الجيش الشعبى يشن هجوما مضاداً ضد قوات المؤتمر الوطنى فى العتمور
اليوم 28/06/14 ومنذ الساعة 6:30 ص وحتى لحظة كتابة هذا البيان تشن قوات الجبهة الثورية السودانية من الجيش الشعبى لتحرير السودان-شمال هجوما عنيفا ضد قوات ومليشيات المؤتمر الوطنى داخل منطقة العتمور شرق مدينة كادقلى، لقد تكبدت قوات العدو خسائر كبيرة فى الارواح والمعدات العسكرية، 15 قتيل فى ارض المعركة عدد كبير من الجرحى، تم تدمير واحد دبابة تى-55، 6 عربات من بينها عربة محملة بمدفع رباعى واخرى بمدفع زو-23مم، كما قصفت وحدة المدفعية مواقع عسكرية داخل مدينة كادقلى والحمرة ودلدكو, استشهد 3 من الرفاق المناضلين وجرح 7 اخرين نتمنى لهم الشفاء العاجل، الجيش الشعبى بمعنويات عالية وعزيمة قوية لطرد القوات المحتلة الى داخل مدينة كادقلى.
ارنو نقوتلو لودى
الناطق الرسمى باسم الحركة الشعبية والجيش الشعبى لتحرير السودان-شمال
SPLA-N forces launching counterattack offensive against NCP forces in Alatmur
Today 28/06/14 since 6;30 am, SPLA-N forces of SRF is launching heavy counterattack offensive against NCP forces position inside Alatmur area east kadugli city, the fighting is continuing to the time this statement is released, the enemy has inflicted heavy casualties both men and equipment, 15 bodies counted on the ground and many wounded , one tank t-55 destroyed and 6 vehicles, one mounted with zoo-23 mm, one four barrel mg. also our artillery unit shelled military positions inside kadugli city, Alhamra and Daldoko, SPLA-N is determine to continue with its offensive until the enemy flashed out and persuade into kadugli city.
Arnu Ngutulu Loddi
SPLM/A-N official spokesman
التاريخ: 28/06/14
لست مؤتمر وطني لكن للحقيقة والتاريخ فان الجيش الشعبي، ومن خلال هجومه علي قوات الحكومة تكبد خسائر جسيمة في القوات والعتاد،هذه هي الحقيقة التي يجب ان يعلمها الجميع واولهم الاخ ارنو الذي يجب الا يضلل الراي العام…شاهد عيان علي ما جري صباح اليوم،والله علي ما اقول شهيد.
ده الكلام وإلى الأمام >>>>>>>>>
اللتحية ليك يا أرنو وللبشاري بالأخص وجميع الكمردز ،، ليكم جميعاً كل الشوق والتقدير
قريب !!
congratulation lions of mountains ,
مبروك للجيش الشعبي ولجيش الشعب برافو
لعنك الله انت وامثالك الهم احفظ بلادنا واحمها
شاهد زور يا امنجي اللة يفرمك
في تسمع الاكاذيب من سنين ولسه مصدقة ان الحركات التي لا تمثل راي كل السودانين من حيث المعارضة المسلحة ولا تشمل كل السودانيين واجناسهم وقبائلهم يمكنها الحكم بقوة السلاح هؤلاء لم يقرؤا الناريخ وهذا ليس لقوة الحكومةووقوف الناس معهاولكن لرفض الناس للحرب للسبب الانف الذكر لن هناك حل الا بالتفاوض
مبروك للجيش الشعبي
الحروب مرهقة حتى لاكثر الجيوش تطوراً فى العالم.
قوات الشعب المسلحة تدحر كل المارقين والمأجورين والمرتزقة اعوان خفتر وامثال خفتر … قاتلهم الله أنّا يؤفكون
انتصار الجيش الشعبي علي قوات الحكومة والدخول لمدينة او قرية الخرطوم والاستيلاء عاي الحكم وتعيين عرمان او الحلو اوعقار حاكما عاما علي السودان لن يحل المشكل الاقتصادي او السياسي اوالاجتماعي في السودان مشكلة السودان تحتاج الي علماء في التخطيط والتنمية وعقلاء في السياسة لامهرجيين الفقر يعم السودان جميعا والمرضي يملاؤن شوارع مستشفي الخرطوم من كل الاعراق يتسولون فاتورة العلاج والاطباء والعلماء يهربون الي الي الخليج بالالاف كل صباح متي يعرف دعاة الحرب والاقتتال ان خسارة طبيب واحد بدرجة الاستاذية اثمن من احتلال العتمور وهزيمة الوطن في هجرة علمائه اكبر كارثة تحيق بالامة علي الجميع حكومة ومعارضة الجلوس لحل المشكل السوداني بعيدا عن البندقية لان الغبش هم من يدفعون فاتورة حرب غبية ستعيد الوطن الي العصر الحجري ولو اعتلي عقار منصة الحكم
تنشأ الحرب في عقول الرجال ولعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها ولكن اخلاق الرجال تضيق الحرب لا تنتهي بمقتل جندي واحد قد نبدا الحرب ولكن ليس بأستطاعتنا التنبؤ بمتي وقوفها اللهم احقن دماءنا و دماء المسلمين
لايستدرك المرء منا الواقع ولايدرك صلب الحقيقة الا عبر الحواس الاستدراكية ونحن لم نشاهد مايحدث من معارك حامية الوطيس وانما نما لعلمنا هذا الامر عبر الوسائل الاعلامية فقط ..ومن المعروف جيدا ان الحاسة الاستدراكية اليقينية الوحيدة هي حاسة البصر لان مانراه باعيننا لا يستطيع احد ان يناقضنا فيه واما الامور والمعطيات التي وصلتنا عبر الصحف والاذاعة والقنوات الفضائية فهي قابلة للا خذ والرد فقد تكون من صلب الواقع وقد تكون قد تم تزييفها باضافة او حذف بعض المعطيات ولكن ومع كل ذلك فالمتفق عليه بالاجماع ان قوات المؤتمر الوطني اوهن من بيت العنكبوت لانها قوات غير مؤهلة فهم لفيف من قوات جهاز الامن والمخابرات الوطني ومجاهدي الجيش الشعبي ..
ليس حبا في القتل يحارب هؤلاء بل كرها للظلم الذي مارسه ضدهم الطغاة . النصر قريب ياشباب او حق تقرير المصير !
هذة الطغمة الحاكمة لن يؤدبها ويخضعها شئ غير الجبهة الثورية
من اتى بالقوة على ظهر دبابة لن يقتلع الا بالقوة
25عاماّ من المماطلة والتسويف بالاصلاح والحوار فقط من أجل تضيع الوقت وتشتيت الانتباه
لن تنفع معهم اي لغة حوار غير لغة السلاح والمدافع
ولأنهم يخافون الموت ويخافون الدماء وغارقون الراحة وبنو القصور من اموال الشعب السوداني اصبحوا يعتمدون على الجنجويد والمرتزقة امثال حميدتي يدفعون لهم لكي يدافعوا عنهم الجبناء
عاش الجيش الشعبي لتحرير السودان وعاشت الجبهة الثورية
وعاش السودان وشعبه حرأ مستقلا من دنس الكيزان
وان نصر الله لقريب
Omer Hassan Ahmed Al Basher,
Just less than four days of your talk of lies and being thirst for blood and hungry for destruction, when you said no peace talk with rebels, and that whoever wants them can go to Israel or Uganda, to find them there. Lt. Brig. Arnu Lodi, has just answered you with the presence of the freedom fighters, not from Uganda or from Israel, but from inside the Nuba Mountains Region, if that to you is Uganda or Israel. The man called king of lies, king of rape, king money laundry, king of thefts, king of human trafficking and king of the twenty first century genocide, I tell you in 1967, the junta of Khartoum accused the late, Rev. Philip Abbas Ghaboush and the late Capt. Abdul Masseih Kadju Al Fakki, the very innocent and heartfelt characters Sudanese that they are Israel Spies, just because an interview on Al Hayat Newspaper with Kadju Al Fakki. Today, Al Basher; the inheritance of racial minded fathers and state?s men is repeating the same. Al Atmour, Daldaku, Al Hamra and Al Dandoar which you are evacuating 90% of them are not inside Uganda or inside Israel and if you want to invite the Arab Countries who might or might not believe you dead minded man lies then they will not in that cost be better than the former Afghan invited and the defeated men and also it is quite efficient and true that they will face the same lessons which the freedom fighters under the leadership of Lt. General Abdul Al Aziz Adam Al Hillo, who is becoming now to you the most bitter to hear his name to you. The kings of the modern racialism in Africa, see the routes that may lead you to learn what peace means. Hear what Lt.Brig. Arnu Lodi tells you to learn from the history of war of you own making since 5th June ? 2011. These are warriors, don?t you know them in Al Mairam, in Kadugli when they son Gen. Bakri Omer Al Khalifa was receiving you at his family/late business man father home and you used to chat at the Catholic Church compound in Kadugli, despite that you had betrayed them yet they are teaching you everyday lesson and that you are opt to accept it, not to talk nonsense of to send the hired pilots and aerial bombardment to revenge or that retaliating actions, not in the fields of fighting but targeting the civilians as normal. You fighters, the true fierce troops of the New Sudan, last time I had asked you about whether that was true?! When Al Basher said you have only remained as pockets in the war zone, wasn?t that my question???! Today, you have brilliantly replied me and successfully answered my guessing question as an ordinary observer, that go back to Al Basher ad ask him again what did he say at that moments. I am convinced and will not go and ask him again Lt. Brig. Arnu Lodi, on behalf of the field freedom fighters. Better for him to seek peaceful manner to respect his title as the president; the false one really, this is the flash-back testimonials of the advisors to him.
ملينا من الاكاذيب هذه دحرنا قتلنا احتلينا في حين الواقع يقول غير ذلك لن تنتصر علي القوات الحكومية ولن تستطيع ان تتقدمو ابعد من حيث أنتم ولن تستطيع الحكومة القضاء عليكم حيث انتم وسوف يستمر الحال علي ماهو عليه
اللهم انا نعوذ بك من جميع سخطك وغضبك والله ان الذي يحدث فى السودان هو غضب الهى حل بهذه الامه وجعل اهلها يقتل بعضهم بعضا ونخرب بيوتنا بأيدينا ونتباكى على اطلال وطن كان شامخا عزيزا واصبح ذليلا منكسرا بفعل ابنائه فيا حكومه ويا حركات مسلحه اليس منكم رجل رشيد واعلموا جميعا المنتصر فى الحرب خسران ولم تكن البندقيه يوما حمامة سلام ويكفى تيتما للاطفال وترملا للنساء واهدارا للدماء ودمارا لبلد لم يعد فيه شيئ يدمر فالدمار وصل حتى الى القلوب وانتزع منها الرحمة فالى متى وسيطل هذا الوطن ينزف *اتقوا الله فينا واعلموا انكم سوف تقفون بين يديه *
“بعض اعضاء سودانيزأونلاين” ادعى و تبجح زاعما أن العقيد حسين جبرالدار من الوسط هب لحمايتنا من الجبهة الثورية فمن يا ترى سيهب للدفاع المزعوم عنا في ج كردفان؟؟؟؟
عالم عايش على التزوير و الكذب!!!!!!
تحن ما عندنا عداوة مع الجبهة الثورية
عداوتنا مع الظالمين في الخرطوم عاصمة الظلم
كضاب ياأرنو و أكبركضاب