قرار جمهوري بتكوين لجنتين عليا وفنية للمؤتمر السادس للسودانيين بالخارج

الخرطوم (سونا) – اصدر المشير عمر حسن احمد البشير رئيس الجمهورية قراراً جمهورياً بتكوين لجنتين للمؤتمر العام السادس للسودانيين بالخارج المقرر انعقاده أغسطس المقبل ، العليا برئاسة الأمير احمد سعد عمر ، وزير وزارة مجلس الوزراء ، والفنية برئاسة الدكتور كرم الله على عبد الرحمن نائب الأمين العام لجهاز تنظيم شئون السودانيين بالخارج .
ونص القرار على مهام واختصاصات اللجنتين ، حيث جاءت مهام اللجنة العليا متمثلة في إجازة الخطة العامة للمؤتمر ( الورقة المفاهيمية ) ، ومراجعة تنفيذ توصيات المؤتمرات السابقة والمؤتمر الخامس بصفة خاصة ، إلى جانب تشكيل اللجان الفنية للمؤتمر وإجازة خططها ، والإشراف على الخطوات التنفيذية للمؤتمر ، فيما جاءت مهام واختصاصات اللجنة الفنية متمثلة في وضع الخطة العامة للمؤتمر ورفعها للجنة العليا للإجازة ، تكوين مجموعات عمل مساعدة ، بالإضافة إلى متابعة تنفيذ التوصيات الختامية للمؤتمر وتنفيذ أي تكليفات أخرى من قبل اللجنة العليا .
اللجان والقرارات جاهزة ومطبوعة كمان
كل سنة على هذا المنوال الغبي المضحك
نحن في المهجر نسمع بكلّ هذا من الإعلام
سلام عليكم
في حد فاهم حاجه في الوثبه دي يا جماعة الخير
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي محرري الراكوبه الشرفاء ..وروادها بني وطني الكرام .. السلام عليكم ..
اشهدوا .. تتجه الحكومه بكل عدم حياء .. ولكثرة ما تقدمه للمغتربين .. ان تعقد مؤتمر
ما شبعت مؤتمرات في الداخل .. اما كفاها تحلب من المغتربين عرقهم وعذابهم .. ماذا تريد
اعتقد تريد ان تسلخ جلودهم ..ادعوا واقول : يارب السماوات والأرض .. وقد وجهت بالسعي في الأرض للذين كانوا ظالمين لانفسهم .. فكيف للمظلومين .. الذين هاجروا في الارض .. انك بهم رحيم من عواء ونهش من ينهشون العظام ويمصون الدماء ..يارب اجير كل سوداني مغترب وهو معذب مرتين .. مرة وهومجبور للهجره .. ومرة بالغربه ..
كدي باللوال… سعال: السودان ده دحين فيهو أمراء؟؟!!
طيب الأمير أحمد سعد ده…. يطلع شنو كمان؟
بعدين…. ما دام ريسو ليهم واحد ما كوز….. معناتها… يا المغتربين جاكم بلا…!!
عادة الكيزان…. بطلعو بلاويهم…. ووش القباحة يتحمله المغفلون…. زي عمك ده…
الله يكفينا شرهم كلهم…
شتتوا ليس لديكم قواعد بالخارج تنظيمك في قائمة الإرهاب
أما إذا أردتم مشاركة السودانيين بالخارج أعلنوها انتقالية.
لجان عليا ولجان سفلية ومؤتمرات أول وثاني وووو وورش عمليات وتوصيات وكلها أموال ضائعة ووقت مهدور ولغف ولهف ماذا تنتظر من من جبل على الكذب إنها كركبة الصفائح الفارغة تسمع ضجيجها العالي ولكنها لا تحوي شيئا. أتركوا المغتربين وشأنهم ويكفي ما خدعتموهم به من قبل ولن تستعيدوا ثقتهم أبدا وكل المؤشرات دلت على أنكم تنصبون وتكذبون
ما هلك السودان و دمره اﻻ المؤتمرات التي بلغ عددها بدون هذا الموتمر 36 مليار مؤتمر يعني عدد سكان العالم ستة اضعاف بمعني عقدوا ﻻي شخص في العالم ستة مؤتمرات ولكن النتيجة سالب 36 مليار . فﻻ حل ﻻي مشكلة لسوداني واحد .
الموضوع فيهو قرار جمهوري معناها ماسورة كبيرة.. هو لما الرئيس ركبتو نصيحة قرارتو كسروها.. دايرنهم ينفذوا قرارتو وركبتو محلوجة… هو ما بقدر (يمشي) عشان (يتابع) قراراتو…
فهمونا اولا ماذا تعنى ( الورقة المفاهيمية ) وماذا تحوى وما نتيجتها ثم انتظروا المغتربين ياتوكم زرافاتا ووحدانا والله ما يجوكم الا كيزانكم وبعلاتهم الزغرادات مقابل تسليم كل زغرادة ظرف مدنكل ثم ان الكلمات امثال المفاهيمية هى ملكية فكرية للامام صاحب الاختراعات اللفظية والكلامية وهذا تغول على حقوقه الابتكارية
والله قريت الكﻻم ده ثﻻثه واربعة مرات مافهمت القصد منه شنو!!!!! اللهم ارنا فيهم مقدرتك ودمرهم كما دمروا البﻻد والعباد انك سميع مجيب الدعاء!
تعلمنا من حكومتنا اننا ان اردنا ان نقتل موضوعا
يتم تكوين لجنة
كم من اللجان كونت
اين زهبت التوصيات
هل من حد يقرأ( علي اقل تقدير)
تقام المادب والسرادق وتصرف الحوافز
وينتهي الموضوع عند هزا الحد
ازكر انني عملت باحدي المؤسسات
وكان مديرها العام مغرم بتكوين اللجان
وكلها رفعت تقاريرها واخدت حوافزها( واكيد المدير العام اخد نصيب الاسد
في كل لجنة من هزه اللجان)
وحفظت الاوراق
ثم يبدأ المسلسل بعد حين
ان مشاكل الساعة لا تحل بالمؤتمرات
ولا باللجان الفضفاضة
ان مشاكل السودان لا تحل الا بزوال هذا النظام الفاشي النظام الفاسد الذي دمر البلاد اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وتعليميا وزراعيا وصناعيا
بالله عليكم لغة الارقام تتحدث لوحدها عن المستنقع الذي بقي فيه السودان وكما يقول المثل جو يكحلوها عموها. هذه اللجان للنصب والاحتيال على المغلوب على امرهم بين مطرقة الاغتراب وسندان الجبهجية
بسم الله الرحمن الرحيم
شباب الراكوبه المحررين الشرفاء بني وطني رواد الراكوبه الكرام داخل وخارج السودان …
السلام عليكم ورحمة الله .. وبعد .. اشهدوا علي حكومة السودان التي .. لم توفر لمواطنيها سبل العيش الكريم .. فهاجر منهم من هاجر ويسعي من يستطيع الهجرة الي الهجره .. اشهدوا علي هذه الحكومه
وهي تقابل السوداني المهاجر عند عودته وتقول له ( تك) وعند رجوعه الي مهجره ( تك) مع الاعتذارللسيد الامام …
شر البلية ما يضحك ..حكومة تمزق الوطن .. وتدمر البشر .. وتخرب الاقتصاد .. وتدعي انها اتت للانقاذ ..فهل .. انقذت مشروع الجزيره .. هل انقذت السكه حديد .. هل انقذت الخطوط البحريه ..هل انقذت الخطوط الجويه ..هذا اذا افترضنا ان هذه المؤسسات كانت منهاره قبل خمسة وعشرون عاما ..
.. الخدمه المدنيه كيف هي الآن .. هل هي احسن حالا من حالها قبل خمسة وعشرون عاما …
فورب الكعبه .. ان هذه الحكومه كعبه ..وكعبه شويه فيها .. وكل من فيها يعلم انها كعبه ..
وكل سوداني يعلم انها كعبه ..وحقيقة .. المثل : اذا لم تستحي فافعل ما شئت ..
اعتقل .. اقتل .. دمر .. الحكايه هذه .. ليس لها نهايه ..متاهات في متاهات …
لو هذه الحكومه جاءت وصدقت لانقاذ لكان السودان بعد خمسة وعشرون عاما .. وبما انعم الله عليه من ثروات طبيعيه .. افضل من سويسر .. او سويسرا افريقيا ..
لكن للعلم .. اوصلت البلاد الي حالة لايعلمها الاالله .. درجة قاسية من السوء ..والآن في اي زاوية من الدنيا نجد السودانيين مشتتين بعد ان ضاق بهم السودان من سياسات حكومة فاسده ..تحكم بالقهر .. وتتبع الاستلاب والاتاوات بالكذب و.. التمكين والمحاسيب بكل وسائل النصب ..اساليبها لم يعهده السودان حتي في زمن الاستعمار ..
.. هي تريد ان تحبس الناس ولا توفر لهم بيئة العيش الكريم ..ولا تريد ان تتركهم .. ياكلون من خشاش الارض .. وكما قدمت .. لو انها حكومة صالحه لماهاجر سوداني .. لما يذخر به السودان من موارد فوق الأرض وتحت الأرض ..وهي اشبه ( بالمرأة التي حبست الهره حتي ماتت فلاهي اطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الارض )..فاستحقت النار .. وهذه الحكومه ليست حابسة لهرة واحده بل اولا حولت شعب عظيم عفيف الي متسولين حيث بدأت بنفسها سنة التسول في المجتمع الدولي .. بدلا من الدفع بالهمم نحو الانتاج والاعتماد علي النفس والجدية في استغلال الموارد وتحقيق الوفره استمرأت استجداء المجتمع الدولي .. وياليت ما تحصل عليه وجه لاستثمار او تعمير انما موجه نحومشاريع فاشلة ورصاص وسلاح وبناء للذات ومزيد من التجويع والاحتكار لقوت الشعب من خلال منتفعين طفيليين في سدة الحكم ومحاسيبهم ..
والآن تلاحق الذين هربوا من نيرانها بالاغتراب وكثير منهم مضطر .. ويؤثر علي نفسه من اجل تعليم ابناء واعالة اسر والله يعلم ذلك … ولكن الحكومة الظالمة لاتريد ان تعلم ذلك .. وانا اجزم ان اكثر من سبعين بالمائه لا يحولون مصاريه اسرهم عبر البنوك ..فلا يمكن ان يحول ريال ليصرف جنيه ونصف عبر البنك .. اذا كان يمكن ان يسلمه لسمسار في مهجره ليدفعه له بجنيهان ونصف ..
اذن حتي سياسة بنك السودان في ادارة النظام المصرفي خاطئه فلماذا اذا حول المغترب ريال لا يستلمه ريال في وطنه ؟ اذن النظام لايريد استقرار للاقتصاد اذ يدعي قولا ويعمل عملا مخالفا له ..
ثم الا تري هذه الحكومه ما تقدمه الحكومات في دول مجاوره لمغتربيها ..تحديدا مثلا : الموظف في مصر الجاره عندما يحصل علي عقد عمل يمنح اجازه ويحتفظ له بوظيفته واي مبلغ يحوله يمكنه صرفه من النظام المصرفه وبنفس العمله في وطنه واذا احضر اي شيىء لا يدفع اتاوات عليه باعتباره احضر رصيدا ماليا او رأسماليا للوطن .. اثاث .. سيارات .. الخ ..كما لايدفع عند تجديد الجواز او عمل الوثائق في مهجره اكثر مما يدفعه داخل بلده ..
.. اما المغترب السوداني .. فحدث ولا حرج .. من الداخل ( تك تك تك ) وفي الخارج ( تكتكون وتكتون ) .. نارغربة ونار ابتزاز ..
ياحكومه .. ماذا تريدين من مواطنيك بمؤتمر باسمهم .. هل من مزيد من الابتزاز .. سوف يستقدمون اسرهم ولا يحضرون ابدا للسودان .. اوسوف يغيروا مهاجرهم الي دول تمنحهم الجنسيه بعد خمسة سنوات من الاقامه الدائمه مثل استراليا وكندا ..
ياشاغلي كراسي الحكم في السودان .. انني مخلصا لبني وطني وادعوكم .. للتعقل بدلا من الانسياق وراء النهم والنهب لمقدرات البلاد من ثرواتها واغلاها القوي البشريه في الداخل والخارج .. فكفوا عن القتل بالحروب وكفوا عن القتل بابتزاز واتاوات علي من بالخارج واحسنوا واصلحوا وارحموا لعلكم ترحمون .. والراحمون يرحمهم الله .. وان لم ترحموا شعبا صبر عليكم وانتم تعلمون
فلا تنتظروا رحمة ابدا .. والله المستعان لي ولاهلي السودانيين داخل وخارج السودان .
أنا برضو ما فاهم حاجه .لكن يبدو انها ماسورة كبيره .
عشان كده الناس في الخارج تتابع بإهتمام ما هو القصد …لمحاصرة و متابعةالأمر .
شرفاء الراكوبه الكرام محررين وعاملين بني وطني الصابرين وروادها اخي ابورشيد لكم التحية والود والاحترام.. لك الشكر علي تقديرك اخي ابو رشيد ..هل تعلم ان مدير مكتب الرئيس اصبح مدير عندما قال له ان ياسر عرفات تسمم بملابسه وانت ملابسك بتتغسل وتكوي في جهاز الامن فكلفه باحضار مغسله من دبي وتتبع لاقامته وعينه مسئولا عموما علماء السودان والأكاديميين قادرين بالعقل علي انهاء النظام وفقط الصبر لان الخروج للشارع تعلم النظام ممن سبقوه من الطغاة الدرس ولن يفيدالدرس ولن يفيد الخروج للشارع غير الدماء ولنقطة دم سوداني واحده افضل من كل سدنة النظام وسيذهبون ان شاء الله بدون اى نقطة دم – اما بقنبلة واحده في اجتماعهم او بسقوط طائره ولن تنعدم الاسباب وفوق ذلك قدر الله الذي يمهل ولا يهمل يمد للظالمين ثم يأخذهم اخذ عزيز مقتدر والي ذلك .. ان بقي الانسان في الظروف الاقتصادية والسياسية الحاليه فذلك العذاب والقهر والفقر والحاجه والمهانه والمرض .. وان غادر فذلك هو العذاب الأكبر والظلم والقهر من الغرباء
.. وحيث ان ظلم ذوي الغربه اشد مضاضة … من وقع الحسام والسيف المهند ..
فيبقي الاغتراب بثمنه اما البقاء في الوطن فموت بلا ثمن .. كل يوم مسرحية موت الضان ..
واخيرا .. سيفرض الحصار علي المغتربين ..بمؤتمر سوار وسرور وكرومه .. عشان يدقوا الطار ..
ويتآمرون ويمكرون ومكر الله اكبر ان شاء الله من كل هذا الظلم والظلام سيخرج السودان ..