بيان مشترك من حزب الامه القومي والحزب الوطني الاتحادي

بسم الله الرحمن الرحيم.
حزب الامه القومي والحزب الوطني الاتحادي
بيان مشترك
إلى جماهير شعبنا الصامد
التقى يوم الخميس 12/6/2014 وفد من الحزب الوطني الاتحادي بقيادة رئيس الحزب د. يوسف محمد زين مع قيادات حزب الأمة القومي على رأسهم د. مريم الصادق المهدي؛ بدار الاخيـر. وقد استعرض الحزبان العلاقات السياسية والاجتماعية الممتدة بينهما، بناء على الدور الوطني المشهود الذي قاما به منذ معركة التحرير الوطني و تحقيق الاستقلال لوطن واحد كامل السيادة تحكمه مباديء الديمقراطية ويسوده حكم القانون بخدمة مدنية محايدة وقوات نظامية ذات كفاءة؛ في مشهد وطني سجله التاريخ كابهي صورة من اجل الوطن.
و أجمعا على تشخيص حالة الفشل جراء سياسات نظام الإنقاذ الاقصائية الأيدلوجية الشمولية؛ القائمة على العنف وبث الفرقة وتمزيق النسيج الاجتماعي. التي عضدها النظام بسياسة تمكين أفراده وفتح أبواب نهب وطننا لمحاسيبه. فافقر السودان، واندلعت الحروب في مختلف ربوعه شرقا وغربا؛ جنوبا وشمالا. الحروب التي وقفت عليها الحكومة في تجاوز غير مسبوق لدور الدولة في حفظ الامن والسيادة. فقام النظام بتكوين قوات مسلحة قتالية غير دستورية، عمقت الغبن والغضب الذي أوجده النظام طيلة ربع قرن؛ بطريقة تكوينها وما نسب لأفرادها من أفعال. ففتحت في مواجهتها بلاغات من المواطنين في مختلف ربوع السودان بالعدوان على الممتلكات والنهب والاغتصاب والقتل. فجرمت السلطة كل القيادات السياسية التي نادت بالتحقيق في أمرها. التحقيق الذي نادى به قبلهم مسؤلون سودانيون ودوليون. مما يعرض سيادة السودان للخطر مرة اخرى؛ وذلك بعدما حكم النظام الدولي في 2005 بموجب قرار مجلس الامن 1593 بشأن دار فور؛ بعدم أهلية النظام القضائي في السودان وعدم قدرته ولا رغبته في الإصلاح. لذلك وجهت تهم من محكمة الجنايات الدولية لمسئولين ورسميين بما فيهم رأس النظام في سابقة دولية وتاريخية.
وقد أكد الطرفان على موقف الحزبين المعلن المعارض لنظام الإنقاذ الشمولي منذ انقلابه على الشرعيه الدستورية، وقطعه لمسيرة التطور الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي في جميع القطاعات الزراعية والرعوية والصناعية والاستثمارية للبلاد في 30 يونيو 1989، وقاد ذلك التردي لأن يفقد الوطن جزءا عزيزا
بانفصال الجنوب كنتيجة لتحويل أسباب الحرب الاهلية من سياسية تنموية إلى تصفية حسابات إقليمية ودولية ذات توجهات دينيه وجهاديه. والخطير في الامر الآن؛ استمرار نفس التوجهات في التعامل مع الجنوب الجديد في النيل الأزرق وجنوب كردفان ودارفور، بواسطة قوات غير دستورية، متهمة من قبل المواطنين والمراقبين، وتنعم بحصانة من اي نقد او تساؤل. مما يوجب على القوى الوطنية أن تصطف حول هدف واحد هو اسقاط هذا النظام والخروج بالوطن من هذا المنزلق الذي يهدد وجود الوطن ويروع أهله في أمنهم ومعيشتهم وكرامتهم وحقوقهم الاساسية.
كما رحب حزب الأمة القومي بالخطوات الجادة ًالمبشرة بتوحيد الأحزاب الاتحادية وآثار ذلك الامر المهم الإيجابية؛ على كافة الساحة السياسية السودانية.
وعليه اتفق الحزبان على:
1/ العمل المشترك من اجل انتزاع الحريات؛ مع كافة القوى الوطنية؛ بما فيها النضال الجماهيري والفئوي. والإسراع في تكوين آليات التنسيق التنفيذية المطلوبة.
2/ مطالبة النظام بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم الحبيب الإمام السيد الصادق المهدي والأستاذ إبراهيم الشيخ. وإدانة التعدي على حق الأحزاب في العمل السياسي وطرح القضايا العامة، وانتهاك حصانتها في التعبير عن قواعدها.
3/ عدم الاشتراك في حوار مع السلطة القائمة، الا في إطار مناخ موات من الحريات العامة، وبمشاركة كافة القوى الوطنية المدنية ًحاملي السلاح ومشاركة الأصوات من مناطق التهميش، وبمشاركة حقيقية للنساء والشباب. وبتحديد أهداف الحوار التي تفكك دولة الحزب لصالح تأسيس دولة الوطن، وتحقيق السلام بمفهومه الشامل، على أسس الديمقراطية والعدالة، لينعم السودان بالتنمية المستدامة، ويقيم علاقاته الإقليمية والدولية على أسس واستراتيجية واضحة هدفها التعاون الدولي من اجل الاستقرار والتنمية والأمن.
وعاش الشعب السوداني حرا أبيا
دار الامة
الطيور على أشكالها تقع ، وشر البلية مايضحك فعلاً
(مطالبة النظام بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم الحبيب الإمام السيد الصادق
لييه يعني علي راسو ريشة )
بتنادو بالحرية والمساواة وعندكم خيار وفقوس
ثانيا
بتقولو ( لن نشارك في حوار مع السلطة القائمة، الا في إطار مناخ موات من الحريات العامة وبتحديد أهداف الحوار التي تفكك دولة الحزب لصالح تأسيس دولة الوطن، وتحقيق السلام بمفهومه الشامل، على أسس الديمقراطية والعدالة،)
الكلام ده كان وين لمن دخلتو في حوار الوثبة
عليكم الله بطلو المياعة والتلون حسب الظروف
انتو حزب وللا حربوية
خطوة في الاتجاه الصحيح وان جاءت متاخره اتمني ان تكون تحالف حقيقي لخلق جبهه موحده للخروج بالبلاد من المستنقع الحالي
هذه خطوة الى الأمام
ما أظن في سوداني ماخدكم بالجد .. وأنتوا أول من يعرف السبب ..
(مطالبة النظام بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم الحبيب الإمام السيد الصادق)
لييه يعني علي راسو ريشة
بتنادو بالحرية والمساواة وعندكم خيار وفقوس
ثانيا
بتقولو ( لن نشارك في حوار مع السلطة القائمة، الا في إطار مناخ موات من الحريات العامة وبتحديد أهداف الحوار التي تفكك دولة الحزب لصالح تأسيس دولة الوطن، وتحقيق السلام بمفهومه الشامل، على أسس الديمقراطية والعدالة،)
الكلام ده كان وين لمن دخلتو في حوار والوثبة ولم يتوقف الحوار حتي اعتقال الامام
عليكم الله بطلو المياعة والتلون حسب الظروف
انتو حزب وللا حربوية
انتو والكيزان اولاد عم اركبو معاهم في سفينة الانقاذ دي
وانشاء الله شعبنا ح يكون الريح الصرصر الحتغطس حجركم جميعا
ماشالله تبارك الله وحدوا الصفوف وانسوا المخدلين والقواعد من الرجال ناس مصباح والجداد أمثاله واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا
بيان مشترك بين الحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) وحزب الأمة القومى
إننا فى حزب الأمة القومي والحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) ، إذ نشهد الهجمة المنهجية الشاملة على الحريات، من استهداف للمدنيين فى مناطق الهامش، وتشديد القيود على حرية التعبير، وتفاقم الاعتداءات على الصحافة، وملاحقة واعتقال النشطاء من الشباب والطلاب، والتضييق على الحرية الدينية فى البلاد مما تجلى فى الحكم الهمجي بإعدام مريم يحيى ، ندين اعتقال السيد الصادق المهدى رئيس حزب الأمة وإمام الأنصار، وندعو الى إيقاف الكيد السياسى المفضوح ضده، المسمى محاكمة، مؤكدين بأن القضاء الحالى، المؤتمر بأوامر السلطة الشمولية، غير راغب ولا قادر على تحقيق العدالة، ولهذا فاننا لا نقبل بغير إطلاق سراحه الفورى غير المشروط، ومعه كافة المعتقلين السياسيين.
وإننا إذ نرقب نظام المؤتمر الوطنى يدخل فى طور انحطاطه الشامل والنهائي، بالاستناد على المليشيات المنفلتة ذات الصيت السيء في الانتهاكات المروعة لحقوق الإنسان، وجلبها إلى العاصمة القومية، وتفاقم صراعات النظام الداخلية، وإطلاقه رصاصة الرحمة على مبادرته بالحوار الوطنى، فضلاً عن ذهوله الكامل عن احتياجات المواطنين الضاغطة من قوت وصحة وتعليم بل ومياه، فإننا فى حزب الأمة والحركة الشعبية ندعو إلى وحدة قوى التغيير فى جبهة عريضة تستعيد الديمقراطية وفق المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وتحقق السلام الشامل والعادل، وعدالة تقسيم السلطة والثروة والمواطنة المتساوية بلا تمييز. وفى هذا السياق ترحب الحركة بإعلان حزب الأمة وقف الحوار اللامجدي مع النظام، مثلما يرحب حزب الأمة بموقف الحركة الداعم لضرورة الوصول لحلول شاملة لا جزئية لمشاكل البلاد، ونتطلع سوياً إلى توسيع العمل المشترك لتوحيد القوى السياسية المدنية والجبهة الثورية ليصطف الجميع من أجل إعادة الحريات والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان في السودان.
ونهيب بكافة قوى التغيير إلى تغليب أولوية معركتها مع السلطة الإجرامية الدموية بهزيمة مؤامراتها التى ظلت لحمتها وسداها طيلة العقدين السابقين: تقسيم السودانيين وزرع الخلافات بينهم وحرفهم نحو الصراعات الجانبية والثانوية.
الأمينة العامة لحزب الامة القومي الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان ياسر عرمان.
سارة نقدالله.
قايتو النشوف اخرتها من زمان قلنا كل الاحزاب تتكتل في حزب واحد ضد الحزب الماسوني ده وبذالك في الانتخابات ح يكون الفوز بنسبة99% ونتخلص من الماسونيين ولا علي كيفهم ولا يقدرو يزورو الانتخابات
لماذا لايشمل البيان محاكمة الذين قتلوا شهداء إنتفاضة سبتمبر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تأخر هذا الاتفاق 58 عاماً
على يد أحفاد من تسببوا في الكوارث السياسية لهذا البلد المسكين
والله ووالله لن تكونوا البديل أبداً لبلد حكم بالبندقية في غالب حقبه الإدارية بعد الاستقلال
البديل هو الجيش الجديد … وسوار الدهب الجديد
وبعدين محاسبة تاريخية ترمي كل الاحزاب بما فيها الانقاذ إلى مزبلة التاريخ.
سودان جديد ليس على طريقة جون قرنق وياسر عرمان
سودان يتصدى به العلم والانتاج والشفافية على المحسوبية والطائفية سودان يتم فيه تطهير الخدمة المدنية من دنس الانقاذ .. سودان يحكمه سودانيون شرفاء لا ينتمون للتخلف القبلي والطائفية … سودان الفيصل فيه للعلماء الذين يقولون ما يفعلون ويثبتون بالأرقام لكل العالم كيف تنهض الأوطان بالعلم والانتاج والمعارف … باقتصاد المعرفة وبيع منتجات السودان في كل مكان بهذا العالم … سودان لا يرتزق فيه مرتزقة الدين بالقرآن والأحاديث النبوية لمصالح التمكين ورفض المؤمنين بايدلوجيات الأخوان المسلمين والأفاكين والكذابين.
نتمنى ان نرى دراسة نقدية لكل من الحزبين الكبيرين قبل التفكير في ديمقراطية تأتي بهم وبأرسهم اللا ديمقراطي في كل العصور….. فالميرغني دائماً مؤيد للعسكر وأن تأخر هذه المرة أما الصادق فحدث ولا حرج.
الديمقراطية يجب ان تتجسد في أعمالهم وفي بنية احزابهم المشلعة أولاً قبل الحديث عن المعركة مع السلطة.
ثم ثانياً معركة كيف وانتو مشاركين ؟؟؟؟؟؟؟؟ يا انتو شطار شديد يا مافي داعي
الطيور على أشكالها تقع ، وشر البلية مايضحك فعلاً
(مطالبة النظام بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم الحبيب الإمام السيد الصادق
لييه يعني علي راسو ريشة )
بتنادو بالحرية والمساواة وعندكم خيار وفقوس
ثانيا
بتقولو ( لن نشارك في حوار مع السلطة القائمة، الا في إطار مناخ موات من الحريات العامة وبتحديد أهداف الحوار التي تفكك دولة الحزب لصالح تأسيس دولة الوطن، وتحقيق السلام بمفهومه الشامل، على أسس الديمقراطية والعدالة،)
الكلام ده كان وين لمن دخلتو في حوار الوثبة
عليكم الله بطلو المياعة والتلون حسب الظروف
انتو حزب وللا حربوية
خطوة في الاتجاه الصحيح وان جاءت متاخره اتمني ان تكون تحالف حقيقي لخلق جبهه موحده للخروج بالبلاد من المستنقع الحالي
هذه خطوة الى الأمام
ما أظن في سوداني ماخدكم بالجد .. وأنتوا أول من يعرف السبب ..
(مطالبة النظام بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم الحبيب الإمام السيد الصادق)
لييه يعني علي راسو ريشة
بتنادو بالحرية والمساواة وعندكم خيار وفقوس
ثانيا
بتقولو ( لن نشارك في حوار مع السلطة القائمة، الا في إطار مناخ موات من الحريات العامة وبتحديد أهداف الحوار التي تفكك دولة الحزب لصالح تأسيس دولة الوطن، وتحقيق السلام بمفهومه الشامل، على أسس الديمقراطية والعدالة،)
الكلام ده كان وين لمن دخلتو في حوار والوثبة ولم يتوقف الحوار حتي اعتقال الامام
عليكم الله بطلو المياعة والتلون حسب الظروف
انتو حزب وللا حربوية
انتو والكيزان اولاد عم اركبو معاهم في سفينة الانقاذ دي
وانشاء الله شعبنا ح يكون الريح الصرصر الحتغطس حجركم جميعا
ماشالله تبارك الله وحدوا الصفوف وانسوا المخدلين والقواعد من الرجال ناس مصباح والجداد أمثاله واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا
بيان مشترك بين الحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) وحزب الأمة القومى
إننا فى حزب الأمة القومي والحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) ، إذ نشهد الهجمة المنهجية الشاملة على الحريات، من استهداف للمدنيين فى مناطق الهامش، وتشديد القيود على حرية التعبير، وتفاقم الاعتداءات على الصحافة، وملاحقة واعتقال النشطاء من الشباب والطلاب، والتضييق على الحرية الدينية فى البلاد مما تجلى فى الحكم الهمجي بإعدام مريم يحيى ، ندين اعتقال السيد الصادق المهدى رئيس حزب الأمة وإمام الأنصار، وندعو الى إيقاف الكيد السياسى المفضوح ضده، المسمى محاكمة، مؤكدين بأن القضاء الحالى، المؤتمر بأوامر السلطة الشمولية، غير راغب ولا قادر على تحقيق العدالة، ولهذا فاننا لا نقبل بغير إطلاق سراحه الفورى غير المشروط، ومعه كافة المعتقلين السياسيين.
وإننا إذ نرقب نظام المؤتمر الوطنى يدخل فى طور انحطاطه الشامل والنهائي، بالاستناد على المليشيات المنفلتة ذات الصيت السيء في الانتهاكات المروعة لحقوق الإنسان، وجلبها إلى العاصمة القومية، وتفاقم صراعات النظام الداخلية، وإطلاقه رصاصة الرحمة على مبادرته بالحوار الوطنى، فضلاً عن ذهوله الكامل عن احتياجات المواطنين الضاغطة من قوت وصحة وتعليم بل ومياه، فإننا فى حزب الأمة والحركة الشعبية ندعو إلى وحدة قوى التغيير فى جبهة عريضة تستعيد الديمقراطية وفق المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وتحقق السلام الشامل والعادل، وعدالة تقسيم السلطة والثروة والمواطنة المتساوية بلا تمييز. وفى هذا السياق ترحب الحركة بإعلان حزب الأمة وقف الحوار اللامجدي مع النظام، مثلما يرحب حزب الأمة بموقف الحركة الداعم لضرورة الوصول لحلول شاملة لا جزئية لمشاكل البلاد، ونتطلع سوياً إلى توسيع العمل المشترك لتوحيد القوى السياسية المدنية والجبهة الثورية ليصطف الجميع من أجل إعادة الحريات والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان في السودان.
ونهيب بكافة قوى التغيير إلى تغليب أولوية معركتها مع السلطة الإجرامية الدموية بهزيمة مؤامراتها التى ظلت لحمتها وسداها طيلة العقدين السابقين: تقسيم السودانيين وزرع الخلافات بينهم وحرفهم نحو الصراعات الجانبية والثانوية.
الأمينة العامة لحزب الامة القومي الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان ياسر عرمان.
سارة نقدالله.
قايتو النشوف اخرتها من زمان قلنا كل الاحزاب تتكتل في حزب واحد ضد الحزب الماسوني ده وبذالك في الانتخابات ح يكون الفوز بنسبة99% ونتخلص من الماسونيين ولا علي كيفهم ولا يقدرو يزورو الانتخابات
لماذا لايشمل البيان محاكمة الذين قتلوا شهداء إنتفاضة سبتمبر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تأخر هذا الاتفاق 58 عاماً
على يد أحفاد من تسببوا في الكوارث السياسية لهذا البلد المسكين
والله ووالله لن تكونوا البديل أبداً لبلد حكم بالبندقية في غالب حقبه الإدارية بعد الاستقلال
البديل هو الجيش الجديد … وسوار الدهب الجديد
وبعدين محاسبة تاريخية ترمي كل الاحزاب بما فيها الانقاذ إلى مزبلة التاريخ.
سودان جديد ليس على طريقة جون قرنق وياسر عرمان
سودان يتصدى به العلم والانتاج والشفافية على المحسوبية والطائفية سودان يتم فيه تطهير الخدمة المدنية من دنس الانقاذ .. سودان يحكمه سودانيون شرفاء لا ينتمون للتخلف القبلي والطائفية … سودان الفيصل فيه للعلماء الذين يقولون ما يفعلون ويثبتون بالأرقام لكل العالم كيف تنهض الأوطان بالعلم والانتاج والمعارف … باقتصاد المعرفة وبيع منتجات السودان في كل مكان بهذا العالم … سودان لا يرتزق فيه مرتزقة الدين بالقرآن والأحاديث النبوية لمصالح التمكين ورفض المؤمنين بايدلوجيات الأخوان المسلمين والأفاكين والكذابين.
نتمنى ان نرى دراسة نقدية لكل من الحزبين الكبيرين قبل التفكير في ديمقراطية تأتي بهم وبأرسهم اللا ديمقراطي في كل العصور….. فالميرغني دائماً مؤيد للعسكر وأن تأخر هذه المرة أما الصادق فحدث ولا حرج.
الديمقراطية يجب ان تتجسد في أعمالهم وفي بنية احزابهم المشلعة أولاً قبل الحديث عن المعركة مع السلطة.
ثم ثانياً معركة كيف وانتو مشاركين ؟؟؟؟؟؟؟؟ يا انتو شطار شديد يا مافي داعي
اتحداكم لو نفذتو واحد من بنودكم , انتم جزء اصيل من المؤتمر الوطنى ولا يمكنكم ان تقفو ضده لذلك لو سمحتم ارحلو عنا او اصمتو
إذا كنتم حقا تفخرون وتفاخرون بانكم من اتى باﻻستقلال لهذه البلاد فلنرى ثقلكم المدعى والمزعوم هذا فى تأكيد اﻻستقلال الحقيقى والواقعى فى هذه البلاد وليس شعارات وخطب وبيانات ونجر عبارات من قبيل هلمجرا وأخواتها نود ان نرى طحنا وفعلا ليس جعحعة كفاتاما قاله ويقوله الصادق . نود رؤية عضويتكم المزعومة تنداح فتملأ الشوارع حتى نتأكد فعلا بانكم اصحاب الريادة . أما وان يجتمع سامركم وينفض بميلاد فأرة فهذا مللناه ومججناه فكفى … نود أن نرى طحنا !!!
أَنا أَفْديكَ يا وَطَني
وَاسْمُكَ خُطَّ في كَفَني
وَلَوْلا النَّصْبُ والسُّفْلى
وَمَنْ دَأَبوا على الفِتَنِ
وَمَنْ صاعوا وَمَنْ باعوا
وَمَنْ قَبَضوا مِنَ الثَّمَنِ
وَلَوْلا الجَهْلُ والجُهَلاءُ
ما أَحْلاكَ يا وَطَني
صِهوا أيها العواجيز الفاشلون (الصادق – الميرغني – الترابي). نحن عموم لشعب نكتفي بنضال الصدق والصمود لحزب المؤتمر السوداني والشيوعي والبعث وحق والناصري والإشتراكي والجبهة الثورية ومنظمات المجتمع المدني وحركات الشباب الصلب أمثال قرفنا وجميع الشرفاء من عضوية الأحزاب الخربة الذين يكابدون الأمرين ويبلعون علقم قياداتهم … سيروا سيروا أيها الشرفاء ونحن خلفكم والعار للمؤتمر الوطني الذي نكص عن جميع وعوده كالعادة.
النظام يبطش ويقتل ويخرب ويخطط للمزيد من التخريب والقتل والترويع والتعذيب مستفيداً من ضعف المعارضة وترددها وقلة حيلتها بالرغم من خوره وضعفه البائن هو نفسه الآن،وقادة المعارضة تائهين بلا رأى ولا رؤية فاقدين للإتجاه كل حيلتهم الكلام والتصريحات ليس إلاّ، ومسؤولياتهم تنحصر حتى الآن فقط في ذلك إلى جانب الإجتماعات.
الحل بسيط وهو التعبئة والمواجهة،طيب كيف يكون ذلك!!؟
أولاً على المعارضة أن تنظف وتنقي صفوفها تماماً من المتواطئين والمخذلين وخُدّام النظام والجواسيس وأتباعهم، وهم معروفين بالأسماء والأفعال :الترابي وحزبه، الصادق المهدي وحزبه، والميرغني وحزبه.. غازي صلاح الدين وحركته،أنا متأكد أن قادة المعارضة لم ولن يفعلون ذلك ولن يقدموا عليه أبداً ،لكن بالمقابل عدم إقدامهم على ذلك هو أول وأقوى علامات العلة والفشل، فلا يمكن للمعارضة بشكلها الراهن أن تتقدم بوصة واحدة وهى تضم في أحشائها أو لئك المسخ المخرف المخرب المدمر، لابد من بتر تلك السرطانات لأى نجاح أو تغيير حقيقي في البلد.
ثانياً على قادة قوى الإجماع إن كانوا مسؤولين وجادين فعلاً النزول من عليائهم للتفاعل المباشر مع الجماهير والإستماع إليهم والأخذ بآرائهم والعمل معهم وفي وسطهم.، هنالك فئات مقدرة ولايستهان بها : الشباب والطلاب ، النساء ، العمال والمهنيين الأطباء والأساتذة وغيرهم من بقية شرائح الشعب المختلفة/ هذا على سبيل المثال لا الحصر.
ثالثاً التنسيق الكامل بين كل حاملى السلاح وقوى الإنتفاضة المدنية الوطنية، وأن يتزامن العمل العسكري مع العمل المدني في وقت واحد وبكل دقة لتشتيت جهود قوى النظام وإرباكها ومباغتتها ثم هزيمتها
ذلك ببساطة هو الحل، لو عايزين بيان بالعمل لرؤية النتائج أضغطوا على قوى الإجماع بقوة وبكل حزم لبتر واستئصال السرطانات من صفوفها،ومتابعة بقية الخطوات المشار إليها.
ببساطة ومن الآخر ،معارضة تضم الترابي والصادق والميرغني وغازي وأمثالهم أقنعوا من اى ذرة من الخير فيها.
انت ياكوز يامخلوع لمن لقطوك من زرايب المؤتمر الوطني ماكان يدوك كورس لغة عربية قبل مايلبسوك الكرفتة ويعلموك النت. قد ياحسود
مثل دارفوري يقول :(أم الكلب بعشومها ) بمعني ان الامه و الاتحاد و الوطني كلهم حاجه واحد لا تفرقهم اشياء كثيره ،انتو فاكرين الشعب ما فاهمكم ههههههههههههه والله دي مهزله بالشعب الطيب الصابر الغلبان (ان لله وان إليه راجعون)