أخبار السودان
وقفة بالخرطوم لتأييد الدولة الإسلامية بالعراق

الخرطوم
نظمت مجموعة من المصلين في مسجد المعراج بالخرطوم وقفة مناصرة للدولة الإسلامية في العراق قادها الدكتور محمد علي الجزولي، وجاءت الوقفة لدعم حملة مليار مسلم لنصرة الدولة الإسلامية، وظهر خلال فديو بث على «يوتيوب» مجموعة من المصلين يتوسطهم د. محمد علي الجزولي خطيب المسجد وهم يهتفون لدعم الدولة الإسلامية في العراق، يذكر أن الهيئة الشعبية لمناصرة الشعوب أصدرت أمس بياناً لدعم للدولة الإسلامية بالعراق
الانتباهة
هوس
ينصرو شنو ؟ وينصروهم كيف ؟ الشئ البيعملو فيهو مايسمى بالدولة الإسلاميه في العراق والشام شئ مابيتوصف . ديل شغالين زبح وقتل وتنكيل في البشر بطريقه جنونيه . والمدعو أبوبكر البغدادي دا مامعروف وراهو منو وبيعمل كدا ليه ؟ قال ينصروهم قال
الله يدمركم و يدمر كل من يساند دولة القتل و الارهاب و سفك الدماء بلا رحمة فى العراق و الشام ,,
هؤلاء من يدعون الاسلام هم فقط قتلة مجرمون لا فرق لديهم بين طفل او امراة او شيخ كبير فقط لديهم حب للقتل ..من ناصرهم من السودانين يجب قتلهم و التخلص من شرورهم قبل ان يقتلوننا بدم بارد ..
قسما عظما لن نترك هده الفئه الضالة ان تنمو و تعشش فى بلادنا و قتلها واجب على كل سودانى غيور على وطنه و عرضه .. و خدها منى ايها المجرم الحقير محمد علي الجزولي خطيب المسجد ، تريد ان تدخلنا فى دوامة القتل و التدمير و الأغتصاب بهوسك و جنونك الدينى الا اسلامى و لكن لن نسمح لك و انت رأص الأفعى التى يجب قتلها قبل ان تبيض ، افضل لى الف مرة ان اعدم بسبب قتلك و لا يعدم الابرياء و تنتهك الاعراض ان تركناك حيا و يصبح لدينا البغدادى أخر بالسودان .. و أنى لفاعلها ايها الشيطان ..
شى يحير الناس دي بتجي من وين؟!!! …. دي شكله وقفه مدفوعة الثمن .
خاملة الطائرات الامريكية دخلت مياه الخليج الغارسي — سيتم نتف ريش الارهابيين و الظلاميين من اعضاء تنظيم القاعدة السلفيين الجهاديين — هذه بداية النهاية للهوس الديني في المنطقة العربية .
وقعوا في الفخ بعملبة اسندراج محكمة — الايام سوف تثبت ذلك ؟
قبيل شن قلنا ، قلنا الجهل سيتمدد و التخلف سوف يفرّخ في ظل أي مشروع ينادي بتطبيق الشريعة و سيعم الفقر و الجوع و المرض و من يغالط عليه باستفتاء التاريخ قديمه و حديثه ، دولة الشريعة هي دولة الغزو و الغنائم فلا مكان فيها للانتاج سواء كان عقليا أو ماديا …
مستشار اوباما:
صدام حسين الذي يتمتع نظامه بشعبية كبيرة عاد ليحكم العراق من جديد
كتب بن رودز عبر تغريدة له في تويتر موضوع تحت عنوان “صدام حسين عاد ليحكم العراق من جديد”. بن رودز وهو مستشار الرئيس الأمريكي باراك اوباما والذي يشغل أيضا منصب نائب مستشار الأمن القومي لشؤون الاتصالات الإستراتيجية، قال في تغريدته هذه أن ما يشهده العراق حاليا ليس بالحرب الطائفية ولا بالفوضى الأمنية التي تخلقها الجماعات الإرهابية، إنما هو عودة لنظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وهو ما يعكس حالة الاستقرار والنظام التي شهدتها وتشهدها المدن العراقية التي سقطت تحت حكم أتباع صدام حسين.
ويضيف بن رودز انه وبالرغم من السنيين التي مضت على انتهاء حكم صدام حسين، إلا انه وما زال نظامه يتمتع بشعبية كبيرة على ارض الواقع بين جموع العراقيين من محبيه وخصومه، فحتى الأكراد اللذين عانوا في عهد حكم صدام حسين، استأثروا نظام صدام على حكم المالكي، والأمر كان جليا عندما امتنع الأكراد من دعم قوات المالكي في الموصل وسمحوا لأتباع صدام حسين من السيطرة عليها. وتأتي كلمات المستشار الأمريكي بن رودز هذه لتؤكد أن ما يجري في العراق هي ثورة عراقية شريفة ونزيهة مثلت غالبية أبناء العراق المضطهدين والذين عانوا ويلات المحتل الأمريكي والإيراني من قتل وتهجير وسجن وتعذيب، وليس كما يحاول نوري المالكي وأذنابه من تصوير هذه الثورة على أنها ثورة الجماعات الإرهابية على النظام، وأي نظام هذا الذي يتحدث عنه المالكي وأهل الموصل وتكريت وصلاح الدين لم يشعروا به طيلة حكمه إلا بعد تحرير مدنهم وقراهم على أيدي شرفاء وأبناء الثورة العراقية المباركة.
ده الكلام البجيب الطمام والشلل , ياخ ماتخليكم في روحكم دي وفكونا من الفيروس الإسلاموانقاذي ده , وبعدين انتو لاقين تاكلو عشان تقدرو تقيفو .اه نسيت انتو ما من المتخومين ما من العامة وعايزين تعملو ريجيم ورياضه ,, اووخ وتف وتفووووووووووووووو.
الناس ديل قايليين ربنا كلفهم بالاسلام ولا شنو – بعديين قدموا للشعوب نموزج للحكم الاسلامي الراشد بعدين ناصروهم –
هذا الجزولي يريد أن يكره السودانيين في الدين الإسلامي فهو اليوم يقف مع داعش وغداَ مع بوكوحرام ثم طالبان والقاعدة وأخشى أن أن يقوم بتكوين خلية للإرهاب في السودان مثل داعش أو بكوحرام فأرجو أن يعطى مجالاَ للإنتشار حتى لا نندم غداَ حيث لا ينفع الندم
ياللهول ما هذا الذي نسمع به مهاويس من السودان يناصرون داعش ..الم بسمعوا بالمجازر التي ارتكبتها فعلام تناصروعهم ولا نستبعد غي مفبل الايام ان تخرج جماعة اخري لمناصرة بوكو حرام النيجيرية . ما هذا ياسادة اتقوا الله في السودان
يبدو ان السبحة عكس التيار هو الطريق الذي انتهجته هذه الجماعات
وليس هذا في مصلحة السودان و الاسلام في شئ وسينعكس سلبا على السودان الذي يعاني من الخنق الاقتصادي
ويجب ان يفهم هؤلاء ان كل من تنظيم القاعدة وتنظيم الاخوان المسلمين لم يعد لهما قبولا من كل دول المنطقة والعالم وخصوصا مثل شعب السودان الذي اكتوى بنارها جوعا وفقرا وفسادا وانفصال جنوبه من شماله واضاعة ثروته البترولية وتمزيق خريطته الجغرافية وتشويهها ومع ذلك فانهم يتوهمون بان هذا العمل الذي يقومون به سيدخلهم الجنة
الدقون الغبية تناصر داعش الجهل و التخلف والقتل والاغتصاب الانسان الاول فى اقبح صورة يرتدى زى المدنية وبينه وبينها سنين ضوئية
انتوا الجماعة ديل فاكرين نفسهم مهمين ولا شنو الحاصل .. ياخي كتير من العراقيين . السودان دي واقعه وين ما عارفين . بالله روغوا في علبكم لما يجي طلبكم .. كدي خلونا اول نحلحل مشاكل بلدنا اول . وبعدين احلموا زي ماعاوزين ..
محمد علي الجزولي
موريتاني
———–
إبحثوا عن مشروع دولة الشناقيط في جمهورية السودان
بغض النظر عن موقفي من تأييد أو رفض فكرة دعم الجماعات الاسلامية. ما الحظه أن معظم المعلقون في الراكوبة يرفضون كل ما هو متعلق بالاسلام يناءا على موقفهم من النظام الحاكم في السودان. وهذا ما اخشاه أن بوردنا سبيل المهالك.
أرجو أن لا يأتي احد ويتهمني بانني من الكيزان أو الامن وأني اجزم انني غير كذلك.
شايفين إسرائيل وساكتين 25 سنة وجاين تناصرة مسلمين ضد مسلمين دا شنو بالظبط ..دا يعني هم يحبون سفك الدماء في سبتمبر تم سفك دماء الشعب السودان ولم يخرجو والان يخرجو يعني بالعربي ديل إرهابيين عديل ..
السودان كغيره من البلدان في المنطقة لا يخلو من مثل هؤلاء المهوسين والحمقى . المهم ان نظل ننشر الوعي بين الناس اهتداءا بالإسلام الوسطي الصحيح . وليذهب هؤلاء المخابيل الى الجحيم..
لا حول ولاقوة الا بالله في زول عاقل يمكن يؤيد الإبتلاء الإسمو داعس ده ويكون بني ادم سوي
ياخي والله حرام عليكم البتنسبوهو للبلد ده إيناس اتقوا الله داعش ده إسلامهم مجرد إزار يسترو بيهو عوراتهم الدنيئة ورغباتهم الدنيئة
ياخي في زول ماشي يجاهد يكون عند ونفس للزواج والطبخ وذبح الولاءم ده جهاد وين اذا كان الصحابي ماسك في يدو تمرات والرسول يتكلم
عن الجنة قال للرسول ده البيني وبين الجنة التمرات دة رماها ومشي قاتل حتي استشهد ده السلف يامن تدعون السلف واظنكم متسلفين لدار الندوة وليس للصحابة الكرام
وأي واحد يجي يقول لي انت كيف تقول في مسلمين كدة بالله قبل يرد علي يعمل كوبي بست للاسم ده (( جرائم داعش في العراق )) في اليوتيوب وبعدين يرد بالدايرو
ياخي واحد يقتل شافع عمرو 12 سنة ويقول ليهو انت مرتد عشان قال ليهو انا صغير علي الصلاة واحد يدبح بني ادم وبعد الضبح يقول رقبته طرية
لعنت الله علي الظالمين بالله الاسم ده وأخبار الناس ديل ما تجيبوهو لينا يالراكوباب فهؤلاء أنصاف الرجال
هذا الجزولي شاب متعصب لدرجة الهوس الديني أناشد الجهات المسؤلة حسم هذا الشاب عاجلاَ قبل أن نرى بوكو حرام سودانية.
ولماذا لا تناصروا الشعب السودانى الغلبان فى وجه هؤلاء الذين استباحوا الوطن بالعرض والطول ؟؟ الذين أذلوا الشعب بأسم الأسلام ( الساكت عت الحق شيطان )
الشيلو الحمل…. قال متعود على شيل العجل .شوف مصايبك اول من المياه الى الحرب وبعيدشوف العراق ولاغيرو داهيه تودكم فى ستين داهيه
نحنا ما حنخلص من المسرحيات الباهتة ….. كيف يستقيم هذا التصرف اذا اكنت الدولة العراقية الشيعية قدمت للسودان 600 ملين برميل يتم تكريرة في مصر والسودان يدفع اقساط القيمة بعد سنة من التوريد ثم يتظاهر المهوسون وهم كيزان المؤتمر لمناصرة داعش او ما يسمى بالدولة الاسلامية التي تريد اسقاط الدولة العراقية .. يعني عايزين يقولوا يا دول الخليج نحن ضد الشيعة والدولة الايرانية .هههههههههههههههههههههههههههههه
داعش والقاعدة والميليشيات.. جاهلية بثوب إسلام
سلام الشماع
من يؤيد داعش أو القاعدة أو الميليشيات إنما هو جاهلي يلبس ثوب الإسلام، وهو لا يفرق قيد أنملة عن المنافقين الذين كانوا يتظاهرون باعتناق الإسلام ويسعون لتعويق مسيرته والنيل منه ومن معتنقيه الحقيقيين.
وداعش والقاعدة والميليشيات لأنها جاهلية، بكل ما تعنيه الجاهلية من كفر وشرك وإلحاد ومعاص لله، فإننا نحاربها ونمقتها ونسعى لتخليص مجتمعنا منها عن طريق مناهضتنا للعملية السياسية ومنتجاتها الفاسدة ومحاربتها وتخليص مجتمعنا من إفرازاتها ومنها داعش والقاعدة والميليشيات.
شاهدت، أمس، مقطع فيديو لمجموعة من شرطة الحدود قبض عليهم عناصر من داعش في الأنبار وقد كتفوهم وأخذوا يصرخون بهم: إنكم مرتدون ورافضة، ولم تجد توسلاتهم وتبيانهم أنهم شرطة ومسلمون، وقتلوهم عن بكرة أبيهم برصاصة في رأس كل واحد منهم وهم يصيحون: الله أكبر.
فأي إله يرضى بقتل أبرياء يلهثون وراء لقمة يوفرونها لعائلاتهم؟
ثم على فرض أن إسلام داعش صحيح، وأن هؤلاء الشرطة المساكين مرتدون عن الإسلام فعلاً، فما حكم الإسلام فيهم؟
كتب عامل لعمر بن عبد العزيز من اليمن أن رجلا كان يهوديا فأسلم ثم تهود فرجع عن الإسلام، فكتب إليه عمر أن ادعه إلى الإسلام، فإنْ أسلم فخلِّ سبيله، وإن أبى فادعه بالحسنة ثم ادعه فإن أبى فاضممه عليها، فإن أبى فأوثقه ثم ضع الخشبة على قلبه، ثم ادعه، فإن رجع فخل سبيله، وإن أبى فاقتله، فلما جاء الكتاب فعل به ذلك حتى وضع الحربة على قلبه ثم دعاه فأسلم فخلى سبيله.
ولما قدم على عمر فتح تستر وتستر من أرض البصرة سألهم: هل من مغربة، قالوا: رجل من المسلمين لحق بالمشركين فأخذناه، قال: ما صنعتم به؟ قالوا: قتلناه، قال: أفلا أدخلتموه بيتا وأغلقتم عليه بابا وأطعمتموه كل يوم رغيفا ثم استتبتموه ثلاثا؛ فإن تاب وإلا قتلتموه، ثم قال: اللهم لم أشهد ولم آمر ولم أرض إذا بلغني أو قال: حين بلغني.
وعن علي، أنه استتاب رجلا شهرا. ولأن الردة إنما تكون لشبهة، ولا تزول في الحال، فوجب أن ينتظر مدة يرتئي فيها، وأولى ذلك ثلاثة أيام، للأثر فيها، وإنها مدة قريبة. وينبغي أن يضيق عليه في مدة الاستتابة، ويحبس، لقول عمر: هلا حبستموه، وأطعمتموه كل يوم رغيفا؟ ويكرر دعايته، لعله يتعطف قلبه، فيراجع دينه.
وعلى بعد التشبيه، لأن عناصر الشرطة الذين قتلتهم داعش كانوا مسلمين وأقروا بذلك، فهل فعل داعش من الإسلام بشيء، وكان عناصر الشرطة وقعوا بيد داعش أسرى فهل فعلها بأسراها من الإسلام بشيء؟
وكذلك ما فعلته القاعدة وما تفعله الميليشيات من حرق وتدمير للمساجد التي يذكر فيها اسم الله بكرة وأصيلا، وقتلها المسلمين وتهجيرهم من ديارهم، وكأن رب السنة هو غير رب الشيعة وكأن بين الالهين خصام شديد لا يرويه إلا دماء الفريقين، ولا كأن الجميع مسلمون.
إني لا أدين أفعال داعش ولا القاعدة ولا الميليشيات الطائفية، بل أبرأ إلى الله منها وأرى أن دم عناصرها مهدور لكل عراقي، كما أبرأ إلى الله ممن يؤيدها ويرضى بأفعالها وجرائمها التي تفتك بوطني وبأبنائه، وأرى أنها من صنائع الاحتلال وأذنابه القابعين في المنطقة الخضراء، وإني أستتيب جميع الموجودين في قائمة صفحتي ممن يرضون بأفعال هؤلاء ويؤيدونها عن هذا الرضا والتأييد، وإلا فإني لن أسمح لأحد منهم بالبقاء في صفحتي وسأبدأ بتطهيرها منهم، لأن لي رباً واحداً ولهم أرباب شتى.
دائماً مواقفنا مشاترة !!!
أخطر ماحدث للسودان خلال ربع قرن من حكم البشير ليس فصل الجنوب ولكن يمكن أن نرتبها كما يلى :
(1) فتح كل الأراضى السودانية لدخول الجماعات السلفية المتطرفة الجهادية التكفيرية من جماعة الأخوان المسلمين الأرهابية بمختلف مسمياتهم حتى بدأنا نسمع بمتطرف من اصول شنقيطية يدعى ( محمد على الجزولى ) يقود مجموعة من المصلين في مسجد المعراج بالخرطوم وقفة مناصرة للدولة الإسلامية في العراق ولمن لا يعلم هو داعم لداعش
(2) إشعال الحرب فى جنوب السودان بصورة جعلت الغرب لأن يتدخل بكل ثقله فيها مما أفضى للدخول فى حوار عرف بنيفاشا فى وقت كادت فيه بعض قيادات الأحزاب الوطنية من الوصول لحل مشكلة الجنوب من خلال مفاوضات سودانية سودانية فجاء جماعة الأخوان فدولوها وفصلوه
(3) ما أن أنهوا مشكلة الجنوب بفصله لدولة نصرانية مستقلة لبلد 18% من المسلمين 17 % مسيحين و65% من الوثنين اللادينين مما نتج عنه إشعال حرب جنوبية جنوبية بين قبيلة الدينكا وبقية قبائل الجنوب حتى أججوا إشعال حرب دارفور ثم إنتقلوا لتوسيع رقعة الحرب فى جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق كنتاج طبيعى لأخطاء حدثت أثناء رسم وتوقيع إنفاقية نيفاشا فتركوا جروح كبيرة دون تطبيب – ابيي – الجيش الشعبى لتحرير السودان قطاع الشمال – فالعسكر عرفوا من عهد عبود ونميرى بالهفوات والأخطاء – فكان فى إمكان حكومة عبود قبل الموافقة على ترحيل الحلفاوين وغرق منطقة حلفا أن يجبروا عبد الناصر وحكومته على التوقيع لأمرين فى غاية الأهمية (1) تأمين حصة مقدرة من كهرباء السد العالى للسودان على أن تتحمل مصر تكلفة نقلها حتى الحدود السودانية المصرية (2) صياغة إتفاقية تودع لدى الأمم المتحدة بأن حلايب سودانية 100% – فلم يفعل عبود ولا حكومته لا هذه ولاتلك وهذه هى خيبة حكم العسكر ، وقد حانت فرص عديدة للنميرى ابان حكم السادات أن يحصل منه على اقرار بهذا المعنى ولم يفعل – لأن الحكام العسكر لا تهمه الارض السودا السوداننية او ماسيحدث للسودان ولو كان البشير يدرك خطورة ذلك لما سمح لأى أجنبى بإستثناء السفراء المعتمدين وفريقهم لعدد قليل من الدول أن يبقى فى السودان
(4) تدمير وتفكيك الخدمة المدنية ، القوات المسلحة ، الشرطة ، الأجهزة الأمنية وتفكيكها وتحويلها من أجهزة قومية وطينة كاملة الولاء للوطن لمؤسسات تتبع لحزب المؤتمر الوطنى وجماعة الأخوان المسلمين مما مكنهم من السيطرة على حكم البلاد بتزوبر الإنتخابات وإغداق المال العام على شراء الرجال ومشايخ الطرق الصوفية
(5) هذا التسور والتغول والهيمنة الغير مشروعة والتى امنها لهم سيطرتهم الغير شرعية على المال والأجهزة الأمنية جعل لا يهابون أحدا حتى وصل الأمر الى عدم الخوف ومهابة الله سبحانه وتعالى ففسدوا وسرقوا وجنبوا وافقروا شعوبهم وتنوعوا وتفننوا فى الفساد فكان أخطر مافعلوه بيعهم لجميع مؤسسات الدولة من سكك حديدية وطيران وبحرية ونقل نهرى وتم تشريد الملايين فى عهدهم إضافة الى الملايين الذين تم تشريدهم مع قدوم حكم البشير والفصل التعسفى من الخدمة للصالح العام
هذه الوقفة التى تتزعمها جماعة ارهابية قد يقرأها شخص كأمر عادى ولكنها مؤشر خطير لمستقبل مظلم للسودان فهذه الجماعة لها اتباع كثر حول العالم كلهم يتقاطرون نحو السودان لأن السودان اصبح اليوم هو الدولة الوحيدة فى العالم التى ترحب بالجماعات الإرهابية التى يضيق عليها فى جميع بلدان العالم عدا السودان فهل يستفيق البشير ويصلح الحال فيما تبقى له من ايام حكمة – نسأل الله ذلك
ارهابيون من الدرجة الاولى من زمان عاوزين يظهروا
لكى يعترف بهم العرب و لكن هيهات السودانيون
هم زنج سود حتى لو ناصروا داعش او حماس
لن يفتح لونهم … يا للحسرة
داحش ود القاعدة
تظاهرة حكومية وب موافقة ومباركة منها والا كانوا تم قمعهم اصغر مجموعة ب اي جامعة عينك ما تشوف الا الساطور والجنزير والسكين والطلقة ندوة فقط
الفينا مكفينا تاني دايرين تجيبوا لينا كفاوي جديدة يا زعيم داعش محمد الجزولي ، السودان لا يحتمل المزيد من التطرف والغلوا في الدين .
دعم من بعيد ما بنفع
خليكم رجال واذهبوا الي العراق كما يفعل الأفغان العرب
علي الأقل مرتاح منكم ومن دجلكم
لله دركم يا اهلنا في الخرطوم ارفعوا صوتكم عالي لنصرة الاسلام واغيظ به اعداء الاسلام واذناب الكفر
موتوا بغيظكم يا أعداء الإسلام
موتوا بغيظكم يا أعداء الإسلام يامن تسمون إنقلاب السيسي ثورة وإنقلاب البشير إنقلاب
موتوا بغيظكم الإسلام يتمدد ودولة الخلافة الإسلامية السمحة قادمة بإذن الله
موتوا بغيظكم سينتصر المسلمون على أعداء الإسلام من الرافضة والمجوس الذين يجيشون الجيوش لتحمي قبور الأموات ويقتلون آلاف الأحياء من أجل موتى يعبدونهم.
شاهد صور الاعدامات الجماعية للعراقيين من( بوكوحرام) اقصد ناس (داعش)
دولة داحش بدأت بتحطيم تمثال أبوتمام. طالبان بدأت بتحطيم أثار حضارية تاريخية قديمة كانت عصارة فنون راقية ونقشت على سفوح وواجهات الجبال. دولة الكيزان في السودان كان من همومها الكبرى وأولوياتها ايقاف كل الأغاني التي يذكر فيها الكاس والخمر ، وطبعا ذكر هذه الأشياء كان كله تورية في منتهى البلاغة الجميلة. شوفوا الكيزان الان : أتخن كوز تلقاهو في الكراسي الامامية ويعاين ليك في ندى القلعة وحنان بلوبلو وما عارف ايه ورا وقدام ويرفع أصبعه مبشرا ، نفس الاصبع الذي يرفعه عندما يقول هي لله هي لله. وين دولة الاسلام دي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا أعتقد بان المؤيـــدين أخطأوا كان قصدهم تــأييد القائد عزة الدوري خليفة صدام حسين و ثوار عشائر العراق ضد الإحتلال و عملاءه ولتحرير تراب العراق و وحدته الوطنية و ليس مساندة تنظيم إرهابي و رجعي الذي لا يختلف عن تنظيم الأخوان المتأسلمين
مالنا ومال العراق وسوريا
شوفوا اخوانكم فى دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق
بيموتوا بالقصف والجوع والمرض ، ما سمعنا يوم وقفة عشانهم