عن أحداث مباراة الخرطوم..عادل إمام ‮:”‬التحريض السياسي‮ ‬وراء أزمة مصر والجزائر‮”!‬..عمرو اديب : كنت عبدا مأمورا في الحملة تجاه الجزائر.

قال الفنان المصري عادل إمام، إن ما جرى من حرب إعلامية بين مصر والجزائر، على خلفية مباراة منتخبي البلدين في السودان، كان نتيجة لـ”تحريض سياسي” لا علاقة له بالرياضة ولا بكرة القدم. ونقلت صحيفة ”الدستور المصرية” عن الفنان المصري قوله:”أنا ابن ثورة 23 جويلية، وأنا رجل قومي لا أسمح بشتم الجزائر ولا أية دولة عربية”. وأضاف:”لقد قدمت مصر الكثير من أجل استقلال الجزائر، وكذلك وقفت الجزائر مع مصر خلال العدوان الثلاثي عام 1956م”.
للعلم ليس ”الزعيم” عادل أمام فقط الذي انقلب على رأيه وتهجم على نظام حسني مبارك بعد تنحيه، بل العديد من الفنانين الذين وجدوها فرصة ليشفوا غليلهم تجاه الجزائر والجزائريين بعد إقصائهم من المونديال وإرضاء النظام والحكام آنذاك، ومن بينهم محمد فؤاد، الذي كان مع عمرو أديب وهما رئيسا العصابة، حيث تراجعا عن كلامهما وأعلنا عن حبهما للجزائر والجزائريين، حيث قال فؤاد في تدخله عبر إحدى الفضائيات المصرية، إنه نادم جدا على كل كلمة قالها في حق الشعب الجزائري، معترفا أنه لم يحدث أي تشابك مع الجزائريين، كما اعترف الإعلامي عمرو أديب الذي كان يلهث وراء ”آل مبارك” لكي يرضوا عليه، وحاليا انقلب 180 درجة عليهم بقوله إنه لا يكن أية كراهية للشعب الجزائري، وكان عبدا مأمورا في الحملة التي شنها تجاه الجزائر.
وكان أول المعترفين، المخرج أحمد ماهر الطي، الذي قالها على المباشر في قناة ”الجزيرة”، إن النظام المنحل هو الذي كان يحرضهم ويجبرهم على انتقاد الجزائر!.
النهار
الله يدمركم أكثر يامصريين ياوسخين يامصلحجيه ياعديمى الذمم كمان بتقولو إن الأمن فى السودان ضعيف وماقادر يحميكم ياأبالسه كمان بتقولو أومال فين الامن
طب فين الامن يا حجازى
أنتم تدعون أنكم فنانين وتعكسون وتحلون مشاكل المجتمع العربي إلا أن الله يمهل ولا يهمل ووضحت طبيعتكم أنكم تسبحون مع التيار وأنتم ليس بأطفال صغار تتبعون من يأمركم للمضي في طريق الباطل والبعض منكم السودان لا يوجد به أمن أيم أمنكم من الأحداث الأخيرة أيها الضالون المنقادون وقد تنصلتم عن الديكتاتور وكنتم من أكبر المطبلين له والآن إنكشف معدنكم
0نحن نعلم ان محمد فؤاد كان كاذبا وان عمرو اديب تهجم على السودان وهو اكذب حتى الكاذب الحضري قال انه شاهد الف سيف في الميدان
تباً لهم جميعا
حينما جاء الجزائريون للسودان كانوا يسكنون في الفنادق اما الجيعانين فكانوا عندنا في البيوت ولم يحترمونا
انهم المصريون
اما هو فين الامن – حد اصحى لى الريس عشان نبعد قوات امن من عندنا – ( اذا كان ماعندهمش امن – ) وفضحت المعركة الهزيلة التى افتعلها الاعلام المصري تجاه شعب جنوب الوادى – وهذه ه سياسة تعاملاتهم مع كل ما يمت للسودان – دائما الاستخفاف والتهمجم علينا – ونحنا نستاهل عشان بنسي سريع الاهانة وبنقول ديل اخوانا- بالرغم انه هناك فصلا اخوان لنا هم شعب الصعيد والنوبيين -فهؤلاء نعتز بهم – اما غيرهم فليحترقوا كلهم – عشت ياوطنى فوق كيد الحاقدين ( سودانى وافتخر جدا ) :D :D
شوفو الكلام ! حتى الاعتزار واحد فيهم لم يذكر اسم السودان واعتزرو للجزائرين فقط دون السودانين . عالم ما تستحى
لو كان الاعلام السوداني شن حملة بالحقائق الواضحة ضد الاعلام الكاذب لكانوا وقفوا عند حدهم ولكن مع الاسف الاعلام السوداني كان متفرجا على وطنه وهو يهان ،مع ان الادلة كانت عندنا ، لو كنت مسؤولا لامرت ببرنامج يومي ،واركز على كلمة يومي لفضح هذه الاكاذيب حتى لو استمر الامر سنة ،حتى يعترف الاعلام الكاذب ويقدم اعتذارا رسميا،،،ولكن سامح الله شعبنا انهم مسالمون لدرجة ……. (فليضع القارئ الدرجة التي يراها،وانا احتفظ بحق تقييمي لنفسي)