تثبيت أحكام الإعدام بحق 183 من الإخوان بينهم المرشد الأعلى محمد بديع

عسكرى غبى وما بفهم, من مصلحتو انو يصادق الاخوان بمصر بدل معاداتهم, حسنى مبارك كان بختهم فى السجن فترات ويفكهم لما يحس امن البلد مهدد, بس الامور لما تصل للاعدام حيكون رد فعلها عنيف واخوان مصر دمويين ومدعومين مادايا وفنيا وحترجع مصر لمسلسلات التفجيرات والاقتيالات ويفقد الناس الامان وتخسر الدولة بند السياحه.

الله اكبر على تجار الدين , وعقبال اخوانهم فى السودان وفى كل مكان , الله اكير

عقبال المأفون الترابي واتباعه من تجار الدين الافاكين

عسكرية استبدادية (سيسي). ماسونية عالمية (أخوان).
وكما قال شيخ الأزهر علينا اختيار أقل الشرور
كم أتمني اليوم أن يعود ألنميري
أو يعود الصادق وبرلمانه الشهير الذي تضمن نائب لا يعرف السرقة من دائرة (عد الغنم)

ما العمل أخوان مسلمين
تقتلهم فدمائهم حرام
تتركهم وهم كلاب لئام

ياسلام ياخ …عقبال الترابي وعمر البشير وطه ونافع والجاز
والكاروري وكل الاخوان المسلمين آمين يارب العالمين
كدا الواحد ياداب نفسو تنفتح للفطور.. اتفضلوا معانا

هو حرام طبعا لكن المصريين ما عندهم صبر ولا وقت ومبدأهم إقطع عرق وسيح دمه . صفحة وستطوى إلى الأبد في تاريخ مصر وسينعم الجميع بالراحة مع بعض الحوادث هنا وهناك من فترة لأخرى ولكنها ستوأد بالنهاية . أما نحن فسنظل نرزح تحت وطأة البيوت الثلاثة وبواقي الكيزان ( على إعتبار كنسهم يوما ما ) سنظل هكذا إلى قيام الساعة .

السيف اصدق انباءا من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب……

الدول ليست لعبة ولا هي مجال للتجارب الفاشلة ولا هي مجال للقسيم لاسباب واهية هكذا تحمى الدول العظيمة مصالحا وتدافع عن بقائها وسلامة وحدتها الترابية والانسانية ضد كل من تسول له نفسه اللعب والمقامرة بمقدرات الوطن والشعب هكذا يجب ان تكون الدولة مهابة الجناب لا يترك فيها الحبل على الغارب ليعلب فيها بغاث الطير والخنازير والبهائم مثل ما هو عندنا…..

حكم جائر وظالم لانه حكم سياسي , والجيش قتل اكتر من الف بالذخيرة الحية.

نفس تهم الطغاة في محاربة الراي الاخر والتنكيل باعداءهم الحكم بالمؤبد على طالبات تظاهرن في الاسكندرية والحكم على كل من يقوم بمظاهرة سيما من الاخوان وهذا في حد ذاته نوع من انواع الارهاب وقصاء الاخر وكل طاغية بيرى انه هو الاصلح وهو الدولة واستقرارها وكل مايهدد حكمه تكال له تهمة تهديد امن الدولة لا والف لا لمثل هذه الاحكام التي ان لم تهد الدولة لاتبنيها وستورث كراهية فئة على فئات اخرى وبعدين يمكن ان تصدر احكام مماثلة لفئات اخرى تقوم بمظاهرات ويدعي النظام نفس ما ادعاه ضد الاخوان والتنكيل بهم ما في النهاية عايز يثبت اركان سلطته وكل ماهو صاحب راي مخالف هو اخواني يجب شنقه وسحله وهذا تقنين للديكتاتورية المطلقة يعني ماتفرحوا للتنكيل بالاخوان

اولا ليست الرواح رخيصه لتزهق وان الله سائلكم عن كل شي آمل ان يخفف الله عن عباده المؤمنين .الظلم ظلمات يوم القيامه.كيف لنا ان نزهق ارواح الناس بهذه الطريقه الرخيه .انما هي شراره لتذهق فيها انفس اخرى.ويتزايد استباح الدماء المؤمنه

أنا أخو مسلم والماعاجبه يهد سد النهضه