مريم يحي : “لست غاضبة من احد”..كنت أفكر بالاستقرار في السودان ولكن بعد الذي حدث فسأغادر البلاد

BBC
قالت مريم اسحق السيدة السودانية التي برأت من تهمة الارتداد عن الاسلام إنها “واجهت صعوبات كبيرة وضغوط من قبل عدة جهات لاثناءها عن موقفها التي تمسكت به وهو انها مسيحية.”
وقالت في مقابلة حصرية مع بي بي سي بعد الافراج عنها من احد اقسام #الشرطة بالخرطوم “إنها تحترم كل المسلمين في السودان وغير السودان لكنها مسيحية اصلا ولم ترتد عن الاسلام،” مشيرة الى انها “غير غاضبة على احد بالرغم مما واجهته من محن.”
وقالت مريم التي كانت تتحدث بلهجة واثقة انها وبالرغم من مرارة التجربة التي مرت بها الا انها سعيدة “لانتصارها الذي حققته لنفسها”.
واضافت انها تشكر كل الشعب السوداني لوقوفه معها خلال محنتها حسب قولها، واضافت “اريد ان اشكر الشعب السوداني وادارة قسم شرطة الشرقي الذين عاملوني باحترام ووفروا لي معينات الراحة خلال اليومين الذين مكثتهما في معهم”.
وقالت مريم التي اثارت قصتها جدلا في الاوساط السودانية والعالمية انها كانت تفكر بالاستقرار في السودان ولكن بعد الذي حدث لها فانها ستغادر البلاد برفقة زوجها دانيال واني وابنيها ? لكنها لم تكشف وجهتها.
من جانبه قال زوجها دانيال واني لبي بي سي إنه سعيد لانه اخيرا اجتمع باسرته الصغيرة “بعد طول انتظار ومعاناة،” كما اوصل شكره لهئية الدفاع التي استطاعت ان تبرئهم من التهم الموجه اليهم “بالرغم من الضغوط والعنت،” على حد تعبيره.
لالالا بلد زى دى ماطال عندك طريقة تطلعى منها احسن تطلعى
ابسط حاجه بلدك اهانتك وعرضتك للموت امام اطفالك وانت حامل
وتانى تقولى ماعايزه تطلعى
شوفى عندك سفاره اجنبيه حمتك من بلدك
ادتك الامان من بلدك تانى دى بلد تسكنى فيها
فكرى انت حتعيشى كم سنة عيشى فى دوله تعرف كيف تقدرك انت كبشر وبس
دى مفقوده فى بلدك ماعندنا بلد انحنا عايشبن بالازلال وكاننا اجانب
لماذا يحاسب الاطباء على اخطائهم ولا يعاقب غيرهم من قضاة وامن وشرطة و جيش
الجماعات الوحيدة التي تشتغل للنيل من سمعة السودان وتشوية صورته وطريقة التعايش التي عُرفنا بها تاريخياً هي جماعات الحكومة والإسلام السياسي البغيض
قصة مريم مع الحكومة هي قصة اي امرأة مع حركات الإسلام السياسي في العالم ومع بعض الانتهازين الذين تمسحون بالدين في كل مكان وزمان وصلت فيه قوى الظلام إلى سدة الحكم فإن أول أهدافها المسجلة كان قمع المرأة ومحاصرتها واعتبارها جذرة وبذرة كل الشرور و تتحول الأفكار والشعارات المغرية والبرامج السياسية التي تتحدث عن العدالة الاجتماعية والتحرر من الاستعمار والمقاومة وكل الكلام الكبير الكثير الذيخبرناه في أدبياتتهم الى مناكفات بوليسية مع النساء فهذه جماعة تمنع خروج النساء على الشواطئ، وهذه أخرى تحظر عليهن التدخين وهذه تفرض عليهن لباسا خاصاً وفي كل معاركهم البطولية ضد النساء، بكونهن أصل الشر فإن الذكور تظل وتعتقد ب انها لا تخطئ ورجالها أبرياء وأطهاره في ردع الاخت مريم إبراهيم. إنها قصة قتل الشرف نفسها و النساء وحدهن يُيقتلن بسبب الشرف الديني والاجنماعي أما الرجال الذين اغتصبوهن وشردوهن ونزعوا شرفهن فلا أحد يعلم عنهم شيئاً ولم يسحل فيهم احد في النهاية مريم /ابرار انتصرت لمعتقدها ولبنات جنسها وثبتت علي المبدا والله وحده يعلم مافي الصدور
مبرووووووووووووووووووووووووووووك انتصارك علي قوي الظلام زالبطش
طاطئ راسك / ي اخواني / ي جماعات اهل الكهف / ي حشاشين / ي كذابين / ي سفلة
الله سبحانه وتعالي غني عن العالمين……….شغلوا الشعب السوداني بقضية تافهة عن مشاكل البلد الحقيقية اللي هم سببها ومسببها واعطوا هذه المراة اكبر من حجمها ..افضل لاهلها ان ينسوها نهائيا وخصوصا انها انجبت طفلين من هذا الدانيال والورطة بقت كبيرة ما عندها حل
Hhhhhhhhhhhhhhhhhh
شكراً لهذه الصورة المُعبِّرة يا ناس الراكوبة
نتمنى ان تسافر اليوم قبل الغد غشان نرتاح من الوهم دا
الصورة مبعوتة ” للعوازل ” !
ربنا يهديك قبل الموت
الى الامم المتحدة:
رساله من مواطن سودانى:
اقترح عليكم ان يتم توزيع السودانين على دول العالم وليترك ارض السودان مقبرة يدفن فيها الاموات من كل دول العالم.
بلا يخم المؤتمر الوطنى.
والله اناحزين جدا لفراقها الاسلام دين السماحة والفطرةو الانسانية رغم الحزن لكن نحي صمودها وثباتها علي المبدأ التي اختارته وهزيمتها للحكومة بضربة القاضية ما قالوا تاني ما في دغمسة
اتمنى ان تعيشى حياة انسانية هادئة واسرتك معك بعيدأ عن هذه الدولة التى غرقت فى الاوهام الغيبية, الدولة التى قال رئيسها قبل سنوات ان السلطة اعطاهم لها الله وان الشعب هو مسؤليتهم , بمعنى ان الشعب هو قطيع اغنام مسؤل هو عنه وان الذى فوضه هو الله ليحكم , الشعب لا يعطى احد ملك ولا يعطى سلطة لاحد , اتركى بقية اخوتك واخواتك يواجهون المصير الغابر فى دولة الله ,
فال احدهم ابان محنتك تلك , (ان عدم تطبيق الحدود هو سبب الشقاة والضيق والحياة البائسة التى يعيشها الشعب السودانى ) طالبأ قتلك حتى تنفرج الحياة ويعيش الناس سعادة وهناء هل لعاقل ان يكون له طريق للهروب ويمكث وسط هؤلا ليوم واحد. انها دولة ( ابو ركبة) وصحبه الميامين . والله انها لدولة يمشى فيها الجهل والتخلف وسط الناس وياكل ويشرب ويفرخ البنين والبنات .
اللقاءات الحصرية بدت —-ههههههههه اخطر حالات الغبي لمن يفكر – احزروا تفكير الكيزان
النصاري اسوياء يعتنقون دين محرف بعكس الكيزان المنحرفين الذين يتلاعبون بدين صحيح..
بلد كان جنة مواطنة حتى الطير يجيها جعان تحول الى جحيم اسلام سياسي
الكثيرين فرو بالموت قهرا من كابوس الانقاذ واخهرم الشفيف النظيف محجوب شريف
والاخرين الي الشتات والمنافي وفي حالة انتظار
ليكونو شهود في الدارين على هذا العصر الغيهب..زالشح المطاع والهوى المتبع
سلام يا مريم
المجد لله في الاعالي
وبالناس المسرة
وعلى الارض السلام
انتصر الحب على الكراهية
والله الانقاذيين المنزوعين الحياء ديل..دمروا ارث تاريخي عظيم للسودان
وما علينا الا الحديث الشريف”لو اراد الله ان يهلك عبدا نزع منه الحياء فلا يدري باي ود هلك”
الهدف من الزوبعه دي،،،كلها
الحصول علي اللجوء السياسي للإضطهاد
الديني وقد نالوا ما،،،خططوا له بعد تدقيسهم للكيزان
والإنتصار عليهم بالضربه القاضيه الفنيه.
ألله يهدينا جميعا ببركة هذا الشهر الفضيل ويرحمنا ويغفر لنا
خلاص الفيلم انتهي اللهم ثبتنا علي دينك نعوذ بك ياالله من الضلالة بعد الهدي من نور الاسلام الي عبادة الصلبان نسال الله ان يردها الي دينها ردا جميلا فإن ماتت علي نصرانيتها فإلي جهنم وبئس المصير.
الجانب الخفى لهذه الحكوا /هم الاخوة الذين ظهروا وملاؤ الارض صراخا ووعيدا والام التى تحدثت بانها ابنتها
واين هم من كل هذا
مريم افرج عنها مريم خرجت من السجن مريم ذهبت الى السفارة مريم كان فى المطار مريم اعتقلت مريم فطرت فول مريم تكره اللبن مريم اشترت ملابس طفلها مريم بتحب برامج اغانى واغانى مريم مشت الدكان خليكم مع مريوم دى وانسوا جرائم وفساد اب ركبه وصحبه حتى تتلاشوا ويتلاشى الوطن
الشكر والمجد للة الذي لا يدعي ابناءه يجربون بما يفوق طاقتهم بل يجعل لنا مفتاح حل للتجارب.المسيحيون لا يدفعون عن اللة والديانةالمسيحيةبل اللة يدافع عنهم.
اصلا السودان غني عنك ومن امثالك
لكن الرجل (دانيال)وسيم وسامة مبالغ فيها —هسع يا ابرار تترك اسرتك وتسافر الى امريكا واذا حصل خلاف بينكم ماذا تفعلي؟ والله كرهتنا ذاتو
من هى هل هى أبرار أم مريم ؟! اذا كانت مريم فمعنى ذلك انها اختارت هذا اﻻسم لتبدل به اسم ابرار بعناية حتى يتوافق مع معتقدها الجديد وإﻻ ما المغذى من تغيير اسمها من ابرار الى مريم !! واﻷهم انها برئت لتتمتع بفتات الدنيا ونعيمها الزائل ، فمن يبرئها من عذاب الله يوم ﻻ ينفع مال وﻻ بنون إﻻ من اتى الله بقلب سليم !! واذا كانت مسلمة وارتدت او هى مسيحية ولم تعتنق اﻻسلام كل ذلك لن يقبل منها وهى فى اﻵخرة من الخاسرين . دعوها انها خاسرة !!
(إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم وأؤلئك هم الضالون) خليها تولي هي عرفت الاسلام وفارقت وبالتالي حملت أزارها
دعونا من مريم ومن السيد/ دنيال الذان بسبب إهتمامنا الكبير بهما أصبحا مشهورين جدا وهما مجرد شخصيين فقط . إين هي مشاكل بلادنا الأخرى . الديمقراطية – الحوار – الفساد – الإقتصاد المنهار_ الحرب في جنوب كردفان والنيل الأزرق..
روحي في ستين داهية ونحن ما ناقصين نوعيتك دي وستعلمي اي منقلب تنقلبين وربنا يحشرك مع تريدين
المجد لله في الاعالي وعلى الارض السلام وبالناس المسرة
… لقد صرحت هيئة كبار علماء السلطان بلسان المكاشفي طه الكباشي في ندوة بجامعة امدرمان الأسلامية , ان حكم ابرار (مريم ) بالردة والعقاب الإعدام .. خـــــط أحــــــمــــر …. ؟؟ وماذا هم فاعلون الآن ؟؟؟ دي امريكا يا ولد سيدة الكون ان رضيتم أو أبيتم … بتخنقك بتخنقك…
أخشى ما أخشى أن تقوم مريم ببيع قصتها لجهة ما فى الغرب .. صحيح أنها بعد الذى واجهته من قسوة وما تحسه أنه ظلم من ذوى القربى أو من ذوى البأس يفوق صمود إمرأة فى عمرها ربما يدفعها كل هذا أن تحكى بمرارة وغبن وما أخشاه وأنا لا يهمنى من تسببوا لها فى كل هذا أن تقوم تلك الجهة التى ستنشر قصتها فى كتاب أو تخرجها فى سينمائى أو تليفزيونى أن تتعمد وصم المجتمع السودانى كله بما وجدته مريم ممن تسببوا لها فى كل هذا .. أنا على يقين أن السيدة مريم ستتابع ما يكتب عنها هنا على الراكوبه سيما وكما كل الشعب السودانى فقد وقفت صحيفة الراكوبة معها بكل ما أوتيت من أمانة وخلق ومهنية وقول الحق حتى استقامت الأمور وبرئت مريم … ومن خلال الراكوبه أوجه لها نداء وهى ألا تنجر وتفصح بما يضرب فى عمق المجتمع على الأقل تاريخا ولا نمنعها من توجيه سهامها لظالميها الحقيقيين فشعبك السودانى يا مريم يحبك كما يحب بعضه بعضا ويجب أن تبادلينهم الحب وهم وإن طالت وبعدت غربتك فستبقين بنت هذه الأرض وهذا الوطن الذى عليه أوجدت وفيه ترعرت وتعلمت ونلت شهادتك الجامعية التى أضافتك للدال …
من قلبى أتمنى لك حياة هانئة ومستقبلا مشرقا ونتمناك كما ظنناك ..
انتى ياالاسمك سعيدة =ده صورةده تطعيها هنى ده خصوصيات =ثم ليه انتى ولا قناة بى بى سى ماسالتوها عن اهلها وموقفهم منها
After your permission Obu Zhana
الهدف من الزوبعه دي،،،كلها
الحصول علي اللجوء السياسي للإضطهاد
الديني وقد نالوا ما،،،خططوا له بعد تدقيسهم للكيزان
والإنتصار عليهم بالضربه القاضيه الفنيه
الموضوع كبير ومرتبط بالعقيدة الاسلامية
لا اسلام سياسي ولا مؤتمر وطني
ملعون ابو السياسة البتخلي الناس ضد الوطن والعقيدة
التحية للقضاء السوداني والشرطة السودانية لتعاملهم المهني مع القضية
لكن الموضوع كبير – يحتاج لافق واسع لا مواقف متسرعة ولا توظيف سياسي ولا متاجرة
هذه هي قصة مريم
هي رفضت عبادة إله الإسلام ولم تكن ترغب في أن تتبع محمد. هي مثال لنا في موقفها وثباتها لإيمانها ولمعتقدها مهما كانت التكلفة. لقد وضعت حياتها على الخط بسبب قناعتها ومعتقدها وحبها للمسيح.
هناك العديد من الآخرين يقفون نفس الموقف في اجزاء مختلفة من أنحاء العالم مثل آسيا بيبي، وصوان مسيح في باكستان، سعيد عابديني، بهنام ايراني في ايران وشخصين في السودان الان يواجهون نفس مصير مريم وفي عدد من الدول الاسلامية الخري.
نحن بحاجة إلى الوقوف معهم لإطلاق سراحهم. نحن بحاجة الي الاستمرار في الضغط على الدول الإسلامية لإعطاء الحرية للفرد لاختيار من يريد هو ان يعبد. لان الإيمان ان لم ينبع من القلب لن يقبله اللة.
نحن بحاجة الى ان نرى نهاية للطائفية والعنصرية الدينية في العالم الاسلامي. نحن بحاجة الى ان نرى نهاية لقوانين الردة والتكفير في الإسلام .
نحن بحاجة الى ان نرى الحرية الدينية، والمساواة، والعدالة والمساواة.
لان الدين للة والوطن للجميع.
ولان الدخول الي الفردوس اختياري لا اجباري.
13 فَاغتاظَ نَبُوخَذْناصَّرُ عِندَما سَمِعَ ذَلِكَ وَقالَ غاضِباً: «أحضِرُوا شَدْرَخَ وَمِيشَخَ وَعَبْدَنَغُوَ إلَيَّ.» فَأحضَرُوا هَؤلاءِ الرِّجالَ أمامَ المَلِكِ. 14 فَقالَ نَبُوخَذْناصَّرُ: «يا شَدْرَخُ وَمِيشَخُ وَعَبْدَنَغُو، هَلْ صَحِيحٌ أنَّكُمْ لَمْ تُشارِكُوا فِي العِبادَةِ وَالسُّجُودِ لِتِمثالِ الذَّهَبِ الَّذِي نَصَبتُهُ؟ 15 اسْتَعِدُّوا للِسُّجُودِ لِذَلِكَ التِّمثالِ فَورَ سَماعِ أصْواتِ البُوقِ وَالنّايِ وَالقِيثارَةِ وَالرَّبابَةِ وَالقانُونِ وَالقِرْبَةِ وَغَيرِها مِنَ الآلاتِ. فَإنْ لَمْ تَسجُدُوا، سَتُلقَوْنَ إلَى الفُرنِ المُشتَعِلِ! وَمَن هُوَ الإلَهُ الَّذِي يَستَطِيعُ أنْ يُنقِذَكُمْ مِنْ يَدَيَّ؟» 16 فَأجابَ شَدْرَخُ وَمِيشَخُ وَعَبْدَنَغُو المَلِكَ وَقالُوا: «يا نَبُوخَذْناصَّرُ، لا نَحتاجُ أنْ نُجِيبَكَ عَنْ هَذا الأمرِ، 17 لأنَّ الإلَهَ الَّذِي نَعْبُدُهُ يَستَطِيعُ أنْ يُنقِذَنا مِنكَ أيُّها المَلِكُ وَمِنَ الفُرنِ المُشتَعِلِ. 18 لَكِنْ حَتَّى إنْ لَمْ يُنقِذْنا، فَليَكُنْ مَعلُوماً لَدَيكَ أيُّها المَلِكُ بِأنَّنا لَنْ نَعْبُدَ آلِهَتَكَ ساجِدِينَ لِتِمثالِ الذَّهَبَ الَّذِي نَصَبتَهُ.»
دانيال3:13-17 في العهد القديم من الكتاب المقدس .
تجد صورة لهذة القصة في متحف السودان القومي في الخرطوم في مدخل تاريخ المسيحية بالسودان بالمتحف وجدت في كنيسة فرس التي غرقت تحت مياة بحيرة ناصر في شمال السودان. قصة شيبة بقصة مريم.
اولا انا ما بلوم مريم ان كانت بالجد اهلها مسلمين وتخلت عنهم وعن دينهم…يجب ان يكون هناك بحث شفاف وصادق عن اهلها ونشاتها
ومعاملة اهلها لها ولوالدتها وهناك الكتير من الامور المهمة التي لم يصلت
عليها الضو…ثانيا يجب ان نعترف ان النسيج الاجتماعي ممزق والعنصرية البغيضة دمرت ذلك النسيج انقسام جزء كبير من بلادنا ورفضهم التعايش معنا خير دليل علي ذلك..شبابنا الان يهاجرون الي
اسرايئل والتعايش مع اليهود افضل ليهم الف مرة من التعايش مع واقعنا
المرير..علينا مراجعة انفسنا اولا وان ننظر جيدا للمراة لنري الجانب القبيح من وجهنا…مريم هي تعبير صادق لرفض هذه الوضعية المغايرة
لكل قيم الدين والانسانية والحياة…
عادة لايسمع العالم بالسودان الا اذا خرجت منه قنبلة…قنبلة كحكم الردة على مريم باعدامها او رجمها حتى الموت…مثل هذه القنابل هى التى تعرف العالم بالسودان….طيب يا وزارة الثقافة والاعلام اذا انتى عارفة وقع هذه القنبلة الهائل على الاعلام العالمى لماذا لا تسبقيها بقنبلة تمتص اثارها؟…والقنابل المضادة كثيرة…قتل المسلمين فى افريقيا الوسطى…وقتلهم فى ميانمار ..والبوسنة والهرسك…ارمى يا وزارة قنبلة كبيرة لصالحك ثم اعقبيها بقنبلة مريم…هذا من الناحية الفنية الاعلامية فقط
اما من حيث المبدأ فان مريم اصلا مسيحية ولم تقل انها مسلمة فلماذا القنبلة من اصلها؟
بخافوا من أمريكا وما بخافوا من الله ّّّّ!!!!!!!!!!!!
نرجو من المولى عزّ وجلّ فى هذا الشهر العظيم أن يهدى أبنتنا مريم/أبرار الى الاسلام وان يهدى بها الابن سايمون وانى وينعم الله على أسرتهم بالاسلام دين السلام والمحبة والامانة و الحرية والعدل والمساواة والتبسم فى وجه أخيك صدقة، وأن يبلغا الاخرين بأن الدين الاسلامى برىْ من حكام السودان الكيزان تجار الدين وماكلى أموال الزكاة وقاتلى الاطفال ومغتصبى النساء وسارقى أراضى السودان وأموال الضعفاء وهاتكى الاعراض ومزلى الشيوخ ومحللى الربا ومن دفع الله حسب الرسول وحسبن خوجلى.
وان تبلغوا الاخرين بأن الشعب السودانى العظيم برىْ منهم ومن افعالهم ومن حمدتى وجماعته ومن الترابى وجماعة التمكين (شعبى ووطنى) ومن المتوركين أمثال احمد بلال وتابيتا والخ) وووو وووو والخ.
وأن الشعب سيقول كلمته فريبا بأذن الله.
شكرا للقضاء السوداني .. شكرا هيئة علماء السودان .. شكرا فهاء السودان .. شكرا ساسة السودان .. شكرا يا مريم .. شكرا يا دانيال والشكر لكم جميعا ايها القراء
نتمني لك حياة سعيدة هانئة في خارج البلاد , ونشكر امريكا جزيل الشكر علي تخويف الحكومة السودانية الظالمة علي اهل السودان لكي تفرج سراح مريم يحيي والله يا جماعة حكومة المؤتمر الوطني دي ماف زول بقدر عليها غير امريكا , ونرجو من امريكا تخليص كافة اشعب السوداني من آفة المؤتمر الوطني
قال الله تعالى فى محكم تنزيله، ومن يبغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه فهو فى الاخرة من الخاسرين . كفى بهذا الاية زجرا لكل ما فى غيرملة الاسلام يعنى عشما فى الجنة زى عشم ابليس ما لم تتب فورا
رسالتي : إلى الحكومه وإلى المتشدقين بحرية الأديان ومدعي الفكر المعتدل
قال تعالى(مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) وقال تعالى أيضا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا)
ظهرت في الآونة الأخيره ماتسمى بقضية المرتده أبرار أو مريم المختلقه .
بحكم علاقة الرحم التي تربطني بأسرة هذه الفتاة وضميري الذي لم يقبل فكرة السكوت عن الحق ولكثرة اللغط الذي أثير من بعض ضعاف النفوس والمنتفعين أقول : من الذي قال أن هذه الفتاة هي مريم؟ومن قال إنها مسيحية النشأه ومن قال إن والدتها إثيوبيه مسيحيه ووالدها سوداني مسلم؟
من المؤسف جدا كل من يدعي أو يصدق هذه الأشياء لايملك أي دليل على صحتها وأتحدى أي شخص (بما فيهم أبرار نفسها) أن تثبت صحة هذه الإدعاءات . ثم كيف لعاقل أن يصدق مثل هذه الأكاذيب من غير رؤيته لإثبات ؟ ومن المؤسف أيضا أن كل من يملك معلومات عن هذه القضيه قد إستقاها من هنا وهناك وقليل جدا من حاول البحث عن الحقيقة على أرض الواقع !!! لا أريد الخوض في تفاصيل كيف اختفت هذه الفتاة وتزوجت وأنجبت وأين كان أهلها من كل هذا ؟ ولكن هناك حقيقه لابد أن نسلم بها وهي أن القضية الآن أصبحت قضية سياسيه دينيه إجتماعيه وازدادت تعقيدا . وأصبح الكل يستخدمها كورقه للعب لخدمة أغراضه الخاصه إذا كانت حكومه أو معارضه أو إسلاميين أو مسيحيين . فأصبحت مشكلتنا نحن أسرتها أن الكل يحاول أن يستغل القضيه ليحقق منها مكاسب رخيصة . لذا لايسعنا إلا أن نسأل الله أن ينصرنا وينصر الحق . وليعلم الجميع أنه لادخل ﻷي جهه بهذه القضيه . نحن من حركنا الدعوى ضد هذه الفتاة ونحن من نتابع سير إجراءاتها وغرضنا الآن هو أن نثبت للعالم ولكل الناس أن هذه الفتاة هي أبرار ولا أحد غيرها . أما فيما يخص ردتها وحد الردة في الإسلام فهذا يأتي في وقته . أنا أعلم تمام العلم أن هناك الكثير من التساؤلات لدى البعض عن حيثيات هذه القضية وعن هذه الفتاة ونشأتها وعن أسرتها والكثير الكثير الذي لايسع المجال لذكره ولكن أقول وأتحدى أي شخص أن يثبت أن هذه الفتاة مريم ﻷنه لايمكن ﻹنسان أن ينبت من العدم . فأين أهل مريم وأين جيرانها وأين معارفهم واصدقائهم ليثبتو صحة هذا الإدعاء . ومن جانبنا نحن قدمنا الآتي :
1 – رقم هاتف أبرار المسجل عند فتح البلاغ وفيما بعد وجد هذا الرقم لدى قبريال شقيق المدعو دانيال .
2- ملف جنسة أبرار من السجل المدني وبه بصمتها وفصيلة دمها التي تطابقت مع بصمة مريم المختلقه.
3- شهود إثبات بما فيهم والدة أبرار زينب عبد الله .
4- بطاقة ترحيل طلاب فيه صورتها وإسمها والكثير من الوثائق التي تثبت الإدعاء.
لذا أرجو من كل شخص سمع بهذه القضيه أن يتحرى الحقيقة قبل أن يتخذ له موقفا . وأدعو كل المنظمات والمهتمين والصحفيين لزيارة قرية أسرة هذه الفتاة في القضارف والوقوف على الحقائق على أرض الواقع . وأتمنى من كل من يلقي الإتهامات هنا وهناك أن يترك المذايده بهذه القضيه فلن تكون هي القشه التي تقصم ظهر البعير .
لذا خافو الله في حق هذه الأسرة وفي ماتعانيه من مأساة بكل ماتحمل من معنى واتركو الصيد في الماء العكر فأنتم مسؤلون ومحاسبون أمام الله عن كل ماتقولونه وماتفعلونه.
وأرجو من كل صاحب ضمير أن يدعو لهذه الفتاة وأسرتها ووالدتها التي فجعت في فلذة كبدها واحمدو الله على ما آتاكم من نعمه وادعو ألا يصيب عزيز ما أصاب هؤلاء والسلام
﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ(54) ﴾
مسلسل مكسيكى
اذا هي مرتدة حسابها عند ربنا كبير و حتى لو افلتت من الحساب في الدنيا حيلاقيها في اﻵخرة
انا فى الحقيقة استغرب فى من يدافع عن هذه الفتاة ويعتبرها بطلة .ابرار(مريم) و بعيد عن مسحيتها او اسلامها الان, فانا اتساءل كيف تدعى بانها دكتورة و ان اسمها مريم وان والدها من دارفور وهو متوفى, وان والدتها اثيوبية و متوفية كذلك؟و الملاحظ انه فى المحكمة هى او محاميها لم يثبت اى منهم الادعاءات السابقة .وبعد ذلك تبرا من قبل المحكمة ثم تستخرج لها شهادة ميلاد من جنوب السودان ثم يقبض عليها فى المطار بحجة ان اوراقها مزورة . ولماذا اضطرت دولة الجنوب ان نزور لها شهادة ميلاد وتدعى بانها مولودة بجوبا ؟ اظن امر تحويل الديانة لا يحتاج لكل هذا اللف و الدوران. اظن ان هذه الفتاة معتادة تزوير و انا متاكد بان الامريكان لا يفوت عليهم امر شخصيتها و سوف يضعونها فى المراقبة لانها تتزوج من رجل امريكى الجنسية. اللامريكان ليس مثلنا لا يفوتون شى فقد عملنا معهم كثيرا فهم يضعون خطين تحت اسم اى سودانى لان فى نظرهم كل سودانى فى دولة الارهاب الكيزانية ارهابى الى ان يثبت عكس ذلك. وهم يكرهون الكذب و التزوير و ابرار(مريم) مشكوك فى امرها وقد تكون مدسوسة من قبل اى من المنظمات الارهابية المعروفة لديهم ويكفى انها سودانية من جيل الانقاذ دولة الكذب المبرمج .
أقراؤا بتدبر الايات من سورة آل عمران ثم سلوا الله مقلب القلوب الثبات علي الدين:
(أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83) قُلْ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (84) وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (86) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (87) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (88) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (89) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ (90) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (91))
الذي يجهله الجميع ان الدكتورة مريم سودانية اثيوبية
والدها سوداني ووالدتها اثيوبية مسيحية واخوانها من والدها
وليسوا اشقاء ومريم منذ طفولتها عانت العرقية وسط عائلتها باعتبارها
حبشية من ام حبشية ولم تجد العطف والحنان الكافي الا من امها ومن الطبيعي
ان تعتنق المسيحية ديانة الام التي ربت والمشكلة كلها لدي عائلتها(اخوانها واهلها من الاب)
متلخصة في انها تزوجت من دانيال الجنوبي الاصل وهذه المشكلة متاصلة في ثقافة
الشعب السوداني ومريم باعتبارها تربت بالثقافة الاثيوبية ليس لديها مشكلة في
الزواج من اي عرق اذا كان الشخص جدير بحبها واحترامها بالاضافة الي انها لم تلمس
معاني الاخوة والمحبة من عائلتها منذ صباها كي تحترم رايهم وثقافتهم
واخوانها واهلها من الجانب الاخر فضلوا موتها من الزواج من دانيال بصريح العبارة
باعتبارها تحمل اسم العائلة مما دعاها لتغيير اسمها وقد عانت الدكتورة مريم
ماعانت منذ نعومة اظافرها وكانت ضحية لتضارب الثقافات والاديان لابويها فعاشت
في السودان بجوازها المكتسب من والدها كسودانية واثيوبية بثقافتها وتربيتها
من امها والدكتورة مريم بالطبع بريئة وضحية لزيجة هي ما مسؤولة منها وتحملت
وما زالت تتحمل اوزارها ولولا تدخل منظمات حقوق الانسان وامريكا وبريطانيا حتما
كانت ستضحي مريم بحياتها
( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون إنه عليم بذات الصدور ( 7 ) وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيبا إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل وجعل لله أندادا ليضل عن سبيله قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار ( 8 )