الخارجية: السودان يولي أهمية لعلاقاته مع مصر

عبد المحمود بختك الامور انجلت تماما وخاصة بعد تعين السيسى رئيسا لمصر وانت تعلم ذلك جيدا المهم البيره البارده قدامك خليك تانى من ناس النظام ديل اخدو حقهم بالكامل منك عندما كنت تمثلهم فى الامم المتحده لف لفك وسيجارتك هناك ………………………………………………….

الكابلي عينتو سفير ولا شنو بس شدي حيلك ما تجوطها مع مصر اصلوا العلاقة قائمة على شفا جرف هار .. تقوم تعملناحركاتك بتاعت جمهوريات الموز الجابتك من كوستاريكااقصد من الامم المتحدة لمصر المرة الجاية بودوك التوج

الزول ده ديناصور عديل. سفير من زمن نميرى . الخارجية ما فيها تقاعد ولا شنو . اكبر انجاز عملوا البلدوزر ده انه حلق شعروا . حظك يا التيب مستفى .

ربنا يوفقك يا عبد الحمود في مهمتك الجديدة
يا ناس التعليقات 1و 2 و3 انتم ما فاهمين أي حاجة في السياسة امشوا ناموا ولا واتعلموا من جديد

تعرف يالشيعي انا لن انزل الي دركك السحقيق فعذابك مع ربك بماقذفت به ابي المتوفي بتهمة السكر فلك من ربك ماتستحق
ابي مات نهار الجمعة والناس في الصلاة وملائكة الرحمة متنزلة دفن عصر الجمعة وان الجمعة بها ساعة يتقبل فيها الدعاء وقيل هي اخر ساعة في عصر الجمعة شيعه اكثر من الف نفر حيث كان استغراب الناس عن حضور كل هذه الجموع لصلاة عليه ثم كان الدفن اجتمع في دفنه كبار القوم وابسط الناس حيث انه كان مع الجميع رفيق وصديق كنا حين نبكي يرد الناس علينا ان الله اكرم ابوكم ومات موته يحسد عليهاالجمعة افضل يوم طلعت فيه الشمس وان نار جهنم لا تسجر يوم الجمعةوان ميت الجمعة لايعذب في قبره اكرام لهذا اليوم ان من مات يوم الخميس وادرك صبح الجمعة وتم دفنه يومالجمعة يعفي من عذاب القبر ايضا ومن هنا كان المثلقوله انك تتمني موت الخميس ودفن الجمعة فياالشيعي هذا كرم لايدركه كل الناس وشرف لا ينيلو او يحصل عليه من كان يشرب خمر
وعموما بسيطة انت قلت في عمر بن الخطاب وابوبكر وابنته عائشة ماقلت فابي ليس بافضل منهم
حين سافر ابي له الرحمة الي العراق كان ذلك في عهد نميري وتقريبا كان ذلك عام83 ولم يكن في وقتها كيزان والسغير عبد المحمود سفير من قبل نظام البشيرياتي انه دبلماسي مخضرم اذا كان يسكر ويتعاطي الخمر فلتتركه الناس لربه هو ادري به