الأحزاب الموافقة على الحوار: الحكومة غير راغبة في مقابلتنا بالرئيس

الخرطوم: علي الدالي
اتهمت أحزاب المعارضة الموافقة على الحوار الحكومة بعدم رغبتها في مقابلة رئيس الجمهورية مؤكدةً عدم دخولها في الحوار إلا بتحقيق الشروط التي ذكرها الرئيس في 6 أبريل وطالبت المعارضة خلال مؤتمر صحفي عقدته بدار المؤتمر الشعبي أمس بإيقاف كل الإجراءات المتعلقة بالانتخابات إلى حين الاتفاق عليها من كافة القوى السياسية وحذر عضو آلية السبعة من جانب المعارضة حسن رزق من مغبة قيام الانتخابات في مواعيدها وقال: (إذا حدث ذلك سيفوز المؤتمر الوطني بنسبة 100%) إلى ذلك جددت الأحزاب مطالبتها بإطلاق سراح رئيس حزب المؤتمر السوداني إبراهيم الشيخ وكافة المعتقلين السياسين، فيما اعتبرت إطلاق سراح الصادق المهدي انطلاق للحوار وتعهدت بسعيها لتوحيد كافة قوى المعارضة الموافقة على الحوار والرافضة له علاوة على حملة السلاح وإقناعهم للدخول في حوار مع الحكومة ورهنت استمرارها في الموافقة على الحوار بتهيئة المناخ ودفع استحقاقاته بيعداً عن شروط الحكومة. وفي سياق ذي صلة أكد حزب حركة (الإصلاح الآن) على بقاء عضويته في آلية السبعة رغم قراره بمقاطعة الحوار.. وكشف القيادي بالحزب أسامة توفيق عن اجتماع للمكتب السياسي من المقرر أن ينقعد اليوم لتقييم المستجدات وإصدار قرار بالمواصلة أو المقاطعة.
الجريدة
قال الأحزاب الموافقة على الحوار باللـه الاحزاب دي مخها بجي الساعة كم..قال حوار ..جوار شنو يا ابوحوار انت؟
إبراهيم الشيخ هو رجل الساعة حتى الآن ، نتمنى له الثبات على الحق و التوفيق
إنتخابات بتاعت إيه؟
ما الذى تغير بصورة إيجابية منذ إنتخابات 2010 ؟ العكس …الوضع صار أسوأ من ذى قبل ، ….إعتقالات وتلفيق تهم بالجملة…الحريات الصحفية والحزبية أسوأ بكثير….الجنجويد والأمن فى كل مكان تمسك بزمام السلطة…سجلات إنتخابية ( على كيف الحكومة)…أموال الشعب ملك للمؤتمر الوطنى…الفساد هو السلطة وهو الإنتخابات …الحرب إزدادت إشتعالاً …أهل دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان مشردين …حكم الإعدام مسلط على رقاب قادة الجبهة الثورية… أكثر من 70 حزب تابع للمؤتمر الوطنى
…القضاء يقضى بأمرالحكومة …والإفتاء يفتى لإرضاء الحكومة …والإعلام إعلام الحكومة …حسن رزق وأسامة توفيق أولاد الحكومة … والدستور ( الله يخرب بيت الدستور) فى جيب الحكومة
أرحمونا يرحمكم الله
الحكومة غير راغبة في مقابلتنا بالرئيس .اين هو الرئيس؟ الرئيس لحق امات طه
ناشدوا الشيخ بله الغائب لارشادكم او يخبركم مكان وجود الرئيس
انتهى الدرس يا….. ايها السادة
فقد اقترب موعد الانتخابات
وتم التحام المؤتمرين الوطني والشعبي بنجاح
وتم اعتقال الامام الصادق المهدي وكسر ارادته ؤاعتذر وقبل اعتذاره واطلق سراحه
وتم القضاء تماما على حركات التمرد بواسطة قوات الدعم السريع
وتم اعتقال الاستاذ ابراهيم الشيخ كنموذج للاحزاب المعارضة
وتم اغلاق الصحف التي تناولت قضايا الفساد وملاحقة الصحفيين
الى اللقاء في حوار الوثبة القادم مع اقتراب موعد انتخابات 2020م وكل عام وانتم بخير
اتهمت أحزاب المعارضة الموافقة على الحوار الحكومة بعدم رغبتها في مقابلة رئيس الجمهورية
** عجبني ليكم يا خايبين… لو كنتوا رجال كان هو جاء قابلكم في محلكم.. الله اكبر عليكم كلكم برئيسكم سبعة مرات..
والله مسئولين من الخير هو (الحوار ) حتي الآن لم يقف علي رجليه ليه ؟ هل هو ولد كسيحا أم أعطي إبرة بالعمد أدت إلي شلله وكساحه؟؟؟؟؟.
بعدين أيه الكلام الشين الذي تقوله يا أستاذ رزق أن المعارضة لن تكسب أي مقعد إن قامت الإنتخابات في موعيدها . لأن كلامك يحوي تفسيرين:
1- إما أن أحزاب العارضة جميعها عاجزة وغير قادرة علي تنشيط عضويتها وإقناع السودانيين ببرامجها وإنه لا يوجد تنسيق إنتخابي بينها لكسب بعض الدوائر إن قامت الإنتخابات في موعدعا.فإن كان هذا هو حال الأحزاب فعليكم التوالي والتراضي والإندماج في الحزب الحاكم (حتي ولو مرحليا) حتي تسطيعوا تنفيذ البرامج التي ترون إنها تصب في مصلحة الشعب ومصلحة السودان ( حتي ولو كان جزءا يسيرا منها.) وبعد داك ليها ستين ألف فرج
2- وإما إنكم لا تضمنون نزاهة تلك الإنتخابات إن قامت ,وأن الحكومة الحالية ستقوم بتزويرها. وحتي إن كان الحال كذلك فليس لكم أي عذر ، لأنه بإمكانكم أن تشكلوا لجان منكم جميعا تراقب الإنتخابات وتكون متواجدة في حراسة صناديق الإنتخابات وفي عمليات العد والحصر ومن حقكم أن تطالبوا برقابة إقليمية ودولية وبكل ما يضمن نزاهة الإنتخابات وإف أعنبرت مزورة ومرفوضة
بشهادة مندوبيكم والجهات الإقليمية والدولية ، وإن حدث ذلك سيصب في مصلحتكم في الأدين القريب والمتوسط ومصلحة السودان طبعا ( لأن من غشنا فليس منا)!!!!!!!!
هو فى رئيس بموت
يا ناس الراجل المستننو هو ابراهيم الشيخ نريد ابراهيم الشيخ فقط!!!!
احزاب المعارضة الموافقة علي الحوار! حرام عليكم حتي انتو مافيكم واحد وطني بحب السودان عايزين السلطة وبس في زول بحاور حكومة ازلت الشعب وحطمت البلد انتو احزاب معارضة الشعب السوداني ياخونة