تحويل متهمي قضية الأقطان لسجن الهدى

طيب وخط هثرو أقصد خط الخضر قيت وملفات فساد موظفى مكتبه والمليارات وحاويات المخدرات حصل فيها شنو

اولا يجب استرداد الاموال
عليهم غضب من الله فقد تسببوا في انهيار الاقتصاد السوداني
ولو كنت مكان الرئيس البشير لامرت بان يوضع المتهمان كل منهما في قفص حديدي مترين في متر في ميدان ابو جنزير وامامهما لوحة مكتوب عليها الفاسدين اللذين دمرا مشروع الجزيرة واترك الحكم للشعب ان شاء عفا عتهما واطلق سراحهما وان شاء عاقبهما كيفما يريد فماذا تعتقدون سيفعل الشعب بهما ؟

لو كنت محأمياً في قضية هؤلاء ستكون أهم نقطة في دفاعي عنهم طلب القبض على رأس الفساد في الدولة عمر البشير ورئيس العصابة والي الخرطوم القذر فعمر البشير وعائلته متهمون بالثراء الحرام وإستغلال النفوذ وإختلاس أموال الدولة وتبديدها وتقويض قوانيين المحاسبة والمساءلة في قضايا الفساد وكل هذه بالإضافة إلى التقتيل والتطهير العرقي الذي قام به في جميع أنحاء السودان والتفريط في صيانة والحفاظ على أراضي الدولة السودانية في حدودها التاريخية والرضوخ لضغعوط من جهات أجنبية حفاظاً على سلامته الشخصية والسلامة الشخصية لمجموعته وهروباً من المساءلة الدولية في جرائم متعلقة بإتهامه بإيواء وتمويل الإرهارب وكلها جرائم يمكن دمجها تحت الخيانة العظمى.
أما والي الخرطوم القذر فيجب القبض عليه بتهم متعلقة بالفساد والإفساد بغرض الإبتزاز والثراء الحرام وإستغلال النفوذ وتقويض والإلتفاف حول قوانيين محاربة الفساد والثراء الحرام ومساعدة متهمين بجرائم سطو على المال العام في الإفلات من المساءلة القانونية هذا بجانب إبعاده لموظفين ذوي كفاءة عالية من مناصبهم ليحتلها بعض اللصوص والمجرمين من أعضاء ما يمكن إطلاق تسمية “عصابة جريمة منظمة” عليه وإدراج تهمة القيام بتكوين عصابة إجرامية بسابق الإصرار وبِنِيّة مبيتة للسطو على المال العام. ثم تهمة النفاق والتحايل على الرأي العام وتوظيف الدين لدرء التهم عنه وبأنه يؤم المساجد في الظلمة {بضم الظاء وفتح اللام (يا بن الك.. يا قذر)} ثم أخيراً بقفشة جديدة وهو يحاول تقديم نفسه كروبن وود الخرطوم الذي سيساعد جميع الكرام أبناء الكرام الذي كان فساده وفساد زمرته أحد الأسباب في مشاكلهم. لكل هذا ساطالب كمحامي عن هؤلاء اللصوص أن يضم إليهم هؤلاء الإثنان قبل البحث في قضايا فساد أخرى المتعافي لابد طبعاً لكن يمكنكم الجري والهروب ولكن لن يمكنكم الإختباء

المدعو محي الدين عثمان دا من وشو شكلو حرامي الله يقبحو ويقبح وشو

عرفنا ديل قاعدين في السجن … أو البيت …. لأن سجنهم زي سجن الصادق المهدي … لديه تلاجة مليانة بما لذ وطاب … وجرايد … عمدان الأكل تتطاقش ومع السادة السجانيين … مساكين الواحد بيكون ليه أسبوع ما أكل ليه لحمة نظيفة (لحمة غير مستعملة) …أصلو مرتبهم ما بحصل حق فطور الأولاد وقروش المواصلات للمدرسة … هذه الأيام آخر إستمتاع مع الحرامية في السجن… وبيقولوا يا ربي غازي سليمان وجماعته متين يدخلوا السجن… هو لسه ما دخل السجن ولا قام دفع وكمان أتحلل… وفي دي أسألوا خال الرئيس … وبعدين ركبة وحنجرة ولد أخته أصبحت كيف؟ يما نشوف فيه بإذن الله عــود القذافي…

محي الدين عثمان بتاع التاكسي التعاوني أفسد من مشى على الارض