نهارات ميدان الخليفة «العلف» بجوار نانسي عجرم.. و«الشكرلمة» تجنن

تعليق واحد

  1. تحليل عالى الجودة

    بس الاتنين الفوق ديل ليس لهم الافق حتى بفكروا بهذه الطريقة ولو دخنوا 50راس

    تنظيمهم وابالسته يخططون لتخارجوا من هذه الورطة التى اقلقت مضاجعهم

    والا اعتقد سينظرهم الشعب ليعيدوا انتاجهم الخبيث

  2. و اول امس في زيارة لبكري حسن صالح لإحدى مناطق نهر النيل طلب من مستمعيه ان يدعوا للرئيس بالشفاء، و هذه ليست دعوة لشخص عمل عملية ركبة فقط. ان وراء الأكمة ما وراءها اما نحن فنقول الله لا شفاه ولا بارك فيه، و هو حيمشي وين من دعوات الأيتام و الثكلى و المظلومين؟

  3. الصورة لا تعبر عن واقع الحال الذ ال اليه السودان فالصراع ليس بين عمر وبكري . انما الصراع في كيف الخروج من النفق المظلم الي الت اليه حالت الانقاذيون بعد ان التهم كل منهم جزء عزيزي من وطنا العزيز فاصبح كالقصعة الماكولة او كلجيفة النتنة . اه على وطن كان انسانه مكرما مستمتعا بحياته لا يحمل هم الماكل والمشرب التعليم فيه مجان ومتاح للجميع والخدمة المدنية متاحة لعامة الشعب بل كل المرافق الناس فيها سواء بالكفاءة تتحصل على ما ترنو اليه. واه على بلد يقتتل ابناؤه على اللا شئ من اجل اللا شئ . ثم اه على وطن اضحى انسانه غريب اللسان واللون والهوى. لا بارك الله فيكم ايها المأجورين السفلة عبدة الدرهم والدينار وفي راوية اخرى الدولار . ان كانت تبقت لكم ذرة م نالكرامة ارحلو عن سوداننا الذي نحب غير ماسوفا عليكم

  4. بالله عليك شوف المسطول ده مفنوس كيف

    بالله عليك الله ده لو لقيتوا في الشارع بسلم عليه
    الله يكون في عونك بلد

  5. قريبا ستأكل دابة الأرض منسأته ويخر وعندها ستتبين المعارضة بأنها كانت تحاور عجلاً جسداً له خوار.

  6. اتختلف مع التحليل رغم جودته فهؤلاء مغيبين تماما عن الواقع بتقارير (كلو تمام سيادتك)ولا يعتقدون انهم فى ورطه وعليه لن يكون امام الجماهير لازالتهم خيار سوى الانتفاضه المحميه بالسلاح والعصيان المدنى وسلاح الاغتيالات السياسيه التى تطال كبارهم.

  7. الواقع يقول ان حزب الجبهة الاسلاميه تم اختصاره فى الرئيس الدائم وليس العكس ..لنتصور ان الرئيس الدائم مات فجأة بسبب سرطان الحنجرة الذى اصبح فى مراحل متاخرة ..ستنهار الدولة وسيموت معه اى تنظيم او مؤسسة اسلاميه تلقائيا..ستنهار البنوك الاسلاميه وستلغى القوانين الاسلاميه الترابيه ..وسيتم حل جهاز الامن . وستقام محرقة شعبيه لاهل الجبهة الاسلاميه .. وستزال كل يافطة تحمل اسم اسلامى ..وستندلع حروب اهلية وصراع حول السلطة يمزق ما كان يعرف ببلاد السودان .

  8. التحليل موضوعي للغاية غير انه لم يستطع فك الشفرة لما يدور الآن وحيثيات المرحلة والمرحلة تتجه نحو نقطة الدوي العارم الذي يصك الآذان دون الحسم النهائي للأزمة السودانية بينما اصبح الإنهيار الشامل قاب قوسين أو أدنى مع انعدام التسوية الشاملة للفرقاء وكانت ارهاصات تلك الحقبة واضحة في إنهيار الاقتصاد ومقوماته مشروع الجزيرة مثلا , أما إنهيار المؤسسة القومية للقوات المسلحة كان قد بدأ في وقت مبكر والإعدامات السرية التي إتبعها النظام تتم في همس وإنهاء وجود القادة ناهيك عن شل قدرات وكفاءات تلك القادة اما خطورة الأمر تكمن في تلك المليشيات التي اتبعها النظام في مجابهة التمرد في الجنوب بما يسمى الجهاد وكانت ان تم تسيير المليشيات والتي يقابلها جيش جرار من المتمردين وظلت الأمور تتهيأ لتفاوض مليشيات التمرد باسم المناطق التي يحتلونها وتسويتها بشكل شامل لصالح التمرد مقابل ان يظل النظام حاكماً وباقياً بالخرطوم.
    الإنهيار الشامل يظل رهين اللحظة والفوضى العارمة تحف الخرطوم وتغمرهابالأخطار .المجتمع الدولي قد فعل كل ما لديه بخسة بالغة لتدمير السودان عبر التهديد والوعيد الواضح لقادة النظام لاتباع تعليماته المجحفة في حق الوطن الواحد وذبحه وهم الذين هتفوا لغير الله لا نركع ألم يكن فصل الجنوب ركوعا؟ ألم يكن الخنوع للمفاوضات ركوعاً؟ كان البشير قائدا غشيما في تبعيته للترابي وصحبه قتل وفصل وذبح الوطن بمواطنيه يوم ان سلم الجنوب لسلفا ومشار يتقاسم معهما ومع قوى الغرب جريمة الحريق الملتهب وحصاد أرواح الأبرياء بالجنوب . ما وصل إليه العراق بعد سقوط نظام صدام كان إنهيار مؤسسة الدولة ولا زال الانهيار واحداث اليوم بالعراق خير شاهد لتفاديء ما تحدثه حركة الترابي لاستعادة الوضع واستدارته لصالحه على حساب الشعب السوداني باسم الاسلام حيث اليوم تحف بهم المخاطر الدولية تحيط حلقة بؤرة الأخوان في كل مكان ومعقلهم الأخير والحصين الآن في السودان وعندئذ إنهيار مؤسسة الدولة وضياع الدولة كيدا وهو الرهان الرابح للترابي وزمرته باتخاذ الشعب السوداني دروعا بشرية.

  9. من الأساطير الشعبية السودانية الشائعة حتي لوقت قريب أن للكلب سبع أرواح… فلا تطمئن عند قتلك لأي كلب لأنه سيستدعي قطعة غياره للحياة… فهذا المقال يستدعي في أذهاننا بشدة تلكم الأسطورة في خريف الإنقاذ…

  10. قد يشير هدا التحليل الجيد الى حقيقة مايجرى ولكن هل يتمتع بكرى (دخانة) بدكاء زين العابدين بن على ام ترى ان خليفة البشير سيكون عطا (الباهت ) ام ان (راسبوتينا) غامضا ينتظر فى احدى الزوايا؟

  11. والله إنتو بتنظروا ساكت تسليم إيه ورُكب إيه. كيف يستقيم هذا التحليل والمؤتمر الوطني في أشد الحاجة في هذه المرحلة التي يتداعى فيها حكم الإسلاميين شرق أوسطياً إلى الجنرال البشير وزملاؤه العسكريين لكي يحبسوا كل معارض سياسي يرتفع له صوت و يقمعوا أي مواطن يخرج عن الطاعة ويحتج أو يثور (أليس هذا ماعودنا عليه المؤتمر الوطني بترك العسكريين يشيلو وجه القباحة ويفصِّل ويحيك السياسيين منهم مؤامراتهم لكي يحافظوا على سلطانهم). كل اللعبة وما فيها أن المؤتمر الوطني يرتب للإنتخابات على طريقته وما الوثبة والحوار إلا إلهاء وكسب للوقت. أصحوا ياناس فإما أن تثوروا بهبة رجل واحد أو تخضعوا لهذه المسرحيات إلى ما لانهاية والمؤتمر الوطني خات في بطنو بطيخه صيفة لأنه مطمئن بأن لاشيء سوف يحدث له طالما أن الخصوم في وادي الخيال والتنظير وهو في وادي الأمان.

  12. انهاء نظام البشير. لذا يرجح بحسابات التجارة كما ترى دوائر ان تطوى مرحلة البشير مع تحميله شخصيا كل الاخطاء، بما فيها التسليم للقضاء الدولي، عبر عملية جراحة بيضاء على الطريقة «البورقيبية»،
    >
    >
    >
    >
    هنا مربط الفرس ومروف أن السلطة جيفة وطلابها كلابها فهم كلهم كلاب لا يحفظون مودة أو عشرة فمتى ما أحسوا بانه صار عبئا ثقلا على سفينتهم الغارقة ويشكل خطرا عليه سيتخلصون منه بأي صورة كانت ومأواه لاهاي وبئش المصير

  13. البشير علي خطي شارون في طريقة موته ، والقاسم المشترك بينهم هو سفك الدماء ، اللهم لا شماته في الموت ولكن لاحظوا أن جميع من مات من ملة بني كوز ( الإسلاموين ) مات بشكل بشع من الزبير مرورا بشمس الدين وزمرته ومجذوب الخليفة والصحفي القدال وحتي مستشار التاصل احمد علي الإمام الذي بقي رأسه مفتوح في رويال كير لفترة من الزمن ثم مات بألمانيا ، وانتظروا البقية وراقبوا ماذا يفعل الله بهم فإنه يمهل ولا يمكن ان يهمل .

  14. شكراً يا محجوب…. تحليلك أقرب للواقع…

    واضح إنو – كما حدث للتونسي بورقيبة – سيقوم جهاز الأمن باحلال شخص ما مكان البشير….

    طبعاً البلد يديرها الآن الأمن…. وده واضح جداً….حتى ق.د.س هي إحدى أدوات الأمن…

    الهدف من إحضار هذه القوات هو لقطع الطريق أمام المتربصين(السائحون، القادمون، الشعبيون..الخ)

    والذين كانوا يفكرون في الانقضاض على السلطة في ظل غياب البشير بسبب ركبته….

    الأمن يرتب لجراحة بيضاء كما ذكرت لأنها منهم وفيهم… ليس انقلاب أبيض… الانقلاب لقوى مغايرة

    أكبر أخطاء البشير…. موافقته على تغييب الجيش…. والذي ما اكلينيكياً من زمااان

    السؤال المهم هو: من سيكون زين عابدين السودان…. كزين عابدين تونس الذي أستلم من بورقيبة؟

    حنعرف قريباً…

  15. * فى تقديرى، اخى حسين، ان “الفراغ السياسي” الذى يمعنى غياب “هيبة” الدوله، و ضعف او “ميوعة” الأجهزه “التشريعيه” و “التنفيذيه”، و “العدليه”، ثم التردد فى او غياب القرارات “الإستراتيجيه”، و ضبابية الوضع السياسى العام- وغياب او ضعف هذه المطلوبات دائما ما ينعكس سلبا على الاوضاع الحياتيه و الاقتصاديه و السياسيه، داخليا و خارجيا- مثل هذا “الفراغ” كان موجودا منذ 1990، كيف؟:
    1- لأن الذين سطوا على الحكم كانوا “شله” او “عصابه” من الإسلاميين بقيادة الترابى، على عثمان، الطيب سيخه، شمس الدين…إلخ، بالضبط مثل “شلة” نميرى: ابو القاسم محمد ابراهيم، ابو القاسم هاشم، زين العابدين، عثمان ابو القاسم، هاشم العطا…إلخ.
    2- و “الشله”، كما تعلم، تربطها العلاقات الحميمه، والثقه، و المزاج، وحسن النوايا المتبادله، و المصالح المشتركه..إلخ، و ليس البرامج السياسيه و الإقتصاديه المرتبطه بالشان “المجتمعى” المحلى العام، او الشان السياسى الخارجى الإقليمى او الدولى
    3- و “شلة” او “عصابة” الإسلاميين اعتمدت بشكل كامل على “الثقه” و “حسن النوايا”، و كلاهما مستمد من “العقيده و التوجه!!”: لا برامج، لا سياسات، لا دستور و لا قانون و لا يحزنون. ما يتخذه “الأخ” (او الفرد من الشله) من قرار، فهو ماشى. و من هنا كانت سياسة “التمكين”، مسنوده بالقبضه الامنيه الحديديه و الارهاب التام للمجتمع باسم العقيده. و من هنا كانت ألأخطاء السياسيه و الإقتصاديه الفادحه و الكثيره و المتكرره. ثم الإصطدام بالمعارضه الوطنيه الشديده، تطورت الى مسلحه. تزامن ذلك مع الإصطدام بالمجتمع الإقليمى و الدولى، و تطور حتى وصل امرهم لمحكمة الجنايات الدوليه.
    4- و لأنهم بشر “خطاؤون” و ليسوا انبياء و رسل(برغم إدعائهم تمثيل الله فى الأرض)، و فى غياب البرامج السياسيه و الإقتصاديه و الإجتماعيه و العدليه و حكم القانون، فقد ضلت و تخبطت دولة “الصحابه” و “المشروع الحضارى” و دولة “شرع الله”. فكان ما كان من الطمع، و الجشع، و الإستبداد. فتفشى بينهم الفساد المالى و السياسي و الإدارى، و توسع فشمل اسرهم و محاسيبهم و “المؤلفة قلوبهم. و قسمت البلاد و العباد، و انهار الإقتصاد، و انتشر الفقر فى المجتمع بمعدلات غير مسبوقه، و فى غياب القانون العدلى و المؤسسى عم الظلم، فرفع الناس السلاح فى معظم مناطق الهامش، مع تذمر شديد فى الوسط. و ما تبع ذلك من قتل و تقتيل لمئات آلآف الأبرياء.

    * و نتيجة ل”فشل” الدوله، و إفلاسها الكامل، و “إنهيار” اجهزتها “السلطويه”، تفرتقت “الشله”. فاصبحت زمرا و مللا و قبائل و “قلوبهم شتى”: سائحون، إصلاحيون، “منابر سلام عادل”، “دبابون” و اجنحة اخرى عده. و بقيت “الدائره الضيقه” للابالسة المجرمين فقط.
    * و مع المتغيرات الكثيره على المستوى المحلى(حروب و هزائم و معارضه سلميه شرسه و فلس..)، ثم المتغيرات على مستوى المنطقه العربيه و الإفريقيه(ذهاب “إخوان مصر” و إنهيار “ربيعهم العربى” فى كل من تونس و سوريا، و اخيرا ظهور حفتر فى ليبيا)، و موقف كل من السعوديه و الامارات و البحرين من “التنظيم الدولى للاخوان المسلمين و الإرهاب”، فقد إنهارت حتى “الدائره الضيقه” النشطه للابالسه المجرمين:
    * فخرجت قيادات “الشيوخ”، على عثمان و نافع و عوض الجاز و الموالين لهم فى الأجهزه الأمنيه، كما خرج الجهاز التنفيذى باكمله. و بقيت القياده العسكريه، متمثله فى عبدالرحيم حسين و بكرى و الصوارمى، و عطا فى الامن. و لم تكن “الوثبة” إلآ حيله لإخراج هؤلاء الشيوخ و تابعيهم.
    * و بذلك “وقف حمار الشيخ فى العقبه”، و هو المشهد الذى تحدثت عنه انت، و نعيشه الآن.
    * المشهد القادم، سيكون المواجهة فيما بين “شلة” الأمس، فرقاء اليوم. و هو ذات المشهد الذى حدث ل”شلة” نميرى، و الإنقلاب عليه بواسطة هاشم العطا و فاروق حمدالله و بابكر النور، عام 1971.
    * الفرق، ان نميرى لم يكن محاصرا بالكامل محليا و اقليميا و عالميا عند الانقلاب عليه، مثل ما يحدث الآن من حصار للابالسه المجرمين. فوجد الدعم من الدول العربيه و الإفريقيه.
    * اما الابالسه المجرمين، فمصيرهم اصبح محتوما و واضحا فى ظل الأوضاع الداخليه المتازمه والحرجه. و فى ظل الحصار الإقليمى و الدولى. و لا استبعد ان يكون إجتماع عبدالله ملك السعوديه و السيسى رئيس مصر(21 يونيو) قد تناول الاوضاع فى السودان. زد على ذلك الإرهاصات الأخيره فى اروقة مجلس الامن بخصوص التباطؤ فى القبض على البشير و المطلوبين معه لدى المحكمه الجنائيه.
    * لكننى، بالنهايه و الاساس، جد متفائل بالثوره الشعبيه السودانيه المسلحه عما قريب انشاء الله. فلا جنجويد و لا دعم سريع سينفع يا اخى فى مقاومة الاراده الشعبيه. و التاريخ البشرى ملىء بالشواهد و العبر.
    و لك تقديرى.

  16. بسم الله الرحمن الرحيم

    اعزائي الشرفاء محرري الراكوبه الاخوه روادها الكرام .. السلام عليكم ..

    ليس تعليقي ردا علي احد ..لكنه استخلاص لماقرات من تعليقات سابقه وما يحدث في السودان لأقول :

    * النظام يحتضر ..ولا بواكي له ..ابشروا بني وطني اقترب الفجر ..وشواهده ما يلي :-

    1- الاقصاءالمتعمد الذي تم لأهم رموزه .. امثال طه ونافع .
    2- الظهور في الساحه مجددا للترابي باعتبار وحدة المصير يوم القيامه .
    3- الخلافات خلف الجدران بين متنفذي النظام وبدء نشر تجاوزاتهم واختلاسات هناوهناك وبروز فقه التحلل ..وهو فقه اللصوص والاسلام برىء منه .
    4- الاستدعاء لمليشيات حول الخرطوم باعتبارها مهددة من الداخل او الخارج .
    5- بدء التخلص من بعض الممتلكات الرأسماليه لبعض المنتمين للنظام وتحويلها للخارج مما اثرعلي العمله الوطنيه بمزيد من التردي .
    6- عدم القدره نهائيا علي تثبيت قيمة العمله الوطنيه ولو بايقاف البنوك عن تمويل العقارات .
    7- المرض او ادعاء المرض لرأس الدوله .
    8- الهاء الشعب واحزابه بوثبة كاذبه وحوار مراوغة لكسب الوقت .
    9- اعلان الجيش انه يضمن ويحمي الحوار وهو اعلان بالاكراه يعكس تذمره السري لتهميشه بقوات وميليشيات بديله .
    10- اعتقالات لبعض زعماء الاحزاب لاثبات وجود وقوة النظام المتآكل من الداخل .
    11- الارتفاع الجنوني في الاسعار وعدم القدره علي السيطرة عليها .
    12- التخبط في القرارات بما في ذلك الاحكام القضائيه .
    13- تكوين قياده سريه من بعض اعضاء الحزب تسهر ليلا لحماية النظام .
    14- تكثيف الوجود الأمني بملابس مدنيه داخل وحول الجامعات .

  17. تلك أمانيهم
    حللوا ما تشاؤون
    الشغل ماشي بمنهجية و بروح معنوية عالية،(قدس) لم يتم سحبها من الأطراف و انتظروا المفاجآت
    – من الأفضل أن تستعدوا لانتخابات 2015 و ألا تتلحفوا الحجج الواهية
    – المؤتمرات القاعدية للمؤتمر الوطني شارك فيها أكثر من(6) ملايين عضو مباشر رغم الظروف و التكالب على تضخيم الفساد و الفاسدين ورغم الضيق الاقتصادي و غلاء الأسعار و خروج غازي صلاح الدين و من خرج معه
    – لا تتوهموا – الحزب قوي و راسخ وسوف يخرج من هذه الظروف أكثر قوة و تماسكاً

  18. منذ شهر او أكثر و (بكري بنقو) يتم تأهيله ليحل محل (عمر المسرطن) … رئيس مرشح لما تبقى من السودان … فهل يلعب دور السيسي ؟

  19. أرتخت الرجال بسبب رغد العيش.وناس آدم سفير وحمادة البنت يقيفوا كيف.اختشوا، عاملين فيها عساكر.

  20. هكذا يقول القائل أعلاه(صداح) :-الشعب يكرهكم وخرج ضدكم في كل مدن السودان
    لو كان الشعب يكرهنا و خرج ضدنا لأسقطنا في ساعات
    أنت تتحدث عن بضعة آلاف جلهم حرجوا في احتجاجات على غلاء الأسعار و اندس بينهم بعض معتادي الاجرام و بعض مثيري الفتن
    لو خرج الشعب في ثورة حقيقية لانتصر و لو حشدنا له كل قوى الأرض
    الشعب أشجع من أن يقال أنه استكان لارهاب الدولة و تراجع عن ثورته خوفا من القمع
    الشعب أكرم من أن يولي أمره لمرتزقة ما يسمى بالجبهة الثورية
    ان كان الشعب في ضنك من العيش و يعاني ويلات غلاء الأسعار – أسأل الله أن يفرج عنا- لكن الشعب يعلم – عمليا من واقع تململه- و لسان حاله يقول و لكن من البديل و ما البديل- لسان حاله يقول الصبر على هؤلاء أفضل من القفز الى المجهول – لا بل المعلوم- المعلوم أن ما يسمى بالجبهة الثورية بكل أجندتها المتناقضة و بكل سكاكينها المخفية خلف ظهور منسوبيها- لن ينل الشعب منها الا الحرب الأهلية الحتمية و العرقنة و الصوملة و اللبننة
    يا هؤلاء لا تتحدثوا باسم الشعب
    لا تستفزوا الشعب
    و الله لو علم فيكم خيرا لانتفض في ثورة عارمة لا تنتهي الا بزوال هذا النظام
    يا أحزاب المئات من الأعضاء – أرجو أن تعملوا مؤتمراتكم العامة لكي تتضح الأوزان الحقيقية – و الكل يمد رجليه على قدر لحافه – و حينها سوف تظهر العورات حتى الأعناق لأطولكم لحافا
    قبل أسابيع يذكر الشعب أن الحزب الشيوعي دعا لندوة عامة في ميدان عام تحدي بها السلطات – فانكشفت عورته و كان الحضور فضيحة – و لسان حال المرحوم نقد في قبره يقول – حضرنا و لم نجدكم
    – ما هذا يا هؤلاء
    – ألن تفيقوا من سكرتكم و تتعاملوا مع حقيقة الأوضاع
    – لماذا تتهربون من الحوار و الاستحقاق الديموقراطي
    – تريدونها هكذا – تحريض الشعب – الاستقواء بالخارج – عرقلة التنمية – عل الشعب يمنحكم السلطة على طبق من ذهب – لأن الاحتكام لصناديق الاقتراع نتيجته الحتمية ليس في صالحكم مجتمعين
    لكن الشعب المعلم يعلم – و كفى

  21. يقول هذا الREBEL المتمرد على كل القيم و الأعراف : حافظ الشيخ…!! إسم يظهر كثيرا من خلال تعليقاته على صفحات هذا المنبر الحر. و تعليقاته لا تخلو ابدا من التقريح و الاستفزاز و النفاق. بالإضافه لتكرار ممل لتعابير بذاتها، لا يفهمها، حيث يتم تلقينه اياها كالببغاء:
    الى
    * و الحال كذلك، فانا لا املك غير ان العنه، و ارجو ان تلعنوه. لعنة الله عليك، ايها المنافق الدليس، ما شرقت الشمس و ما غربت، و الى يوم الدين.
    أولاً: أنا لست بحاجة لتقييم أمثالك لشخصي و أقول ( لو أتتك مذمتي من …. فهي …….)
    ثانياً: و هذا للقارئ الكريم فقط – من الواضح أن تكرار ذات المعلومات و بذات التعابير تنم عن ثبات و صدق أدعي أنني أملكهما – أما عن كوني ببغاء يتم تلقيني – فهذا قول يدحضه رد فعلي السريع على كل موضوع يثار
    ثالثاً: لماذا أنت منزعج من ظهوري الكثير في هذا المنبر – ألا تريد أن يكون المنبر حرا – لماذا يضيق صدرك – هل تريد أن تقرأ ما تحب فقط
    رابعاً “: ما أوردته أنا مرارا عن أوزان الأحزاب و شعبيتها – من واقع يعرفه الجميع – و دللت عليه بالندوة المشهورة و من قبلها بقول المرحوم نقد الشهير (حضرنا و لم نجدكم)
    خامساً: أنا لست منافقاً و لم و لن أدافع الا عن قناعاتي و لست بحاجة لن أنافق أحداً فلست من الطامعين في حظوة أحد أو الاستوزار أو في لعاعة من لعاع الدنيا
    سادساً: أنا مغترب منذ 21/12/1978م و ناشط اجتماعي فاعل جدا- يعرفني المجتمع السوداني بدولة قطر الشقيقة الموالي منهم و المعارض و الذين بين هذا و ذاك
    – أما عبارتك الأخيرة فالله أعلم بمن يستحقها-و بصراحة شديدة لا أخشى على نفسي من دعوات أمثالك و انما أحشى أن تبوء بها
    ثم ان لم تكن بمستوى من يقرأ ما بين السطور و لاتفهم غير العبارات المباشرة – فلماذا تحرج نفسك بأن ترد على كتاباتي بهذا الاسفاف الذي يدل على الافلاس في القيم و الاخلاق و الوضاعة في التعليم و الثقافة
    – أخيرا – معذرة أيها القارئ الكريم

  22. يا كمونية
    أنا لم أقصدك بعبارتي الأخيرة لأنني ذكرت ” القارئ الكريم” أي أنني حددت نوع القارئ الذي أستهدفه
    – ثم أيها الذكي كيف أكون أرزقي و أنا مغترب منذ 1978م و حتى تاريخه
    – ان مثلي لا يقال له مثل هذا الكلام
    – ان مثلك لا يتحمل ما لا يتماهى مع ما يحب أن يسمعه و يقرأه
    – ثم من أنت حتى تصف الناس بالصفات التي حتما ترتد عليك
    – ان أشقى الناس من يبيع آخرته بدنيا غيره
    – ان كان لديك كلام موضوعي فكلي آذان صاغية و الا فابحث عن أمثالك تتقاذف معهم الأماني الكاذبة و الأحلام الوردية لربع قرن آخر
    – فضلا لا تتحدثوا باسم الشعب السوداني، فالشعب السوداني لم يفوضكم للتحدث عنه لا مباشرة من خلال صناديق الاقتراع و لا غير مباشر بتبنيكم لطموحاته و آماله لقيادتكم لثورته الألفية المزعومة
    – هل توالون المرتزقة الذين يقاتلون في دولة جنوب السودان
    – هل توالون منتفخي الأوداج في فنادق فرنسا و كمبالا
    – من أين تمولون ما تسمونها بالجبهة الثورية
    – هل لك نصيب من ثروات الارتزاق في البنوك الاوربية أو تلك رهينة بنوك كمبالا
    – هل تفكر في مثل هذه الأمور
    – هل أنت مع الذين اتهموا حرائر السودان بتعرضهم للاغتصاب لمجرد تشويه سمعة لمناوئين – ثم تتكشف الحقائق بعد ذلك
    – هل ما يقال هذه الأيام عن العهر السياسي يعني لكم شيئا
    – ثوبوا الى رشدكم يرحمكم الله
    – ثم أقولها صريحة داوية أنا ضد الفساد و الافساد بكل أشكاله و ممن أتى – لا كبير عندى على الحق و العدل و أجاهر بهذا القول أمام الكل
    – لا أحتاج الى تزكية منكم و لن أتأثر بسفيه القول الذي يرتد على صاحبه – و كل اناء بما فيه ينضح

  23. يقول كمونية”عبارتك الأخيرة تنطبق عليك تماما ، فأنت تنضح بالفعل بفكر الإسلامويين وخلقهم الذي دمر البلاد والعباد ،،،، فهمت من تعليقات بعض المعلقين أنك رجل طاعن في السن وعليه واحتراما لسنك سوف أكتفي بما ذكرت ، ولكن يلزمك أنت أيضا إحترام سنك والتوقف عن كيل السباب والشتائم للمعلقين في هذا الموقع كما يلزمك أيضا إعادة النظر في فهمك للأمور وضرورة الإنتباه إلى كونك الوحيد الذي يسبح ضد التيار”
    انتهى كلام المشتهي الكمونية
    فأقول له:
    – أولا : أنا لم أبادر أحدا بالسباب و الشتائم – و انما كنت أرد لكل بما يستحق- لانني في هذا الموقع أخلع عني ثوب السبق بالاحسان و أرتدي ثوب المقتصد رأفة بنفسي حتى لا أفرغ غضبي في اناء آخر و هذا بفعل ضحالة الاسلوب و الاسفاف من القول
    – ثانيا: كيف تنصح من تصفه بأنه طاعن في السن باعادة النظر لفهمه للأمور – فالأحرى أن يكون العكس و لو أنني لا أعتبر نفسي طاعن في السن و هذه حقيقة فبحساب السنين أنا من مواليد13/8/1958 – و بحساب التجربة و الخبرة المتراكمة في مجال التخصص الأكاديمي ربما قد بلغت ال100 و في مجال الحيوية و النشاط فلربما في TEEN AGE و في الشكل و المظهر – لن أغامر بالزواج من أخرى فأم محمد لم تقصر في سد فراغي في تربية أبنائي لانشغالي بالعمل العام و قضاء مصالح الناس فضلا عن الوظيفة
    – لكن بعد هذا لعلني أعتذر لكل من أسأت له – أقصد رددت له الاساءة بمثلها
    – لكن أيضا سأظل أيضا أسبح مع تيار قناعاتي الراسخة المستندة على فهم ووعي و خبرة و دراية و لن أوالي الا قناعاتي ببصيرة ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..