عائشة الغبشاوي : إنحراف تجربة الاسلاميين سببها الماسونيين والاسلام لم يتنزل إلي ارض الواقع

كل الحزب ماسونيين

اللهم انى صائم ده نمره واحد و نمره 2 ناس الراكوبه ما بيقبلوا تعليقات بالفاظ نابيه والخونه ديل ما بينفع معاهم الا الالفاظ النابيه جدا
لكن انا بوجه نداء للمسلمين عامة و السودانيين خاصه اللخوان المفلسين ديل بيحاربوا فى الاسلام وجهادهم واجب على كل مسلم واولى من جهاد اليهود

انت لسة بتكابرو يا عائشة الغبشاوي
والله حرام عليكم
الله بيسألكم يوم القيامة من أهلنا البسطاء الذين اتعبتوهم وطلعتو عينهم
خليناكم لله يا كيزان الترابي

الشعبي والوطني لا يمكن ان نطلق عليهم اسلاميين او بمعنى اصح ان الاسلام يتبرا من سياساتهم وافعال قادتهم ومنسوبيهم ويمكن ان نطلقي عليهم الماسونيين اما الاسلام الحقيقي فهو حلم لن يحققه السياسيين طالبي الدنيا وشهواتها من الذين يكنزون الذهب والفضة والخيل والانعام والحرث الذين يدوسون على حقوق الغير وظلمهم واذلالهم

فيا سيدتي الفاضلة كفى تداول هذه الشعارات التي كره الناس سماعها وكره من يقولونها واذا كان لك كلمة حق فانصحي الناس بها وانصحي بها قومك من الضالين المضلين المتخذين الدين مطية للدنيا وشهواتها

الله يستر البلد من زلزلتكم الفارقه دى
حتى انت عايزه تتكلمى عن الاسلام السياسى
ياغبشاوى كيسكم يقى فاااااضى امشوا خلاص

ما تشيلى هم يا حجة انشالله تتوحدو تجربو فينا تنزيل الاسلام الحقيقى على ارض الواقع عندكم تانى 200 سنة بعد داك اذا فشلتو نشوف غيركم قصرنا معاكم؟

انتم المنحرفين

قبحك الله يا بت الغبشاوي ولعنة الله تغشاك

عهر سياسى واضح وافلاس فكرى والزلزله قادمه لا مجاله ياغبشاوى امسكى حبل الصبر بس

والله يابت الغبشاوي مافي ماسونية ولا شوفينية!!ده فشل سوداني انقاذي بيور!!ذي مابقولوا!!! ومافي داعي للاستخدام كلمات للتعمية!!!! فالتجربة الماسونية انتجت امريكا التي قامت علي اكتاف الماسونيين المؤسسين!!!! اما تجربتنا ماوردتش علي حد!!!بل سمها التجربة الانكشارية الفاشلية الحرامية الفاسدية المتلبسة بالدينية الكبري ولاتنسي اضافة لقب الحوشية!!!!وختي في الاخير السمانية وله العركية عشان الديكور وكده!!!

أساس فكر الأخوان المسلمين هو من رحم الماسونية نحن نعلم و لله الحمد إتصالات جدهم البنا زمان بالمحافل الماسونية ببريطانياو التمويل المشبوه و اللقاءات السرية و التعليمات التي يتلقاها منهم و كذا إخوان السودان و من شابههم مشوا على ذات النهج يقول تعالى متسائلاً عن هؤلاء(( ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون هذه جهنم التي كنتم توعدون اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون )) … أقول إن معركتنا الحقيقية هي مع إبليس ود الحرام و من معه من قوى الظلام كالكيزان و كثير من ( المسلمين ) ذيول الغرب الذي تحكمه المجافل الماسونية أعداء الإنسانية و البشرية قبل كونهم أعداء للإسلام

اا افترضنا كلامك صحيح
انت قياديه في الموتمر الوطني وعامله داعيه وبتخافي الله اين صدعك بالحق من اول يوم ،لماا انتظرتي ربع قرن وعندما رايت المشروع الماسوني يتهاوي تقولي تسلسل بعض الماسونين
ومن هم !!!!

بدون لف ودوران ياهو ده الاسلام في افغانستان والسودان وليبيا وسوريا الصومال

اولا السلام عليكم ورحمة الله @ لاحظت انو مجموعة من الاخوة المعقبين على كلام الغبشاوي يفوتهم جانب الالتزام بالموضوعية في تناول الحديث والتعليق الذي يمكن الاستفادة منه او الرد عليه بصورة موضوعية ولكن تعليقات من عينة السباب والالفاظ سواء في رمضان الذي لم تعد لديه حرمة لبعض معلقي الراكوبة او غير رمضان @ اما تناول تجربة الانقاذ اتحدى ان يكون اي واحدا من هؤلاء الذين تناولو التعليقات اعلاه ان يكون في خلدهم ماهية البرنامج الذي يمكن ان يكون جاهزا لحكم السودان بعيد عن التمنيات والاحلام والجملة التي لا تخرج من وعاء ((هم بس يخلوها )) حكومة الانقاذ جاءت بالسلاح وبالقوة مثلها مثل عدد كبير من الدول في تلكم الفترة وصاغت انتخابات مثلها مثل غيرها وحققت انجازات واخفاقات ولكن لان تاتي وتلعن الظلام فقط دون ان تحاول او نحاول ان نوقد شمعة فهذا قمة في الانصراف عن اصل الموضوع @ اما الماسونية وجماعاتها واسرها ومحافلها ومراتبها وشخوصها المؤثرة ع المسرح الدولي معلومة للقاصي والداني لا تحتاج لتدليل واستهداف السودان في كيانه ككل ليس من اجل سودا العيون للذين يسبون ويلعنون ليل نهار لكنه مثل العراق الان ذهب صدام وبعثه ومن جاء لا ندري الى الان من يحكم العراق @ رمضان كريم

المثل بيقول صمت دهرا ونطق كفرا ولكن عائشة الغبشاوي صمت ربع قرن من الزمان وتجي الآن تقولي لينا انحراف تجربة الاسلاميين سببها تسلل الماسونيين المرة دي شوفوا ليكم فئران تجارب غير الشعب لتجربوا فيه نسختكم الاسلامية الاصلية نحن بطونا طمت منكم( كلامك دا يا عائشة قالوه كتاب الراكوبة زمان ونحن صدقناهم)