أخبار السودان

حدث في مطار الخرطوم! 3 ..بقي هناك سؤالان أوجههما للبشير

أحمد منصور

فكان الجو مشحونا بالغضب من الناس بشكل عام، لكن الجميع كان صامتا عدا سيدة كانت تقف مباشرة في الصف الذي بجواري رفعت صوتها على موظفة الجوازات وتلاسنتا، هنا ظهر ضابط برتبة عقيد وجاء ليهدئ الوضع بين السيدة الغاضبة وموظفة الجوازات.

بالنسبة لي ضباط الشرطة في الغرب والدول التي تحترم حقوق الإنسان وآدميتهم هم الملجأ دائما حينما تواجه الإنسان أي مشكلة فدورهم هو خدمة الناس وحمايتهم وحينما تجد رجل الشرطة في الغرب تشعر بالأمن، أما في بلادنا أو في الدول المتخلفة بشكل عام فأنا أتجنب رجال الشرطة تماما لأنهم ـ إلا من رحم ربك ـ على العكس من ذلك حينما تراهم تشعر بالخوف والقلق فهم يتعاملون مع الشعب باستعلاء وعلى أنه خادم عندهم وليسوا هم الخدم عنده، لكني اعتقدت أن هذا العقيد مختلف حينما لاحظت أنه يهدئ التلاسن بين المسافرة وموظفة الجوازات، وكان هناك عدد من مقاعد موظفي الجوازات فارغة والزحام شديد فشجعني ذلك أن أقول له: «بالله عليك يا أخي لماذا لا تطلب من بعض موظفي الجوازات أن يجلسوا على هذه الشبابيك الخالية من الموظفين ليسهلوا على الناس بدلا من هذا الزحام وهذه الإهانة غير المبررة».

لم أكد أنهي كلماتي حتى عاد الرجل إلى طبيعته التي عليها كل ضابط شرطة وربما ضابط جيش في هذه البلاد، وإذا به يرفع صوته عليّ بحدة وكأني تعديت على قدس الأقداس، «شنو.. بتقول شنو؟ وماذا يعني؟» وكلمات أخرى كلها غضب على طلبي، قلت له «الناس تتعرض للإهانة خارج المطار وقد قضينا ساعة من مدخل المطار حتى هنا والإهانة غير مقبولة» إذا به يقول لي «وما هي المشكلة في إهانتهم؟» قلت له: كيف تقبل الإهانة للناس وهم أهلك؟ قال «ما هي المشكلة؟» شعرت حينها أني في حوار طرشان وان الجهالة سيدة الموقف وليس العقل وطالما أن الرجل لا يرى مشكلة في إهانة الناس فلا مجال للحديث معه فآثرت الصمت لاسيما وأني لاحظت أن الناس الذين كنت أدافع عن حقهم وكرامتهم بقوا صامتين لأن منطق الخوف هو الذي يسيطر هنا على الناس وليس منطق المطالبة بالحق وأيقنت أن هذا العقيد مثل غيره يعتقد أن هذه النجوم التي على كتفيه قد أنزلت من نجوم السماء ووضعت على كتفيه وكذلك النسر نزل من أعالي الجبال حتى يسكن ويستقر على كتفه المهيب، من ثم فله الحق في إذلال الناس أو عدم استغراب أو استنكار إذلالهم حتى وإن كانوا أهله، هذا المشهد كان في حضور كل من يقفون في صفوف الجوازات من سودانيين وعرب وأجانب، فإذا كان أهل السودان مضطرين أن يتعاملوا مع هذا الواقع لأنها بلادهم فما الذي يجبر المستثمر العربي أو الأجنبي أو الزائر للسودان على أن يتقبل هذا؟

بقي هناك سؤالان أوجههما للرئيس البشير باعتباره يحكم السودان منذ ربع قرن وهما أليس في السودان 500 سوداني من ضباط شرطة وموظفين مدنيين يحبون بلادهم يتم تدريبهم على أعلى المستويات لخدمة المسافرين فيتركون انطباعا جيدا لدى أهلها أولا ولدى كل من يزورها؟

السؤال الثاني: إذا كانت مليارات النفط قد تبخرت ولم يتم بناء مطار منها يليق بالسودان وأهلها لماذا لا يتم جلب شركة دولية تبني مطارا جديدا بنظام حق الانتفاع بدلا من هذه المعاناة التي يعيشها اهل السودان وكل من يزورها في الوصول والسفر؟

الشرق

تعليق واحد

  1. كان الراكوبة بتتشكر في المطرة مطار الخرطوم بتشكر
    لكن يبدو أن الموضوع أعمق من مسألة مطار وفشل دولة بل يبدو أن أخوان قطر- مصر غير راضين عن أخوان الشيطان في السودان، ويبدو أنهم علموا أن البشير انبطح للسيسي، على غير ما يرغبون هم، وإلا فإن هذا الصحفي الأخواني زار السودان عشرات المرات من قبل، ولم يكتب ما يشين النظام أو المطار، ومطار الخرطوم من يومه فوضى ووسخ وعذاب لم يتغير، فلماذا هذه المرة وجعتوا زلة المطار. توقعوا مقاجأت في العلاقة بين قطر والسودان من جهة وبين السودان وإيران من جهة أخرى ومزيد من التزلل للسعودية والانبطاح لمصر

  2. خلاص تاني ( بالتاء) ما تجي السودان. اقول ليك وما تزعل جيب الشركة انت وحقك محفوظ اها قصرنا معاك.. اصلو عندنا الشكوي لغير الله مزلة. برضو ما تزعل، الكيزان في شنو والناس في شنو. الهم يا جليلا ليس في الكون قهر لغيره خذهم اخذ عزيز وارحنا منهم. امبن.

  3. للهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ,, اللهم أجعلهم يشتهون الماء ولا يستطيعون شرابها ويتمنون الموت من شدة الالم فلا ينالونه ,, اللهم عذبهم بكل أم بكت أنصاف الليالى على فلذة كبدها أو زوجها أو أبيها ,, اللهم عذبهم وزبانيتهم بحق كل فم جاااع ,, وبطن قرقرت ومريض مات من عدم أستطاعته توفير الدواااء اللهم عذبهم بحق كل زفرات شوق وبعاد يعانيها ابناء المهاجرين والمتغربين الفارين من الوطن بسبب سياساتهم وأفسادهم ,, اللهم أجعلهم يشتهون الطعام فلا يتذوقونه بحق كل شبر من أراضى السودان التى باعوها والتى حبسوا عنها الماء فصارت بووورا تشكوهم لربها ,,, اللهم أنا غير شامتين ولكن أمرتنا بالدعاء على من ظلمنا لذا دعوناك ,, فأن كنتم أيها السودانيين تظنون أن البشير والكيزان ظلموكم فعليكم بالدعاء فأنه أمضى سلااااح ,,أدعوا عليهم بالويل والثبوور وعظائم الامور من سرطان وأمراض

    الترابى .. البشير .. على عثمان .. نافع .. الجاز .. الزبيرين .. ربيع .. امين حسن .. غندور .. فرفور
    قطبى .. مصطفى اسماعيل .. بكرى .. الخضر .. احمدهارون .. عثمان كبر .. وكل باقى التنابلة
    وكل من اشترك فى دمار وتشريد محمد احمد دافع الضريبة .

  4. أبشروا يا سودانية المطار خلاص جهز مية المية والمشرفين علي المطار الجديد في كورسات تدريبية. دا كلام أحمد بلال الطيب زمان في برنامج لو كنتة المسئول, يروج للمشروع عبر البرنامج بعد التخطيت ثم يبدأ تنفيذ المشروع مباشرةً بعد البرنامج.

  5. كلام أحمد منصور هذا نحوّله للسعادة الوزير أحمد بلال ، حتى يدرك من هو الذي
    جعل المستثمرون يهربون من السودان ؟؟؟
    ويا ليت المستثمرين وحدهم من هرب بل ابناء البلد (برضو) هربوا وتركوا لكم الجمل بما حمل .

    إستثمار (( بتاع قلبك)) .

  6. لله درك يا سودان ،نحنا الان عشمنا كسره بي ويكه ومويه نظيفه وا ب ت ث ذي زمان وصحه تذكرنا بي ألصحه المدرسية زمان وتقول لينا مطار الخرطوم يا احمد يا منصور وخليك في حالك أحسن

  7. حق الانتفاع ،، على ان تكون الشركة قطرية يديرها كيزان قطر ومصر …هههه كل هذا المقال المقسم الى ثلاث حلقات كي تقول هذة الفكرة ولتوصلها ، مبروك عليك مشروع الانتفاع ياالكوز الفيلسوف صنيعة الجزيرة …

  8. ولماذا قلت في سؤالك الثاني أن أموال البترول قد (تبخرّت) ولم تتعامل معها بلغة وناضحة وبسيطة وصريحة أنها (سُرقت) و(نُهبت) وذهبت (مكبلة) بليل إلي مايزيا ودلي والدوحة و(خزائن) تنظيمكم العالني الإجرامي؟ .. ومن أين لحكومة مجرمة ظللت أنت أحمد منصور تُدافع عنها بالباطل والباطل ـ عفواً لا يوجد حقاً واحداً لجانبها ـ 500 ضابط شرطة وموظفين مدنيين يتمتعون بقيم وأخلاقيات ومُثُل الشعب السوداني وما شاهدته وعايشته أنت بنفسك هي بضاعة وتجارة حكومة الإنقاذ اللاإسلامية الإجرامية؟ كل الشعب السوداني ضد حكومتك البغيضة والتافهة إلاّ من تشبًع بممارسات ساقطي الأخلاقيات والمتشبعبن بأرذل الصفات ، ولكن عليك أن تثق يا إبن منصور أنك عما قريب إن قادتك الظروف لزيارة السودان مجدداً ستجد رجالات شرطة االسودان الحقيقيون يستقبلونك ويعاملونك المعاملة الحقة التي شبّوا وتربّوا عليها ، وهنا أقصد ضباط الشرطة الذين أحيلوا للصالح العام والذين ستراهم بعد زوال نظام الفساد والإفساد ورميه لمزبلة التأريخ ..
    أخيراً فلتكن زيارتك هذه وتوثيقك هذا (شاهد علي عصر) فساد ومفسدة الحقير عمر البشير ومدى التردي المريع الذي يعيشه السودانيون منذ 25 عاماً.

  9. و الله إنت بعد ده ، تعال طلعنا من السودان ، يأخى ما تشوف بلدك وين ولآ اهلك وين وتتلم على عرضك ، جأتك البلاوى

    ( اكرمكم الله ، بعض الحيوانات تأكل و تتبرز فى نفس الإنــاء )

  10. كل الله في عون السودان وأهله
    أخي أحمد.. لقد شاهدنا المطارات العالمية والمستويات التي وصلت إليها.. وهذا ان دل فإنما يدل على رقي الدولة وحسن الاستقبال.. وقد شاهدنا في ماليزيا وغيرها من الدول كيف ان المطارات المحلية اصبحت من غير موظفين، وكلها تدار عن طريق الكمبيوترات لدرجة تشعرك ان هذا شيء من الخيال.. ولكن من رءأ ليس كمن سمع

    في السودان.. الان من المطار تشعر انك مقبل على جحيم.. رداءة في كل شي منذ دخولك لصالة الوصول حيث الاستقبال السيئ وسوء الخدمات.. وعند مغادرتك عن طريق صالة المغادرة التي لا تليق بمستوى صالون حلاقة

    الموظفون داخل الصالات لا يستطيعون حتى التحدث مع الاجانب ناهيك عن سوء التعامل.. وقد شاهدت ذلك بأم عيني داخل صالة المغادرة، وتلقيت اللوم من كثير من البروفسيرات الاجانب الذين زاروا السودان.. وغيرها من المشاكل

  11. انت شفتا حاجة ههههههههههههههههه 25 سنة وهم يحكمونا هكذا بالقوة منذ ان اغتصب الاخوان المسلمين الحكم في السودان وهنا نفاقك الإعلامي التافه ..

  12. ليتهم سرقوا فقط عائد البترول فأظنك للم تسمع بقرض المطار الذي تبخر هو الآخر … هؤلاء القوم لن تملى كروشهم وعيونهم كل مافي خزائن أمريكا من دولارات فقد تربوا على الحرمان والفقر فعيونهم لن يملأها غير تراب القبر …

  13. اراك تمهد وترمي بحديثك هذا ((جلب شركة دولية تبني مطارا جديدا بنظام حق الانتفاع)) الي اولياء نعمتك القطريين الذين استعمروا السودان في ظل حكومة الخلافة الاخوانية وكان الاجدي ان تجلس مع بشيرهم فانتما سيان وتتحاورا وتعكس له رؤية قطر التي دفعتك للكتابة حتي يتثني لقطر شراء زممهم اخوان الخرطوم اكثر مما هو عليه الان ولتتحكم في منافذ الدولة السودانية كما تشاء ومنذ متي انت تدافع عن المؤسسات السودانية ومعاناة اهل السودان بأسهاب كهذا ولايام متواصلة ايها النفعي الطفيلي الشؤم وانت قدمت لاكثر من مرة للسودان بنفس هذا المنفذ ,,نعلم انها مشيئة قطرية دفعتك لهذا الخوار المزبد دون جدوي فشعب السودان ادري واعلم بمواقيت انتزاع حقوقة فكف لسانك عنا ايها الكلب القطري الاجرب((فغدا سوف تكتب الخرطوم علي صفحات الصحف الصفراء غرض قطري للسودان لإنشاء مطار الخرطوم الدولي))

  14. عزيزي احمد منصور لك التحية لك ان تقارن والله علي ما أقول شهيد زرت كانكون في المكسيك علي حسب ما يقتضيه ظروف العمل وكنا مجموعة زملاء العمل نقصد مكان بالسوق وكنا اكثر من المسموح عددا بالسيارة وإذا بيسار لا توحي بأنها سيارة شرطة وقفت أمامنا فجأة ووضعت إشارة الشرطة الونان علي السيارة ونزل شرطي يستوضح السائق عن المخالفة وعندما علم اننا ضيوف زائرين مع شخص له وزنه اقسم انه اشغل الونان ودخل أمامنا ليفسح لنا الطريق حتي أوصلنا الي المكان الذي كنا تقصده وعليك بالمقارنة بين طباطنا وضباطهم وفعلا نحن من دول العالم التلات وان هنالك درجة اقل نستحقها

  15. لقد عرّيت إخوانك يا أستاذ منصور ، لا شك أنك صدمتهم .كانت العرب تقول أعزنا الله بالإسلام ، ونحن في السودان نقول أذلنا الله بالإسلاميين .ما المشكلة في إهانتنا كما قال ذلك الشرطي ، ونحن نتلقي الإهانتة من أعلى ، من قبل قيل كنا شحادتين قبل مجيئهم ، وقال كبيرهم لولا هم لما تعلمنا أكل ” الهوت دوك ” . وكم كان المتنبي صادقاً حين قال ” من يهن يسهل الهوان عليه … وما لجرح بميت إيلام “.

  16. المصري سوي كان علماني او متأسلم … ياهو المصري ود بمبة … باللع ال… دا كان بيعاملو في السودان معاملت الوزراء بكل ما يصاحبها من حفاوة و بزار … او جاري مع الموجة الخليجية … و الرزء بحب الخفية يا عم !!!!!!!!!!!!!
    اللهم شماتة

  17. شكرا للأخ أحمد منصور ماقلت إلا حقا، ونرجو أن يصل حديثك هذا إلى السيد عمر البشير مع التأكيد أنه لم تغب عليه هذه المعلومات لكن أنت قدبلغت واقعاأليما شاهدته بعينك ونرجو من كل زائر للسودان سطرا واحدا عن ماشاهده بنفسه عسى أن يكون ذلك في مصلحة أهل السودان .

  18. والله مصيبه هذه على السودان كابوس لانقاذ مازل جاثم على السودانين معاناه وقهر واذلال يااخي منصور نرجومنك عن تجسد معاناة السودانيين عند ابواب المستشفيات وغرف الطوارى والشوارع الوسخه وضاهرة التسول والمايقوما ومعادراك مالمايقوما شعب اصبح يفتقد حتى ابسط لاشياء ولاحياة لمن تنادي

  19. أسئلة شنو اللي بتوجهها للبشير؟ ما هو كبير الحرامية و رئيس العصابة، بعدين يا احمد يا منصور ما هو اصلا مشروع الاخوان المسلمين، انت كمان محتاج واحد يذكرك ليه؟ كما ان دا اللي كان حيحصل للمصريين مع مرسي لو ارتكبوا خطانا هنا في السودان.

  20. لن يجيب عليك الرئيس ياستاذ احمد منصور ولن يتصل بك احد للاعتذار ولكن ولا بد ان تجد اجابة لتساؤلاتك المشروعة من قبلك كزائر للسودان ومدافع عن حقوق السودانيين على ايتها حال
    – اما عن ضابط الشرطة هذا فان عدم الاتيكيت والاسلوب فهذا شئ متدول بين موظفي الحكومة والمواطن عموما وليست الشرطة استثناء او الموقف الذي تعرضت له بالعايير السودانية يعتبر شاذا وارجو ان تحمد الله بان ضابط الشرطة اكنفى فقط بزجرك وليتك تماديت قليلا فانك لن تخسر شيئا سوى منعك من السفر ولربما حجزك بحجة معارضة موظف اثناء تادية واجبه ولكنك ستكون قد خرجت بحدث صحفي واعلامي على منبر الجزيرة ستتداعى له الدولة للاعتذار لشخصك الزائر الكريم .. الموضوع عادي ولكن المشكلة انك قادم من دولة متقدمة الى دولة من اكبرها الى صغيرها لا يجيدون غير الفظاظة والجلافة والغلاظة
    – اما مطار جديد وشركة اجنبية لادارة المطار فهذا هوالمقترح المفيد وبذلك يكون احد الفاسدين قد اصطاد فكرتك هذه مثل المغنطيس ومامشكلة سيتم استجلاب شركة من الهند او الصين ولكن سيتردى الحال اكثر مماهو عليه لان الانسان السوداني هو الانسان نفسه يحتاج الى اعادة صياغة وهيكلة لمعرفة حقوقه قبل واجباته لانه يقوم باداء واجباته واكثر ولكنه لايعرف ماهو المقابل لذلك فان موظفي الدولة ينظرون اليه كعبء وتعالي ولا يددركون ان هذا المواطن هو الدستور والقانون وهو الوطن وهو من يستاجرهم ويدفع رواتبهم ومخصصاتهم وهم من اجل خدمته وراحته وليس العكس ولكن هؤلاء اذوها بالعكس وهم يتقمصون شخصية المستعمر الغريب وليس ابن البلد وهؤلاء اهله وعشيرته
    ولا تعجب يااستاذ احمد منصور ولكن اتقدم باعتذار من الشعب السوداني للذي واجهته والذي ستواجهه في زيارتك القادمة بمشيئة الله ومرحبا بك وحبابك عشرة

  21. يا احمد منصور انتهى العرض الاخواني .
    الحركات الخرعة والمكشوفة بتاعت الاخوان بالتظاهر بالنقد والانتقاد حركة قديمة.
    الاخوان انتهوا وتجاوز الزمان افكارهم الضعيفة وتصوراتهم الساذجة للدين.
    بالطبع كنت انت احد ابواق الجزيرة التي كانت تدافع عن النظام وامثاله وهو هو نفس النظام ومطار الخرطوم كان هو نفسه عندما كنت تطبل للانقاذ.

  22. احمد منصور الايام دى حيرتنا رسمى
    انت اولا الحاصل ليك ايه
    كل كتاباتك عن المطار
    يظهر عليك اتفصلت من الاخوان المسلمين
    او تكون اتظلمت فى مرتب او وظيفه اكبر
    اصلا معروف عنكم اذا اختلفتم افتتنتم فى بعض
    للمره التانيه بقول ليك الحاكمين السودان
    منكم يعنى بالعربى البسيط ديل اخوان مسلمين
    لانو لو قلتا ليك كيزان مابتعرف المصطلح ده
    تانيا انت ماشفت الا المطار البلد انتهت
    والحاكمين انتهوا ( فسدوا وافسدوا الشعب )
    بتنظيمكم التعبان ده
    ولا انت عايز السيسى يرحمك لمن تمشى لاهلك فى مصر ؟؟؟؟
    السيسى ده ناوى لتنظيمكم ده ينتهى منه من جزوره
    وربنا يوفقه انو ينتهى منكم
    لو قريت التعليق ده ومافهمت حاجه ارجع لى الايميل مع الراكوبه
    عشان ارد ليك باللهجه المصريه البحته ياعم

  23. لك كل التقدير اخي الكريم احمد منصور واعتذر لك انابة عن كل سوداني شريف واقول لك ان معظم واجهات البلد يتحكمون فيها امثال هؤلاء فاقدو الادب وفاقدو الكفائة والان في السودان ومنذ 25 عاما يولى الرويبضة وتذكر حديث المصطفي (اذا وسد الامر الى غير اهله فأنتظر الساعة)وساعتنا قد قامت منذ 25 عاما

  24. ( من يهن يسهل الهوان ) حتى أحمد منصور يوجه هذه الجيفة المسماة السودان وبلغت بنا الهوان أن يتجرأ كل أحد ماذا يجب علينا ان نفعل اولا لانفعل هل يستطيع هذا المتعجرف مهما كان كلامه صحيحا او يزور بلده مصر مش التوجيه لما يجب عمله أستشعر هذا القمىء طيبة هذا الشعب وتراه فى كل زيارة يدخل بحماره مستغلا طيبة ودروشة هذا الشعب الدرويش !!!!

  25. السيد أحمد منصور الأخونجي . أنت ضيف بالسودان . ولكنك تجاوزت كل الخطوط الحمراء . إيش دخلك

    في عمل الشرطة والمطار والنجوم وما أدراك ما النجوم . أقف وإحترم نفسك زي ما الناس بتقيف

    واكمل إجراءاتك وسافر . وياخي تاني لا تجينا . لأن زياراتك مزعجة . وأنت حشري جداً .

    ومين فينا من السودانيين يتوجه بسؤال مباشر لرأس الدولة في مصر؟؟؟ . أم جسارة منك .

    نحن كشعب نعرف أن وضعنا سيئ للغاية . ولكن لا نسمح بتجاوز الخطوط الحمراء . نحن كشعب سوداني

    نختلف ونسب بعض . ولكن لا نسمح لك بالتدخل قي شئوننا الخاصة والخاصة جداً . وما شأنك بدخل

    البترول وكيفية بناء مطار بديل . !!!؟؟؟ ونحن الآن نقبل بهذا المطار وأمورنا ماشة والحمد لله .

    فقط هدفنا حلايب أكرر حلايب وأقسم بالله سوف لن نتركها لكم .

    بس حزين لتطاولك الزائد .

  26. اخي الاستاذ احمد منصور اهل السودان رحلوا في الافاق وبقي الفساد والمفسدين كنت اريدك ان تسال الرئيس عن المدينة الرياضية وتساله عن خط هيثرو الذي ضاع من الخطوط السودانية وتساله عن بيع سودانير لعارف الكويتية ورجوعها وتساله عن مشروع الجزيرة اكبر مشروع للري الانسيابي والقطن في العالم وتساله عن ماذا جري لسكة حديد وماذا جري للخطوط البحرية والنقل النهري وكنت اود منك ان تذهب خلسة لميناء بورسودان لتري مئات المخازن التي كانت حتي 1989تعج بالصادر والوارد كيف اصبحت قاعا صفصفا اضافة الي اكثر من 70مليار كما قلت تبخرت واسال ماليزيا تنبيك عن المزيد اما المطار فقد وقعت فيه كارثة سودانير ومات الناس ونشبت الناروحين لجاوا للمطافي لم يجدوا فيها البدرة وتم رفع تقرير للرئيس اساله ما هو الاجراء الذي اتخذه واذا اردت ان تعرف المزيد اقرا تقارير المراجع العام وتامل في ديوان الزكاة في سنة واحده اختلاس قدره 8مليار اما كما حدث في مكتب والي الخرطوم فهو العجب وقال تحللوا من الجريمة بدفع المبلغ اما وكيل وزارة العدل فاقرا كم يملك من قطع الاراضي استثمارية فهل نرجو عدل نحن في فوضي عارمه ولا دوله ولا قانون الا علي امثالنا !!!!شكرا لك ليتهم يسمعون لو ناديت لاسمعت حيا والباقي للبيت عندكم بمصرالحبيبة !!!

  27. دعنا نعلق على مقالك من آخره. نعم ملايين النفط تبخرت، ولكن كيف لنا أن نستجلب شركة دولية لتبنى لنا مطاراً بحق الانتفاع أو (البوت)؟ قل لي كيف؟ من المؤكد أن الدولة حاولت ذلك الاتجاه لكنها فشلت، لعدم تشجُع الشركات الأجنبية العمل في السودان بهذه النوعية من البزنس أي (البوت).

    – أما حكاية عقيد الشرطة، فإن كان الحوار الذي جرى بينكما صحيحاً فيكون أسلوبه معك خاطئ جداً.

    – عموماً نحن في السودان جربنا دولة العسكر ولم نجرب الدولة البوليسية بعد كما في مصر، فضابط الشرطة عندنا مثل ثعبان الفئران لا يخيف وغير سام، أما في مصر فالكل يعلم أن ضابط الشرطة شخصية يهابها الجميع، وله حق الصفع بالقلم، والركل بالرجل والتلفظ بالألفاظ النابية، هذا إن علم أن ضحيته شخصية (تعبانة)…. والله صدقني أن تعالي رجال الشرطة بالاثم لم يحدث ولن يحدث في بلادنا أبداً والحمد الله.

    – اعتقد أنه يتوجب عليك بدل أن تطلب من البشير مباشرة بناء المطار الجديد، أن تطلب منه مغادرة السلطة سلمياُ عاجلاُ غير آجلاُ، على الأقل لأنه إن ترجل فسوف يحتفظ بما تبقي له من صورة زاهية لدى مناصريه، أما أن استمر في الحكم على هذا المنوال………….

  28. نبارك ونحيى ونثمن ونشد من أزر كل من يهين إخوانياً طفبوعياً آكلاً لمال السحت متمرغ في مال المساكين بدون وجه حق !! في هذه اللحظة المفصلية (لحظة إهانة كوز ) نتخلى عن إيماننا بالديمقراطية وبمعاملة الآدميين بطريقة كريمة !! نتحول بكل سرور وغبطة إلى كائنات محبة للإنتقام !! اللهم ببركة شهرك الفضيل هذا ,, أرنا فى الكيزان ومن لف لفهم عجائب قدرتك..

  29. الاستاذ احمد منصور– السلام عليكم ورمضان كريم- (الجماعة) التي تحكم السودان هي من بنات فكر(اخوانجي) مصري النشأة وانعتهم (الاخوان المسلمون فرع القاهرة بالخرطوم) واهانة الضابط بسيطة مقارنة باهانة رئيسه عمر البشير لمجموعة من شعبه حيث قال (الغرباوية تفتخر اذا اغتصبها جعلي) والغرباوية هنا سودانية من منطقة غرب السودان زي ما عندكو (صعيدية) والاهانة الشعبية الاخري للرئيس البشير لاهل دارفور يرد علي اتهامات الامم المتحدة عن عدد القتلي بدار فور ويقول انه قتل عشرة الاف فقط واهانة كبري في فصل جنوب السودان بدعوي تحقيق عروبة السودان ونسي ان العروبة لسان ولو انهم تبنوا هذا الفهم في ادبياتهم لانضمت ارتريا لجامعة الدول العربية— اخي احمد منصور الجماعة دول منكو وهي بضاعتكم اشتراها الترابي وجماعته بثمن زهيد وفكر فطير قسم البلاد والعباد في السودان— ورمضان كريم.

  30. سؤال للسيد أحمد منصور, أحد الدين يدعمون نظام الظلم والقهر, أنت حسب علمى قد مكثت بالسودان لمدة أسبوع, ألم تلاحظ شيئا غير المطار أم أنك تمارس التغبيش مثلك مثل النظام الحاكم ومثل جماعتك (الاخوان المجرمون). هدا ببساطة ماجنته أيديهم فى بلادنا وهو مانجى الله منه مصر بعد عام واحد ولاشك لى فى أن ماخربوه خلال هدا العام سيأخد زمنا طويلا فى معالجته. سؤال آخر:- هل حقيقة لاتدرى أين تبخرت أموال النفط ؟؟؟؟ عجبى من هده الاكاديب (ياراجل خاف الله). لفد دهبت فى دعم الحركات الارهابية فى العالم العربى والاسلامى وماتبقى فهو فى حسابات أهل النظام وهدا مايعرفه العالم أجمع ولكن أنتم دائما هكدا تحللون سرقة المال العام ثم ببساطة تتحللون.

  31. انتظرت حتى نهاية المقال والذي يرنو لتخصيص مطار الخرطوم ، بجلب مستثمر على وزن مجموعة منصور لبناء مطار بدلاً من الذهاب الى صميم المشكلة عجز نظام الاسلاميين (ممثلاً في الزمرة التي تحكم الخرطوم) عن حل ابسط المشاكل ، فالمشكلة التي تحدث عنها منصور ادارية بحتة، في تضارب السلطات الحاكمة لمطار الخرطوم….واعود الى طلب مقالته التي بدأها…”في كل مرة أزور فيها السودان أفكر في الكتابة عن المطار لكني أتجاوز الأمر إلى ماهو أهم ؟؟؟” ترى ماهو الاهم الذي كتبه احمد منصور عن السودان … امقاله عن السودان الغني الفقير الذي لم يخرج عن عقلية محمد على باشا… اما مقاله عن انتفاضة سبتمبر الذي خلط فيه الاوراق وادان الانتفاضة لانها حرقت ودمرت…ولم يدين من قتل واجرم.. والى اليوم يطالب شعب السودان بالتحقيق في كل الاحداث وللاخذ بحقوق الشهداء الذين سقطوا برصاص الغدر….وفي زياراته المتعددة التي زار فيها السودان والتي لم يحدد تاريخ بدايتها… ولكنه بالتاكيد قبل 1999م ، وهاهو يعود هذه المرة ونظام الاسلاميين يكمل 25 عام ، ولم يستطيعوا الاحتفاء والتهليل به كادتهم، بعد ان انفضت الجماهير عن سامرهم….لم يتحدث في اي من كتاباته عن الجرائم التي ترتكب في دافور، والنيل الازرق وجنوب كردفان، جرائم نصبت لها المحاكم الدولية، بينما صمت هو الصحفي الذي لم ينحاز لمهنته في تناول احداث تلك المناطق ، بدلاً عن تغزله في موارد السودان ، وسوء شوارع الخرطوم ، واذا عفيناه من الحديث عن تلك الحروب ، فاين قلمه من معسكرات اللاجئين التي تقام لمواطنين داخل بلدهم، واين قلمه من وجود القوات الدولية في السودان، واذا عفيناه من هذه فاين قلمه من الفساد في السودان( الذي يذكر منصور بانه جاء في المرتبة 173 من اصل 176 دولة في تقرير الشفافية الاخير)، ورغم ذلك فهو يعفي السودان من الحديث حول الفساد ويركز على مصر التي جاءت في المرتبة 118 ؟؟؟؟( الفساد في مصر اغسطس 2013م- الشروق)، الم يسمع احمد منصور بتطبيقات فقه الضرورة الموضة، والقائم على اساس التحلل لمجموعة من المنحلين. في هذا المقال يطالب الحكومة بان تكذب وتزور الحقيقة حيث يقول” المطارات هي واجهات الدول ” اذا مطار الخرطوم هو واجهة دولة الاسلاميين في السودان ، هذا المطار الذي كان نقطة التقاء افريقيا… مثل التقاء مقرن النيلين، اتذكره جيداً حين كنا نغشاه في الاعياد لنستمتع بكوب العصير الماكن الذي جهزته واعدته مصلحة الفنادق والمرطبات( ايام العز)، وكنا نقف على شرفاته نستمتع بالطائرات الغادية والذاهبة ، كان خلية نحل …ثم بفضل البوم اصبح خراباً يباباً ليعبر عن حالة البلد التي اوصلتها اليها الانقاذ، الست ” المطارات هي واجهات الدول” ثم يقول “وأنا هنا أخاطب الرئيس السوداني عمر البشير ” ياترى من منكم يراس الاخر في تنظيمكم العالمي..يبدو انك انت ..فانت لم تخطاب صاحب الشان مدير عام هيئة الطيران المدني ، ولكن قبل ان تصدر توجيهاتك لاي منهما لاصلاح حال المطار عليك الاطلاع على المقال حول”غزوة الفساد في هيئة الطيران المدني بالرابط http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-63845.htm ” ففيه ما يتوجب ان يحتل الاولوية بدلاً من تحويل مطار الخرطوم ليصيح مثل مطار انقرة ، ولكن هل سيكون ” واجهة معبرة عن الحال الذي وصلته الدولة؟؟؟؟” ويتبقى سؤال اخير …لماذا لم يحدثنا هذا الصحفي عن مهمته الصحفية الاخيرة بالخرطوم ، وهل تراجعت تلك المهمة الى الوراء بسبب ” المعجنة ” التي دخلها هذا الصحفي، فهل جاء ليكتب عن انجازات الاسلاميين خلال ربع قرن ، والتي تتصدرها… اشعال الحروب من اجل الدين والعرض، وفصل الجنوب وفشل محاولة خلق دارين ( الكفر والاسلام)، تحقيق اعلى معدلا للفقر 70-90%، ورفع معدلات البطالة لاكثر من 19%، ورفع معدل التصخم لحدود 43%،ومصادرة الحريات وقمع زملاء مهنته من الصحفيين، ومصادرة الصحف، وجلد النساء وقانون النظام العام وفي ذات السياق هل جاء ليكتب عن قضية مريم وشريعة الانقاص والرئيس الرقاص، اما جاء ليكتب عن التعطيل المتكرر للدراسة في الجامعات والمعاهد العليا وقتل طلابها بالرصاص الحي وعلى عينك ياتاجر، اما جاء ليكتب عن انجازات الانقاص في بيع المستشفيات، وتدمير مشروع الجزيرة اكبر مشروع زراعي في افريقيا، اما عن نجازاتهم في واطلاق يد القتلة وتوسيع دائرة الحرب ، والزج بالابرياء في السجون والمعتقلات وتعذيبهم لحد الموت. لم يوضح لنا مهمته الصحفية التي تراجعت هذه المرة بسبب ” المدير الاستراتيجي” الذي له ان يصدر قرار بسيط، فهل جاء ليكتب عن التشريد والتهجير القسري للكوادر السودانية التي تدير دواليب الخدمة في كثير من المواقع العالمية والاقليمية، …لقد ابتلينا بامثال هؤلاء الصحفيين الذين يفتقدون الموضوعية، والوقوف الى صف الشعوب، فقد اتحفنا عهد سيء الصيت والذكر مايو بالمدعو” احمد فؤاد مطر” وهاهم الاسلاميون يتحفوننا بامثال احمد منصور ، والذي لاهم له في لكتابة عن السودان الا انه ارض بكر… حلم محمد على باشا، وفاقدي الارض والمياه، من المستثمرين الطفيليين الذين لن يقدموا مايفيد لشعوبهم قبل ان يفيد شعب السودان ، فهم الذين يرى منصور انهم يعانون من مطار الخرطوم… الا رحم الله الصحافة والصحفيين من ملتزمي كلمة الحق.

  32. والله ماقلت إلا الحقبقه ,

    لقد أسمعت لو ناديت حيا
    ولكن لا حياة لمن تنادي
    ولو نار نفخت بها أضاءت
    ولكن أنت تنفخ في رماد

  33. الناس فى شنو ومغتربى الأخوان فى شنو؟!! بس دى المزعلاك؟!طيب لو مشيت لى جو ما كتير بس موقف كركر فى الخرطوم أو اى حتة فى أم بدة أو حاج يوسف … ولا بلاش أنت ما شبه المناطق دى تعال موقف أستاد الخرطوم ولّ استاد الهلال وقارن بحالك فى مطار الخرطوم …. على كل هذه صحوة ضمير مؤقته تشكر عليها وأنشاالله الرئيس يكون سمع كلامك دا.

  34. سؤال : لماذا دخل احمد منصور المطار مع الناس العاديين هل اغلقت صالة كبار الزوار و مدخل الvip امامه بعد زيارة السيسي ؟

  35. (كيف تقبل الآهانه وهم أهلك؟!!) كلمات خطها الشيطان بيده المرتعشه المدعو احمد منصور وسبحان الذى أجرى الحق على لسانه!! وما الذى تفعله أنت أيها الشيطان صباح مساء من قناة الجزيره تجاه اهلك؟!! ألا يستحقون منك شفقه ولا رحمه ولا إنسانيه أيها (الجبان الواطى يا عبد الريالات القطريه)؟!! وأنت عندما دخلت السودان ألم يسترعى إنتباهك غير معاناة المواطن السودانى فى مطار الخرطوم ؟!! بالتأكيد لم يك يهمك معاناة المواطن السودانى على مدى ربع قرن مع هذا النظام الذى تروج له ولآشكاله،، وعاديت بكل صفاقه وحقاره وتفاهه بنى جلدتك المصريين وبينهم (سيدك وستك ووالدك ووالدتك واخوك واختك واعمامك واخوالك)!!ويالك من إنتهازى حقير ويالك من جبان رعديد!! فأنت لم تكلف نفسك وما كنت ستسطر هذه المقالات والحرقه تعصرك إلا لمصلحه خاصه بك وعلى آمل أن تستقبل وتودع المره القادمه وأنت محمول على كفوف الراحه بتوجيه من عمر البشير شخصيا وانت تعلم يقينا أن نصائحك لن تحرك فى البشير شعره!!إذا الهدف واضح، وبهذه المناسبه رآيت موقف مسجل لهذا المخلوق عندما سجل مع السفاح (ياسر على)الذى حكى له فى برنامجه عن قصة الشاب الذى كانوا قاموا بتعذيبه فى ميدان التحرير أيام ثورة الخامس والعشرون وأثناء تعذيبه قال لهم وهو يرفع سبابته (أنا من إلاخوان!!) ثم لفظ أنفاسه الآخيره وما أن إنتهى(ياسر على)من سرد حكايته المؤسفه المؤلمه جلجل الاستديو بضحكاتهما الفاجره التى كانت تشبه ضحكات العاهرات فى المواخير!! هذا هو شخصية من اراد إسداء النصح لنا وللنظام الذى لا يختلف عنه كثيرا النظام الذى يقتل ثم يرقص طربا فوق جثث ضحاياه!! وهذا الشيطان من حيث لا يدرى غمز ولمز فى اولياء نعمته القطريين وقال أن ضباط الشرطه فى قطر ليسو أحسن حالا من شرطة الدول العربيه وإذا كان يكن لهم آدنى إحترام لآستثناهم وهو يشيد بشرطة الغرب (الكافر)!!.

  36. سلام للجميع
    فاقد الشئ ﻻيعطيه
    يا استاذ احمد منصور، انظر لنفسك في المرآة ستجد نفسك أسوأ بكثير من ضابط الشرطة وانت أمام الكاميرا في تلفزيون الجزيرة تمارس تكبرك واهانة المحاورين والمتصلين.ولو كنت مكان الضابط وكان هو مكانك ولك السلطة ربما لن يرى النور مرة أخرى، واسأل أخوانك في تنظيم الكيزان “الاخوان” ماذا فعلوا في بيوت اﻷشباح وكلكم ملة واحدة وهذا الضابط ﻻ يشبه تنظيمكم ولو كان لكنت في خبر كان!!
    من الملاحظ ان بعض الاخوان وانت منهم يشيعون الآن أن الاخوان لم يحمكوا السودان وقد ذكرت ذلك في برنامجك مع الصادق المهدي وهذه فرية يقوم د. الافندي وحسين خوجلي بتسويقها حيث التجربة السودانية سبة وعار على الحركة الاسلامية الدولية فلا بد من التبرؤ منها مثل وليد السفاح ولكن هيهات،ودفاتر التاريخ موجودة وموثقة من زيارات القرضاوي الي جواز راشد الغنوشي والمؤتر العالمي بالخرطوم أيام الترابي.

  37. مقالات ضعيفة جدا…

    كنا نتوقع ان تورينا السبب الرئيس لهذه المشكلة… وانت عارف انو المطار دا ابسط شي.. ففي مشاكل كثيرة جدا غيره..

    المشكلة الرئيسية يا استاذ احمد هم جماعتك جماعة الاخوان والممثلة فى الرئيس الذي تخاطبه…
    هؤلاء هم اس المشكلة.

    فاذا اردت الحل لهذه الماساة فاليسقط اخوان السودان كما سقط اخوان مصر .. وليصبح على الاسلاميين السلام…

    وعليك السلام.. ارجو ان تكون اكثر عمقا فى طرحك للمشكلات دون هذه السطحية التى تجاوزها القراء… فانت لم تاتي بجديد وما خفي اعظم..

  38. من ثم فله الحق في إذلال الناس أو عدم استغراب أو استنكار إذلالهم حتى وإن كانوا أهله، هذا المشهد كان في حضور كل من يقفون في صفوف الجوازات من سودانيين وعرب وأجانب، فإذا كان أهل السودان مضطرين أن يتعاملوا مع هذا الواقع لأنها بلادهم فما الذي يجبر المستثمر العربي أو الأجنبي أو الزائر للسودان على أن يتقبل هذا؟

    ارجو ملاحظة هذه الكتابة . وهذا ما نقوله لكم كل الوقت . السودانيون في نظر العرب ليسو بعرب . الكوز يقول لكم ,, من سودانيين وعرب واجانب ,, يعني العرب مش اجانب في السودان . لكن نحن السودانية . لانجد في بعض الدول العربية عشر الاحترام الذي يجده الاوربي او الامريكي . فال الاشقاء العرب بلاء يشقك .

  39. افهم ان تقول ان معاملة الشرطة للمسافرين واالقادمين ينبغي ان تكون حضارية وانسانية وان تعمل على راحة ورضا الناس وان تكون واجهة حقيقية وحضارية للبلد ولكن مسالة ان يكون المطارايضا علي ارقى المستويات العالمية ولو اضطرت الدولة للاستانة لتشيده هذا امر ليس ضروريا او حتميا ولكنه امر مرتجى ويمكن بقليل من التحسينات وبالمعاملة الكريمة من العاملين بالمطار ان نجعل من المطار عنوانا حضاريا لبلادنا والله ايه

  40. الاستاذ /أحمد منصور مشكور لتطرقه لهذا الموضوع وكذلك اقتراحه بتأجير المطار لشركه عالميه اقتراح عملى لشعب فشل فى أدارة بلده ومطاره الوحيد نقول الحقيقه والرجوع للحق فضيله وأعتذر للاستاذ احمد منصور باسم اهلى واخوانى السودانيين للشتائم التى لحقت به وهو رجل مهم فى الاعلام والذى يكون فى الموقع العام لازم يتحمل الرئ والرائ الاخر وهذه الشتائم لاتليق بك ولك الشكر والتقدير للموضوع الذى طرحته ورمضان كريم

  41. لله درك دكتور النور حمد فأنت أفضل وصف الحال في سلسلة مارد الهضبة مارد السهل. الصفحة الرئيسية منبر الرأي د. النور حمد مطار الخرطوم وسودانير وعار الدولة .. بقلم: د. النور حمد
    مطار الخرطوم وسودانير وعار الدولة .. بقلم: د. النور حمد

    الأربعاء, 14 تشرين1/أكتوير 2009 09:42

    elnour hamad [[email protected]]

    الفشل الذي مُنينا به عبر فترة ما بعد الاستقلال، فشل قل نظيره في المحيطين الدولي والإقليمي. وإني لمن المؤمنين بأن فشلنا إنما هو فشل قيادات، ليس إلا. فقد رُزئت بلادنا بسياسيين ثرثارين، ضعيفي الرؤية، قليلي الكفاءة، كَزِّي الأنفس، أشحائها، لا يجدون أنفسهم إلا في الفعل الذي يتمحور حول الشأن الشخصي، ويجنف جنوفاً مشيناً عن الشأن العام. لا فرق في هذا بين سياسيينا المدنيين، الذي تسلموا الراية من المستعمر، وبين سياسيينا الذين جاءونا من المؤسسة العسكرية، فارضين علينا أنفسهم كـ “سياسيين”، مستخدمين قوة الدبابة، والبندقية، وجهاز الأمن الشرس. الناتج الأخير واحد في الحالتين: حلقات من الفشل تأخذ برقاب بعضها بعضا. انهار نظامنا البريدي، وسككنا الحديدية، وناقلنا الوطني. أما مطارنا فقد ظل وصمة عار على جبين الوطن.

    مطار الخرطوم المكلوم: من المعلومات ما يجيئك عرضاً، دون أن تسعى إليه، على قاعدة: ((ويأتيك بالأخبار من لم تزود)). وبناء عليه، فإن الذي دفعني إلى هذه المقالة إنما هو انفتاح ذهني على بعض الحقائق مؤخراً. فقد رأيت، ولأول مرة، مطارات بعض دول الجوار، وهي دول تماثلنا في الفقر، وفي قلة الحيلة، ولكن مطاراتها فاجأتني بأنها لا تشبه مطارنا، لا من قريب ولا من بعيد. كما أن ناقلها الوطني ما يزال يعمل بكفاءة، وينافس بقوة في سوق الطيران! كان ظني أن مطار الخرطوم ليس بدعا في السوء، بين مطارات البلدان الفقيرة، ولذلك، لا يحق لي أن أعقد مقارنة بينه وبين مطارات الدول الغنية. ولكن، يا لغفلتي، ويا لسذاجة حسن ظني في قيادات بلادي! فقد قادتني قدماي قبل أسابيع قليلة إلى كينيا، لمهمة أكاديمية. وكان من حسن حظي أن سافرت إلى نيروبي بالخطوط الجوية الإثيوبية، وقد يسر لي هذا أن أرى مطار (بولي) بأديس أبابا بسبب ضرورة التوقف فيه لتغيير الطائرة. لم أكن أتوقع اختلافاً كبيراً بين مطاري أديس أبابا، ونيروبي، وبين مطار الخرطوم، وذلك بحكم الجوار الجغرافي، وبسبب ما تتشاركه هذه البلدان الثلاثة، من الفقر وقلة الحيلة. ولكن، كانت الصدمة! فقد فاجأني مطار أديس أبابا، مفاجأة لم تكن في حسباني على الإطلاق! وقع عليَّ ما شاهدته فيه من فخامة، وسعة، وعصرية، وتمدن، وانضباط، ومن كوادر استقبال مدربة، عالية المهنية، كالفأس على الرأس! قلت في نفسي: أين هذا من صالة القادمين بمطار الخرطوم، الكئيبة، المظلمة، التي تستقبلك فيها الشرطة ـ أعني الشرطة العادية ـ بزيها المخضوضر، الرخيص، الباهت، وتدهمك فيها، منذ الوهلة الأولى، وطأة الفقر، والتجهم، وغياب الابتسام، ونقص الحفاوة، وعدم المعرفة بعبارات الترحيب، ونقص التدريب، وعدم الإلمام بأبجديات ما يسمى بـ (خدمة الزبون)! لابد أن يكون طاقم العاملين في مدخل البلد، طاقماً متميزاً، ذا تأهيلٍ أكاديمي جيد، وتدريب عالٍ، مع إتقانٍ للغة الإنجليزية، حديثاً وكتابة. لا مانع، بطبيعة الحال أن يكون ذلك الطاقم من الشرطة، فالجوازات تتبع لوزارة الداخلية، ولكن يجب أن يكونوا فئة خاصة جداً من الشرطة، وبزي مختلف، وأفق معرفي ومسلكي مختلف. مطار (بولي) البهي: أول ما فاجأني في مطار (بولي) في أديس أبابا، وجود جهاز الربط المتحرك ذي العجلات، أعني الأنبوب المعلق، الذي يربط بين باب الطائرة ومبنى المطار. فقد كنت أتوقع كما هو الحال في مطار الخرطوم، أن أنزل بالسلم لأركب البص، ليأخذني إلى صالة القادمين، (مش نحن جيران وفقراء كمان؟!). ولكن، كانت المفاجأة! إذ وجدتني أسير في جهاز الربط من باب الطائرة إلى الصالات مباشرة! إذن أنا في مطار عصري بكل المقاييس. مطار لا يعرض الراكب، وهو يتحرك بين الطائرة وصالة المطار، لغوائل الطبيعة، من برد، وحر، ومطر. أما هيئة صالات المطار الأنيقة الفسيحة، فقد حبست أنفاسي! ولا أخفي عليكم أنني شعرت بالتضاؤل، وخجلت من نفسي. كما شعرت بمرارة وبشيء غير يسير من الحنق، على قادتنا الفاشلين: ابتداء بالسيد إسماعيل الأزهري، مروراً بالسيد محمد أحمد، محجوب، والسيد الصادق المهدي، والرئيس، الفريق، إبراهيم عبود، والرئيس، المشير، جعفر نميري، وانتهاء بما يسميهم الكاتب مصطفى البطل، بـ “العصبة المنقذة”! لقد أحسست بأن قادتنا ليسوا مؤهلين لشيء سوى لخيانتنا. وكما يقول الأمريكيون في مثل هذه الأحوال: I just felt cheated. لقد كانت تجربة فاتحة للعين، كما يقول الغربيون: A real eye-opener تذكرت في غمرة حنقي التي استمرت لفترة، أن الطيب صالح سبق أن قال ذات مرة، وهو يتحدث عن مطار الخرطوم: ((هذا ثاني أسوأ مطار في العالم!)). والطيب صالح، عليه الرحمة والرضوان، كان رجلاً مسفاراً، وإني لأخذ شهادته في سوء مطار الخرطوم بلا تحفظ. وتذكرت أيضاً، والشيء بالشيء يذكر، أننا تذاكرنا هذا الذي قاله الطيب صالح، في جلسة ضمت عدداً من وجوه السودانيين بمدينة مسقط، في مطلع التسعينيات، من القرن الماضي. كان من بين حاضري تلك الجلسة، الدكتور، الأديب، حسن أبشر الطيب. قال الدكتور حسن أبشر الطيب، إن الطيب صالح سمى ثاني أسوأ مطار في العالم، ولكنه لم يسم الأول! وقال الدكتور حسن إنه يعرف المطار الأول الذي عناه الطيب صالح، وقام بتسميته لنا. وأنا أمسك بدوري هنا، عن ذكر اسم ذلك المطار، خشية أن ترفع سفارة ذلك البلد قضية عليًّ، وعلى الدكتور الفاضل، حسن أبشر. وعموماً فالذي يهمنا هنا، إنما هو مطارنا نحن، الذي تشرف باحتلال الدرجة الثانية في السوء! أجرى مطار الخرطوم مؤخراً تحسينات طيبة على صالة المغادرين، جعلتها أفضل حالاً. ولكن صالة القادمين، تحتاج هي الأخرى إصلاحاً عاجلاً. بل إن صالة القادمين لأولى بالتحسين من صالة الخروج، لأنها بوابة البلد وواجهته. القادم إلى البلد، أي بلد، يأتي متوجساً، وخائفاً، خاصة أولئك الذين يأتون إلى الدول الإفريقية، جنوب الصحراء، من بلدان أكثر تقدماً. فصالة القدوم إما فاقمت مخاوف القادم، وتوجساته، وإما محتها، أو خففتها. الانطباع الأول مهم جداً، لأنه يلون حالة القادم النفسية. ويقيني، أن صالة القادمين الحالية، لابد أن تكون قد قذفت بالرعب في قلوب الكثير من القادمين الجدد. فالقادم الجديد يتساءل: إذا كانت هذه هي حالة واجهة البلد، فكيف تكون البلد يا ترى؟ والمثل الشعبي البسيط يقول (الجواب يكفيك عنوانه)! التحسينات (ما من كتير): فيا من تقومون على أمر مطار الخرطوم، هذه الصالة مظلمة، حتى أن المرء ليحسبها غير مضاءة أصلاً! وهي كئيبة، ومهملة، بشكل غير مقبول، كما أن مرافقها بائسة، وليست مما تتشرف الدولة بتقديمه لضيوفها. وحين يخرج القادم من هذه الصالة، لبضع خطوات معدودات، تبدأ عربة العفش التي يدفعها في الترنح بسبب التضاريس، والنتوءات، والأرضية غير المساواة. أما المشهد الذي يطالع الخارج منها، لحظة خروجه، فهو مشهد بالغ الشحوب، بالغ الكآبة، بالغ العشوائية، حتى أنك لتحس وكأنك قد قُذف بك إلى جوف أرضٍ خراب: حفر، وأرصفة متكسرة، وتراب متراكم، وشظايا أسمنت متناثرة، وحصى، وأصحاب بكاسي يتصايحون، ويضايقون القادمين، وفوضى، وهرج! لا يمكن لدولة تحترم نفسها أن تجعل واجهة بلدها على هذه الهيئة المزرية. نعم هناك مطار قيد التنفيذ، وهذا حسن، رغم أن الحديث عن المطار الجديد خبا بعض الشيء، وحل محله همس يقول بتعثر تمويله. أمضت الإنقاذ عشرين عاماً في الحكم، وحال مطارنا لم يتغير كثيراً، فكم من الزمن يا ترى تحتاج الإنقاذ لتخلق للبلد واجهة معقولة؟ كم برميلاً من النفط تريد أن تبيع، وكم مؤتمراً لا فائدة منه تريد أن تعقد، وكم قناة فضائية مضرة بسمعة البلد تريد أن تنشيء، قبل أن تلتفت إلى صالة القادمين لتقوم فيها بتحسينات قليلة؟ العمل على إنشاء مطار جديد، لا يعني إطلاقاً أن نُتصالح مع الحالة المزرية للمطار القديم، القائم، والفاعل. فدولة مثل قطر، ظلت تبني، ومنذ فترة مطاراً جديداً بالغ الضخامة، ومع ذلك لم ترفع يدها قط من تحسين المطار القائم، وجعله أفضل. تحسين الصالة القائمة لا يحتاج مبالغ طائلة. إنه فقط معرفة بالأولويات، وفكراً، وتصميماً، وعزماً، ورجالاً قلبهم على البلد، وعلى سمعته، وصورته. لا رجالاً يقنعون فقط بامتيازاتهم في صالة الـ VIP التي خلقوها لأنفسهم، ولأسرهم، ومحاسيبهم، ولكل من يستحون من مروره عبر الصالة العامة، المخجلة حقاً. محنة الناقل الوطني: أما الصدمة الثانية، فهي صدمة حال ناقلنا الوطني. فقد قادتني فجيعتي عقب رؤيتي لمطاري أديس ونيروبي أن أنظر في شأن الناقل الوطني لأثيوبيا وكينيا، ومصر. ولا يفتح عينك مثل الإحصاءات! ظل الناقل الوطني في كل هذه الدول يعمل بنجاح إلى اليوم. تم إنشاء المصرية في العام 1932، والكينية في العام 1945، والسودانية في العام 1946، والأثيوبية في العام 1977. فدعنا فقط ننظر إلى أساطيل هذه الشركات مقارنة بالسودانية، ومصدر الإحصائيات هو: http://www.airfleets.net: تمتلك الخطوط الأثيوبية سبع طائرات من بوينغ 737 الجيل الجديد من فئة 700 و 800. وعشر طائرات من بوينغ 757-200. وعشر طائرات من بوينغ 767 فئتي 200 و300. وخمس طائرات من فوكرز 50. ويبلغ حجم أسطول الإثيوبية 32 طائرة. أما الخطوط الكينية فتملك خمس طائرات من بوينغ 737 الفئة القديمة، وخمس طائرات من فئتي 200. وتسع طائرات بوينغ 737 الجيل الجديد من فئة 700. وست طائرات بوينغ 767- 300. وأربع طائرات بوينغ 777 ? 200. وثلاث طائرات إمبرير 170/175. ويبلغ عدد طائرات أسطول الكينية الـ 27 طائرة. أما المصرية فتملك أربع طائرات آيرباص 300 بفئاتها المختلفة. وسبع عشرة طائرة آيرباص 320 و321. وسبع طائرات آيرباص 330 فئة 200. وثلاث طائرات آيرباص 340 فئتي 200 و300. وأربع طائرات بوينغ 737 فئة 200. وعشر طائرات بوينغ 737 الجيل الجديد فئة 800. وخمس طائرات بوينغ 777 فئة 200. وتبلغ جملة ما تملكه المصرية من طائرات 50 طائرة. أما السودانية فتملك ثمان طائرات فقط. أربع منها آيرباص 300 و310، وهي التي تذهب في رحلات خارجية. هذا إلى جانب أربع طائرات فوكرز 50، تخدم الرحلات الداخلية. فالسودانية تملك فقط، ما هو أكثر قليلاً من ثلث ما تملكه الكينية من طائرات، وربع ما تملكه الأثيوبية، وأقل من سدس ما تملكه المصرية. والسؤال هنا: وما الذي يجعل الناقل الوطني في كل تلك الدول يعمل بكفاءة، وينمو، كما تنمو الشركات والمؤسسات، وتحمل طائراتها بعيدة المدى إسم بلدها إلى القارات البعيدة، في حين تنتهي سودانير بعد أربعة وستين عاماً بثمان طائرات، أربع منها طائرات مروحية، سعة خمسين راكباً، تعمل في السفريات الداخلية؟ وما الذي يجعل مطارات مثل مطارات القاهرة، وأديس أبابا، ونيروبي، أفضل وبما لا يقاس من مطار الخرطوم؟ والإجابة عندي هي أننا نملك أسوأ نسل من السياسيين، ومن الإداريين في العالم. لا فرق بين الذين مضوا، وبين من جاءت بهم الإنقاذ، فـ (الحال من بعضو)، و(ربنا يأخذ بايد بلدنا)، إنه نعم المولى ونعم النصير.

  42. يا اخي الجواب يكفيك عنوانه. دي المناظر انت م شوفتش الفلم كله .
    سوف تكره حاجه اسمها اخوان مسلمين . والله نحن م فضل لينا الا ونقول لهم اذا هذا الاسلام لديكم فنحن نشوف لينا دين غيره. لكن الاسلام نعرفه جيدا ولا يقدروا متاجره به . الله هو الذي خلق سبع سموات الم يقدر ينهي هذه الفئة فاصبر فتري كيف يزيلكم كما زال فرعون. ان الله لا يحب الفساد في ارضه بكررها في ارضه فازال اقوام كتر وهذه نسخه تتكرر فان لم تروا اغمضوا اعينكم دقيقتان وتامل.

  43. ( فإذا كان أهل السودان مضطرين أن يتعاملوا مع هذا الواقع لأنها بلادهم فما الذي يجبر المستثمر العربي أو الأجنبي أو الزائر للسودان على أن يتقبل هذا؟ )
    ما رأيك يا دكتور أحمد بلال في المقتطف من مقال الإسلاموي أحمد منصور الذي ما زال يرى في البشير شخصا ممكن أن يستجيب لمثل هذا النقد ؟؟؟؟ ما زال بحكم الأخوة الكيزانية الكاذبة التي تماري في الحق يري بأن البشير ممكن أن يصلح شيئا و هو يعلم بأن هو من خرب كل شئ و جلس على تل الخراب ، و برغم ذلك يقول لكم : (((( فإذا كان أهل السودان مضطرين أن يتعاملوا مع هذا الواقع لأنها بلادهم فما الذي يجبر المستثمر العربي أو الأجنبي أو الزائر للسودان على أن يتقبل هذا؟)))))

  44. بقي هناك سؤالان أوجههما للرئيس البشير باعتباره يحكم السودان منذ ربع قرن وهما أليس في السودان 500 سوداني من ضباط شرطة وموظفين مدنيين يحبون بلادهم يتم تدريبهم على أعلى المستويات لخدمة المسافرين فيتركون انطباعا جيدا لدى أهلها أولا ولدى كل من يزورها؟

    السؤال الثاني: إذا كانت مليارات النفط قد تبخرت ولم يتم بناء مطار منها يليق بالسودان وأهلها لماذا لا يتم جلب شركة دولية تبني مطارا جديدا بنظام حق الانتفاع بدلا من هذه المعاناة التي يعيشها اهل السودان وكل من يزورها في الوصول والسفر؟

    المطلوب أجابه من السيييييد رئيييييييس الجمههههههههوريه ؟؟؟؟؟؟ لهذين السؤالين الجميلين؟؟؟

  45. الذين أضاعوا مليارات النفط هم في أتمّ الإستعداد للإنقضاض على كلّ أموال تأتي للإستثمار بما فيها المطار. هم أصحاب الأيادي المتوضّأة أنفسهم الذين أتوا بليل والذين ينتمي إليهم كاتب المقال. ولا أدري كيف لهذه الإنسانيّة الطاغية تتبدّي اليوم وقد بحّ صوت السودانيين من الشكوي ولا حياة للجزيرة.

  46. >
    وما خُفيّ أعظم …….
    .
    هل يا تُرى ان الأستاذ احمد منصور لم يكن يعرف الطريق الى السودان طيلة ربع قرن من الزمان الا أخيراً ، وهل يجهل ما يجري من مآسي في السودان طيلة حقبة حكم نظام الإنقاذ الذي اهلك البلاد وعاس فيها ظلماً وافساد …. وهل …وهل …؟

  47. اعتقد ان علىى السيد أحمد منصور أن يسأل عن هذا الحال موظفى حكومة السودان والمؤتمر الوطنى فى سفارة السودان بالدوحة اولهم السفير خارق دستور ونظام انتخابات الجالية والمتسلط على الجالية ومهددها بالويل والثبور وعظائم الامور اذا خالفوا اوامره العلية وذلك لاول مرة ارى رئيس يعثة دبلوماسية مهمته الاساسية الدفاع عن مواطنيه يهددهم بأن يشتكيهم الى السلطات القطرية ، وان يسأل ايضا موظف الامن فى السفارة المتخفى بوظيفة مستشار وهو مفضوح بين المقيمين فى مجالسهم ومعروف اتصالاته على الناس بالتلفونات للاستقطاب ، وان يسأل هاشم الجاز المستشار الاعلامى التى مهمته هى تلميع وجه النظام القبيح وان يحسن صورة بلده المفضوحة فى العالم كله وآخر محاولاته مقال كتبه عن صورة السودان فى الاعلام والخارج وذكر بأن من يزورون السودان يجدون شيئا مختلفا عن ما تروج له وسائل الاعلام ، اها يالجاز اقرأ ما كتبه احمد منصور الذى زار السودان واسأله عن انطباعه ، ولماذا تسأله فان ما خطه قلمه فى ثلاث حلقات يكفيك يا الجاز نمبر ( 2 )
    بالله عليكم الله ياهاشم الجاز وياسر خضر ويا بتاع الامن ما تشكروا لينا الراكوبة فى الخريف

  48. والله أنا برأي هذا الهجوم …. على هذا الصحفي هجوم غير مبرر … هجود تجد فيه نتن العنصرية والتصنيف من غير النظر الى فحوى التقرير ….ناس تحقد على أي شيء …. وأهلنا العرب يقول ليك فلان دا يحسد فلان دا على كبر ………
    الله المستعان

  49. كل شيىء بيدربو وما لينا شغلة باخوانية احمد منصور ودى حاجة بتخصه هو ولا لشخصنة المواضيع ولكن الحقيقة الرجل لم يقل الا الحق مطار رديىء بكل ما تحمل الكلمة من معنى ومقارنة بمطارات الدول يعتبر صفر على الشمال … فلندعه ينصح اخوانه علهم يسمعونه ويحسنون واجهة بلدنا وله الشكر …

  50. هذا الارزاقى من كبار الاعلاميين فى التنظيم الدولى للاخوان المسلمين بل يكاد يكون المسئول عن الاعلام فى التنظيم الدولى لهذه العصابة — وكل القصة زى ماقال احد المعلقين الحاذقين ان مجموعة من مفكرى الاخوان المسلمين قد ابتداءت فى عمل بعض المراجعات ومن ضمنها حرق النظام السودانى واعتباره ليس جزء من حركة الاخوان المسلمين —! !لكن لااظن ان هذا الدعى المستفز صاحب الابتسامة المكروهة الصفراء التى تنضخ بالخبث والخبايث قادر ومن معه ببيع الوهم مرة اخرى للشعوب العربية والاسلامية التى فى جلها والحمد لله عرفت من هم اخوان الشياطين

  51. احمد منصور من اكثر الناس الذين وقفو مع الانقاذ والاخوان المسلمين هو وقناه الجزيره وقطر من ثبتو هولا الشياطنين
    الان فقط ساعه في المطار غيرت رايك
    تعال لتعيش عناء السودانيين لتعرف انك كنت تدعم الشيطان
    صدقونو لو ان الجزيره دعمت انتفاه سبتمبر الفائته لن تكون هنالك شي اسمه انقاذ

  52. أعجبني تعليق الطاهر أحمد والذي أبتدر أن فاقد الشي لايعطيه،فهذا الأحمد المنصور يتحدث عن نفسه ويسعي للأنتصار لها في مسألة لو قورنت بمشاكل البلد ومعاناة المواطن ومايجده من جور وظلم لاتقارن بمسألة هذا الأحمد الذي لم يطق نصف ساعةعلي الأكثر من سؤ التعامل فكيف بنا ونحن نتقلب في العذاب لنصف قرن من العذاب الجاثم في صدورنا.

  53. بصرف النظر عن الرجل اخوانجى , مصرى, ارزقى فان ما زكره حقيقة, المطار منتهى الفوضى, ويسبب الضيق والمعاناة لكل قادم ومغادر لهزا البلد المنكوب و يعكس بدقة ما الت اليه الامور و انهيار تام لكل المرافق الحيوية فى البلاد.

  54. أحمد منصور يقولوا لك شنو يا صحفي؟؟؟ يا زول إنت ما قاعد تتثقف من النت عامل فيها شاطر بس برنامجك بﻻ حدود….
    سبق وأن قال البنا هؤلاء ليسو بإخوان وليسو بمسلمين؟؟؟
    إنت العقيد دا يكون زول سمبلا ساكت بدون مؤهلات بدون أخلاق بدون دين.
    بعدين يا زول عندنا عميد ما بعرف يكتب إسمه ويقول ليه جمله واحده مفيده تقول لينا عقيد ..
    وبشه البتسأل فيه دا إنت قايلوا أحسن من العقيد دا يا زول أرحم نفسك وأرحمنا معاك؟؟ مقالينك الفاتو قريناهن ليك لكن في التالت تخاطب لينا واحد ميت دي ما قبلناها منك…
    بالرغم من إنك أخوانجي نرجو منك أن تقرئ منا أمير دولة قطر السﻻم وأن يبارك له الله في ما أعطاه وتنقل عبر بﻻ حدود تحياتنا ﻹخوتنا شعب قطر وصف لهم ما وجدته في السودان في ظل حكم الميت بشه وبطانته بطانة السؤ السرطان الذي أهلك الحرث والنسل وشرد العباد وأستضعفهم وجعلهم شيعا يقتل أبناءهم ويستحيئ نساءهم وينتزع أراضيهم من أجل بيعها بحجة اﻹستثمار ليسكب في أوداجه الوﻻر ليتكاثر هو .. وأيضا قل لهم بأن ما يقدموه ﻷشقاءهم في السودان يذهب إلي السوق حتي إغاثة منكوبي السيول والفيضانات وجدت ديباجة قطر عليها في السوق قل لهم أشقاءكم في السودان يقدرون لكم ما تقومون به تجاههم لكنه في هذه الفترة بالذات يسألوكم أن توقفوا دعمكم المادي والدبلوماسي ﻹخوان الشيطان عبدة الدوﻻر..
    وخذها مني أن إبن الثﻻثين إخوانك يخادعون الله بحجة أنها سياسه لذلك الله خادعهم ويمد لهم وأوشك أن يأخذهم فليعلموا أن أخذه إذا أخذ القري أليم شديد. .. أليم شديد..
    اللهم ببركة رمضان إن هؤﻻء القوم تجبروا وتكبروا علينا وخادعوك وأنت ﻻ محالة خادعهم فأطمس علي أموالهم وأشدد علي قلوبهم وأرهم قدرتك يا قدير يا قادر وألطف بشعب السودان …

  55. كل السودانين يحبون بلادهم ويعشقون ترابه وعلى درجة عالية من الكفاءة والانضباط ولكن الانظمة الدكتاتوية لا تستطيع ان تعيش الى في مثل هذه الاجواء من الجبابرة الكرتونيين امثال ذلك الضابط
    اما سؤالك عن المليارات التي طارت في الهواء لقد صرفت على تنظيم الاخوان الماسوني وشراء الذمم وقتل الابرياء وبناء القصور

  56. المرة الجاية لمن تجي ما حتلقى مطار من أساسه ولسان حالهم يقول هو في طيارات عندنا عشان نخلى المطار ؟!
    على كل في قطعة أرض في الخلاء ورونا ليها قبل فترة على إنها أرض لمطار جديد فما عارفين الحيحصل إيه .. سننتظر وننظر ماذا سيفعلون .

  57. حقيقة ياجماعة الزول كلامو صح مالكم عليهو والله معاملة كعبه شديد في المطار الله ينتقم من الكيزان

  58. هؤلاء هم الاخوان المسلمين ودولتهم يا احمد منصور البتطبلوا ليهم

    في قناة الجزيرة ليل نهار وانت منهم عشان تنتهوا من حاجة اسمها

    دول عربية وشعوب عربية من الوجود

  59. يا جماعة فاقد الشيء لا يعطيه فهل نتوقع الرقي والحضارة والنظافة ممن أتوا من الخيران والجحور وقاع المدينة وهم يحملون معاول الهدم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  60. استغرب على بعض التعليقات تركت الموضوع ؟؟؟؟؟؟
    اصلوا الاخ احمد سكت عن كثير لماذا لا يطرح هذه الاسئلة على البشير او على مدير الشرطة؟؟؟؟
    هكذا نحن فى السودان فى هذا العهد اللعين اين ما ذهبت تجد معاناة المواطن السودانى ولن يسقيم الحال ما لم تستقيم الشرطة هو فى شرطة من اصلو؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    لو قلنا لكل مواطن احكى لنا قصتك مع رجل الشرطة لكتبنا كتب بحجم مكتبة الاسكندرية
    يكفى الفشل فى الرقم الوطنى اما الشبكة طاشه واما تشابه فى الاسماء تخيل تشابه رغم المعلومات الكافية التى لنولن تتطابق من البصمة واسم الام والسكن ووووو هل هذه كلها تتطابق لا والله ولكنه السودان الشرطة فى عهد البشير القاعد ساكت والحمد لله تانى ما حيقدر يرقص

    فلا تصبوا جام غضبكم على ضيف قال الحقبقة ولو كنت المسؤل لاستبدلته كل رجال الشرطة فى المطار بعنصر نسائى اى والله هم افضل من الرجال فى هذا الموقع واذكر حين كنت فى البحرين اعجبنى قول احد ضباط الشرطة فى المطار (سودانى مر على طول يا زول )من دون الافارقة نحظى باحترام الا فى بلدنا
    كان الله فى عوننا الا ان ينجلى هذا الوباء الانقاذى

    سؤال:انتو جمعية حماية المستهلك دى تحمينا من منو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وهل حصل نفذت ليها قرار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  61. للسيد أحمد منصور نقول:-
    (1) أقسم لك بالله هذا العقيد تم تنسيبه لكلية الشرطه فى عهد هذا النظام وكما يحلو لك القول النظام
    ذو المرجعية الأخوانيه !!
    (2) كل من إنتسب لهذه الجماعه لايعرف سوى التكبر والتجبر والصلف والغرور فهو قد جاء لهذا المنصب وفق
    الإرادة الإلهيه لأنه الوحيد الذى ينفذ مشيئة الله فى الأرض فكيف يأخذ برأى شخص ؟؟
    (3) مالم يكن بهذا المستوى من الفظاظه فلن يتم تعيينه أبدا.
    (4) كل الكيزان أو الأخوان معصومون من الخطأ فهم ينفذون إرادة الله فهل فهمت ياأحمد الجزيرة أخوان؟؟

  62. ده كله بفضل حكومتنا الرشيدة اللي في عهدها مطارنا بقى من اسوأ المطارات في العالم و شرطتنا معاملتها سيئة جدا للشعب

  63. بالله الراجل الكوز المصدئ الاهبل أحمد منصور عملها لينا مسلسل تركى 3 أجزاء وعارف تماما انه لا
    يستطيع أن يتحرك الا فى 3 دول وهى تركيا وقطر وأخيرا مزبلة الكيزان السودان لأنه فى مصر مطلوب حيا
    أو ميتا..(فهو ميت من الداخل..وأهبل من الخارج)

    المثل القائل تمخض الجمل وولد فأرا ..فهو ينطبق على هذ الكوز

    3 أجزاء وطلع ليهو بسؤالين فقط .. معقووول 25 عاما يا كوز وسؤاليييييين ؟؟؟

    لييييييه أدينا حقنا كااامل غير منقوص
    البشاهد الخنزيرة 5 دقائق يشوف ويسمع البكاء والردحى على مرسى والاخبار الكاذبة
    لتمجيدهــم ..والله السيسى ما شغال بيكم والمصريين ..أعتبروا

    ونتمنى نحن من الله العلى القدير يخلصنا منكم

    اللهم ببركة هذا الشهر المبارك اقلعهم قلعا ودمرهم تدميرا

    آآآآآمممميييينننن

  64. من المؤكد ان احمد منصور لم. يرى من السودان سوى مطاره ومن أهل السودان سوى من رآهم في صالة المبنى الذي قالت عنه مواطنته هالة صدقي ان مطار الخرطوم غرفتين وصالة لانه لابد ان يكون قضى أيامه في أفخم الفنادق وقد يكون على حساب الجزيرة وربما الشعب السوداني ومهما كان الامر فأننا نشكره على ما كتب وعلى عكس ما شاهد وسمع وعلى الذين ينتقدونه على عدد الأسئلة التي وجهها للرئيس البشير نقول ان السوالين هما على قدر ما رأى وسمع ولكن السؤال الأهم: هل ينسى احمد منصور معاناته في مطار الخرطوم وما أساءه مما سمعه من العقيد الاستاذ ويعيد الكرة لزيارة السودان من اجل خاطر شعبه ولكن هذه المرة عليه ان يخالط الناس في الشوارع والأسواق وأماكن عملهم ثم يعكس بأمانة ما يمكنه ان يشاهد ويسمع وبأمانة الكلمة المسئولة؟ نرى من الاستاذ تعليقا ومن المؤكد انه يقرا هذه التعليقات لانه يعلم ان شعب السودان يحب القراءة والمطالعة ويخص بالاهتمام ما يهم شانه.

  65. يا استاذ أحمد منصور انت مشكلتك كانت مشكلة اجراءات سفر فقط؟أما نحن مشاكلنا نحن الشعب السوداني الفضل سببها تنظيمكم الشيطاني وسوء ادارته للبلاد…
    لماذا لم تحكي لنا واقع البلد من المطار الى دار المؤتمر الوطني مرورا بالفندق الذي كنت تقيم فيه …ماهي رؤيتك عن وضع السودان في زمن اخوانك اخوان الشياطين أو كما نسميهم كيزان السودان المتسخة…
    لماذا لا تتحدث عن الفساد الضارب عرض البلاد وطولها؟؟؟
    لماذا لا تتحدث عن فساد الحكم الاخواني ؟؟
    لماذا لا تتحدث عن فشل الحكم الاخواني ؟؟
    لماذا لا تتحث عن معاناة الشعب السوداني في المأكل والملبس والمشرب والعلاج والتعليم ؟؟
    لماذا لم تسأل نفسك علام هذه الهجرة من ارض السودان البكر ؟؟
    هل سألت نفسك في المطار عن هذا العدد الهائل من المسافرين بل المهاجرين الى أين يممون وجوههم ولم يديرون ظهورهم لبلدهم؟؟

  66. تذكرون كتاب الدكتور عبد الطيب في حصص المطالعة
    ترب رابو ترب رابو ومعناها بلغة الجن هذا الإنس كذاب
    ليس دفاعا عن الانقاذ ولكن دفاعا عن المساكين السودانين الأصلين الذين يقومون بالواجب خاصة الضيوف
    هذا الكوز كذاب
    انه يظلم الشرفاء من موظفي المطار لحاجة بدأت تظهر سوؤاتها. من الذي يدفعهم يا تري ومن الذي يدفع لهم. لماذا هذا لانقلاب المفاجئ علي الانقاذ وهم اعلم الناس بكل مفاسدها
    ان وراء الأكمة ما ورائها. لعلها حملة كيزانية مدبرة من عاصمة الكيزان الجديدة بناء علي تعليمات العم السام اذ ان الانقاذ تحتضر ولا بد من قطف ثمرتها حتي لا تقع في يد الغير
    زوجتي والأطفال حضروا بالامس من السودان وكنت قلقا عليهم بناء علي مقالات هذا الكوز المافون واندهشت لما اطلعتها علي هذه الثلاث مقالات وشهدت بالله انهم ما وجدوا الا كل أدب واحترام ومهنية في أجرات المغادرة منذ لحظة وصولهم الي المطار وحتي ركوب الطائرة
    انا علي يقين ان حملة دبرت بليل لطي صفحة الانقاذ وان أصدقاء الأمس هم في الواجهة

  67. دا بس ياهو الشفتو ! وعامل لينا بيهو فلقة دماغ !؟
    هل إنحصر دولرك كإعلامي فقط في هذه الجزئيات الصغيرة!!؟
    هل زرت المعتقلات؟ ورأيت حال نزلائها هناك؟ وغياب العدالة وانتهاك حقوق الناس وذبح العدالة علناً وعنوة!!؟
    تتكلم عن المطار والصلف فيه!! والبلد كلها بائسة وحالها مذر والناس فيها مغلوب على أمرهم والنظام يمارس أبشع الجرائم والفساد والنهب والتقتيل والترويع وسحق كرامة الإنسان!!؟
    فقط سوء الحال في المطار وسوء المعاملة فيه!!؟ أهذا كل ما رأيته وكل ماجادت به قريحتك وأنت تحمل صفة إعلامي وصحفي!!؟ماذا عن نكميم الأفواه وخنق الحريات واعتقال وتعذيب المخالفين في الراى وكسر الأقلام الصحفية ومنعها من الكتابة الناقدة ياصاحب القلم !!؟
    هل رأيت سوء الخدمات وانقطاع الكهرباء والمياه والمعاناة وقسوة الحياة وغياب الدولة الكامل التي لا أثر لها في حياة الناس إلاّ في القسوة والجبروت والمآسي !!؟ ، وهل رأيت الظلم يسعى على أقدام عديدة في كل المجالات!!؟ وهل ساءلت المسئولين وحاورتهم عن ذلك وعن سوء الحال وعن قهر وإذلال المواطنين بطرق مختلفة !!؟ وقلت لهم كيف ولماذا!؟
    أنت تتكلم عن سوء المعاملة في المطار فقط!! أما دريت أن المسئولين الكبار من قادة النظام ومن تحتهم مباشرة هم أنفسهم سوء الأدب في أبلغ صوره ، وهم المتغطرسين المتجبرين المتعالين على الناس الذين يريدون حتى منعهم من التنفس إن كان بإمكانهم ذلك!!؟ إن ما رأيته أيها الصحفي هو جزء يسير جداً وهو قطرة واحدة في محيط من سوء المعاملة والتعديات وانتهاكات حقوق الإنسان وإذلال المواطنين مقارنة بما يفعله الكبار من قادة النظام والنافذين فيه وحتى أقاربهم.
    إن الكلمة أمانة أمام الله والضمير الإنساني وحمل القلم مسئولية كبيرة جداً فعلى الكاتب أن يتجنب السذاجة والسطحية ، وعليه وقبل ذلك أن يتجنب المحاباة والموالاة والمجاملة لأهل السلطة وصانعي القرار والمتنفذين والمتحكمين في أمور ومصائر المساكين ..

  68. حقيقة لا يعرفها احمد منصور والكثيرين من أبناء شعبنا
    كثيرين لا يعرفون ان تأشيرة الخروج تم الغاؤها في جميع انحاء الأرض عدا السودان وربما 2 الي 3 دول وانا اشك في وجود اكثر من ذلك وانا اخمن ذلك ولكن لم يمر علي سمعي ولا بصري ان هنالك دولة في العالم تمنح مواطنيها تأشيرة الخروج الان.
    اما المصيبة الكبرى ان هنالك شخص يجلس علي بوابة المطار ويطالبك ببطاقة الخدمة الوطنية التي من المقرر ان تكون قد ابرزتها عند حصولك علي تأشيرة الخروج ويحق لهذا الجندي الذي يجلس علي بوابة المطار حق اعادتك ولن يكترث ابدا لقيمة التذكرة التي ستخسرها وربما الموضوع يطال وظيفتك واقامتك في بلاد المهجر ثم موتك انت واسرتك بالجوع وانت تحمل تأشيرة الخروج بعد ابراز اصل بطاقة الخدمة الوطنية وتقديم الصورة لهم ودفع مستحقاتك المالية ثم يختم الخروج ويزين باسم الضابط أي ان وضع اسم الضابط في تأشيرة الخروج يعني اذا الشغالانية فيها واسطة والله بلصة يقبضوا علي الضابط ولكن يتم تحميل المواطن كل الاستفزازات من هذا المعتوه وغيرهم من المعتوهين الذين يقومون بتصفح الجواز يمينا ويسارا دون أي هدف فقط استفزاز المواطن.
    والشيء الثاني الذي لا يعرفه الكثيرين واحمد المنصور
    الصلاة في مسجد صالة المغادرة ورائحة المسجد وقذارته وانا لا أعلق فقط اتمني من أي شخص ان يصلي ركعتين فيه.
    والشيء الثالث الذي لا يعرفه الكثيرين واحمد المنصور
    امتيازات وحوافز موظفي الطيران المدني هي الاعلي مقارنة مع جميع المؤسسات الحكومية
    والشيء الرابع الذي لا يعرفه الكثيرين واحمد المنصور

  69. Let me here tell you all this Ahmed Mansur didn?t write because he cares of our image or would like us to be a developed & ahead of many countries?not at all..! he has a certain message wanted to passed to the ruling authority in Sudan as he is not happy this time because he wasn?t welcomed as usual officially by the government. His main concern is that why should Sudanese government welcome the Egyptian president warmly?! This idiot what so called a journalist is playing a game on behalf of others. Let me here also ask a fear question is this his first time to come across Khartoum Airport..? No, but he use to be welcome properly by the officials while arriving & a very interesting escort while leaving a along with a sealed big envelope including some dollars as a cost of what he should write & do but this time he missed this opportunity & as he was in Sudan to interview Sadiq Almahadi there was no alots of entertainments done by the government towards the hero?even he was not recognized by many people at the airport so theses? are his real intention to write.
    I have also simple questions to Ahmed Mansur if happens to see my comments?
    1. Can he please write & tell us about Cairo Airport & how the procedures out there are, how the migrations & police officers are treating people there.
    2. How are the procedures at Doha international airport when you arrive via flight coming from Khartoum?
    3. Can you tell a policeman in Doha airport a penny advice forget about meeting an officer with three stars (Captain) while there is a rush or peak hour.
    4. Tell us how does it look in the all departments & it is affiliated in Egypt & how is the policemen treat others.
    5. Tell us how the curoption is & how much police officers earn every day at Cairo International airport even during the period of your ex-president Morsi.
    6. To be continued??????.

  70. لماذا الآن أحمد منصور يهاجم حكومة السودان ؟؟ السبب واضح لأن السودان استقبل رئيس مصر السيسي بحفاوة و أحمد منصور كما هو معروف من أنصار الأخوان المسلمين

  71. كان لي وطن جميل إسمه السودان..كانت مساحته مليون ميل مربع..عندما غادره المستعمر الإنجليزي فأصابه سرطان لم يتعافي منه حتى الآن إسمه مرجعية الإخوان.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..