زوجه المعتقل إبراهيم الشيخ : زوجي لن ينكسر ولن يعتذر وموقفه صحيح والشعب السوداني يقف معنا
النهود: حسين سعد
أكدت زوجة المعتقل ارباهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني بمدينة النهود بولاية غرب كردفان عدم اعتذار زوجها او تقديمه لاسترحام للسلطات التي تعتقله لجهة إطلاق سراحه في وقت أطلق فيه المعتقل ابراهيم حوالي (60) سجيناً بالنهود عقب سداده للغرامات المالية.وقالت زوجة المعتقل ابراهيم الشيخ الاستاذة أماني أحمد مالك في مقابلة خاصة مع الميدان بالنهود الجمعة الماضية ان زوجها المعتقل لن ينكسر ولن يعتذر للطغاة وموقفه صحيح وان اسرته وحزبه والشعب السوداني واصدقائه والمناضلين يساندونهم ويقفون معه وهو علي حق وسردت أماني التي هبت من الخرطوم الي النهود للوقوف الي جانب زوجها سردت تفاصيل اعتقال زوجها ومداهمة العشرات من رجال الامن للمنزل والاعتداء علي اثاثات ومفروشات المنزل قبيل إعتقال ابراهيم وهو في طريقه الي المسجد لاداء صلاة الصبح،واوضحت ان زوجها تم وضعه في زنزانة ضيقة مع المجرمين وأصحاب السوابق والقتلة وهو رجل سياسي سلمي وقال اماني ان الزيارة لزوجها أبان فترة الاعتقال الاولي كانت ممنوعة لكنها اليوم مفتوحة عقب سداد مبلغ اثنين جنيه ولفتت الي تعاون رجال الشرطة بالسجن مع الزوار وتعاطفهم مع ابراهيم الذي يخدم منطقته والنهود في مجال الخدمات والمشروعات التنموية اكثر من الحكومة التي فشلت في ذلك،واعتبرت زيارة لجنة المناصرة مع زوجها والناشطين والسياسيين بانها منحت المعتقلين واسرهم دفعة معنوية كبيرة وانها كسرت حاجز الخوف لدي البعض،واوضحت مالك الي ان زوجها ومن داخل السجن وعقب تعرفه علي اوضاع بعض المساجين المحبوسين بسبب فشلهم في سداد الغرامات والديات المفروضة عليهم بواسطة الاحكام الجنائية ،وجه بسداد تلك الغرامات لجهة اطلاق سراح المحبوسين والبالغ عددهم حوالي (37) رجل و(20) امراة وتابعت(ابراهيم مازال يسعي لفك كل المساجين العاجزين عن سداد غراماتهم حال استطاعته سداد تلك المبالغ المالية)من جهته طالب عبد الله الشيخ شقيق المعتقل ابراهيم الشيخ باطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين وعلي راسهم شقيقه ونبه في مقابلة خاصة مع الميدان الي ان اعتقال شقيقه الهدف منه تعطيل الزيارة الميدانية التي بداها حزب المؤتمر السوداني الي الولاية ومخاطبة جماهيرها في الندوات السياسية الحاشدة
هؤلاء هم الكيزان .. اللهم فك اسره وارجع
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ,, اللهم أجعلهم يشتهون الماء ولا يستطيعون شرابها ويتمنون الموت من شدة الالم فلا ينالونه ,, اللهم عذبهم بكل أم بكت أنصاف الليالى على فلذة كبدها أو زوجها أو أبيها ,, اللهم عذبهم وزبانيتهم بحق كل فم جاااع ,, وبطن قرقرت ومريض مات من عدم أستطاعته توفير الدواااء اللهم عذبهم بحق كل زفرات شوق وبعاد يعانيها ابناء المهاجرين والمتغربين الفارين من الوطن بسبب سياساتهم وأفسادهم ,, اللهم أجعلهم يشتهون الطعام فلا يتذوقونه بحق كل شبر من أراضى السودان التى باعوها والتى حبسوا عنها الماء فصارت بووورا تشكوهم لربها ,,, اللهم أنا غير شامتين ولكن أمرتنا بالدعاء على من ظلمنا لذا دعوناك ,, فأن كنتم أيها السودانيين تظنون أن البشير والكيزان ظلموكم فعليكم بالدعاء فأنه أمضى سلااااح ,,أدعوا عليهم بالويل والثبوور وعظائم الامور من سرطان وأمراض
الترابى .. البشير .. على عثمان .. نافع .. الجاز .. الزبيرين .. ربيع .. امين حسن .. غندور
قطبى .. مصطفى اسماعيل .. بكرى .. الخضر .. احمدهارون .. عثمان كبر .. وكل باقى التنابلة
وكل من اشترك فى دمار وتشريد محمد احمد دافع الضريبة .
الى الأمام ابراهيم الشيخ لا مساومة لا تراجع
ان شاء الله ربنا يفك اسره…..بس الدعاء لرب العالمين فقط لا غير…
تصاعد رداما اعتقال إبراهيم الشيخ وقفز زوجته (السيدة الأولى المرتقبة) إلى سطح الأحداث والتعليق عليها وتوجيه مسارها، يشير بكل وضوح إلى خلو الساحة السياسية السودانية من إي حزب معرض ذي شأن.
– كيف لحزب صغير، غير معروف، من مدينة طرفية أن يتربع على قمة الأحداث في السودان؟
– اعتقد أن ذلك يُعد مؤشر قوي لفشل الأحزاب السياسية الكبرى التقليدية، والنخب المثقفة، ولا نريد أن نضيف الجيش إلى قائمة الفشل لأننا ننأي ونربأ من أي تدخل للجيش في الشئون السياسية السودانية.
ُ
مبادرة وإلتماس من أهالى النهود لرئيس الجمهورية لإطلاق سراح إبراهيم الشيخ
تقدمت مكونات مجتمعية لمنطقة النهود بمبادرة من (3) صفحات تسلمت (الصحافة) نسخة منها لرئيس الجمهورية تلتمس فيها إطلاق سراح إبن المنطقة وأحد أعيانها رئيس حزب المؤتمر السودانى إبراهيم الشيخ المعتقل بالنهود .
كشف لـ(الصحافة) عبد الله محمد محمود عضو اللجنة أن لجنة مبادرة إطلاق إبراهيم الشيخ تضم شخصيات وقيادات مجتمعية فاعلة ونشطة لمكونات منطقة النهود مركزية وأخرى ولائية ومحلية على رأسها الفريق أول ركن محمد محمود جامع ،الفريق طه دفع الله الزين ،والبروف عبد الرحيم أحمد سالم ، والبروف عوض إبراهيم عوض والأستاذ بشير محمد على كرسى وآخرين من القيادات المجتمعية والأدارات الأهلية وتلتمس لرئيس الجمهورية بلا لون سياسى ولا جهوى ولا قبلى بإطلاق إبنها رجل البر والإحسان إبراهيم الشيخ ومن معه من الطلاب .
الصحافة
متي تم تكوين مايسمي بالمؤتمر السواني حتي يقف معك كل الشعب السوداني في محنة زوجك حسب زعمك اي انسان وجد له قرشين عايز يكون حزب ويخوض انتخابات وافراجه عن المساجين ماهي الا دعاية انتخابية
ربنا ينصره و يفك أسره هو و جميع المعتقلين
والله انك راجل ود رجال .. ودي اخلاق تنعدم تماما عند الكيزان ولهذه الاخلاق وهذه المروءة وهذه الصلابة هم يسجنوك لأنك شخص نادر بهذه الصفات التي تحملها وتحمل هم الوطن.
وفي الوقت الذي يهرع فيه الكيزان للسياحة في ماليزيا والقاهرة والاردن ودبي ويحرقون الدولار وراء الدولار يبحثون عن الدف والحنان فكان عزيزي إبراهيم الشيخ حنانك في عطفك على المعسرين والغارمين لذلك اعتقد ان وطأة الكيزان ستشتد عليك لأنهم لا يستطيعون ان يفعلوا ما تفعله فإنهم سيحاولون كسر ارداتك فإنت العدو اللدود لنفوسهم المريضة التي امرضها حب الدنيا وحب النساء وحب السفر..فالكيزان بنو الدور العامرة الرحيبة وقصور المنشية والمجاهدين والشهيد طه الماحي ولكنهم لم يعمروا قلوبهم الا من الحقد على الاخرين والظلم والتمكين لذلك لم يهنأ لن بال ولن تغمض لهم عين بالراحة التي ينشدونها لأنهم يحسبون كل صيحة عليه … ويخافون حتى من صياح اطفال المدارس الاببدائية بل من صيحات اطفال الروضة.. لأن الله سبحانه وتعالى ملا في قلوبهم حب الدنيا وحب السلطة وحب الرياسة فهم يتمسكون بها ويخاصمون ويقاتلون بسببها وكل من نازعهم كيكة الوطن وكعكة الدنيا الفانية.
سر الى الامام فإنك على الحق والعدل واعلم ان دولة الظلم لا محالة زائلة واما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض..
اللهم اميييييييييييييييين
اللهم تقبل داعوات اخونا المقهور حفتر ودعواتنا
اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين اللهم امين
نحن معك يا إبراهيم، والمُستقبل لحزب المؤتمر السوداني.
هذا الرجل القوي الكريم النخله الباسقه وبحكم معرفتي به رجل بكل المقاييس وكامل والكمال لله قلوبنا والشعب السوداني معك ياابراهيم الشيخ
والله يا الكيزان كثرة القنيص رمتكم في الأسد
الراجل ده اتخندق واللا شنو عامل حركة الخندقة (خندقاوي والحظ ملاوي)
لك التحية ايتها الصامدة ولاسرتك الكريمة والحرية لزوجك المناضل ومعكم دائما ما دام فينا عرق ينبض
راجل من ضهر راجل مازى واحد اخونا
زوجك رئيس حزب مغمور لو قعد مائة سنة فى السجن ما فى حد يجب ليه خبر … خلى يعتذر ويكمل باقى رمضان فى بيتو أحسن ياااااا أخت
اقترح على حزب المؤتمر السوداني ان يكون شعاره في مراسلاته شعلة الحرية يعنى يدك ماسكة شعلة
وجه بسداد غرامات37رجل و20 امراه ووجه بكدا وكدا (كل امراه بزوجها معجبه)
التحية للاخ المناضل ابراهيم الشيخ.. والتحية لاسرتك الصامدة .. وعبرك لكل المناضلين الشرفاء..
لله درك اخي ابراهيم وبارك الله فيك انت في أحلك الظروف… تمد يدك بيضاء لتفريج هم المكروبين.. لفك رقاب المأسورين.. لقد اعطيت النظام واذنابه درسا لو كانوا يفقهون..
** اطلقوا سراح الاخ ابراهيم الشيخ ورفاقه الكرام وجميع المناضلين الشرفاء.. الا فالطوفان قادم قادم قادم ولا عاصم من أمر الله .. والقصاص آت.. والديان لا يموت…
الحرية لك ايها المناضل الصلب عن حقوق المواطنين والمستقبل لحزبك بازن الله .الدمقراطية عايدة ولو كره المرجفون
اقول لاختنا ليس الموضوع انكسار او عدمه الموضوع اتهام قانوني وهو اتهام خاطيء لان الجريمه هي فعل او الامتناع عن فعل و السيد ابراهيم الشيخ لم يرتكب جريمه بالتعريف القانوني للجريمه و قد يكون الامر متعلق باشانة سمعه وهي ليست جريمه بقدر ماهيه تعويض ويقال له في القانون المسولية التقصيريه “defamation .