الخارجية الأمريكية : نعمل مع الخرطوم على ضمان السماح بسفر مريم اسحق

قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها تعمل مع حكومة الخرطوم لضمان السماح لسيدة سودانية، أُبطل حكم بالإعدام صدر بحقها بتهمة الردة الاثنين، بمغادرة البلاد بشكل آمن.
وكانت السيدة، التي تدعى مريم يحيى إبراهيم إسحق، قد احتجزت الثلاثاء مع زوجها وابنيها لبضع ساعات في مطار الخرطوم على خلفية ما وُصف بمشكلة تتعلق بأوراقهم الرسمية. ويُعتقد أن الأسرة كانت في طريقها إلى الولايات المتحدة التي يحمل الزوج جنسيتها.
وأشارت الخارجية الأمريكية إلى أنها تلقت تأكيدات من المسوؤلين في السودان أن مريم إسحق لم تعتقل مرة ثانية كما أفادت تقارير في وقت سابق.
وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية، ماري هارف، إن السلطات السودانية أكدت أن مريم وعائلتها استجوبوا في المطار حول ظروف سفرهم والوثائق التي كانت بحوزتهم، ولم يعتقلوا.
وكانت تقارير أفادت أن السلطات السودانية اعتقلت مريم وزوجها دانيال وابنيها في مطار الخرطوم بينما كانوا في طريقهم إلى الولايات المتحدة.
ويقول محامي مريم إن السلطات السودانية مازالت تحقق مع الزوجين عن معلومات بشأن وثائق السفر الخاصة بهم.
وقال وكيل وزارة الخارجية السودانية عبد الله الأزرق إن ” مريم إبراهيم لم تكن تحمل أوراق السفر الصحيحة”.
وأضاف الأزرق في مقابلة مع بي بي سي أن ” مريم كانت تحمل أوراقا ثبوتية مؤقتة من السلطات في جنوب السودان وتأشيرة سفر للولايات المتحدة “.
وذكرت مصادر سودانية لبي بي سي أن “قوة أمنية مكونة نحو 40 فردا يرتدون الزي المدني ويعتقد أنهم ينتمون لأجهزة الأمن السودانية قامت باعتقال الأسرة واقتيادها إلي احدى مقار الاجهزة الامنية بالخرطوم”.
وكانت قضية مريم يحيى إبراهيم اسحق قد أثارت ردود فعل شديدة لدى الحكومات الغربية وجماعات حقوق الإنسان، بعد أن حكم عليها قاض بالإعدام شنقا في 15 مايو / أيار، وكانت قد أنجبت في السجن.
ودعا ناشطون سودانيون الحكومة السودانية والمجتمع الدولي إلى إيجاد وسيلة فعالة وسريعة لإخراج مريم من السجن والمحافظة على حياتها.
وكانت محكمة سودانية قد حكمت على مريم بالإعدام شنقا حتى الموت، والجلد مئة جلدة بعد إدانتها بتهمتي الردة عن الإسلام والزنا، بعد زواجها من مسيحي.
وكان القاضي الذي أصدر الحكم عليها قد قرر أن زواج دانيال من مريم باطل باعتبار أنها مسلمة ولا يحق لها الزواج من مسيحي، بحسب الشريعة الإسلامية.
بي بي سي
*** هسي يا حكومة السجم لو خليتوها تمشي بدون اي (ورقة) زاتو.. مش احسن ليكم من المرمطة دي..
what a drama from sudan foreign affairs.
sudan governement knows very well they can not touch a single hair from Mariam .especially she became one of the citizen of first world .not from crappy insects like most of sudanese .
we have seen that scenario before .so nothing is new.every thing is done under the table ,
and the government always playing the sudanese people and consider them as fools,
و الله امريكا عملتها ظاهرة جدا جدا,لقد رأينا افلام بشعة جدا توضح ذبح المسلمين,حرقهم و بل اكلهم لحومهم في افريقيا الوسطى بالامس القريب فلم نسمع مريكا مدعية حقوق الانسان و التسامح الديني نطقت ببنت شفه او تحمست كحماسها بقضية مريم و احتى اقل من ذلك…الكيل بمكاييل عديدة اصبح تجارة امريكا المعهودة و وجهها الكالح يزداد سفورا يوما بعد يوم ,و المسلمون عندها دائما هم ابناء العنزة السوداء
وح تسافر رغم امريكا قد دنا عذابها اللهم ذلهم اكثر واكثر
لا لا لا. سجل أمريكا في حقوق الإنسان صفر، ولكن ماذا نقول عن حكم القوي على الضعيف. لم نر أي مجرم واحد يحاكم جراء المعاملات الوحشية التي مارسها الجيش الأمريكي على نزلاء سجن أبو غريب في العراق، ولا المجرمين الذين اغتصبوا الصبية العراقية وقتلوا أهلها ولا ولا ولا…….
في المقابل، تمنع أمريكا أي شخص من المشاهير دخول أراضيها إذا صرح في الماضي أنه كان يتناول المخدرات والحشيش. وآخر هؤلاء المشاهير مقدمة برامج الطبخ الشهيرة نجيلا لوسون التي ذكرت أنها دخنت الماريوانا فقط لأنها كانت مكتبئة عقب خنق زوجها لها وانفصاله عنها. التقط الأف بي آي القفاز وقرر منعها من دخول الولايات المتحدة الأمريكية؟؟؟؟؟؟؟؟ أصبحت أمريكا من العنجهية بمكان أنها أصبحت لا تحاسب الناس على حاضرهم فقط بل على ماضيهم أيضاً. منتهي قلة الأدب.
لو كنت مكان هذه الحكومة لما سمحت لأبرار مغادرة السودان، حتى وإن انطبق السماء على الأرض. السماح لها بالسفر تأكيد على عدم سماحة الإسلام وعدم تسامح المجتمع السوداني وهما ركنان شديدان نعتز بهما ولا نقبل أن يشكك فيهما أي أحد.
أمنعوها من السفر، وافسخوا زواجها، وصالحوها مع أمها وأخيها…. وخلي أمريكا تاني تقول بغم. هذا هو السير العادل للقضية.
عندى اقتراح لبيان هيئة علماء السودان المؤيد لاعدام المرتده مريم ..
قبل ان تسافر مريم المرتده عن دين الاسلام الى امريكاولن تستطيع اى قوة فى الارض ان تمنعها من ذلك ..عليهم حمل بيانهم الهزيل والدخول به الى الكنيف .. كل واحد يمسح ويناوله للتانى ..بشرط ان يرددوا … الحد الحد لمن يرتد ..الحد الحد لمن يرتد ..
هنالك التباس شديد في قضية مريم اسحق او ابرار فلابد على وسائل الاعلام البحث عن هذه القضية بمعزل عن الكيدية السياسية التي تتبعها بعض وسائل الاعلام او الانفعال الذي يبديه البعض من اهل العلم والمهتمين بشأن الدعوة فهذه القضية لابد ان تشغل المهتمين بالشأن الاجتماعي والثقافي والديني في السودان لماذا يقبل البعض على ترك الدين الاسلامي واعتناق دين محرف وساهل ابطال عقيدته المحرفة
الا تعد هذه القضية جرس انذار للمهتمين بالشأن الدعوي لعمل مراجعات جدية في مناهجهم واساليبهم
ما يعيرونا الناطقة باسم الخارجية الامريكية لمدة سنة توزن لينا خارجيتنا الشينة
اريد ان اعرف بماذا كانت تخاطب المتهمه بالمحكمه هل بمريم ام ابرار و ماهو الاسم الكامل الوالد و الجد و كيف تم النطق بحكم البراءه علي اي اسم تم اطلاق سراحها لانه في الاجابه علي من هي التي امام المحكمه توضح الامور ايضا السفر تحت اي اسم و هل لها جواز سفر سوداني او جنسيه ام وثيقه سفر جنوبيه باسم مريم قضيه مبهمه لم يوضح في قرار اطلاق سراحها اي شئ حول ذلك
والله صحي عالم مابتختشي !!! إنتو عندكم غوانتنامو وبتمارسو فيهو كل انواع التعذيب . وبتدخلو فيهو الناس من غير محاكمات وشغالين إرهاب في الناس وبعدا جايين تتكلمو؟!!! وبدون خجله عايزين تهربو البت وتختطفوها بوثيقه غير قانونيه؟ اللهم أرنا فيهم يوما أسودا.
بالله عليكم شوفوا جنس العطالة دي 40 امنجي عشان اعتقال اسرة تتكون من ام و طفلين اعمارهم شهر و نص و 22 شهر و اب مريض يجلس علي كرسي متحرك — كل مشكلتهم عايزين يتخارجو من القرية الظالم اهلها –
مسكين الشعب السوداني يدفع من دم قلبو مرتبات العطالة — الذين يسومونه سوء العذاب يقتلوت ابناؤه و يغتصبون بناته و ينهبون امواله ثم يتحللون او لا يتحللون
40 كلب مسعور يطاردون اسرة من اربعة افراد — خرامية يحرسون شريعة فشنك فتاويها بتجي من امريكا .
نحن ربنا هو الله . ولكن هناك الكثير من الناس ربهم هو أمريكا !!!
الى كل من يعتنق الديانه الاسلامية: هل فكرت يوما واحدا لماذا اختارت مريم الديانه المسحية رغم الحكم التى صدرت عليها بالاعدام ولديها اطفال. تقولون انها ارتدت ولكنها تقول لم تكن من الاصل مسلمة. اذا قلتم ذلك انها ارتدت فهى لم تكن الاولى فى ذلك وانتم تعلمون ذلك تماما.
.. ( “قوة أمنية مكونة نحو 40 فردا يرتدون الزي المدني ويعتقد أنهم ينتمون لأجهزة الأمن السودانية قامت باعتقال الأسرة واقتيادها إلي احدى مقار الاجهزة الامنية بالخرطوم”.)
ليه جايبين عدد قليل كدا عشان يعتقلوا الإرهابية الدولية دى .. ؟؟ كان مفروض يجيبوا معاهم دبابات وراجمات صواريخ ..