ثلاثة قضاة لنظر استئناف المحكومة بالإعدام

أعلن محامو المواطنة السودانية المحكومة بالردة مريم (أبرار) إسحق، يوم الإثنين، أن السلطة القضائية السودانية شكلت دائرة من ثلاثة قضاة للنظر في استئناف حكم الإعدام الصادر بحق السودانية موكلتهم بعد إدانتها بالردة في منتصف مايو الماضي.
وقال المحامي مهند مصطفى لـ (فرانس برس) الإثنين “الأسبوع الماضي كونت السلطة القضائية دائرة من ثلاثة قضاة للنظر في الاستئناف المقدم في قضية مريم إسحق، لكن لا أحد يعرف متى ستصدر هذه الدائرة قرارها”.
وعملاً بالشريعة الإسلامية التي يطبقها السودان منذ عام 1983، حكمت المحكمة برئاسة القاضي عباس محمد الخليفة على مريم إسحق المولودة لأب مسلم وأم مسيحية بالجلد 100 جلدة والإعدام بتهمة ممارسة الزنا من جراء زواجها من دانيال واني المسيحي.
وتحتجز مريم في سجن النساء بأم درمان مع ابنها وطفلتها التي أنجبتها في السجن قبل ثلاثة أسابيع.
وأكد المحامي أنه زارها مع زوجها الإثنين، وأنها وطفلتها بصحة جيدة.
وتمنح القوانين السودانية المحكوم بالإعدام ثلاث مراحل من الاستئناف.
الفرنسية
الهيئة القضائية تمتلى بقضاة ضعاف نفوس من صنع وتربية سيئ الذكر جلال المحس فكل ما يصدر منهم من احكام وان صادفت الحق فهى محل تندر واحتقار من القانونيين الاحرار
************* من البداية ليه قاضي واحد في قضية زي دي *********** برضو ما بحلكم غير تحكموا بالبراءة في النهاية ********* يلا النشوف شريعتكم *******
لسه كمان مصرين انو امها مسيحيه حسبي الله ونعم الوكيل عليكم
https://www.youtube.com/watch?v=kWCDM3YbQFE _^..^_
ان شاء الله براءه
ياكلاب انتو قدر بريطانيا واميركا ؟ خلاص اسيادكم قالو امرقوها يعنى تمرقوها وشريعتكم بتاعة السوقيين دي مش علي الناس بل على المساكين حتى منتسبنكم ما بطبقو عليهم الشرع شان كدا الله يخسف بيكم الواطة انتو وعلماءكم القوادين وكلابكم متاسلمين عفن
إستئناف فى حكم ربنا سبحانه وتعالى لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم
ان اعادة النظر في مثل هذه القضية الحساسة فيها خير كثير للسودان ولوجه السودان امام الامم المختلفة.
كما يجب التحقق من هذه القضية بدقة بما ان الحكم هو الموت حسب ما ذهب اليه المشرع السوداني وبغض النظر عن صحة صحة هذا او عدمه، فيجب اخذ كل التحوطات والدفوعات اللازمة في حالة ان الحكم هو الموت حتي لا يكون سفك دم من اجل سفك االدم او التضحية بهذه المسكينة لصرف الرأي العام عن فساد الحكام وافساده لهذا البلد.
لن يستطيع البشير ولا غيره إعدام أي سوداني أو سودانية بتهمة الردة،لقد قدم الشهيد/ محمود محمد طه، حياته فداءً لمريم/أبرار وأمثالها، وكان آخر شهيد للفكر.
القضية ليست براءتها أو إعدامها، القضية تناقض القوانين مع دستور البلاد. لا بُد من إزالة مادة الردة من القانون الجنائي.
.
.
اللهم اشفها وعافها وردها اليك ردا جميلا
اللهم رب الناس اذهب الباس
والله يا اخوتي لو لم اشهد بعيني لما صدقت
فتاه طالبه ثانوي وقتها تقدم لخطبتها شخص من غير قبيلتها جاءت به ظروف عمل في القريه التي تقطنها الفتاه وحسب الاعراف والتقاليد السايده في القري ان الفتاه لاقربائها او من نفس القريه وتم رفض طلبه والان هذه الفتاه حبيسه الجدران فاقده للعقل وترطن وتعمل حركه اراها كثيرا في الملاعب وهي تخص المسيحين …الشاهد ان هناك اشياء لا يصدقها العقل ولكن راي العين والمشاهده المباشره تعطيك ان هناك اشياء لا يدركها العقل
فلا استبعد ان تكون ابرار فاقده لعقلها ومن غير ارادتها ..ربما
براءة
طباعة
البريد الإلكتروني
التفاصيل
نشر بتاريخ الثلاثاء, 10 حزيران/يونيو 2014 09:04
كلنا جربنا الدهشة في حياتنا الخاصة والعامة لا شك في ذلك.. ولكن كم منا جرب الذهول في عام وخاص؟
لا اظن كثيرين منا مروا بتجربة الذهول.. وهو أن تندهش حتى تكذب عينيك.. وحتى لا تكاد تعي ما حولك.. اقرأوا معي هذه الأسطر حول موضوع الردة وتعريفها وحكمها في الديانات.. ثم قولوا لي.. هل ذقتم تجربة الذهول؟
المسلمون ليسوا مختلفين في تعريف الردة، لذلك سأكتفي بتعريف واحد يلخص اقوال المذاهب الاسلامية كلها.
قال الشيخ ابو بكر الحسني الشافعي في كفاية الاخبار: «الردة في الشرع الرجوع عن الإسلام إلى الكفر وقطع الإسلام، ويحصل تارة بالقول وتارة بالفعل وتارة بالاعتقاد. ولكل واحد من هذه الأنواع الثلاثة فيه مسائل لا تكاد تحصر» كفاية الاخبار ج2 صـ123 وقالوا إن شرط الردة ألا يكون المرتد مكرهاً، لذلك قالوا ان من قال بالكفر كفر وان لم يعمل به ولم يعتقده ما دام ليس مكرهاً، وكذلك اذا فعل الكفر كفر وان لم يصرح به ولم يعتقده اذا لم يكن مكرها، ومدار ذلك على قوله تعالى «إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا»، فالردة في أقوال الجميع لا تتحقق إلا إذا سبقها إسلام، إما ان يكون مسلماً اصلياً أو يكون قد اعتنق الاسلام وصدق به وآمن وصلى وصام وفعل ما يفعله المسلم.. هذا هو المرتد لا غير، فمن هو المرتد عند النصارى وفي الكنيسة؟ وما هي الردة عندهم، أرجو ان تلاحظوا اننا نتكلم الآن عن مفهوم الردة ومعناها لا عن حكمها.
أولاً: المسيحيون ـ اوالنصارى على الأصح ـ يستخدمون مصطلح الهرطقة بدلاً من الردة، فالمرتد عندهم هو المهطرق وهي مأخوذة من الكلمة الأجنبيةHerisism للردة و Herplic للمرتد، وقد أخذنا مفاهيم الكنيسة للهرطقة من كتاب اسمه الهرطقة في المسيحية لمؤلفه ج. ويتلر وترجمة جمال سالم وعدد الصفحات «383» والناشر دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع بيروت طبعة اولى 2007م. يقول الكاتب في تعريف الهرطقة «الردة»: ينص القانون الكنسي على «إذا انكر أحدهم بعد أن يكون تلقى العماد في الوقت نفسه الذي يحتفظ فيه بصفة مسيحي» باصدار احدى الحقائق التي يجب اعتبار انها تتعلق بالايمان الالهي والكاثوليكي أو شك بها يكون هرطوقياً. والقضية الهرطوقية هي تلك التي تدخل في تضاد مباشر وفوري على شكل تعارض أو تضاد مع نقطة من العقيدة التي اوصى بها الله واقترحتها الكنيسة.. ويستمر المؤلف ملخصا لاقوال الكهنوت الكنسي: فكل عقيدة تتعارض مع الايمان الحقيقي تشكل في ذاتها ما يسميه اللاهوتيون كفراً، أي غياب فضيلة الايمان الموحى بها أو القضاء عليها.
إلى هنا يظهر لك التطابق الكامل بين تعريف الردة في الاسلام وفي النصرانية، فهي لا تنطبق في الاسلام إلا على المسلم الاصلي بالميلاد أو بالاعتناق تماماً كما هي في النصرانية لا تنطبق إلا على النصراني الاصلي الذي اعتنق النصرانية أو عمد. وحتى يكتمل الذهول عند القارئ ويجربه ويذوق طعمه من لم يذقه من قبل اسمعوا إليه يقول:
وهم يميزون بين ثلاثة انواع من الكفر: الكفر السلبي الصرف وهو كفر الوثنيين الذين لم يعرفوا المسيح وهو ناجم عن الجهل، ولهذا السبب لا يجعلهم مذنبين.
أليس هذا هو ما نقول نحن انه معنى «لا إكره في الدين»، والثاني في ما يقولون هو الكفر السالب المتصف بالرفض الواعي والارادي للالتحاق بالحقائق الموصى بها أو حتى البحث عنها او انكار امكانية الوحي الالهي.
وهو مثل النوع الأول تماماً لا يعد عندهم ذنباً لأنه كفر أصلي.
وأخيراً يقول المؤلف: «الكفر الايجابي وهو يختلف عن السابقين بكونه ليس سابقاً لفضيله تلقي الايمان الموصى بها، بل يدمر هذه الفضيلة ـ وهو خطير لأنه يستتبع من جانب المعمد ارتداداً كاملاً إلى هذا الحد أو ذاك، وهو ينطوي إما على الجحود او الانكار الارادي». ونختم هذه العبارة الواضحة الصريحة. «ولكن لكي تكون هناك هرطقة ينبغي ان يكون المرء معمداً وان يختار الخطأ بعمل من أعمال عقله ويتشبث به بعناد، وان يكون الخطأ متعارضاً مع وحي إلهي تطرحه الكنيسة الكاثوليكية بواسطة احد اعضائها المعصومين».
وهو ما نسميه نحن في الاسلام انكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة، والذي انعقد عليه الاجماع إنه كفر مبيح للدم.
هل هناك تطابق أكثر من هذا؟ أليس هذا كافياً لشرح معنى قوله تعالى «إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ».
أليس من البغي بعد كل هذا ان يختلفوا في حد الردة أو الهرطقة وهو منصوص عليه كما اوردنا من قبل في الاصحاح الثالث عشر في سفر التثنية وهو القتل بنصوص واضحة صريحة لا لبس فيها ولا غموض.
ومع ذلك يستبدلونها بأحكام لا تختلف كثيراً عن احكام المرتد في الاسلام.
قال: وفي القانون الكنسي «قلت المحرف» يؤدي جرم الهرطقة إلى عقاب واحد وحيد وهو الإقصاء الكلي من الاتحاد بالكنيسة او الحرمان من الأسرار المقدسة والقداس الالهي وصلوات الكنيسة والمنافع والاعباء الكنسية واخيراً من الدفن في ارض مسيحية.
أليس هذا بالضبط حكم المرتد في الاسلام؟ ألا تنقطع الصلة بينه وبين جماعة المسلمين من جميع الوجوه؟
فلا توارث بينهم وتطلق زوجته وينقطع الولاء بينه وبين سائر المسلمين، واذا قتل أو مات لا يدفن في مقابر المسلمين، أبعد كل هذا يتطاول على الإسلام متطاول باسم حقوق الإنسان أو باسم حرية الاعتقاد؟أو بالتأويل المفرط في الغباء لآيات القرآن الكريم؟
وأخيراً هل تعلمون لماذا تثير الكنيسة والنصارى والأقباط في مصر وفي غيرها كل هذه الضجة؟
ذلك أن الاقباط في مصر يخشون الانقراض!!
ففي تقديراتهم لن يبقى قبطي واحد في مصر بعد «100» عام، والسبب هو أن معدل دخول الاقباط في مصر في الاسلام يصل إلى خمسين الف حالة كل عام!!
وها هو دكتور كمال فريد اسحق وهو استاذ للغة القبطية بمعهد الدراسات القبطية يحذر من انقراض معتنقي الديانة المسيحية في مصر بعد حوالى «100» عام. وكان ذلك في صحيفة «المصري اليوم».
كما أشارت صحيفة نيويورك تايمز الامريكية في 12 مايو 2009 إلى أن هناك دراسات مسيحية تشير إلى تناقص عدد المسيحين المصريين بسبب هجرة بعضهم إلى الخارج واعتناق اعداد منهم الدين الاسلامي.
ولعلكم تعلمون أن عدد المسيحيين في مصر من كل الطوائف في حدود خمسة ملايين نسمة.
هل مازلتم في خانة الدهشة أم انتقلتم إلى حالة الذهول؟!
التالي >
تعليقات | إضافة خاصتك
رتب بواسطة:
فرز حسب الأقدم
فرز حسب الأحدث
لا ت
طيب اذا هي اصلا مسلمه منو السمح ليها بالزواج م مسيحي وبعدين اثبتو اولا من هي حتي تصدرو قراراتكم
انتو تعبانيين مالكم ماعلي كرتي قال ليكم ان شاء الله ح نحلها ليكم بما يرضي جميع الاطراف يعني ما في حل بما يرضي الله عز وجل.انتهي ….اعملوا صفا واسترح.
اتمني ان لا ننظر لهذه الحادثه من زاويه كرهنا لما فعله تجار الدين فينا باسم الاسلام السمح الجميل والتي جعلتنا للاسف الشديد نخلط بين افعالهم والاسلام فنقول لمن ارتد وانحرف عن الدين هذا خيارك،فالدين ليس هؤلاء
انها قضيه انسانيه لها ولاسرتها تحتاج منا لتفهمها والتعاطف معها والدعاء لها والوقوف بجانبها حتي تجتاز هذه المحنه،ليس وضع طبيعي ان ينكر الانسان نفسه وامه وابيه واسرته خاصه وهي انثي تعرف انها لن تستطيع العيش دونهم خاصه تربيتنا في السودان وكل الدول الاسلاميه ولي الامر صمام امان
اختنا وتحتاج ان نقف معها فبالامس كانت من امه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم واليوم اخطات وضلت الطريق فلناخذ بيده بالرفق واللين حتي تعود لصوابها وذي ما كانت ..كل منا يضعها اخته وعرضه
فى موضوع نشر بألصحف الاردنية, أدان الامير الحسن بشدة حكم الردة الصادر بحق مريم أبراهيم, نرجو من الراكوبة نشر الموضوع.
اولا القال ليكم هى مسلمة منو وكلمت منو بااسلامه وبعدين المسلم بى ارادتو واختياره منو ماهو دين وليقانا ورثناه زى وزى اى حاجة تانية
ليه تهيجو لما الواحد يطلع منو انتو اكثر من الله القال من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
اقعدو انتو فى ردة وردة لماتلقو البلد كلها ارتدت
بعدين مانهلة قباله ارتدت وغيره وغيره كل يوم بيرتدو بالعشرات بنات واولاد الجديد شنو انتهى زمن السيف والردة والكلام الفارغ العايشين فيهو دا
الله يكون في العون
تحياتي للجميع . يا اخوانا لا إله إلا لله محمد رسول الله يا اخوانا استحلفكم بالله أن تدعو لهذه البنت بالهدايه ﻷنها ليست كأبرار التي عهدناها ملتزمه ومؤمنه . وكل الناس البتتسائل عن كتير من الأشياء والأدله والإثباتات الغير معلومه لعامة الناس دا شئ طبيعي ﻷنو الموضوع جد غامض لكثير من الناس ولكنه واضح كالشمس بالنسبه ﻷسرتها وأهل قريتها وكل المحيطين بها لكن عايزكم تتأكدو أنو مافي حاجه تخلي ناس يمشو يدعو أن شخص ما هو إبنهم أو بنتهم وخصوصا شخص فعل مثلما فعلت أبرار وبالأخص أسره مثل أسرة أبرار فهي أسره معروفه من قريه معروفه . وبالنسبه للناس البيقولو المسأله وراها الحكومه رجاءا تعقلو ولا تخلطو الأوراق فليست للحكومه مصلحه في قتل مرتده وخلينا نكون منطقيين . وحاجه تالته أرجوكم أرجوكم أرجوكم لا تتسرعو في إلقاء الأحكام . حاجه رابعه كلنا ذقنا الأمرين من حكم هذه الطغمه الفاسده التي ظلت جاثمه على صدورنا 25 عاما ولا تخاف الله فينا يعني بالبلدي كدا خلاص زهجنا . لكن رغم ذلك رجاء لا تخلطو الأوراق ﻷن من قام برفع هذه الدعوى هم أهلها ولا أحد غيرهم وأشهد الله على ذلك . لذلك فلندع ذلك جانبا . وتذكرو كلنا معرضون للمصائب والإبتلاءات وانا أدعو ألا يصيب أحد ما أصاب هذه الأسره . رجاء يا إخوه ادعو لها بالهدايه وأن يصبر ويثبت أهلها وأن يردها إلينا سالمه تائبه قانته كما عهدناها . واسأل الله أن يحفظ بناتنا وبناتكم وأولادنا وأولادكم خالص شكري وتقديري لكم
الحكومة ستعمل علي تبرئتها وإطلاق سراحها للمصلحة العامة ولمصلحة السودان الذي وصلته عشرات الادانات بسبب قرار الإعدام.
السؤال هو: اللي حيقنع أخو البنت وولي أمرها منو وهو يصول ويجول علي المحاكم ووزارة الداخلية والصحف مطالباً بإعدام أخته بسبب تركها للإسلام؟؟ ده يقنعو منو؟؟
أنا قريت للأخ ده تصريح في الجرائد بيطالب بإعدام أخته ويحذر المحكمة لو أطلقت سراحها وسافرت أمريكا مع زوجها كما هو المخطط فإن هناك 3 قبائل تتبع لها الفتاة لن تسكت وحنقوم الدنيا فوق تحت!!
وبالتالي أسأل مرة أخري: ده يقنعو منو؟
مرة أبرار ومرة مريم وحكمتوا عليها بالردة , طيب يا جماعة ناس هى لله ما قالوا عايزين يطبقوا حكم الله , والنتيجة نهبوا البلد وقسموا السودان وقتبوا الأبرياء , دى أعمال مسلمين ؟؟؟؟؟؟ أحكموا عليهم أولا بالردة وبعد داك شوفو مريم أو ابرار
لو سرق فيهم الشريف تركوه ولو سرق الضعيف اقامو عليه الحد
حسي لو كانت البت دي من الشمال الجعجعة دي كلها ما كان سمعنا بيها
الكيزان يغشوا في الشعب السوداني والشعب ذاتو ينقاد بعاطفة بلهاء من غير تعقل
مين قال ليكم ارتدت ؟ هي قالت انها مسيحية وكانت مسيحية
وبعدين حد الردة فيه نظر وأقوال بين بعض علماء المسلمين والآية الكريمة واضحة (( ان الله غني عن العالمين))
وبعدين مين يقيم حد الردة؟؟؟ واحد يسرق من المال العام ويغتصب سلطة شرعية
لو الكيزان حريصين على الشريعة الاسلامية على الأقل يستردوا جميع الاموال العامة المنهوبة وكذلك يأتوا للحكم عن طريق … لأنوا مافي في الشريعة الاسلامية انقلاب عسكري…
الكيزان ممكن يقتلوا البت دي .. يقتلوا مش يقيموا الحد … عشان يشغلوا الناس عن الامور السياسية كالحوار الوطني والازمة الاقتصادية وخلافة .. وليس لاقامة شرع الله .. لانهم مجرد لصوص
قال تعالى : من كفر فعليه كفره أي جزاء كفره . ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون أي يوطئون لأنفسهم في الآخرة فراشا ومسكنا وقرارا بالعمل الصالح
طيب كفرها عليها نحن مالنا ومالها مع انه هي قالت اصلا هي كافرة ولم تكن مسلمة يوما
عموما لن تضر الاسلام لو كانت مسلمة وكفرت
لكن تعالوا قولوا لي اشمعنى دي بسرعة حاكموها والجماعة الدخلوا خمسة كونتينرات مخدرات لا حس ولا خبر وديل ضررهم اكبر من كفر واحد او عشرة حتى لانهم يعملوا على تدمير جيل كامل..
الله ينتقم من الظالمين