يا “كوندوم” القضارف

All .. administration cadres till the housekeeper >>> to the Ocean direct action

الدول التي توزع الواقي الذكري او توفره مجانا هي دول يعتبر فيها الزنا أمرا مباحا و بالتالي يكون توزيع الواقي امرا مفروضا عليهم اما في المجتمع السوداني فان الزنا من كبئر الذنوب و مما يلوث شرف الانسان و خاصة النساء , فكيف يستسيغ شخص عاقل توزيع الواقي الذكري في مجتمع مثل مجتمعنا

ماذا عن الملاريا و مياه الشرب النظيفة, الا يستحق ذلك توزيع الناموسيات مجانا و توفير مياه الشرب النظيفة؟

يجب التعامل مع الوضع بشكل علمي للحد من انتشار المرض في السودان هناك اجراءات علمية عملية تتبع في حال تفشي اي مرض وبائي معدي هذه الاجراءات ليس من بينها دفع الله حسب الرسول او نحن بلد اسلامي او مجتمع محافظ
المرض موجود – الزنى موجود – نقل الدم الملوث موجود _ الممارسات غير الصحية عند الحلاقين والحجامة موجودة – المستشفيات والعيادات بها العديد من الممارسات غير الصحبة .
يجب توعية المواطنين بخطورة المرض وطرق الانتقال والعدوى وطرق الوقاية عبر الاجهزة الرسمية وتضافر الجهود بين كل الوزارات والمؤسسات وتوفير المواد التي تساهم في الوقاية مثل الكوندوم ومجانا لمن يرغب وهذا برنامج قومي لكل السودان وليس كل وزير او شخص يغرد بشكل منفرد

العديد من الدول الافريقية نجحت في تخفيض نسبة انتشار المرض بدرجة كبيرة بتطبيق الاجراءات المعتمدة لانها واجهت المشكلة بشجاعة

إما ان نعمل حساب لشيخ دفع الله ما يفتح فينا نار او نحترق بنار المرض

(….. الشيء الثاني الذي حيرني في تصريح هذا الوزير حديثه أن القانون الدولي لا يسمح بفحص الوافدين..! ولا أدري عن ماذا يتحدث هذا الوزير وكل السودانيين المهاجرين في دول الخليج العربي لا تمنحهم الدولة التي يذهبون إليها إذن الإقامة دون إبراز نتيجة فحص أيدز معتمدة من معامل هم الذين يحددونها بالاسم…..)

ان صح كلام الوزير المعتوه فانه احد المستفيدين من دخول الاحباش المرض … مالاً … و حبشيات علي سبيل ما ملكت ايمانكم … فالكيزان مرضي و هاسونيين و لكنهم لا يعلمون.

المفروض الناس تحاول تحل مشكلة الاحباش اللادئين و المهربين و المرض حلاً جذرياً…
اما شخصي الضعيف فقد اعياني البحث عن السبب المنطقي الذي يجعل العصبة اولي البأس تصر علي دخول اللاجئين الاحباش مع علمهم بانهم قنابل موقوتة.

الفساد والجنس أصلا موجود وما جابتو وزارة الصحة ولا جابتو المنظمات. أمشو شوفو الجابو منو؟

أنا ككادر في الحقل الصحي (وزارات الصحة برضو) بشوف حالات الايدز ماشة زايدة بي صورة جنونية. شغلى أقلل وقوع الحالات وأعالح الحالات (وطبعا في حالة الايدز ما في علاج لسة)

دايريننا نبطل شغلنا ونشتغل دعوة ولا شغل اجتماعي ولا الفهم شنو. ديل ناس تانين ما شايفين شغلهم أو شايفين شغلهم باتجاه تاني (الله يجازيك يا الكنت السبب)

حالقى نفسي مضطر أركز في جانب الوقاية وفي مرض زي الايدز 97% من الحالات سببها الاتصال الجنسي و95% من الاصابات بتحصل في عمر الشباب. يعني المستهدف بتاعي كبير وواضح وهو الشباب النشط جنسيا

وبما أنهم هم نشطين أصلا (ودي حقيقة ما في نداعي ندخل رؤوسنا في التراب عنها) ما عندي حل غير أوزع ليهم كوندوم.

طبعا التوزيع ما معناها اجي اصرف لي أي زول حقو من الكوندوم في يدو. وانما معناها انو كل الشباب (ذكور واناث) يكون عارفين وجودو وطريقة استخدامو وممكن يلقوهو وين

والله من وراء القصد

بدل تحبسوا محمد صلاح احبسوا اصحاب الكندومات

اقول شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وين الدين وين المشروع الاسلامى اين الداة ؟
الموضوع سياسى اقتصادى اجتماعى سببه هذا النظام الذى دمر القيم والاخلاق فلا نمشى تحت الحيطة يجب ان نبحث عن الاسباب والحل
والحل فى الحل

الأخ / موسى بشير موسى وزير الصحة بولاية القضارف رجل عاقل جداً .. ما أدري إيه الحصل عشان يقول مثل هدا القول .. ربنا يكدب الشينة

الى فيلسوف زمانه ود الحاجه

تعرف ياود الحاجه مشكلتك الحقيقيه من خلال متابعتى لتعليقاتك لسنين كأن هذا الدين ملك خاص لك ولا يحق لأحد غيرك الحديث فيه او ان يدلوا بأى دلوا فيه طالما أنت موجود…. واى واحد يكتب فى شئ يخص الديين انت اول الناطين فيهو برأى معاكس.
أنا شخصيا مش الدين ده..خليتوا ليك ارعى فيهو براك إن شاالله تجى الأول وتدخل الجنه..

قرف يقرفكم فلاسفه فى الفاضى