اسماعيل ” الزعلان ” يسافر للخارج.. جهاز امن ومخابرات نظام البشير يصادر صحيفة التيار

قطر عجيب يا اسماعيل

انا الشي المحيرني لماذا يمكر هؤلاء القوم الم يشبعوا من المكر والكذب والنفاق؟ انا على ثقة الحاجة التي يريدون ان يصلوا اليها ممكن يصلوا اليها بدون نفاق وبدون لف ودوران لماذ يلف الترابي وعلى عثمان وبقية الكمبارس حقهم … سبحان الله ، الله سبحانه وتعالى يقول (ومن اهل المدينة منافقون مردوا على النقاق) كانما هذه الاية نزلت فيهم بالضبط …اذا كان خطيب وامام الجامع الكبير في الخرطوم يترك كل شي وعندو جن راكبوا اسمهو السيسيي ؟ انت مالك ومال السيسي خليلك في بلدك … هذا الكلام جابتوا المناسبة ومصطفى اسماعيل لن يغادر هذه البلد حتى آخر قطرة اذا كان يوم في الخرطوم ويوم في رومي البكري بلده ويوم في دنقلاء يسوى بي لندن شنو؟ العز الموجود في السودان لن يجده في بلد الديمقراطية وبل الكل واحد كل الناس والحيوانات متساوية في الحقوق والواجبات والكل متواضع اما في السودان لازم صاحبكم يتقندف على نساء العالمين.

لازم يقفلوا الصحيفة و يصادروها و يقبضوا الصحفيين الزنادقة هؤلاء الذين ينتقدون اسياد البلد من اهل الإنقاذ … ديل قادة البلد و حكامها و المتمكنون بامر الله و لا يجوز نقدهم او مراجعة افعالهم لانهم معصومون من الخطأ و كل من يفعل ذلك فاسق يصادر ماله و يهدر دمه لانه تعدى على الحرمات و انتقد القادة سادة البلاد و العباد

اها بدينا .. سبتمبر لسه ما جا … الهروب الفرادى و بعدين الجماعى , بس الجمعتوا كلو جوه و المسموح بان تخرج و لكن كهيئة ما قبل 1989 .

امك فكه البيرق

معقول تزوغ قبل ما تدفع الحساب بنجيبك والله لو تمشى المريخ

على قول ود الصائغ الزول دا ما بيمرق من السودان والا والبشير وجماعته معاه و يعنى خروج جماعى وبلا رجعة وانشتء الله قريبا جدا عشان الناس ترتاح

الرجل تقلد مناصب ووظائف ليست له ولكنها المصالح الذاتية والفئوية الضيقة . ومصلحة الوطن عندهم هي اخر الهموم… يقال انه طبيب أسنان . كانت مهنة شريفة ومربحة لكثرة المراجعين عندما كان الكل يأكلون اللحم وما اوفره في تلك الايام … اما الان وقد اصبح اللحم حصرا علي موائد تجار الدين واكلة قوت الشعب من الكيزان .فلسنابحاجة لطبه.ليذهب ولتذهب معه سيرته السيئة. اما عن ما اكتنزوه فسنسترده “علي داير المليم”..

بجي يوم انت البتسافر للخارج وبعد دا نجيبك مذلول للداخل عشان اهل السودان يقتصوا منك

سلام يا راكوباب
خطه متواضعه ومباشره لمنع وحماية المستثمرين من الوقوع في شبكة الانقاذ وبالتالي يفضحونا وما يثقوا فينا في المستقبل بعد زوال الانقاذ . لازم نضبط ليناصيغه خطاب كارب وممكن كدا عن خداع الانقاذيين لرجال الاعمال المستثمرين في السودان نوصلها مباشره لكل رجل اعمال في ايميله الخاص او ايميل شركاته في دولته نعطيه خلفيه كاملة عن العوائق التي ستواجههة والشبكة التي سيقع فيها

وهي أولا ان الاراضي هي ملك لقبائل ومحل نزاع سيحتاج المستثمر وقت طويل لفض النزاع فيها
ثانيا الاجراءات العقيمة والسماسرة
ثالثا عدم استمرار الكهرباء وتلوث المياه

وغيرها من النقاط اللي بتصيدوا بيها المستثمرين وما بنوروها بيه ويجي يتفاجأ بيها بعدين .

وكل ما تشوفو الطفل المعجزة ده قاعد مع رجل اعمال خليجي طوالي تفتشوا لي ايميل رجل الاعمال وما اسهل الطرق او ايميل الشركة وكل واحد في الدول الخليجية يقوم يفتش عن شركات رجل الاعمال ويجيب لينا الاييلات المباشره علشان نوضح ليه ونكشف ليه اجرام الانقاذ حتى لا يقع فريسه عندهم ويقولوا السودانين خداعين يجمعونا كلنا والنصح خير .

ونقص ليهم اي مصدر تمويل من الخارج

علشان نوريهم الشغل الصاح واللعب التقيل والخفافيش تبدا شغلها .

ابن الانقاذ المدلل باين عليه شبع …..بعد ما باع الدنيا كلها…. حتى لو ذهب إلى القمر…حيروح من ربنا وين…وهو القائل أن الانقاذ علمتنا كيف ناكل ونشرب … والباقين…قالو علمتنا البتزا والهوت دوق….” ولا تحسبن الله غافل عما يفعل الظالمون ولكن يؤخرهم إلى يوم تشخص فيه الأبصار” صدق الله العظيم

الناس ابتكرت طرق اخري للسرقة المغتربين يعني الصتفي جعفر رقم 2 ( دي علي وزن مشروع سندس الوهمي )

مشروع مدينة سكنية متكاملة الخدمات للمغتربين بالخرطوم

الخرطوم ? تشهد العاصمة الخرطوم عقب عطلة عيد الفطر المبارك ورشة عمل كبرى لمناقشة مشروع المدينة السكنية متكاملة الخدمات للمغتربين السودانيين والتى تعتزم مجموعة نوباتيا للمقاولات إنشائها ، والتى تقترح لها المنطقة الواقعة جنوب سوبا .
وصرح المعز محمد عثمان ساتي سوار الدهب رئيس مجموعة نوباتيا لـ (سونا) أن قيام هذا المشروع يتطلب تعاون ولايتي الخرطوم والجزيرة وجهاز تنظيم شؤون العاملين بالخارج، باعتبار أن المدينة السكنية ستساهم في دفع الاقتصاد الوطني باستقطابها للعملات الأجنبية، حيث سيتم شراء الوحدات السكنية عبر القنوات الرسمية للدولة، وهي البنوك العاملة في البلاد، وبسعر بنك السودان المركزي الرسمي للدولار، وبالتالي ستستفيد الدولة، التي يبقى عليها الدور الأكبر في توفير الأرض لهذه المدينة السكنية وبسعر واقعي.
وأشار المعز سوار الدهب إلى أن المشروع سيوفر آلاف الفرص للمهندسين الذين يبحثون عن العمل، فيمكن للمجموعة فتح المجال للخريجين من المهندسين ليؤسسوا شركات، وفي العلن، وستدعمهم الشركة بتوفير المعدات والإشراف الهندسي، وبالتالي الاسهام فى استيعاب الشباب ، و اكسابهم مهارات التنفيذ ، مشيرا الى أن ذلك يتطلب تخفيض الجبايات الضرائب وغيرها حتي لفترة محدودة تتراوح بين ثلاثة وخمسة سنوات.
وكشف المعز أن أسعار الوحدات السكنية التي ستقام في المدينة السكنية للمغتربين تبدأ بخمسين ألف دولار ومافوق يشمل الأرض والبناء المقام عليها ويسلم جاهزا، وسيكون تخطيطها بواسطة مهندسين تخصصهم تخطيط مدن حتي تكون مدينة حديثة بها كل الخدمات من صرف صحي ومياه وكهرباء ومدارس ومساجد وميادين وخلافه، بجانب أن تخطيطها سيكون مدروسا .
و دعا رئيس المجموعة الدولة ممثلة في رئاسة الجمهورية بتبني مدينة المغتربين السكنية، الذين تقدر أعدادهم بنحو المليونين، وقال (إن مدينة المغتربين ستفتح المجال لإنشاء آلاف الشركات السودانية،حيث يسيطر على قطاع الانشاءات الآن الشركات الأجنبية، فالأولويةللشركات الوطنية وسودنة هذا القطاع)، مشيرا إلى أن المغتربين السودانيين شريحة يمكن أن تعلب دورا رئيسيا وليس هامشيا في الاقتصاد السوداني عبر توجيه مدخراتهم بالقنوات الرسمية .
من ناحية اخرى أشار المعز إلى أن ورشة العمل التي ستعقد بعد عطلة عيد الفطر في الخرطوم ستبحث وتتعرف على نوعية المنشآت التي يرغب فيها المغترب، ومدى مقدرته المالية للدخول في هذا المشروع، وهل ضمانات البنوك كافية لهم أم يرغبون أن تدفع التكلفة بعد أن يستلم المغترب المنزل أو الفيلا الصغيرة أو البيوت الجاهزة أو المبنى ذى الطابق الأرضي أو بدون أعمدة، وكلها تتجمع فيها المواصفات المطلوبة من المغتربين .
سونا

رمضان كريم — اللهم اني صايم– اطباء الامس رجال السودان الاوفياءفي المعترك السياسي– د. التجاني الماحي— د. مبارك الفاضل شداد– د . طه بعشر– د. الجزولي دغع الله– د. حسين ابو صالح ثم اطباء الانقاذ الذين سودوا وجه السودان — د. الطيب سيخه– د. المتعافي– د. علي الحاج– د. مصطفي اسماعيل– د. غندور والقائمة تطول واترك للزملاء الكريم الاضافة واللهم اني صائم

غياب وزير الاستثمار مصطفى اسماعيل سيسبب ضرراً كبيراً لحركة الإستثمار في …أثيوبيا

الظاهر الجماعة ما راضين عن اداء مصطفي عثمان الفترة الاخيرة الظاهر

جيوبهم فضت من الدولارات ومسكين مسافر كل يوم ليحل مشكلة القادة من مدخرات

المغتربين ما لاقي طريقة معاهم

من بشة الي مصطفي عصمان:-

مسافر وين مخلينا
و كيف بعدك يكون الحال و كيف تصبح ليالينا
فريقنا ( كافوري ) الكان مفرهد بيك و عاش روعة تلاقينا
صبح حزنان و ما مصدق في يوم ترحل تخلينا
و ين بعدك نلاقي حنان طيبة و رقة يا زينة
مشيت خليتنا للايام منو الغيرك بواسينا
و حاتك نحن ما بننساك و لا بعدك بنسينا
و مهما طالت الايام مصيرو الحي يعود لينا
بنحسب بعدك اللحظات و ليل الشوق يطول بينا
و ما بنتهنى يوم بعدك و لا الايام تصافينا
تصور حالنا كيف بعدك و كيف فاضت ماقينا
رحلت و شلت كل الكون منو الغيرك بواسينا