكان متجه لحوار وطنى ومؤتمر قومى دستورى فى ظل الحريات فى 30 يونيو 1989 ذلك اليوم الاقذر والاسفل والاوطى فى تاريخ السودان والله على ما اقول شهيد ويجى امين حسن عمر ويقول انجازات كبيرة والحروب والتشظى ما وقفوا يوم واحد خلال 25 سنة هى مدة حكمهم حتى عندما وقفت حرب الجنوب بعد نيفاشا دارفور كانت شغالة هو الفشل ده كيفنه يا امين حسن عمر ويجى يقول ليك صف رغيف وبنزين وكبرى وسد وطريق هو الوطن نفسه فى مهب الريح لا سيادة وطنية ولا سلام ولا استقرار ولا وضع اقتصادى زى الناس !!!!!!!!!!!

ردا علي الاخ الجعر اقول طالما الحكومة معتمدة اعتمادكلي علي قوات الجنجويد ما تسرح الجيش والشرطة وتخلي جهاز الامن والجنجويد

الجنجويدية الانفاذية لحماية أئمة النفاق الديني والكسب التمكين ولضرب حمائم المعارضة المسالمة ولاستقطاع دارفور وكردفان والنيل الأزرق لأشاوس الجبهة الثورية: يتم كل ذلك لأجل هروب أنجاس أبالسة الكيزان من الحساب والمساءلة العدلية، واستغرب عن ماهية القوانين التي تتحدثون عنها في ظل حكم قاراقوش الانقاذ

هذه المتغيرات المتعاقبة التي يشهدها المشهد السوداني تعكس صورة واحدة لا غير،هو أن المؤسسة الأمنية هي التي تحكم اليوم،والمؤسسة الأمنية اليوم عبارة عن مليشيات تكون بين ليلة وضحاها وتشرعن بعد اتمام مدة لا تتجاوز سنة أو سنتان قتال ميداني!!وفرق خاصة تحت إمرة مدنيين،وغيره من الفوضى والهرج التسلسلي في الدرجات الوظيفية والزحمة والتصادم في التسميات الأمنية الساذجة المملة،والمؤسسة العسكرية وسط كل هذه الفوضى تبدو وكأنها مجرد مؤسسة افتراضية،خاصة بعدأن خرج متحدثها يهذي دفاعا عن انسانية وفعالية وشرعية قوات خاصة تابعة لجهاز الأمن…..

ان شاء الله ربنا يسمع منك. لازم محاسبة الكيزان ديل ما سرقوا بيت ديل سرقوا وطن كان حدادي مدادي

أهو يا شعب السودان ربنا أداكم قائد جديد وإن شاء الله يكون مخلص وأمين و”حمال تقيلة” وهو هذا الشاب إبراهيم الشيخ.. أقيفوامعاه وأيدوه صفا واحد وهو يلتزم ليكم بعدم النكوص أو الانكسار أو “البيع” لا بالدولار ولا بالدرهم ولا بالمنصب مساعد رئيس ولا نائب رئيس ويكون ديمقراطي وما يسرق ولا يخلى أهلو ولا أخوانه ولا قبيلته يسرقوا ولا يستفيدوا لأنفسهم من قيادته من دون بقية الشعب .. نحب أن نسمع منك هذه التأكيدات يا إبراهيم الشيخ ولو من وراء القضبان .. فقط أعطوا زعماءكم “الأبديين” وهما السيدين “راحة” في هذه المرحلة التي تحتاج لنوعية إبراهيم الشيخ .. ما بنقول ليكم آذوهم أو أسيئوا إليهم لأنكم عندكم عقيدة فيهم وما عندنا مانع نحترمهم في حدود مكانتهم الدينية أو التاريخية.. .. فقط أعطوهم “راحة” من ممارسة السياسة بدون نتيجة للوطن على مدى نصف قرن ..يكونوا رحموا أنفسهم ورحمونا وإياكم .. مش كفاية عليهم بأمانة كده؟ أعطوا القيادات الجديدة فرصة يا شعب السودان .. واصل كفاحك يا إبراهيم الشيخ وربنا ينصرك ويعلى مراتبك …