سودانيون يقيمون برش رمضان بشوارع أمريكا !!

لفت مجموعة من السودانيين المقيمين بمدينة “فيلادلفيا” أكبر مدن ولاية بنسيلفانيا الأمريكية ، لفتوا المارّة وأجهزة الإعلام المحليّة بإقامتهم “لبرش رمضان” على الشارع العام ، وكان مجموعة من السودانيين المقيمين بالمدينة قد أرادوا أن يعيشوا الأجواء الرمضانية بتفاصيلها كما يحدث في مدن وقرى السودان ، فأقاموا ? برش رمضان ? بكل مكوناته من العصيدة بملاح الروب والتقليّة والقراصة والحلومر والقمردين.. الخ، الأمر الذي لفت عدد من المارّة لمشاهدة هذا الحدث الفريد، كما تناقلت بعض وسائل الإعلام الأمريكية الخبر مصحوباً بالصور، فكان له رسالة ذات مغزى ، قوية عميقة الأثر للتعرف عن الصوم خاصة والدين الإسلامي عامة وكرم الشعب السوداني الأصيّل وتفرده بهذه العادة الحميّدة من بين الشعوب المسلمة .
ومايجدر ذكره أن الولايات المتحدة الأمريكية تكفل حرية ممارسة الشعائر الدينية و إقامة دور العبادة لجميع الأديان السماوية و ذلك علي النحو الذي ينظمه القانون .
الوطن القطرية
do u think it is khartoum streets, that u can do what you want, actually this photo i think it is in a parking lot for one of the buildings,
فلاديلفيا البلد المتخلف الله لا اعادني اليها نفس الوجوه ونفس الشباب قمة التخلف قال بيفرشوا في الشارع عشان فطور رمضان ههههههه الناس في السودان بيفرشوا في الشارع عشان الناس الصائمين ممكن يفطروا في اي مكان قبل ان يوصلوا لبيوتهم اما في فيلادلفيا فالجماعة فارشين في الشارع ليه ما فاهم كل الجاليات السودانية في اي مدينة من مدن أمريكا الكبيرة عندهم إفطار جماعي لكن الفرق بينهم وبين الجماعة الفارشين في الشارع ديل انه الإفطار الجماعي يبكون في صالة او clubhouse او حديقة عامة park لكن الأكل في الشوارع وفرش الطعام علي الرصيف في بلد تتوافر فيها كل الأماكن المخصصة لمثل هذه المناسبات فوالله لا يعني الا أمرين الاول أنكم لم تتفقوا علي مكان الإفطار واختلفتم كالعادة او ان خلافاتكم التي لا تنتهي قد جعلتكم لا تهتمون لمظهر جاليتهم الموقرة الا رحم الله أيام كان ود الحسن رئيساً للجالية في فيلادلفيا فقد كانت اجتماعاتهم وافطاركم في أفخم الصالات والفنادق
لفتة جميلة ورائعة ، وبارك الله فيكم ، ورمضان كريم
يا سلااااام ياخ , والله نحنا شعب رسالي لكن ما لاقين زول يقودنا للهدف ,,
طيب ما كان يعزموا ليهم كم امريكي مسلم يضوقوا العصيدة والحلومر ..
منافقين …عايزين يقولوا للناس احنا بتعمل كده فى السودان …هذه فوضى و بوبار على الفاضى .. حتى بعد مامشيتوا امريكا ما دايرين تخلوا الخرمجة … قضيت 5سنوات فى سوانزى و هناك فى سودانى من ناس الدويم بتعرفه كل المدينة كبيرهم و صغيرهم … قبلة لكل الناس سودانيين و عرب و خواجات يحبوه عشان دماثة اخلاقه و ووقوفه مع الناس … مش بالفشخرة و البوبار …
رائعون انتم يا اهل بلادي .. تحتفظون بكل جميل في السودان رغم الغربة
برافوا ديل أهلى لو ما كنت سودانى كيف يكون الحال
ياسلام والله منظر اقشعر منه بدني لكم التحية ابناء بلدي اينما كنتم كان الابداع شكرا ليكم
تلك هي حرية الإنسان وكرامته في حرية الإعتقاد… لا تصاديق ولا أمن و لا خوف من التعبد أو الدعوة إليه ولا تنطع لا التهديد بالويل والثبور… أو جرح مشاعر الغالبية من النصاري…. أنت حررررر في بلاد كرامة الإنسان و حريته…هكذا رقي الشعوب و تسامح الديانات و إحترمها…
07-05-2014 06:11 PM
الخرطوم
رصد: احمد قارديا
“ويعاني السكان المحاصرون في المناطق الساخنة في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق من انعدام كل وسائل الحياة, ودعت” فاطمة ع” بعد أن تمكنت من الهروب من الحصار في الجبال الشرقية في جنوب كردفان قبل عدة أشهر” أصحاب الضمائر” الي الكف عن نشر صور موائدهم الرمضانية علي مواقع التواصل الاجتماعي, لأنها حين غادرت الجبال الشرقية تركت خلفها أطفالا ونساء” يحلمون بعصيدة الذرة وشربة ماء نظيفة”. وتقول” رمضان الماضي كنا محاصرين, وكان إخوتي الصغار يتصفحون ما لدينا من مجلات قديمة ويتأملون صور الأطعمة والمأكولات وينامون ببطون امتلأت ماء وملحا, وهم يحلمون بها”. وتضيف أن أكثر ما ألمها في رمضان الحالي رؤيتها” الناس وسط العاصمة(المربع الأمني) يقبلون علي الموائد الرمضانية في المطاعم والمنازل ويتبادلون الدعوات والولائم ويلتقطون الصور التذكارية وينشرونها علي مواقع التواصل الاجتماعي, علي الرغم من كل ما تعانيه البلاد من مآسى , مبررين احتفالهم بحب الحياة, وكأن المحاصرين تحت القصف الجوي والبري يكرهونها”.
عامة وكرم الشعب السوداني الأصيّل وتفرده بهذه العادة الحميّدة من بين الشعوب المسلمة
قمة التخلف وخرق القوانين للدول ف هل الشعب السوداني الوحيد هو كريم اقرب محل لكم اشارات المرور بالسعودية والخيام المقامة وليس الفوضي والجلافة انتم الوحيدون كرماء انتم من علمتم الشعوب علم الثورات اكتوبر / ابريل انتم من اسستم منظمات دول الانحياز والافريقية وكرة القدم وبنيتم دبي والخليج متي تعرفون قدركم وحجمكم الطبيعي والدليل 25 عام تتخبطون وتفنجطون لانزال البشير من ظهركم حركات مسلحة ومعارضة ولا جديد لديكم اما ما تناقلتة الاجهزة هو اشية بما تناقلتة الصحافة المصرية وسيره 175الف دولار في كيس قمامة سوف يترك هؤلاء فضلاتهم كما تعودنا من السودانيون منذا متي كنا نظاف نعرض الاحذية خلف الزجاج والطعام مفروش علي قارعة الطريق ومن المعلوم غالبية الشعوب لا تحبذ طعامنا هل يعقل من امريكي مسلم ياكل عصيده والواحد اصابعة كلها ملاح ويلحسها اثناء الاكل ويغمسها من جديد وهم غالبيتهم لا يصافحون باليد لا تفتخروا بعادات في الخارج زميمة وفي الداخل محمموده خلونا علي قدر حالنا وبلاش اشانة سمعة لو تذكرون صلاة الجمعة لا اذكر بباريس ولا لندن واحتجاج الشعوب عليها بحكم انه تقفل الشارع وتسد الطريق وطظ في الذي لا يعجبة كلامي
عامة وكرم الشعب السوداني الأصيّل وتفرده بهذه العادة الحميّدة من بين الشعوب المسلمة
قمة التخلف وخرق القوانين للدول ف هل الشعب السوداني الوحيد هو كريم اقرب محل لكم اشارات المرور بالسعودية والخيام المقامة وليس الفوضي والجلافة انتم الوحيدون كرماء انتم من علمتم الشعوب علم الثورات اكتوبر / ابريل انتم من اسستم منظمات دول الانحياز والافريقية وكرة القدم وبنيتم دبي والخليج متي تعرفون قدركم وحجمكم الطبيعي والدليل 25 عام تتخبطون وتفنجطون لانزال البشير من ظهركم حركات مسلحة ومعارضة ولا جديد لديكم اما ما تناقلتة الاجهزة هو اشية بما تناقلتة الصحافة المصرية وسيره 175الف دولار في كيس قمامة سوف يترك هؤلاء فضلاتهم كما تعودنا من السودانيون منذا متي كنا نظاف نعرض الاحذية خلف الزجاج والطعام مفروش علي قارعة الطريق ومن المعلوم غالبية الشعوب لا تحبذ طعامنا هل يعقل من امريكي مسلم ياكل عصيده والواحد اصابعة كلها ملاح ويلحسها اثناء الاكل ويغمسها من جديد وهم غالبيتهم لا يصافحون باليد لا تفتخروا بعادات في الخارج زميمة وفي الداخل محمموده خلونا علي قدر حالنا وبلاش اشانة سمعة لو تذكرون صلاة الجمعة لا اذكر بباريس ولا لندن واحتجاج الشعوب عليها بحكم انه تقفل الشارع وتسد الطريق وطظ في الذي لا يعجبة كلامي
اين الظافر
عامة وكرم الشعب السوداني الأصيّل وتفرده بهذه العادة الحميّدة من بين الشعوب المسلمة
قمة التخلف وخرق القوانين للدول ف هل الشعب السوداني الوحيد هو كريم اقرب محل لكم اشارات المرور بالسعودية والخيام المقامة وليس الفوضي والجلافة انتم الوحيدون كرماء انتم من علمتم الشعوب علم الثورات اكتوبر / ابريل انتم من اسستم منظمات دول الانحياز والافريقية وكرة القدم وبنيتم دبي والخليج متي تعرفون قدركم وحجمكم الطبيعي والدليل 25 عام تتخبطون وتفنجطون لانزال البشير من ظهركم حركات مسلحة ومعارضة ولا جديد لديكم اما ما تناقلتة الاجهزة هو اشية بما تناقلتة الصحافة المصرية وسيره 175الف دولار في كيس قمامة سوف يترك هؤلاء فضلاتهم كما تعودنا من السودانيون منذا متي كنا نظاف نعرض الاحذية خلف الزجاج والطعام مفروش علي قارعة الطريق ومن المعلوم غالبية الشعوب لا تحبذ طعامنا هل يعقل من امريكي مسلم ياكل عصيده والواحد اصابعة كلها ملاح ويلحسها اثناء الاكل ويغمسها من جديد وهم غالبيتهم لا يصافحون باليد لا تفتخروا بعادات في الخارج زميمة وفي الداخل محمموده خلونا علي قدر حالنا وبلاش اشانة سمعة لو تذكرون صلاة الجمعة لا اذكر بباريس ولا لندن واحتجاج الشعوب عليها بحكم انه تقفل الشارع وتسد الطريق وطظ في الذي لا يعجبة كلامي
الاخ محجوب معنى – رمضان كريم عليك وعلى جميع القراء –
رجاء ما عنوانك على الفيس بوك لوسمحت –
حسنا,,, اقول للاخوة المنتقدين..ان الموضوع وما فيه هو نوع من ممارسة الثقافات المتعددة والتنوع التي يكفلها الدستور الامريكي كما يكفل حرية ممارسة الشعائر الدينية و إقامة دور العبادة لجميع الأديان السماوية او اي اعتقادات انسانية و ذلك علي النحو الذي ينظمه القانون .
** البعض يراهم كسودانيين الا انهم (امريكان) ولو كانت جذورهم سودانية,, لذا فهم أدرى بدستور ولوائح ونظم بلدهم اميركا,, كما ان اميركا نفسها تشجع على هذا التنوع الاثني والثقافي ودمجه,,( اللوتري نموذجا),, في كثير من الاحيان وفي شتى المواقع في امريكا اذا وجدت عشرة اشخاص في موقع واحد ستجد اي واحد شكله (براهو) وينحدر من اصول قد تختلف عن الاخر,, الا انهم امريكااااان ,, ولهم حرية ممارسة طقوسهم,, وهذه هي الحرية المنشودة ما دام لا تؤثر او تحجر حرية الاخر,,,
افطار مقبول وسعى مشكور شرفتونا يا شباب ملاحظة ان هذا ليس شارع عام انما يبدو لى من الصورة موقف سيارات. وعادة اذا ذهب هولاء لشارع عام لحضر البوليس لحراستهم والتأكد من سلامتهم او توجيههم لمكان مناسب اذا كان هناك تعارض مع قواعد السلامة او تقييد لحرية شخص أخر.
اي بلد تمشوا ليه تبوظو … اها لسه ما قسمتو الامريكان ل نيويوركاب وايروزوناب … امشو اترمو في السودان مادام عاجبكم قدر ده
إقامة إفطار في الشارع وفي مدينة أمريكية كبرى، لا يفوقه فداحة إلا إمامة المصلين في صلاة جهرية في حديقة منزل بمدينة لندن.
– هذه الصورة تنطوي على عدة مخالفات، صحية، وبيئية، واجتماعية وغيرها من المخالفات التي تنطق بها الصورة.
– إقامة جمعية تعنى بمرضي المرض الفلاني، أهم كثيراً عند الإمريكان من إقامة شعيرة دينية على الشارع العام، إذ يعتبرون أن الدين أمر (خاص) يجب على الشخص تطبيقه على نفسه في أماكن محددة وعدم إزعاج الآخرين به.
– الغرض من إقامة إفطار الشارع في السودان، هو إفساح المجال للمسافرين، وأبناء السبيل والغرباء من غير المقيمين في المنطقة المعنية لكي يتنالوا إفطارهم في أحد تلك التجمعات، التي تعلن عن نفسها في الشارع، فهي موائد مفتوحة ودعوات عامة للفئات المذكورة أعلاه.
– ما هي احتمالية أن يمر مسلم في ذلك الشارع الذي أقيم فيه هذا الإفطار في تلك اللحظة (الإفطارية)، لكي يتناول الإفطار مع تلك المجموعة.
– في ظل انتشار الاسلاموفوبيا بين كثير من الإمريكان والغربيين بصفة عامة، خصوصاً على خلفية (الخرمجات) التي قامت بها جماعة بوكو حرام، وداعش العراقية والسورية، وغيرها الكثير مما يحدث باسم الإسلام بأيدي مسلمين يصبح عندي من الضروري والهام على مسلمي أمريكا من السودانيين التحلي بنوع من (التقية) وأن (يتمسكنوا) (To keep low profile) ، بدل أن يعلنوا عن أنفسهم بطرق وأدوات لا تؤثر ولن تؤثر في الشعب الأمريكي لأنها أدوات غارقة في المحلية من ناحية رمزيتها ومحتواها ورسالتها. أرجوكم أفهموني صاح.
Any American who passed by them would for sure ask :where are their women and would take it for gender discrimination ! they should have taken their breakfast inside a club salle
الأمريكيون أناس مهوسون بنظافة طعامهم كما أنهم يروا و يسمعوا كل العجائب التي تحدث في أركان الكون لكن عجيبة جلوس مجموعة من الرجال ذوي الكروش البارزة و الملابس المضحكة أتت اليهم كعرض حي سوف يتناقلون أخباره كاحدى العروض الحية المجنونة!!!
هل كان في قرارة نفس هؤلاء الهبل أن بعض الأمريكيون سوف يفهمون أن ما يقومون به هو خير متال للتعاضد و الكرم وارد السودان؟ اذا كان هذا هو مقصدهم فقد خابوا لأنهم لا يفهمون العقلية الأمريكية علما بأنهم يعيشون بينهم.
انا مستغرب من من بعض المعلقين المخالفين للظاهرة, المشكلة شنو لو فطروا فى الشارع؟؟ امريكا بلد متحضرة وتكفل للمواطن حريات ادمية ودينية وجوهر الموضوع افطار رمضانى جماعى وبلاش التعليقات الانصرافية كونو العصيدة تتأل باليد ولا الشوكة والسكين عيشوا الحدث ودعوا الخلق للخالق.
بس ما كان يقعدوا كده في الشارع و قدام الناس و الماشي و الجاي يتفرج عليهم لو في السودان معليش بس اذا في بلد تاني ما حلوة في حقهم لان الناس بياخدوا عنهم انطباع ما حلو
ignorance
السودانيون اينما ذهبوا وحلوا نقلوا معهم تخلفهم وفشلهم!! كنت اتمني ان يبهروا الامركان حيث موطن الحضارة والتقدم العلمي بغير ذلك!! كما اتمنى ان يكونوا قد جمعوا النفايات التي خلفوها بعد اكلهم ووضعوها في مكانها الصحيح حتي لا تصبح فلادلفيا مثل الخرطوم مكبا للنفايات!!ولا اعتقد ان احد الهنود الحمر سوف يأتي عابرا ليناول معكم وجبة افطاركم بالرغم ما فيها من ماكولات العصر الحجري!! تأكدوا ان الأمركان ستزيد سخريتهم واسفهم علي السودانين وليس غير ذلك
لو قام كل واحد من هؤلاء بعكس أخلاقيات الاسلام و الشعب السوداني خلال التعامل مع الشعب الأمريكي لكان أجدى من أكل تقلية في الشارع.
أنا متأكد أن وراء هذا العمل أحد المهوسين دينياً أو عاطفياً.
بالمناسبة الهوس العاطفي هو حالة تعتري عديمي الفكر و الموهبة.
اشك فى سودنة معارضى ونقد مجموعة من السودانين تفطر فى الشارع العام اتقو الله يامنتقدى والله لا يكثر امثالكم وهذا شهر الفضيلة والرحمة دعوهم يفطرو فى مايشاؤ
سلوك غير حضارى ..وكمان جالسين على الارض كأنهم فى حى الصحافة ……ياجماعة ماتتلموا ليكم على
نادى ولاحاجة تستركم…منو الفاضى ليكم ..
قطعا سيكون رد الفعل من الامريكان بأن( لاتؤاخذوا السودانيين فهم ناس على نياتهم يعنى ناس كشا مشا )
اللهم اني صايم!
في كثير من مدن اوربا تقدم المنظمات الطعام والمشروبات للمارة في شوارع سنتر المدينة وبعض الشركات ايضاً تقدم حلويات ومشروبات وغيرها كدعاية لمنتج جديد.
في مدينة ليل شمال فرنسا تحتفل بعض المنظمات بعيد (الجيران) ويقام بالطبع في الشارع العام الذي تقع عليه مباني المنظمة والذي يكون مقفولاً امام الحركة العامة للسيارات لعدد محدد من الساعات حسب الإذن الرسمي والذي يكون ملصق على الشارع قبل المناسبة بفترة كافية ويشارك الجيران بطعامهم وتنصب الموائد المفتوحة لكل من يمر بالشارع.
حلوه اللمه .. ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ريحة الجبنه وكلمة يمه
نهرة يابا قريب للمغرب
شيل موياتك وزيد الهمه
لما يفوح عطر الحنيه
تظهر طيبة وعمق الكلمه
بسمه بتطلع من غير اذنك
واﻼفراح في قلبك جمه
.
ولمن نطلع بره الشارع
كل جيرانك ناس الحله
فرحه تهزك في اﻼعماق
رمضان جانا ورمضان هﻼ
نقعد لﻶذان بي لهفه
أذن كبر ارح بسم الله
شيل من صحنك وادي الجنبك
عصيدة احمد وموية بله
شارك غيرك ووزع خيرك
انسى همومك وقول يا الله
.
وحلوه اللمه …. ؛؛؛؛؛ . ؛؛؛؛؛؛
لما تحس الكل اخوان
لما نفوس الناس تطايب
ولما يكون لﻺلفه مكان
نحن الطيبه في دمنا جاريه
وفي الجواب يكفي العنوان
حاجه بسيطه تقوي صﻼتنا
تفضل ذكرى مدى اﻸزمان
نفاخر بيها شعوب الدنيا
وارفع راسك ده السودان
لفتة بارعة منهم .
المكان اكيد غير مناسب, فى الشارع على الاسفلت, هنالك العشرات من الحدائق و الميادين اقيمت لمثل هذه المناسبات لماذا لا يذهبوا هناك, وان كان الهدف فقط استعراضى فسيكون من الصعوبة لاى مشاهد فهمه.
يا من توصفون أبنا شعبكم بالتخلف
هل تدرون ماهو التخلف؟
التخلف هو الشعور الدائم بالدونية الذي يعشعش في عقولكم.
يا من توصفون أبنا شعبكم بالتخلف
هل تدرون ماهو التخلف؟
التخلف هو الشعور الدائم بالدونية الذي يعشعش في عقولكم.