مروة التيجاني : خلعوا عني العباءة وهددوني بتصويري صوراً فاضحة

حريات
تتواصل شهادات البطلات المفرج عنهن عما تعرضن له من تعذيب، واليوم تروي مروة التيجاني الطالبة بكلية الآداب جامعة الخرطوم شهادتها.
وكانت (حريات) اتصلت بها بعد ساعات من الافراج عنها، ولكنها كانت في حالة نفسية لا تسمح لها بالحديث، فالتقينا بها بعد اسبوع، فقالت :
(? تم القبض عليَّ الساعة 4 مساء ببحرى بالجهة المقابلة لميدان عقرب من الشارع وكنت اسير فقط فى الشارع ولم اصل الى ميدان عقرب بعد ومعى زميلى احمد الصادق وكنا قد يئسنا من نجاح المظاهرة بعد ان كانوا قد اعتقلوا العشرات أمامنا فبدأنا فى التحرك لمغادرة المكان، حينها توقفت عربة مظللة صالون وخرج منها اثنان يرتديان ملابس مدنية ويحملان مسدسين فوجه أحدهم المسدس الى وجهى مباشرة وأمرنا بالدخول للسيارة ومن شدة فزعى ? اذ لأول مرة بحياتى أرى مسدساً بهذا القرب ? استسلمت لهم لدخول السيارة دون مقاومة تذكر..
وذهبت بنا السيارة الى مبنى بالقرب من موقف شندى حيث التقيت هناك بسيدتين هما سعدية واحسان من الحركة الشعبية وكنت مطمئنة بعض الشىء بوجودهن لأنهن أكبر عمراً ولكن أخذونا وهم يضربوننا الى عربة بوكس حيث تم ترحيلنا الى مبنى اخر وكان معنا شاب واحد فى البوكس، لم أعرفه، عندما وصلنا للمكان الجديد لم أكن اعرف اين أنا لانهم أمرونا بوضع رؤوسنا بين أقدامنا وينتهرونا ان رفعنا رأسنا ولكنى وجدت فتيات أخريات حيث ادخلونا فى غرفة واجلسوا كل واحدة منا فى زاوية منها ثم بدأوا فى سؤالنا عن قبيلتنا كاول سؤال ثم عن دخل الاسرة ثم سألونى عن مكان السكن طوال هذا الوقت كانوا يشتموننا بأفظع الشتائم فى شرفنا فظلوا يكررون اننا بنات دون أهل ولو كان لدينا (وليان) ماكنا سنخرج لنظاهر، وكانوا يضربون الواحدة منا بالسوط الأسود ان تأخرت فى الرد على اسئلتهم التى يكررونها مئات المرات وان بكت أو صرخت يضحكون عليَّ بشكل مقزز.
وسألونا عن أسعار السُكَّر و اللحمة بطريقة استفزازية، وقالو اننا نخرج الشارع ونحن لا نعرف لماذا نخرج وليس لنا علاقة بالواقع المعيشى وان الأحزاب تستغلنا، واصدقاءنا يستغلوننا فى إشارة بذيئة لنوع الاستغلال.
طوال هذه الاسئلة لم يكن الجلد واللكم يتوقف خصوصاً ان ردت احدانا على استفزازهم. وبعد ذلك اخذونا الى غرفة أخرى واحدة?. صورونا بكاميرا وأرجعونا لغرفتنا الأولى وحين أتينا كان الشباب يُضربون بقسوة، وجاءتنا أصوات السياط وأصوات أنينهم مرعبة لحدود لاتتصورونها اذ بقدر ماخفنا عليهم خفنا على أنفسنا ورأينا شاب اسمه احمد محمود قاموا بحلق شعره وضربوه ضرباً شديداً وهم يهزأون به لانه كان يعيش خارج البلاد، ويقولون له انه حنكوش ومدلع ولم يربيه أهله وهذا ماكانوا يرددونه علينا طوال الوقت?
ثم اضافت: (?انا عادة ارتدى عباءة سوداء فقالوا لى أخلعى العباءة، من شدة دهشتى لم اتصور انهم جادين فصرخوا فى ان أخلعها فخلعت العباءة وانا أبكى من المهانة وعندها بدأوا يضربونى بالعصا السوداء فى ظهرى وأرجلى، لم أكن أبكى من الألم بقدر ما أبكى المهانة والذل الذى شعرته، وكلما أجهشت بالبكاء ازداد ضربهم لى.. وضربوا الأخريات أيضاً وهددونا بأنهم سيذهبون بنا لسجن النساء مع (النسوان البيعملو العرقى والشراميط الزيكم وانو حيصورونا ويقولوا لأهلنا اننا بنات ما كويسات) .. بعدها أخذونى لغرفة منفصلة حيث كنت أسمع صوت الضرب الفظيع لزميلى أحمد الذى وصلتنى صرخاته ولانى تاثرت لما يحدث له جاءوا يضحكون ويقولون لى انه ?باطل? ولايستحق ان تكون لى به صلة وظلوا قرابة الساعة يضربونه وانا أبكى بشدة وارتجف بعدها أتوا بزميلى أحمد الى الغرفة التى كنت موجودة بها. وقالو لى انظرى هذا هو الذى لديك به علاقة عاطفية وجنسية ( واستخدموا لفظة نابية لمسمى العلاقة الجنسية أخجل ان أقولها?ورفضت ان ارفع نظرى لأرى الجروح التى تملأ جسده فقالوا لى (عاينى ليهو خايف ومضروب وضعيف كيف?لسه دايراهو؟ . واستمروا فى اهانتى واهانته حتى المساء بألفاظ قبيحة لدرجة لن تتصوروها وكانوا مصرين ان بيننا علاقة وظلوا يسألوننا عن تفاصيلها الجنسية هل يفعل لك كذا وكذا وهل تفعلين له كذا وكذا وأين تتقابلون والكثير من الاسئلة المهينة وعندما يرد احدنا يقومون بضربه وظللت صامتة حماية لزميلى الذى ظل يتعارك معهم عقب كل كلمة نابية ولأنهم كثيرين كانوا يضربونه بقسوة وظل الأمر كذلك حتى فجر اليوم الثانى حيث نادونى للقاء أخى الأصغر الذى كانوا قد اتصلوا به عبر موبايلى وعندما وجدوه صغير أخذوا بطاقته وظلوا يهزأون بنا بأننا ابناء مغتربين فاشلين وطلبوا منى ان اوقع على تعهد بعدم المشاركة فى مظاهرات وأطلقوا سراحى حوالى الساعة 2 صباحا طوال هذا الوقت لم يسالونى حول سبب اعتقالى الا فى النهاية سألونى كيف علمت بأمر المظاهرة حيث اجبت بانه أتتنى برسالة على الموبايل. ولا زلت لا افهم لماذا عاملونى هكذا ولم يسالونى سؤال واحد فى السياسة او عن سبب خروجى وظلوا فقط يسيئون لشرفنا كفتيات?.) وعند هذا الحد بكت بشدة لدرجة اضطرتنا لختم هذا الحوار معها..
هذا وكان مدير جهاز الأمن محمد عطا عبد المولى قال يوم الأحد 6 فبراير عند زيارة الرئيس البشير لهم لمكافأتهم على قمع التظاهرات، وتناغماً مع قول البشير بأن جهاز الأمن (يحمي عقيدة وأمة)، قال محمد عطا أن عناصر الأمن يظلون (مستودعاً لكل خير وفضيلة وحكمة?.!)، ولكن شهادات سماح آدم ونجلاء الحاج وسعاد عبد الله تؤكد أن إدعاء الخير المطلق غالباً مايقود الى إرتكاب الشر المطلق، والذين يدعون بأنهم ملائكة وفوق البشر، غالباً مايكشفون في الممارسة العملية بأنهم أدنى من البشر والشياطين.
ولو أن البشير ومحمد عطا سلما بأن أفرادهم في الأمن من البشر الخطائين، لأحاطوهم بنظم من المراقبة والمساءلة، ولكن قانون جهاز (أمن الملائكة) يعطي أفراده حصانة كاملة، فمن غير الممكن قانونياً فتح بلاغ في مواجهة أي من عناصره الا بإذن مكتوب من مدير الجهاز نفسه ! كما لا يحتوي القانون على أية عقوبات على أولئك الذين يمارسون التعذيب، مما يعني عملياً إجازة ممارسة التعذيب، وعلى ذلك إستندت ممارسات جهاز الأمن فيما يعرف بـ (بيوت الأشباح)، والتي تعرض فيها الآلاف للتعذيب، بل وقتل فيها العديدون كعلي فضل، وعبد المنعم رحمة، وعبد المنعم سلمان، ومحمد عبد السلام، ومحمد موسى، وغيرهم ، كما تعرض للاغتصاب العميد محمد احمد الريح .
ورغم الإنكار الرسمي لبيوت الأشباح طيلة عدة سنوات، الا أن البشير نفسه، وفي إحدى فلتات لسانه إعترف بها في لقائه مع الإعلاميين السودانيين العاملين في الخارج بتاريخ 13مايو2009، وقد تم توثيق هذا الإعتراف بواسطة الصحفي فتح الرحمن شبارقة في صحيفة الرأي العام 14مايو2009، والأستاذ فتحي الضو في صحيفة الأحداث 28مايو2009 ، والصحفي الاستاذ طلحة جبريل في الشرق الأوسط 13أغسطس 2009 م. وبالطبع لم تتعدى فلتة لسان البشير حد الإعتراف، فلم يضع موضع التساؤل البيئة السياسية والقانونية والنفسية التي شيدت بيوت الأشباح، والتي يتحمل هو شخصياً وزرها الأكبر.
وتؤكد وقائع التعذيب وغيرها من مظاهر فساد وسوء إستخدام السلطة، أنه عندما تنعدم المساءلة والمحاسبة للسلطة، فإنه (يسود أناس بعقلية العصابات). والعصابة الحاكمة حالياً في البلاد لا تكتفي بممارسة الأفعال الخسيسة وحسب، وإنما تغطي عليها كذلك بالإدعاءات الكبيرة، مثل (حماية العقيدة) و(حماية الأمة) و(الشريعة) و(الخير والفضيلة)?وغيرها. هذا في حين أن مثل هذا الدرك من الخسة لا ينحط اليه اي سوداني عادي، بل ولم تنحط اليه النظم الأخرى في تاريخ السودان، بما في ذلك النظم الإستبدادية، مما يؤكد بأن (الإدعاءات الكبرى) غالباً ما تقود الى (الشرور الكبرى).
إذن فليعلم رئيس جهاز الأمن ومرتزقته بأن الكلام دخل السوق ومس اللحم الحي فينا ولو كان هناك مثقال ذرة من الشهامة والنخوة لدى رئيس جهاو الأمن ولو كان لديه بنات أن يقوم بتقديم إستقالته فوراً أو التحقيق مع هولآ الصعاليك المرتزقة فاقدي الأخلاق وعلى أسر هولآ البنات عدم السكوت على هذه المهزلة والإساءات التي مست بناتهم وتقديم مذكرة إلى رئاسة الجخهورية وعلى الشعب السوداني ان يهب لإقتلاع عصابة الإنقاذ وهناك رب يمهل ولايهمل.
لك التحية يا مروة ونسأل الله أن يجعل جهادك في ميزان حسناتك
على الشعب السوداني أن يعرف ان الشريعة كلمة حق أريد بها باطل.
على الشعب أن لا يكبر امام مسيلمة الراقص هذا الجل المعتوه الذي تحركه الدلوكة وتسكره وتجعله لا يدري ماذا يقول .
هذا نظام قادته وحرسه من السفهاء المرضى المنحلين المخنسين
هذه ليست من صفات الشعب السوداني . من أين جاء هؤلاء ؟
التحية لكل مناضلة شريفة والتحية للسيدة الدكتورة الأنصارية مريم الصادق
كل هؤلاء المعتقلين ذكروا أنهم تحركوا بهم لموقف ( شندي ) وشندي هي جهة الرئيس الفاسد وأبو العفين تري ما السر في ذلك ؟
نتمني من المقبوض عليهم حفظ وجوه رجال الأمن والشرطة ليتم محاسبتهم بعد كنسهم بإذن الله .
ونسأل الله أن يذل أمهاتهم و زوجاتهم و بناتهم وأخواتهم كما أذلوا وأهانوا الأخريات .
(مستودعاً لكل خير وفضيلة وحكمة?.!)
IS THIS THE ISLAM THEY WANTED TO ESTABLISH ITS SHARIAA,,IF SO I DO NOT WANT SHARIAA LAW
ISLAM AND SHARIAA ARE NEVER MEANT TO BE LIKE THAT S
iنا عادة ارتدى عباءة سوداء فقالوا لى أخلعى العباءة، من شدة دهشتى لم اتصور انهم جادين فصرخوا فى ان أخلعها فخلعت العباءة وانا أبكى من المهانة وعندها بدأوا يضربونى بالعصا السوداء فى ظهرى وأرجلى، لم أكن أبكى من الألم بقدر ما أبكى المهانة والذل الذى شعرته، وكلما أجهشت بالبكاء ازداد ضربهم لى.. وضربوا الأخريات أيضاً وهددونا بأنهم سيذهبون بنا لسجن النساء مع (النسوان البيعملو العرقى والشراميط الزيكم وانو حيصورونا ويقولوا لأهلنا اننا بنات ما كويسات) .. بعدها أخذونى لغرفة منفصلة حيث كنت أسمع صوت الضرب الفظيع لزميلى أحمد الذى وصلتنى صرخاته ولانى تاثرت لما يحدث له جاءوا يضحكون ويقولون لى انه ?باطل? ولايستحق ان تكون لى به صلة وظلوا قرابة الساعة يضربونه وانا أبكى بشدة وارتجف بعدها أتوا بزميلى أحمد الى الغرفة التى كنت موجودة بها. وقالو لى انظر=
WOULD THESE MEN IN SECURITY ALLOW THIS TO HAPPEN TO THEIR SISTERS?
صبراً ال البشير فان موعدكم النارررررررررررررررررررررررر
ثورة المرأة السودانية هي التي ستقود الشارع
صبرا ان الفرج قريب باذن الله
وندعو الشباب السودانى ليوم غضب يوم6 ابريل لنهايه هذا النظام المستبد
للاخوة والاخوات الذين يخرجون فى المظاهرة عليهم ان يحملوا معهم (قرنيت) قنابل انشطارية وعلى الاخوة القائمين على التنظيم توفير مثل هذة القنابل
لأن هؤلاء لا تحسبوهم بشرا عشان كده استخدموا معهم القوة للدفاع عن انفسكم
الشي الوحيد الذي نصل اليه ان افراد الامن مليئون بالعقد وليسوا سويين وهم بالطبع ما اولاد ناس وانا لو عندي ولد داير يخش الامن ما بخليهو عشان ما يشوه سمعتي
ليل الظلم لن يدوم فلكل ظالم نهاية,,, العزيزة مروة صبرا ,سيأتي يوم الحساب العسيرقريبا وسيري الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون, اما الطلقاء من جهاز الامن بالخوف اشباه الرجال الذين لا خلاق لهم فيجب ان نفضخهم ونكشف حقيقتهم الدنيئة وهذا التدين الزائف الذي يتنافقون به , اذكر مرة في العام 2003 تم اعتقالي ومعي آخرون بالخرطوم وكم لاقينا من الاساءة لفظا وفعلا واذكر ان احد الضباط اثناء التحري معي سألني عن قبيلتي-لا ادري سر هذا السؤال وقد كرر كثيرا منز اعتقالنا- المهم بعد ان اجبته قام بضربي ومعه آخر وقال لي منفعلا – البلمك مع العبيد ديل شنو !! .
المناضله مروه انك اشرف منهم ومن امهاتتم وكان من الممكن ان اتاسف لامهاتهم ولكن كيف لي ان اعتزر لنساء يلدن امثلهم رجال يتعاملون مع النسوه هاكذا ولانهم كثر تاتي شجاعتهم من هنا انهم نسوه وانتي ارجل منهم تعرفين من هم هؤلاء انهم ابناء الزنى الذين لايعرفون اين امهاتهم ولو كانت لديهم امهات ما انخرطوا في هذا الجهاز الكريه مثلهم والنساء الموجودات في سجن النساء اشرف من امهاتم لانهم يعملون لكي يتعلم ابناهم حتى وان كانت المهنه غير قانونيه او مستعر منها في المجتمع انهم يعملون تحت رجال والواحد منهم يعمل اي شئ لكي يرضيهم اتاسف لكي من هؤلاء الزباله انهم زباله ولقد كان لي صديق يعمل في الشرطه لما كانت شرطه لما لم تكن هنالك محسوبيه او رشوه فاليوم رجل البوليس يتزبل وهي بالمسطلح البسيط يرتشي لانهم زباله من المجتمع ويعرفون الحاصل ويدافعون لانهم جوعانون والمثل يقول جوع كلبك يتبعك هاكذا يتبعون سلطتهم العليه لقد قال لي صديقي ان الذين يعملون في الامن اناس حاقدين على المجتمع اناس دون ولكي يصلون لمحاذات البشر عليهم فعل ذلك اسف مروه واقف لكي ولجميع الامهات ماعدا امهات الزباله زبالة البشير انهم ابناء زنا اختي مروه
للظالم نهاية ، ومين كان يصجق نهاية حكم حسني مبارك،غالملك لله، وربنا يكون في عونكم أيها المعذبون
لكن يا ناس الراكوبة في كلمة ما مفروض تكتبوها ،لانها غير لائقة، وهي عندما قالوا للبنت:البيعملو العرقي وال….الزيكم
صيراً مروة وأخواتها فقد دنا وقت القصاص وإن غداً لناظره قريب .
Don’t worry Marowa and the others those dogs are on their last days ,,you guys scare them and showed them there are still real sudanese who loves Sudan not like them who sold their country for their own benefits and their families…and what ever they did to you guys .they will pay for it those bloody bustards. :mad: :mad: :mad: :mad:
مفروض بعد دا الطيبت السودنية الغبية مفروض نزحها ونقلب البلد دي صومال لأنها صومال بالنسبة لينا
وبعدين إحنا الكلمة والفعل ( إغتيالات) ما بنستعتعملا لي ؟
مفروض بعد دا يكون في لغة تانية في شكل الحوار ( ده) لأنو ما ممكن بختصار
أبناء زنا
شيد قصورك ع المزارع»
شيد قصورك ع المزارع
من كدنا وعمل إيدينا
الخمارات جنب المصانع
والسجن مطرح الجنينة
واطلق كلابك
في الشوارع
واقفل زنازينك
علينا
وقلّ نومنا في المضاجع
أدي احنا
نمنا ما اشتهينا
واتقل علينا بالمواجع
احنا اتوجعنا
واكتفينا
وعرفنا
مين سبب جراحنا
وعرفنا روحنا
والتقينا
عمال وفلاحين
وطلبة
دقت ساعتنا
وابتدينا
نسلك طريق
مالهش راجع
والنصر قريب من عنينا
النصر أقرب
من إدينا
«كلام عن سماسرة»
كلام عن سماسره
كلام عن دعاره
حاجات مش صحيحه
جمل مستعارة
وعايزين يخلوا البلد
أردغانه
وعايزيني أسيب البلد
من زمان
وانا مش ح اسلم
واسيب الامان
ولا بالبوليس والنيابه كمان
فيا أيها الشعب
كمل جميلك
وصبرا
والزم حتيجي المصاري
وتأكل وتشرب
تبع ما يآتيلك
وتغرق في بحر العبيد والجواري
وترسم حياتك
حسب مايرائيلك
وتملا الحواري
فساقي وقصاري
تسبح بحمدك
وتشكر جميلك
وفضل الزباله
وطفح المجاري
ختاما سلاما
وآخر كلاما
ضرورا
يسود الهدوء والوئاما
فماذا والا
ح طربقها واللا
اهرب فلوسي
واسافر قواما
سلام عليكم
وسلمون وموز
بصفتي رئيسا
وأبا
وجوز
من افتري على الله كزب
اتقوا الله
جهزو السلاح الحكومة دي ما حنواجها الا بالسلاح حكومة العسكر والفاقد التربوي رئيس دولة بقول الحس كوعك وجيب بضراعك وتحت جزمتي حنوريك ياعمر البشير بالقول لا بالفعل ما تنسى تتطلق اولاد الحرام الجبتهم من الشارع وبيوت رعاية الاطفال اللقطاء وحنوريك وحنوريهم لانك انت ما مؤهل انت فاقد تربوي ومعاك عصابة مثل كرتي صاحب بيوت الاشباح ونافع وصلاح قووش اصبرو ((سيهزم الجمع ويولون الدبر)) ان الله ليملي للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته لكن صدقني المرة دي مسلحين الا تجيب لينا دبابة ما تجيب شماشة الاحتياطي جبتهم من بتاعين سلسيون ومساطيل ابقو عساكر يجلدو الفتيات
فالنبدأ بحملة النضال ضد إغتصاب المرأة السودانية ،،، ولنعمل على حماية هؤلاء الفتيات وعلى كل الصحف والصحفيين تداول امر الإعتداء على الفتيات في مراكز الأمن ومكاتب الشرطة وليكون هو الهم الأول لكشف هؤلاء ،، ولترفع الشعارات لحماية المرأة
وسيسقط النظام قريباً وستقطه اخلاق اهله وهؤلاء المجرمين.
اخوتى الكرام : انما وصلنا من اخواتنا الشريفات الشجاعات وصاحبات الكلمة والرأى يطعن فى شرفنا جميعا دون اثتثناء يطعن فى شرف كل سودانى حر .
لقد قبلنا وتحملنا الكثير من هذة العصابة الحاكمة ولكن ما لا يسكت عنة الشرف
وانا اريد ان اسأل ما الشىء الذى نخاف علية ؟
لا نملك شىء نخاف علية فهم من يملكون ما يخافون علية اول اشياءهم التى يخافون عليها هى ملكهم وهو الذى يحميهم وممتلكاتهم التى اكتنزوها من ظهر هذا الشعب الطيب افسدو لدرجة لا تحتمل ان يغادروا بعدها الحكم لانة هو الشىء الوحيد الذى يحميهم ويدارى افعالهم السابقة .
لقد استخدموا لعبة الخصخصة والسوق الحر ليحولو الشعب السودانى الى عبيد يخدمون ويعملون تحت منسوبيهم الى يوم الدين لكى نعيش تحت رحمتهم ومن يعاند او يرفض يطرد من العمل دون ان يكون لة ولغيرة ادنى حق مع صاحب العمل كيف لا وهو يمتلك مصدر العمل . لقد قررو ان يحكمونا مدى العمر وباسم الدين والشريعة وبأسم الاله . ولكن ما اغفلوه هو اننا شعب طيب ولكن عندما يغضب الواحد منا يساوى الف رجل وخاصة عندما يتعلق الامر باعراض الناس
اخرجو الى الشارع اخوتى الكرام ولنرى من منا سيثبت ومن منا سيلوذ بالفرار ويقينى انهم هم الفارين
ابنتي الكريمه مروه انا اب انتي وغيرك من البنات اوصيكم بعدم الخروج لان هولاء ليسو سواء كلاب وهدا الشفتيه لم يكن موجود من قبل حتي في نظام جعفر نميري لم يكن موجود وثانيا الشعب السوداني غير موجود الشعب السوداني خارج التغطيه لو كان ديه حدث وفي شعب ماكان صبرو عليهم لحظه حاولي انسي الشفتيه كانه حلم وربنا يعينك هولاء هم الدين سوف يقيمون شرع الله والشرع بري منهم حسبنا الله ونعم الوكيل
لك مني مليون سلامة يا اختي وهذه هي حياة كل شعب السوداني ………… وانشاء الله النضال …النضال ……. النضال …….حتى اخير مناضل في السودان … التغيير قادم باذن الله
على المتظاهرين ان يخرجوا بالاسلحة لان هذا الحكومة ماتنفع معاها الا العنف –الويل لك يا البشر الحقير ويانافع ويا ضباط الشرطة والشرطة وقوات الامن –هناك جهة خاصة ترصد اماكن وتواجد الضباط والشرطة وقوات الامن في الخرطوم وكافة الولايات —-لانهم سيحاسبون حسابا عسيرا –نحن نعرف اسمائكم اماكن تواجدكم —صبرا صبر ا صبرا بعد السقوط المدوي –يا خونة
حسبي الله ونعم الوكيل…الله يورينا فيكم يوم
سقوط ،،،سقوط،،،سقوط،،،إنشاالله :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
السيد الرئيس السيد رئيس المجلس الوطنى السيد رئيس القضاء نتوسل اليكم فى التحقيق على ماجاء فى هذا المقال واذا ثبت صحة مافيه محاسبة من تسبب فيه نرجوكم نرجوكم نرجوكم
شوفو هذا الاستقلال البشعة من هولاء الناس هل معقول جهاز الامن الدولة يقوم بمثل هذا الاعمال و الكل صامت ، والى متى نترك هولاء يعبث بشباب وشبات ونساءنا بهذا الصورة الغير اخلاقى وغير مقبول من الكل اين علماء الدين؟ اين الدين عند هولاء ؟ اين العدالة الاسلامية فى دولة الاسلام يا ناس الاسلام ؟ شئمنا من الكلام الكل يوم بيقول الاسلام برئ من الهولاء وهم يعبثُ بينى كل يوم باسم الاسلام ولم نسمع احد من هولاء العلماء إلا تمجد النظام .
ما حدث للبنات الثلاثة يثبت دعاوى المحكمة الجنائية الدولية عن الإغتصاب فى دارفور
فهذا منهج أمن متفق عليه ولا يشفع لهم عدم علمهم به وقد أسسه أبوالعفين .
قاتلكم الله
غدا ستعلمن من هو الكذاب الأشر
ارجو من كل واحده خائفه علي شرفها ان تبتعد عن كل ما يسئ لها او لاسرتها التي تعبت في تربيتها ومنتظرها تخريجها لمساعدتها وانتو ما قدر البهدله فارجوكم حكمو عقولكم ولا ترموا بانفسكم في التهلكه فتجنو البهدله والمرمطه وفي الاخير انتم الضحايا
التحية لك نساء بلادي المناضلات . ام بخصوص الممارسات الا اخلاقية من قبل هولا الصحاينة فهو ليس بغريب عليهم وهذه هي شريعتهم
ونقول لكل نساء بلادي غطن حللكن وامرقن قشن حننكن وامرقن غطن حفركن وامرقن لمتين تخدمن في الرجال والليلة ناداكن وطن
اختي العزيزة
الشرف غااالي
وعليكي ان تحافظي شرفك
الاملاااات ما حيفيد بشي والبنت ما يملك إلا شرفها خليكي وعاية
الى السيد الرئيس عمر البشير / فان النساء هن امهات الرجال فان كلاب امنكم لم تنجبهم صخور خلافا عن الاخرين فدعهم يكفوا عن الاعمال الوحشية كما كانت في غوانتنامو وابوغريب ان ما تنشره تحقيقات مظاهرات الطلاب اعمال مخالفة للاعراف السودانية والدين والشريعة الذي تدعوننا اليه فانا ضد شريعتكم اذا كانت هذه حصيلتها وبعدين ناس الامن هم جزء من هذا الشعب فلهم اعراض كما هو لدي الناس والسودان بلد واسع والمعاملة بالمثل لا تقدمنا لمصلحة البلاد وعلمنا انك كافاتهم على اعمالهم الوحشية والتحقيقات النكيرية فهولاء مجرد طلاب ليسوا حاملي سلاح فماذا كان تفعلوا بهن ان كانوا مسلحين
ربنا يحفظك ويحفظ جميع الشباب في بلدي وربنا يمهل ولا يهمل والظلم ظلمات يوم القيامة ، ودعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب اسال جميع السودانيين الشرفاء بالتضرع لله والدعاء لرفع الظلم عن هذا الشعب الطيب الذي لا يستحق هذه المعاملة
ربنا عالظلم المفتري