عاجل.. الاتحاد الدولي يقرر إيقاف بيكنباور

© رويترز

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم اليوم الجمعة فيفا أن فرانز بيكنباور عضو اللجنة التنفيذية بالفيفا سابقاً تم إيقافه مؤقتا عن ممارسة أي نشاط يتعلق باللعبة لمدة 90 يوما، وذلك بداعي انتهاكه على ما يبدو لميثاق أخلاقيات المنظمة المسؤولة عن اللعبة الشعبية الأولى في العالم.

واضاف الفيفا في بيان “الانتهاك المشار إليه يأتي بسبب عدم تعاون السيد بيكنباور مع تحقيق تجريه لجنة القيم عن التصويت بشأن إستضافة روسيا وقطر لمونديالي 2018 و 2022 على التوالي رغم طلبها المتكرر منه المساعدة.”

وأضاف الفيفا أن لجنة القيم هي التي فرضت هذه العقوبة على بيكنباور.

وكان بيكنباور قد أوضح ان عملية التصويت تجرى بشكل سري ورغم ذلك أوضح انه منح صوته لروسيا لإستضافة كأس العالم 2018 واستراليا لإستضافة مونديال 2022 .

وقد ذكرت صحيفتا “دايلي تيليجراف” البريطانية و”دي فيلت” الألمانية أن بيكنباور رفض الرد على كبير محققي الفيفا مايكل جارسيا الذي يحقق في اجراءات خاطئة محتملة تتعلق باختيار قطر لاستضافة مونديال 2018 وقطر لاستضافة مونديال 2022 .

ورفض بيكنباور هذه الادعاءات مؤكدا أنه طلب فقط أن يطرح جارسيا سؤاله باللغة الألمانية بدلا من اللغة الإنجليزية، ولكن تم رفض طلبه.

وقال قيصر الكرة الألمانية “كنت مستعدا للرد على كل الاسئلة المتعلقة، ولكن الأسئلة القانونية جاءت باللغة الإنجليزية وأنا لا أفهم مثل هذه المواد المعقدة.. طلبت بلطف أن يتم اجراء الحديث باللغة الألمانية ولكن تم رفض طلبي”.

وشدد الأسطورة الألمانية على أنه أعرب عن قلقه بشأن درجات الحرارة المرتفعة في قطر، واقترح أن تقام البطولة في الشتاء.

تعليق واحد

  1. فرانز بيكنباور قيصر الكرة الألمانية الأسطورة الألمانية وعضو اللجنة التنفيذية بالفيفا ، كان لـه رأي مخالف وكان مندهشـا لـمنـحـهـا لـقطر ..
    هـو اول مـن تحــدث عـن عـدم وجود تقاليد رياضيه لـقطـر !!.
    هو لـم بتحــدث عـن الطقس فـقط ونقل المباريات لتلعـب شـتاء .. بل إسـتنكـر قيام كاس عالـم فـي منطقه تصل درجة حـرارتهـا لأكثر مـن خمسين درجه فـي الظل وتتراوح درجة رطوبتهـا مابين 85% الـي 95% ..
    هـو أيضـا تحــدث عـن عـدم وجــود بنيه تحتيه البته ..

    كبير محققي الفيفا مايكل جارسيا ( لجنة القيم ) الذي يحقق في اجراءات خاطئة تتعلق باختيار قطر لاستضافة مونديال 2022 .. هـو مـن سـيطلـق رصـاصـة الـرحمـه عـلي مســرحـية كأس الـعـالـم وقـطـر ؟؟!!.

  2. هو فساد الكيزان بقيادة الباكستاني صالح كامل عودوا العالم على الرشاوي أساءوا للدين وأذلوا شعوبهم

  3. فرانز بيكنباور قيصر الكرة الألمانية الأسطورة الألمانية وعضو اللجنة التنفيذية بالفيفا ، كان لـه رأي مخالف وكان مندهشـا لـمنـحـهـا لـقطر ..
    هـو اول مـن تحــدث عـن عـدم وجود تقاليد رياضيه لـقطـر !!.
    هو لـم بتحــدث عـن الطقس فـقط ونقل المباريات لتلعـب شـتاء .. بل إسـتنكـر قيام كاس عالـم فـي منطقه تصل درجة حـرارتهـا لأكثر مـن خمسين درجه فـي الظل وتتراوح درجة رطوبتهـا مابين 85% الـي 95% ..
    هـو أيضـا تحــدث عـن عـدم وجــود بنيه تحتيه البته ..

    كبير محققي الفيفا مايكل جارسيا ( لجنة القيم ) الذي يحقق في اجراءات خاطئة تتعلق باختيار قطر لاستضافة مونديال 2022 .. هـو مـن سـيطلـق رصـاصـة الـرحمـه عـلي مســرحـية كأس الـعـالـم وقـطـر ؟؟!!.

  4. هو فساد الكيزان بقيادة الباكستاني صالح كامل عودوا العالم على الرشاوي أساءوا للدين وأذلوا شعوبهم

  5. كأس العالم 2022: قطر تحارب “ادعاءات لا أساس لها”

    دافع منظمو كأس العالم في قطر لعام 2022 بقوة عن عملية التصويت للفوز باستضافة البطولة، ضد ما اعتبروه “ادعاءات لا اساس لها.

    وقالت لجنة قطر 2022 في بيان، ان التقارير التي تحدثت عن شبهات مرتبطة بالتصويت على استضافة بطولتي كأس العالم 2018 و 2022 هي “محاولة صارخة للمس بالتحقيقات المستقلة الجارية”.
    وتبحث لجنة أخلاقيات الفيفا بقيادة المحامي مايكل غارسيا في عملية تقديم العطاءات لدورتي 2018 و 2022. ومن المقرر ان تصدر توصياته الشهر المقبل. ويشمل اختصاص غارسيا البحث في مزاعم بأن أحد مسؤولي كرة القدم في قطر، محمد بن همام، دفع مبالغ مجموعها ثلاثة ملايين جنيه استرليني لمسؤولي كرة القدم في مقابل الحصول على دعمهم لملف قطر، وفقاً لادعاءات جاءت في التحقيقات التي أجرتها صحيفة “صنداي تايمز” البريطانية.
    وقال الفريق القطري للمناقصة على استضافة البطولة في بيان، انه “ليس لديه ما يخفيه” وأنه “تعاون مع التحقيق بشكل كامل وشفاف”.
    وكشف البيان انه “ادراكاً بأننا لم نكن لاعبا رئيسيا في عالم كرة القدم، علمنا أنه علينا ان نعمل بجد أكثر من أي شخص آخر لمحاولة النجاح بالتصويت. طرقنا مزيداً من الأبواب، أجرينا مزيداً من المكالمات الهاتفية وعقدنا اجتماعات أكثر مما فعل منافسونا”.
    واضاف: “لكن في كل جانب من عملية المناقصة لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2018 و2022 ، تقيدنا بشكل صارم بقواعد الفيفا ولوائحها.” ومع ذلك، يقول بيان اللجنة المنظمة ان تقارير وسائل الاعلام الأخيرة “مليئة بالغمز” وأن بن همام لم يكن مسؤولاً ولا عضواً غير رسمي في فريق المناقصة.
    وفيما لم ينف الفريق “علاقته” مع بن همام، لكنه قال انه في كثير من الأحيان “استعنا بمواطنين قطريين ذوي النفوذ”.
    وردت صحيفة صنداي تايمز على البيان بالقول انها “مسرورة باعترافهم بالعلاقة مع بن همام”، وأن لديها مزيداً “لكشفه” عن ملف قطر.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    كأس العالم 2022: الفيفا تحقق مع مسؤولين قطريين ..

    يستجوب محقق تابع للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) مسؤولين قطريين الأربعاء بخصوص اتهامات مثارة حول مدى قانونية منح قطر حق استضافة بطولة كأس العالم 2022.
    وتزعم صحيفة “صنداي تايمز” أن نائب رئيس الفيفا السابق، محمد بن همام، أعطى خمسة ملايين من الدولارات لمسوؤليين كرويين مقابل دعمهم مسعى الدوحة لاستضافة المونديال.
    وتنفي اللجنة القطرية المسؤولة عن ملف كأس العالم 2022 “بشدة” هذه الاتهامات، وتصر على أن بن همام لم يضغط يوما من أجل تعزيز فرصها في الفوز بحق استضافة البطولة.
    وأعلن محقق الفيفا، مايكل غارسيا، في وقت سابق من الأسبوع الحالي أن التحقيق الذي يشمل بطولتي كأس العالم في 2018 و2022 سينتهي في 9 يونيو/حزيران.
    وأضاف أنه سيرفع تقريره النهائي لجنة مستقلة تابعة للفيفا بعد ذلك بستة أسابيع.
    وتؤكد مصادر في الفيفا إن غارسيا، وهو محام أمريكي، كان على دراية بالاتهامات عقب تحقيق سابق في المدة التي قضاها بن همام في رئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
    وتشير لجنة قطر 2022 إلى أنها تعاونت مع تحقيق غارسيا، مؤكدة أنها “ستتخذ كافة الإجراءات اللازمة للدفاع عن نزاهة العرض القطري.
    وأضافت: “يعكف محامونا حاليا على دراسة هذه القضية.”
    وقالت اللجنة: “حصلنا على حق استضافة البطولة لأن عرضنا كان الأفضل ولأنه حان الوقت كي تستضيف منطقة الشرق الأوسط بطولة كأس العالم لأول مرة.”

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    قطر 2022: هل تثبت المستندات الفساد والرشوة ؟.

    مع فوز قطر بتنظيم كأس القارات لعام 2022 منذ أكثر من ثلاث سنوات، عادت مطالبات للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بإعادة التصويت .

    وأيا كانت الأسباب؛ سواء حرارة الصيف ، أو معاملة العمالة الأجنبية، أو اتهامات الفساد في القرعة، فإن قطر كانت تحت سيف النقاد الذين يروا أنه لم يكن يجب اختيارها لتنظيم المسابقة من البداية.
    لكن تسريبات صحيفة “صنداي تايمز” كانت أهم تطورات القضية حتى الآن. ووعدت الصحيفة بنشر المزيد من الوثائق ورسائل البريد الإلكتروني السرية التي تثبت تجاوز قطر لقواعد الفيفا من أجل هذا الفوز غير المتوقع.
    والدفعة الأولى من الوثائق المنشورة بها دليل كافٍ على أن رئيس وحدة التحقيقات بالفيفا، المحامي الأمريكي ميشيل غارسيا، سيتعين عليه إدراج هذه الادعاءات في قائمة التحقيقات بخصوص قرعة كأس العالم.
    ويقع في قلب الاتهامات نائب رئيس الفيفا السابق، القطري محمد بن همام، الذي يُعتبر أحد أقوى الرجال في عالم كرة القدم. وطُرد من الفيفا في يونيو/حزيران 2011، بعد ضبطه وهو يقدم رشوة للمسئولين الكاريبيين في محاولة منه للإطاحة بجوزيف بلاتر من رئاسة الفيفا. وأتت هذه الواقعة بعد ستة أشهر من التصويت في مسابقة تنظيم كأس العالم.
    فوز قطر ورئاسة بن همام
    محمد بن همام
    يمكن لحملة قطر 2022 التنصل من أية تهم تثبت على بن همام لعدم مشاركته رسميا في الوفد القطري
    وكشفت جريدة “صنداي تايمز” عن حملة بقيادة محمد بن همام لتعزيز فرص قطر في الفوز بتنظيم كأس العالم لعام 2022. وقالت الجريدة أنه دفع ثلاثة مليون يورو كرشاوٍ لمسؤولي الكرة في أفريقيا وأستراليا والكاريبي لضمان دعمهم.
    وطالما أكد بن همام على عدم ترويجه لبلاده. وبصفته رئيس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم، كان يتعين عليه الحياد في مسابقة تضم اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا.
    ولم يستجب بن همام لطلب بي بي سي في التعليق.
    وقالت حملة قطر 2022 إن بن همام لم يكن ضمن الوفد القطري في المسابقة، وهو ما تصر الحملة عليه بعد إصدار بيان يوم الأحد، قالت فيه إن بن همام لم يلعب أي دور “رسمي أو غير رسمي” لصالحها.
    لكن الكثير من رسائل البريد الإلكتروني والتحويلات البنكية التي حصلت عليها الجريدة تُظهر أن بن همام لم يكن يحشد الدعم لصالح الحملة فحسب، بل كان يدفع عشرات الآلاف من الجنيهات للمسؤولين.
    وأحد الأسئلة المثارة حول هذا الدليل الجديد هو أنه في حالة إثبات هذه المدفوعات، هل كانت جزءا من خطته للوصول إلى رئاسة الفيفا؟
    بالطبع هو احتمال وارد، لكن الكثير من هذه الوثائق تعود لعام 2009، أي قبل التصويت في مسابقة تنظيم كأس العالم بعام، وقبل انتخابات رئاسة الفيفا بحوالي عامين.
    كذلك بعض الرسائل الإلكترونية التي أرسلها الوفد الأفريقي بعد زيارته للدوحة في ديسمبر/كانون الأول 2009، ومؤتمر كرة القدم الأفريقي (الكاف) في أنغولا عام 2010، تُظهر أن بن همام كان يحاول إقناعهم بدعم قطر. ويكتب إليه الكثيرون عن طموح قطر في تنظيم كأس العالم، دون الإشارة إلى خططه لرئاسة الفيفا.
    ويوم الأحد، أصدر رئيس الكاف، عيسى حياتو، بيانا ينكر بشدة اتهامات الجريدة، ويقول إنهم جزء من “حملة شرسة” تهدف إلى زعزعة مصداقيته ومصداقية “القارة بأكملها”.
    لذا، فالسؤال الأهم هو ما إذا كانت الأدلة الجديدة هي بالتحديد ما كان ينتظره معارضو قطر.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..