اتق الله يا مشعل
قولوا حسنا
اتق الله يا مشعل
محجوب عروة
[email protected]
من أكبر أخطاء المنظمات والحركات الفلسطينية هو عدم التزامها الحياد فى القضايا الداخلية للشعوب العربية وأنظمتها بدأ” من السيد الشقيرى أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية وانتهاءا” بالسيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الذى طاش سهمه ووقع فى المحظور وأخطأ خطأ” كبيرا لمهاجمته لشيخ الأسلام الداعية الكبير التحررى الوسطى الشيخ القرضاوى مؤخرا”.
كان السيد أحمد الشقيرى رئيسا لمنظمة التحرير الفلسطينية مقيما فى مصر فى عهد الرئيس عبد الناصر وللأسف استخدمه عبد الناصر فى صراعه مع المملكة العربية السعودية حيث كانت القاهرة تحتضن الجامعة العربية والتى كانت فى العهد الناصرى تعمل لصالحه وصالح مخططانه الرامية للتدخل فى الشئون العربية وكان عبد الناصر يطلق التصريحات الجوفاء مثل رمى اسرائيل فى البحر ولكنه كأى نظام سلطوى ديكتاتورى من الأنظمة الثورية آنذاك يقهر شعبه ويضعه فى سجن كبير ويسلط عليه أجهزة الأمن والستخبارات تسومه العسف والأذلال (يستأسد) عليها ولكن تذيقهم اسرائيل الهزيمة وتحتل أراضيهم وتتوسع فى احتلال الأرض الفلسطينية وتبنى المستعمرات.
لقد عاصرنا الفترة التى احتضنت فيها حكومة مصر السيد الشقيرى وحين رفضت التعامل مع الحركة الثورية الجادة فتح التى تكونت فى عام 1965 ولكن بعد هزيمة حزيران 1967 اضطرت للآعتراف بها ولكنها بذكاء الأنظمة الشمولية احتضنت حركة فتح وزعيمها ياسر عرفات وفتحت للشقيرى الذى فشل واستفذ أغراضه حيث صارت فتح هى الأقوى فلسطينيا .
وبعد حين حينما وقع السيد عرفات فى دوامة الأنظمة العربية المتصارعة خاصة مصر وسوريا والأردن والعراق ودول الخليج ظهرت حركة حماس كأقوى فصيل فلسطينى نافس حركة فتح ووجد ترحيبا و تأييدا فلسطينيا وعربيا واسعا مثل حركة فتح فى ستينات وسبعينات القرن الماضى. وكعادة الأنظمة السلطوية التى تتاجر بقضية فلسطين احتضنت سوريا الأسد الأب والأبن حركة حماس وذلك فى صراعها مع قيادة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية خاصة بعد مجئ القيادة الجديدة السيد عباس أبو مازن.
كان المفروض من قيادة حماس أن تقف على الحياد فى الخلافات العربية سيما وأن جميع الشعوب العربية تؤيد الحق الفلسطينى حتى لو ساعدتها الأنظمة فلا تصبح مثل الشقيرى ولا حركة فتح وأبو عمار فأكثر ما أضر القضية الفلسطينية هو انحيازها لهذا الطرف أو ذاك.
لقد ساءنى جدا أن يهاجم السيد خالد مشعل الداعية صاحب الفهم الأسلامى العميق والوسطى الشيخ يوسف القرضاوى بقوله كما نقلته هيئة الأذاعة والتلفزيون السورى: ( اتق الله يا شيخ بفلسطين فسوريا هى البلد الوحيد الذى لم يتآمر علينا ويدعمنا)؟؟. مسكين خالد مشعل انه فى موقف صعب وكان الأجدر به أن يسكت أويخرج من سوريا البعث اذا كانت فاتورة التواجد فيها هو أن يقف ضد مبادئ الحرية التى قامت من أجلها الثورة السورية المباركة التى قدمت آلاف الشهداء من أجل كرامتهم وحريتهم مثلما قدم آلاف الفلسطينيين أرواحهم من أجل الحرية والكرامة والتحرر من الكيان الصهيونى. والغريب ان دولة اسرائيل تسمح لوسائل الأعلام المختلفة نقل كل ما يدور داخل الأرض المحتلة حتى لو كان ضدها ولا يفعل النظام السورى ذلك!!
ماذا سيكون مصير حركة حماس وخالد مشعل لو انتصرت الثورة السورية بل لماذا يسكت عن الأفعال المشينة و البشعة التى يمارسها النظام السورى وشبيحته مثلما تفعل اسرائيل فى الفلسطينيين؟ هل نفهم أنه اذا انتصرت حماس فى فلسطين سيكون النظام البعثى السورى القاتل لشعبه والمكمم لأفواه الأحرار هو مثلهم الأعلى؟ اذا ما الفرق بين حماس ودولة اسرائيل؟
يجب أن يعتذر السيد مشعل للثوار السوريين وللشيخ القرضاوى فالنظام السورى لم يحرر الجولان ولم يقاتل اسرائيل ولكنه يقتل الشعب السورى.. اتق الله يامشعل.
قولوا حسنا السبت 24-12-2011
اتق الله يا مشعل
من أكبر أخطاء المنظمات والحركات الفلسطينية هو عدم التزامها الحياد فى القضايا الداخلية للشعوب العربية وأنظمتها بدأ” من السيد الشقيرى أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية وانتهاءا” بالسيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الذى طاش سهمه ووقع فى المحظور وأخطأ خطأ” كبيرا لمهاجمته لشيخ الأسلام الداعية الكبير التحررى الوسطى الشيخ القرضاوى مؤخرا”.
كان السيد أحمد الشقيرى رئيسا لمنظمة التحرير الفلسطينية مقيما فى مصر فى عهد الرئيس عبد الناصر وللأسف استخدمه عبد الناصر فى صراعه مع المملكة العربية السعودية حيث كانت القاهرة تحتضن الجامعة العربية والتى كانت فى العهد الناصرى تعمل لصالحه وصالح مخططانه الرامية للتدخل فى الشئون العربية وكان عبد الناصر يطلق التصريحات الجوفاء مثل رمى اسرائيل فى البحر ولكنه كأى نظام سلطوى ديكتاتورى من الأنظمة الثورية آنذاك يقهر شعبه ويضعه فى سجن كبير ويسلط عليه أجهزة الأمن والستخبارات تسومه العسف والأذلال (يستأسد) عليها ولكن تذيقهم اسرائيل الهزيمة وتحتل أراضيهم وتتوسع فى احتلال الأرض الفلسطينية وتبنى المستعمرات.
لقد عاصرنا الفترة التى احتضنت فيها حكومة مصر السيد الشقيرى وحين رفضت التعامل مع الحركة الثورية الجادة فتح التى تكونت فى عام 1965 ولكن بعد هزيمة حزيران 1967 اضطرت للآعتراف بها ولكنها بذكاء الأنظمة الشمولية احتضنت حركة فتح وزعيمها ياسر عرفات وفتحت للشقيرى الذى فشل واستفذ أغراضه حيث صارت فتح هى الأقوى فلسطينيا .
وبعد حين حينما وقع السيد عرفات فى دوامة الأنظمة العربية المتصارعة خاصة مصر وسوريا والأردن والعراق ودول الخليج ظهرت حركة حماس كأقوى فصيل فلسطينى نافس حركة فتح ووجد ترحيبا و تأييدا فلسطينيا وعربيا واسعا مثل حركة فتح فى ستينات وسبعينات القرن الماضى. وكعادة الأنظمة السلطوية التى تتاجر بقضية فلسطين احتضنت سوريا الأسد الأب والأبن حركة حماس وذلك فى صراعها مع قيادة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية خاصة بعد مجئ القيادة الجديدة السيد عباس أبو مازن.
كان المفروض من قيادة حماس أن تقف على الحياد فى الخلافات العربية سيما وأن جميع الشعوب العربية تؤيد الحق الفلسطينى حتى لو ساعدتها الأنظمة فلا تصبح مثل الشقيرى ولا حركة فتح وأبو عمار فأكثر ما أضر القضية الفلسطينية هو انحيازها لهذا الطرف أو ذاك.
لقد ساءنى جدا أن يهاجم السيد خالد مشعل الداعية صاحب الفهم الأسلامى العميق والوسطى الشيخ يوسف القرضاوى بقوله كما نقلته هيئة الأذاعة والتلفزيون السورى: ( اتق الله يا شيخ بفلسطين فسوريا هى البلد الوحيد الذى لم يتآمر علينا ويدعمنا)؟؟. مسكين خالد مشعل انه فى موقف صعب وكان الأجدر به أن يسكت أويخرج من سوريا البعث اذا كانت فاتورة التواجد فيها هو أن يقف ضد مبادئ الحرية التى قامت من أجلها الثورة السورية المباركة التى قدمت آلاف الشهداء من أجل كرامتهم وحريتهم مثلما قدم آلاف الفلسطينيين أرواحهم من أجل الحرية والكرامة والتحرر من الكيان الصهيونى. والغريب ان دولة اسرائيل تسمح لوسائل الأعلام المختلفة نقل كل ما يدور داخل الأرض المحتلة حتى لو كان ضدها ولا يفعل النظام السورى ذلك!!
ماذا سيكون مصير حركة حماس وخالد مشعل لو انتصرت الثورة السورية بل لماذا يسكت عن الأفعال المشينة و البشعة التى يمارسها النظام السورى وشبيحته مثلما تفعل اسرائيل فى الفلسطينيين؟ هل نفهم أنه اذا انتصرت حماس فى فلسطين سيكون النظام البعثى السورى القاتل لشعبه والمكمم لأفواه الأحرار هو مثلهم الأعلى؟ اذا ما الفرق بين حماس ودولة اسرائيل؟
يجب أن يعتذر السيد مشعل للثوار السوريين وللشيخ القرضاوى فالنظام السورى لم يحرر الجولان ولم يقاتل اسرائيل ولكنه يقتل الشعب السورى.. اتق الله يامشعل.
قولوا حسنا السبت 24-12-2011
اتق الله يا مشعل
من أكبر أخطاء المنظمات والحركات الفلسطينية هو عدم التزامها الحياد فى القضايا الداخلية للشعوب العربية وأنظمتها بدأ” من السيد الشقيرى أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية وانتهاءا” بالسيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الذى طاش سهمه ووقع فى المحظور وأخطأ خطأ” كبيرا لمهاجمته لشيخ الأسلام الداعية الكبير التحررى الوسطى الشيخ القرضاوى مؤخرا”.
كان السيد أحمد الشقيرى رئيسا لمنظمة التحرير الفلسطينية مقيما فى مصر فى عهد الرئيس عبد الناصر وللأسف استخدمه عبد الناصر فى صراعه مع المملكة العربية السعودية حيث كانت القاهرة تحتضن الجامعة العربية والتى كانت فى العهد الناصرى تعمل لصالحه وصالح مخططانه الرامية للتدخل فى الشئون العربية وكان عبد الناصر يطلق التصريحات الجوفاء مثل رمى اسرائيل فى البحر ولكنه كأى نظام سلطوى ديكتاتورى من الأنظمة الثورية آنذاك يقهر شعبه ويضعه فى سجن كبير ويسلط عليه أجهزة الأمن والستخبارات تسومه العسف والأذلال (يستأسد) عليها ولكن تذيقهم اسرائيل الهزيمة وتحتل أراضيهم وتتوسع فى احتلال الأرض الفلسطينية وتبنى المستعمرات.
لقد عاصرنا الفترة التى احتضنت فيها حكومة مصر السيد الشقيرى وحين رفضت التعامل مع الحركة الثورية الجادة فتح التى تكونت فى عام 1965 ولكن بعد هزيمة حزيران 1967 اضطرت للآعتراف بها ولكنها بذكاء الأنظمة الشمولية احتضنت حركة فتح وزعيمها ياسر عرفات وفتحت للشقيرى الذى فشل واستفذ أغراضه حيث صارت فتح هى الأقوى فلسطينيا .
وبعد حين حينما وقع السيد عرفات فى دوامة الأنظمة العربية المتصارعة خاصة مصر وسوريا والأردن والعراق ودول الخليج ظهرت حركة حماس كأقوى فصيل فلسطينى نافس حركة فتح ووجد ترحيبا و تأييدا فلسطينيا وعربيا واسعا مثل حركة فتح فى ستينات وسبعينات القرن الماضى. وكعادة الأنظمة السلطوية التى تتاجر بقضية فلسطين احتضنت سوريا الأسد الأب والأبن حركة حماس وذلك فى صراعها مع قيادة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية خاصة بعد مجئ القيادة الجديدة السيد عباس أبو مازن.
كان المفروض من قيادة حماس أن تقف على الحياد فى الخلافات العربية سيما وأن جميع الشعوب العربية تؤيد الحق الفلسطينى حتى لو ساعدتها الأنظمة فلا تصبح مثل الشقيرى ولا حركة فتح وأبو عمار فأكثر ما أضر القضية الفلسطينية هو انحيازها لهذا الطرف أو ذاك.
لقد ساءنى جدا أن يهاجم السيد خالد مشعل الداعية صاحب الفهم الأسلامى العميق والوسطى الشيخ يوسف القرضاوى بقوله كما نقلته هيئة الأذاعة والتلفزيون السورى: ( اتق الله يا شيخ بفلسطين فسوريا هى البلد الوحيد الذى لم يتآمر علينا ويدعمنا)؟؟. مسكين خالد مشعل انه فى موقف صعب وكان الأجدر به أن يسكت أويخرج من سوريا البعث اذا كانت فاتورة التواجد فيها هو أن يقف ضد مبادئ الحرية التى قامت من أجلها الثورة السورية المباركة التى قدمت آلاف الشهداء من أجل كرامتهم وحريتهم مثلما قدم آلاف الفلسطينيين أرواحهم من أجل الحرية والكرامة والتحرر من الكيان الصهيونى. والغريب ان دولة اسرائيل تسمح لوسائل الأعلام المختلفة نقل كل ما يدور داخل الأرض المحتلة حتى لو كان ضدها ولا يفعل النظام السورى ذلك!!
ماذا سيكون مصير حركة حماس وخالد مشعل لو انتصرت الثورة السورية بل لماذا يسكت عن الأفعال المشينة و البشعة التى يمارسها النظام السورى وشبيحته مثلما تفعل اسرائيل فى الفلسطينيين؟ هل نفهم أنه اذا انتصرت حماس فى فلسطين سيكون النظام البعثى السورى القاتل لشعبه والمكمم لأفواه الأحرار هو مثلهم الأعلى؟ اذا ما الفرق بين حماس ودولة اسرائيل؟
يجب أن يعتذر السيد مشعل للثوار السوريين وللشيخ القرضاوى فالنظام السورى لم يحرر الجولان ولم يقاتل اسرائيل ولكنه يقتل الشعب السورى.. اتق الله يامشعل.
غريب دفاعك عن مفتي النياتو اولي بصاحب الفهم العميق للاسلام والوسطيه ان يحل مشاكله الزوجيه مع حفيدته الجزائريه بدلا عن تحريض غير المسلمىن علي المسلمين
والله حيرتنا ياعروة منو ده الوسطى هل القرضاوى يعتبر رجل دين وسطى والله يبقي علي الاسلام السلام ياشيخ خاف الله والله هذا الرجل لايفقه الدين بل هو رجل ايدلوجية ومصالح ضيقة نعم النظام السورى ديكتاتور وكذلك اللليبي والمصرى وقبلهم النظام السودانى اكبر الديكتاتوريات العربية والافريقية فاين شيخك القرضاوى منا هو وسيده امير قطر وهى قطرة وليست قطر ويا استاذ محجوب عروة للاسف الشدييد من اضاع العباد والبلاد هو امثتالكم من المتحزلقين ومدعى الثقافة والفهم ياخى اتركونا فى حالنا الزمو بيوتكم ونحن قادرييين علي ضنع مستقبلنا كفانا مارينا من جيلكم وخاصة امثالك الذى لايفهم له مذاج شخص متناقض الفكر وبعيد عن الاحساس ياريت تتعلمو من التاريخ ان كنتم تعرفون قراءت التاريخ
لهذا
انت كوز منافق ….وكل الأخوان المسلمين منافقين وعلى رأ سهم كبيرهم القرضاوي
شيخ الفتنة ….لماذا لا يعتذر القرضاوي للشعب الليبي عما حدث في بلدهم من دمار
بسبب فتاوى هذا القرضااااااااااوي …
ياسيد عروة الدوامة التي اغرقت العراق تريد اغراق سوريا الان والذي يحرك هذه الدوامة هي امريكا والعملاء التابعين لها في الوطن العربي سواء اكانت دول ام افراد . انا لن ادافع عن النظام السوري ولكنني اريد ان اوضح ان هذا النظام الذي تهاجمونه الان وقبله النظام العراقي هم من فتحوا ابواب بلادهم للشعب السوداني بأن يعيش مثله ومثل المواطن السوري بل ازيد من ذلك وهذا لا نجده من اقرب الدول الينا. ثانيا السيد خالد مشغل هذا النظام الذي تقول عنه – سوريا – هو الذي احتضنه ووفر له الحماية وبلدك السودان هو من غدر بكل الاخوة الاسلاميين الذين لجاؤا اليه وسلم ملفاتهم لامريكا وارسل من ارسل للمخابرات ليلاقي حتفه وشهيدنا اسامة بن لادن خير مثال. اذن الا تريد من الرجل أن يدافع عن نظام آواه واحترمه ووفر له المعيشة كما يقول اسلامنا ام تريده ان يهاجم ويشتم كما يفعل عملاء امريكا في الوطن العربي.
كنا نظنك صحفي كبير و فاهم لكن اتضح أنك من كبار السطحيين و المسطحين الذين لا يعون بما يجري من أحداث في العالم العربي و الإخوة المعلقين أعلاه يبدو أنهم أكثر وعياً فيما يدور ،،،، مشعل له الحق فيما قال فالمطالب القطرية الضيقة لا يجب أن تخلط بالمصالح القومية الكبرى
كن سوداني مره
اخطاء ناس فلس طين كثيره
1 اخذ اموال الشعوب العربيه 2 بيع ارضهم 3 دمروا لبنان 4 وكرهوا الاردن 5 ما دخلوا بلد الا خربوه 6 ما من ظالم الا أيدوه