المؤتمر السوداني : رئيس الحزب لن يعتذر او يتراجع عن اي كلمة او موقف صدر منه لانه يعبر عن حزبه وعن قواعد حزبه

# حزب المؤتمر السوداني يصدر بياناً حول مبادرة ما يسمى بـ هيئة الشخصيات الوطنية
# البيان: الحزب لم يخاطب اي جهة طالبا الافراج عن رئيسه او بقية المعتقلين من عضويته
# المؤتمر السوداني : رئيس الحزب لن يعتذر او يتراجع عن اي كلمة او موقف صدر منه لانه يعبر عن حزبه وعن قواعد حزبه.
===========
بيان صحفي
تلقينا يوم امس الاثنين الموافق مبادرة من هيئة الشخصيات الوطنية عن طريق رئيس هيئة الدفاع عن الاستاذ ابراهيم الشيخ الاستاذ ساطع الحاج المحامي ، وفحوى المبادرة ان تتقدم هيئة الدفاع بمذكرة تخاطب بها النائب العام ملتمسة شطب البلاغ في مواجهة الاستاذ ابراهيم الشيخ رئيس الحزب بناء على حيثيات محددة ، وقد عقدت مؤسسات الحزب اجتماعا طارئا مساء امس تداولت فيه فحوى المبادرة وقررت عدم قبولالمبادرةوعليه نودان نؤكد على الاتي:
1- اننا كحزب نرى ان قضايا الحريات العامة وحرية العمل السياسي وحرية القيادات السياسية في التعبير عن رأي احزابها حقوق اصيلة لا تحتاج لاعتراف من جهة فهي محصنة بالدستور, إن كان هناك دستور مرعي.
2- على الرغم من ثقتنا في براءة رئيس الحزب والمعتقلين من التهم المنسوبة اليهم وعلى الرغم من الانتهاك الواضح للاجراءات الجنائية في هذه القضية الا ان المحاكمة العادلة ستظل مطلبنا.
3- لن يخاطب الحزب اي جهة طالبا الافراج عن رئيسه او بقية المعتقلين من الحزب كما انه لم ولن يفوض أي جهة في ذلك وسنعمل بالضغط الحقوقي والسياسي والشعبي لاطلاق سراح كل المعتقلين.
4- وافق رئيس الحزب على قرار مؤسسات الحزب بهذا الخصوص وأردف انه لن يعتذر او يتراجع عن اي كلمة او موقف صدر منه لانه يعبر عن حزبه وعن قواعد حزبه.
نتقدم بالشكر لكل المتضامنين مع المعتقلين ومع رئيس الحزب سواء كانت احزاب سياسية او قيادات وطنية او ناشطين سياسيين او محامين او صحفيين او عاملين بمنظمات المجتمع المدني.
الامانة الاعلامية
الخرطوم 17-6-2014
هذا البيان قوي ونكاد نسمع منه صوت الزئير … وغداً تشرق الشمس
هكذا مواقف الشرفاء لا اعتذار عن قول الحق, الله اكبر والعزة للشعب السوداني ولا نامت اعين الجبناء.
اشجع رجل من قال كلمة حق في ظل نظام ظالم
دا كلام الرجال البجيب العيال تيمان
يا مرتضي الجعر انتا شايت وين واين القوات الوطنيه التي تحثنا عنها يعني انتا معترف بقوات الجنجويد قوات وطنيه بئسا. ابراهيم الشيخ يظل احد ابنا السودان الذين لايخافون عن قول الحق مهما كلفهم من ثمن التحيه للاستاذ ابراهيم ولكل وطني مجاهر بقول الحق
نحي حزب المؤتمر السوداني علي هذه المواقف المشرفة فالحرية حقنا و مطلبنا العادل و نهدي السيد ابراهيم الشيخ هذه الكلمات التي عبر عنها الشاعرصفوة شغالة و ترنمت بها ريم نصري :
(سيد الاباة)
يا سيد الاباة
وقائد الكمات
علمتنا الثبات
نشّمخ لا ننحي
************
اذا حّم القضاء
ارواحنا فداك
اقسمنا للولاء
ابدا لن ننثني
*************
عيوننا اليك
اّمالنا عليك
ايدينا في يديك
لنحمي ذا البلد
**************
لو طالت الدروب
واشتدت الخطوب
عهدا من القلوب
لبيك يا اسد
**************
حياك اسد الشام
في الحربو السلام
تشهد لك الاّنام
عدوا او صديق
*************
صمودك انتصار
في الساح و الحوار
تعفو عن اقتدار
لمن ضل الطريق
هذه هي المواقف التي تعبر عن مصداقية المعارضة مع الشعب ولس تخاذلا
Politics without morals is a matter of nonsense. Good for you
مين يعتذر لمين ؟؟؟؟!!!!
بكره نشوف
كل الاحرار معكم الحرية لكل الشرفاء
ربنا يوفقكم ويسدد خطاكم ….. حزب المؤتمر السوداني البديل الجاهز عن الأحزاب الطائفيه الفاشله ….. أحزاب الأسره … التي أستغلت ومازالت بساطة أهلنا في الريف … أحزاب الوهم والدجل والتخلف
والله العظيم يا ناس حزب المؤتمر السودانى كل يوم بتكبرو فى عين الناس وبغض النظر عن كلام الساسه زولكم ده اثبت انو زول ضكران وراجل رجالة السودانيين القدام والرجالة الجد الزول يثبت على مواقفه اختلفنا معه او اتفقنا معه ….حرورية القلب دى والضكاره فى مواجهة الموت وقرف السجون وتفاهة السجانيين دى بتورى معادن الرجال واخونا ابراهيم الشيخ اثبت حتى الان انو ارجل راجل فى السودان وبقى مثل اعلى للناس ومواجهته لسلطة مرتزقة الجنجويد وموقفه الواضح من نعتها بعدم قانونيتها ومجافاتها للدستور بتورى مدى مصداقيته ودقة تحليله لاوجاعنا وده الشئ المطلوب من شرفاء احزابنا الوطنيه الحقيقيه
ونقول للناس الجو جارين ببلاهة منقطعة النظير لمائده حوار نظام الاخوان ولما عملو رجال واطلقو تصريحات وما كانو قدرها ولما ازنقو لحسو كلامهم تانى اى الفاظ انشائيه منمقه تطلقونها فى حب الوطن والتباكى على احواله والتزاكى الابله بانو من خلال الحوار ممكن نفكك الدكتاتوريه ما فى طفل واحد ح يصدقه لانو المصدر فقد الاحترام و الى الابد باعتزاره الغبى…. وزى ما سطع نجم المناضل الجسور ابراهيم الشيخ افل نجم من صدع كل الاجيال بالاحاديث الفارغة ونهمس فى اذنه بان ود اللحد شبر وضلمه ودود وعفن وعفنته اعفن من سجن كوبر ولكنه يتسع ويتعطر بالمواقف الخالده وما بينفع فيهو كتابة اعتزار والمصيبه بنفاق
دكتاتورية الاخوان المسلمون تختنق ونهاية دكتاتورية نظامها الماسونى اوشكت وواصلو انتفاضتكم يرحمكم الله
ok لا تعتذز فى هذه الحاله ستبقى الحاله كما هى
كلام تمام وعليكم بمطالبة النظام ان يعقد محاكمة علنية قضائية لرئيس الحزب وان يأتي احمد هارون في المحكمة ليقول رأيه في الجنجويد ولماذا طردهم من الابيض وان يأتي حميدتي ليقول رايه امام المحكمة اجعلوها محاكمة قضائية
الشخصيات الوطنية عبارة عن مجموعة من احزاب التوالي زائد كمال عمر امين الترابي وبعض المنتفعين الذين يريدون استمرار الحكومة الحالية ..
سبحان الله… من يعتذر لمن؟
المطلوب اعتذار من تجار الدين أدعياء الإسلام لكل الشعب السوداني
التحية والتجلة لكم
كلنا معكم وبكم واليكم عاش حزب المؤتمر السودانى ولا نامت أعين الجبناء، عاش المؤتمر السودانى وليذهب الأئمة والمسرحيين الى مزبلة التاريخ،
ابراهيم الشيخ أمل الأمة
وللحرية الحمراء باب
بكل يد مضرجة يدق
مافي إنسان سيجبرك علي الإعتذار فلا داعي للإصطياد السياسي وإيهام الناس أن هناك جهة تطلب منك إعتذاراً. الإعتذار إما أن يأتي عن قناعة أو لا معني له. وطالما مقتنع بقضيتك الفاشلة ومُتمسك بالمحاكمة فلك ذلك وربنا يوفقك وجهز نفس جيوش المحامين الذين حشدهم الصادق المهدي ولم يفيدوه. وفي حالة تم إدانتك بالمحكمة فأنا أول المطالبين بحظر عمل حزب المؤتمر السوداني طالما تقول أن تصريحاتك هي توجه الحزب وليست رؤيتك الشخصية. طوال السنوات الماضية ظل أبراهيم الشيخ يتهم السياسيين في الحكومة بكل قبيح ولم يعتقله أحد يوماً واحداً، ولكن عندما تتحدث عن قوات الدعم السريع وتتهمها بالقبح والسوء فلا تلومن إلأ نفسك. أي حزب لا يحترم القوات العسكرية الوطنية فلا مكان له في دنيا السياسة، بكل بساطة.
حزب رئيسه يحمل كاريزما قيادية وشجاعة نادرة وصلابة في المواقف .. قواعده مؤمنة بمبادئ الحزب واهدافه.. يرى الشعب فيه املا في زمن السقوط والتساقط.. بنتم لنا نورا في آخر النفق…
التحية للاخ المناضل ابراهيم الشيخ.. ولكل المناضلين الشرفاء.. ان الاعتقالات والزنازين والسجون لن تزيد المناضلين الا صلابة وتمسكا بالمبادئ ورفضا للخنوع والانكسار..
** اطلقوا سراح المناضل ابراهيم الشيخ ورفاقه الاشاوس.. فالطوفان قادم .. والثورة مستمرة.. والمبادئ لن تموت……..