واشنطن تلوح برفع جزئي للعقوبات على الخرطوم

ألمحت الولايات المتحدة الأميركية لإمكانية حدوث اختراق عملي للحظر الاقتصادي المفروض على السودان جزئياً. وقال نائب القائم بالأعمال الأميركي بالسودان كريستوفر روان، إن العقوبات الاقتصادية لم تحظر تنشيط أوجه التعاون في المجالات الإنسانية والبحثية والثقافية.
وقال كريستوفر روان، خلال زيارة له لولاية نهر النيل، إن الآمال لا تزال قائمة في حدوث تحولات حقيقية في ملف تطبيع العلاقات مع السودان، لكنه رهن تحقيق ذلك بإحراز تقدم في الحوار بين البلدين.
وأضاف أن تطبيع العلاقات السودانية الأميركية رهين بمدى التقدم المحرز في الحوار الجاري ما بين الخرطوم وواشنطن.
وأكد روان الذي بحث مع المسؤولين بحكومة ولاية نهر النيل سبل التعاون المشترك ما بين السفارة الأميركية والولاية، أن العقوبات الاقتصادية لم تحظر تنشيط أوجه التعاون في المجالات الإنسانية والبحثية والثقافية.
اختراق عملي
وأشار المسؤول الأميركي إلى إمكانية حدوث اختراق عملي للحظر الاقتصادي المفروض على السودان جزئياً في المجال الزراعي، وذلك بالسماح بحصول بعض الشركات الاستثمارية على تصاديق استيراد آليات ومعدات وقطع غيار زراعية أميركية لجهة مساعدة السودان في تأمين غذاء شعبه وجيرانه.
من جهته، قال الناطق باسم حكومة نهر النيل أحمد الحسن الأموي، وزير الثقافة والإعلام، إن الولايات المتحدة سبق وأن سمحت للولاية بدخول آليات ومعدات زراعية أميركية لصالح استثمارات عربية وأجنبية.
وقال إن القائم بالأعمال الأميركي جدد حرص بلاده على فتح المزيد من مجالات التعاون في محاور العون الإنساني، فضلاً على تمكين المؤسسات البحثية والعلمية بالولاية من برامج دعم السفارة بالسودان والمؤسسات النظيرة لها في المقاطعات الأميركية.
شبكة الشروق
لا والف لا لان كل شيئ سيذهب للعفني وازلامه.
امريكا مبسوطة من كلاب المؤتمر الوطني بعدما ركعوا واظلقوا سراح مريم “المسيحية” والآن جاء دور المكآفة والتكريم الامريكية..كعادة الكيزان التعامل مع ملف مريم كان مضطرباً وممتلئاً بالاكاذيب والخدع افتكروا الشعب ابو قنبور فاتت عليه واطلق سراحها محكمة الاستئناف كذب ودجل اطلق سراحها جماعة السي اي ايه
من المعلوم أن التلويح دائماً ما يكون بشأن عقوبة ما وليس فك تلك العقوبة. من الواضح جلياً أن السودان رغم تعقيدات خيوط اللعبة في الشرق الأوسط، أصبح لاعباً هاماً في تلك المتاهة، وأدركت الولايات المتحدة ومصر ودول الخليج، أنها خير لها أن تتعاون مع السودان بدل إحكام طوق العُقدة حول رقبته.
– لقد قدم السودان تنازلات كثيرة في الماضي ولكن أمريكا لم تف بتعهداتها للسودان، وما حق تقرير المصير للجنوبيين ببعيد وهو أكبر تنازل في تاريخ السودان وفي تاريخ أي حكومة سودانية، ولم يتلق السودان من هذا التنازل إلا مزيد من الضغط والحصار.
– نحن يهمنا فك هذا الحصار بغض النظر عمن يحكم السودان، لأن حياة المواطن أصبحت جحيماً لا يطاق، فطائراتنا تتهاوي بفعل عدم وجود قطع الغيار، ومشاريعنا الزراعية تتوقف لعدم وجود البذور والأسمدة، وغير ذلك المعلوم لدى الجميع.
– إن كانت للإنقاذ (محمدة) ومآثرة واحدة فقط، فيكفيها أنها تحملت صنوفاً وضروباً من الأذي والحصار ما لم يحدث في تاريخ الأمم كافة. وهو حصار لم تتحمله الانقاذ وحدها بل كان لمزية تعاون وتآزر الشخصية السودانية اليد الطولى في ابتلاع وهضم هذا الحصار.
– فلو كان شعبنا من شعوب (الواي واي) والجرسة، لانقلب على حكامه منذ زمن بعيد.
– كما يجب أن لا ننسى دور المغتربين السودانيين الذين ساعدوا أهلهم وحكومتهم في امتصاص هذا الحصار الغربي اللئيم.
– لقد هبت رياح الشرق الأوسط التي اعتقد كثير من الناس أنها سوف تقتلع الانقاذ فإذا بها تكون
بلسماً وشفاء لها.
– لست بدجاجة إلكترونية، ولكني وطني غيور، يهمني أن يكون دولاب الحياة في بلادي فاعلاُ ومتحركاً بغض النظر عمن يحكم البلاد، لأن خلافتنا الداخلية سوف تحسم لصالح المظاليم طال الزمن وإن قصر، أما الآن، الآن فيجب أن يكون لنا حق في الحياة كبقية شعوب الأرض.
* لا جديد فى الموضوع، ما لم تكن امريكا تفكر فى فصل إقليم دارفور بذات سيناريو فصل “الجنوب”!!
* فى هذه الحاله، فإن البلهاء جاهزون لذات الإنبطاح، “متعوده”!!.
مجالات انسانية وبحثية وثقافية ؟؟؟ !!!الحكومة دايرة الدولار
يجب أن لا نعول كثيرا على هذا الكلام, هذا الكلام قيل كثيرا لدرجة أننا مللنا من سماعه ، واشنطن تدرس ، واشنطن تفكر ، واشنطن سوف تفعل كذا واشنطن سوف تفعل كذا ، واشنطن لا تفعل شيئا تتحدث فقط وإي حكومة تراهن على علاقاتها بواشنطن فقط قطعا هي حكومة خسارة إلى ما لا نهاية!
سياسة العصا والجزره كما يقولون ، اصلا امريكا مبسوطة من ناس بشبش وجماعتو اللخبطو البلد فوق تحت
فاي حكومة تاني غير ناس الانقاذ ديل ما حينفذو الدايرونو منهم فاحسن ليهم يقولو حنفك الحظر شوية
بعد ما الاوضاع خلاص ماشة لانفجار كارثي ……. اجتهاد مني ، والله اعلم
شغلوا لينا القوقل بلاي
ياود الحرام القائم باالقائم بالاعمال الامريكي بالخرطوم :
انتم يا كلاب ضد الشعب السودان المغلوب على امره وسرا مع انتم حكومة الانقاذ يبدو ذلك ولا شك فيه ،
ولكن الشعب السوداني المسكين ذنبه شنو يا كلاب لماذا حظر قطع غيارالطائرات والقطارات والالات الزراعية والمصانع هل هي ملك الدولة ام الشعب السوداني ما قلتم انكم بتساعدوا الشعوب اينما كانت لماذا الشعب السوداني حاصرتوه وقطعتم عنا قعط الغيار التي يتضرر منها المواطن السوداني والطبقة العاملة بالسودان لماذا يا كلاب عليكم الله والملائكة والناس اجمعين ،
اللهم عليك بامريكا ومن عاونها من المفسدين .
امريكا روسيا قد دنى عذابها هيييع هييييييع حصار بس لا طلقة ولا بارجة فرتقوا غزلهم اللهم انى صائم
ليه متخيلين انو امريكا مشكلتها ما معانا؟؟؟ نحن ناس انتخبنا سفاح مطلوب دوليا…
ومعارضتنا اسلامية(الشعبي,والامة,والاتحادي)ومعاهم الشيوعين اعداء امريكا الازليين…..
وكلو مرة يغشو في العساكر البلدة ديل ويزيدو مطالبهم
وهسه كمان جابت ليها غذاء جيران؟؟؟؟؟؟
اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه,,,,,,
ليه متخيلين انو امريكا مشكلتها ما معانا؟؟؟ نحن ناس انتخبنا سفاح مطلوب دوليا…
ومعارضتنا اسلامية(الشعبي,والامة,والاتحادي)ومعاهم الشيوعين اعداء امريكا الازليين…..
وكلو مرة يغشو في العساكر البلدة ديل ويزيدو مطالبهم
وهسه كمان جابت ليها غذاء جيران؟؟؟؟؟؟
اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه,,,,,,