بورتسودان تعاني من الظلام الدامس في رمضان

تواصل إنقطاع الكهرباء عن مدينة بورتسودان طوال الايام الماضية. واشتكي اهالي المدينة من القطوعات المتكررة للتيار الكهربائى منذ حلول شهر رمضان المعظم.
وقال عدد من سكان المدينة أن القطوعات باتت مزعجة وغير مبرمجة ، ما أحدث أضراراً بالغة لقطاع عريض من سكان الأحياء فى ظل إرتفاع درجات الحرارة ببورتسودان هذه الأيام.
وأشارت مصادر إلي ان قطوعات الايام الماضية اعادت المدينة لذكريات سنين طويلة من قطوعات الكهرباء التي كانت تعاني منها المدينة.
و وين مدينة الساحة و التسوق؟
الكهرباء عايز يصدرها (للمريب)افورقى!
وين كهرباء مروي يابتاع السدود السابق ووين السد الرد
الظاهر المركز غضب علي الوالي المدلل !!
دي بداية حروبات إيلا / البلدوزر ودااايما الوطن والمواطن هم الضحية ,,
الملاحظ ان القطوعات تزامنت مع اول يوم في رمضان
وكانما هي هدية من ادارة الكهرباء للمواطنين في
شهر رمضان وفي عز الصيف
كل مؤسسة في عهد الانقاز اصبحت اقطاعية لمن يملك سلطتها
اننا لا نجد اي مبرر فني لهزه القطوعات التي حتي تختار
الوقت المناسب لتكون اكثر ايلاما للمواطنين
المشكلة حقيقة ما في الحكومة —- العلة فينا نحنا
متي تنتهي هزه المهازل ونسقط هزه الحكومة التي تضيق
علينا الحياة يوما بعد يوم
ياربي ايلا موجود في بورتسودان وحاسي بالسخانه دي وعدم المويه ولا في فرنسا ؟لانو اتعود كلو سنه يمشي فرنسا في الوقت دا ويقول زيارة عمل ويجي في الشتاء يقول مهرجان الساحه بدا
انتو مسعولين من الخير وين كهرباء سد مروى؟؟؟
الرد الرد السد السد!!!
هو القيامة قربت تقوم ولسه بورتسودان ما حلت مشاكل كهربائها ومويتها وهما البنية الاساسية لاى تطور صناعى او زراعى او خدمى او اجتماعى؟؟
ولا الشوارع والكورنيش ومهرجانات السياحة اهم من الماء والكهرباء؟؟؟
ما كل ناس الانقاذ مخهم واحد بدل ما يبدأوا بالبنية الاساسية وهى البناء السياسى والدستورى والقانونى من خلال اجماع وتراضى وتوافق وطنى بدأوا بالتمكين والجهاد ضد معارضيهم جاهدهم بلا يخمهم ويخم مؤسسى الكيزان من اولاد الرقاصات وانشاء الشوارع والكبارى والسدود وهلم جرا واهو ايلا بدأ بالشوارع والكورنيش بدل ما يبدأ بعصب الحياة والتنمية وهما الماء والطاقة!!
انا لحد هسع ما شايف لى زول فى الانقاذ دى بيفهم اى حاجة فى بناء الدول والامم انهم اجهل واغبى اهل السودان ودى اصلا مافيها شك!!!!!!!!